
ارتفاع حصيلة الفيضانات في تكساس إلى 59 قتيلًا
وقال نائب حاكم الولاية دان باتريك لمحطة فوكس نيوز "لقد خسرنا أشخاصًا آخرين وبات العدد 59 قتيلًا"، مرجحًا أن ترتفع الحصيلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 4 ساعات
- العربية
تغريدات سابقة لمرشح لمنصب عمدة نيويورك عن الإرهاب والـFBI تثير الجدل
أثارت تغريدات قديمة للمرشح الاشتراكي لمنصب عمدة نيويورك، زهران ممداني، يعود تاريخها إلى عام 2015، عاصفة من الجدل والانتقادات اللاذعة، حيث بدا فيها وكأنه يدافع عن أنور العولقي، رجل الدين المرتبط بتنظيم القاعدة، ويلقي باللوم على الولايات المتحدة في "تحويله إلى إرهابي"، بحسب تقرير نشرته صحيفة "نيويورك بوست" الأميركية. وكان أنور العولقي، المولود في نيو مكسيكو لأبوين يمنيين، إماماً مؤثراً في مساجد سان دييغو وفيرجينيا. ووفقاً لمسؤولين أميركيين، تواصل العولقي مع ثلاثة من منفذي هجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001. وبعد هذه الهجمات، وُضع العولقي تحت مراقبة مكتب التحقيقات الاتحادي (FBI). وانتقل العولقي إلى اليمن في عام 2004، حيث انضم إلى تنظيم القاعدة وخطط لعدد كبير من الهجمات الدولية. واعتبرته الحكومة الأميركية خطيراً للغاية لدرجة أن الرئيس الأسبق باراك أوباما وافق على غارة بطائرة بدون طيار أودت بحياة العولقي في عام 2011، في عملية غير مسبوقة لاغتيال مواطن أميركي لم توجه إليه أي تهمة رسمية، بحسب التقرير. في ذلك الوقت، صرح أوباما بأن العولقي "أدار المحاولة الفاشلة لتفجير طائرة.. عام 2009، ونفذ المحاولة الفاشلة لتفجير طائرات شحن أميركية عام 2010"، وأنه "دعا مراراً أفراداً في الولايات المتحدة وحول العالم لقتل رجال ونساء وأطفال أبرياء لتحقيق أجندة إجرامية". وتشير مصادر استخباراتية إلى أن أتباع العولقي كانوا على صلة بحوالي ربع المدانين بجرائم إرهابية في الولايات المتحدة بين عامي 2007 و2011. تغريدات ممداني في عام 2015، وفي سلسلة تغريدات، انتقد ممداني - الذي كان يبلغ من العمر 23 عاماً آنذاك - مراقبة مكتب التحقيقات الاتحادي للعولقي، مدعياً أن رجال الاستخبارات "دفعوه إلى الإرهاب". وكتب ممداني حينها: "لماذا لم يُجرَ تحقيق وافٍ حول ما يعنيه قيام مكتب التحقيقات الاتحادي بإجراء عمليات مراقبة واسعة النطاق على حياة العولقي الخاصة؟". وأضاف: "كيف وثق العولقي بمكتب التحقيقات الاتحادي في عدم نشر بيانات المراقبة، خاصةً إذا استمر في انتقاد الدولة؟ لماذا لم يُناقش مكتب التحقيقات كيف تحول العولقي في النهاية إلى القاعدة؟ أو ما الذي يكشفه ذلك عن فعالية عمليات المراقبة؟". وبعد تسليط الضوء عليها مؤخراً، أثارت تعليقات ممداني القديمة غضباً واسعاً بين عائلات ضحايا أحداث 11 سبتمبر (أيلول) ومسؤولي مكافحة الإرهاب الأميركيين. وقال النائب المتقاعد عن ولاية لونغ آيلاند، بيتر كينغ، الذي ترأس لجنة الأمن الداخلي في مجلس النواب: "يختلق ممداني الأعذار ويبرر انضمام العولقي إلى القاعدة. يحاول إلقاء اللوم على الولايات المتحدة لتحوله إلى إرهابي. إنها وصمة عار مطلقة. يجب أن يُستبعد ممداني من السباق لمنصب عمدة مدينة نيويورك". بدوره، عبّر جيم مكافري، الملازم المتقاعد من إدارة الإطفاء في مدينة نيويورك والذي فقد صهره في هجمات 11 سبتمبر (أيلول)، عن استيائه قائلاً إن تعليقات ممداني "مهينة للغاية لضحايا 11 سبتمبر (أيلول) وعائلاتهم". ووصف مكافري ترشح ممداني لمنصب العمدة بأنه "مثير للدهشة" و"مخيف". كما علّق توم فون إيسن، مفوض خدمة الإطفاء في نيويورك خلال أحداث 11 سبتمبر (أيلول)، قائلاً: "هذا ما تحتاجه مدينة نيويورك تماماً - عمدة آخر يلقي باللوم على الحكومة في خلق المجرمين. لقد جربنا هذا مع بيل دي بلاسيو. لا يمكن أن ينتهي الأمر على خير"، في إشارة إلى العمدة السابق الذي واجه انتقادات بسبب سياساته في التعامل مع الجريمة.


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
البحث عن 27 فتاة مفقودة.. وتحذيرات من فيضانات أخرى50 قتيلاً حصيلة فيضانات تكساس
ارتفعت حصيلة قتلى الفيضانات في تكساس إلى 50 شخصا مساء السبت فيما يواصل عناصر الإنقاذ البحث عن 27 فتاة فقدن في مخيم صيفي في الولاية الأميركية، وبقيت عدة تحذيرات من الفيضانات قائمة في أنحاء وسط تكساس فيما ارتفع منسوب نهر غوادلوبي بثمانية أمتار في غضون 45 دقيقة فقط. وسادت الفوضى مخيم مقاطعة كير الصيفي الذي كان يستضيف مئات الفتيات فغطت الوحول البطانيات والألعاب وغيرها من المقتنيات. وقال قائد شرطة المنطقة المنكوبة لاري ليثا في مؤتمر صحافي "انتشلنا 43 جثة في مقاطعة كير، من بينها 28 بالغا إضافة إلى 15 طفلا". وعُثر على عدد من الضحايا في مقاطعات أخرى، لترتفع حصيلة القتلى إلى 50 شخصا. وأكد رئيس إدارة الطوارئ في تكساس نيم كيد أن أطقم الإنقاذ الجوية والبرية والمائية تقوم بعمليات تمشيط على طول نهر غوادلوبي بحثا عن ناجين وجثث. وأضاف "سنواصل البحث حتى يتم العثور على جميع المفقودين". وقال حاكم ولاية تكساس غريغ أبوت في مؤتمر صحافي إنه سيوسع نطاق حالة الكارثة في الولاية وسيطلب موارد فدرالية إضافية من الرئيس دونالد ترمب. وبدأت الفيضانات الجمعة إذ هطلت في غضون ساعات كميات أمطار تعادل تلك التي تشهدها المنطقة على مدى أشهر. وحذّرت هيئة الأرصاد الوطنية من فيضانات أخرى مع توقعها هطول المزيد من الأمطار. وفي كيرفيل السبت، بدا جريان نهر غوادلوبي الهادئ عادة سريعا فيما امتلأت مياهه بالركام. وقال أحد السكان: تجاوزت المياه مستوى الأشجار. حوالي 10 أمتار.. جرفت الأنهار سيارات ومنازل بأكملها". ورغم أن الفيضانات التي تحدث نتيجة عدم تمكن الأرض من امتصاص مياه الأمطار، ليست غريبة، إلا أن العلماء يقولون إن التغير المناخي المدفوع بالأنشطة البشرية جعل ظواهر على غرار الفيضانات والجفاف وموجات الحر أكثر تكرارا وشدّة. وقالت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نوم في مؤتمر صحافي إن ترمب يريد، "تحديث التقنيات" في هيئة الأرصاد الجوية والإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي. وأضافت "نحن بحاجة إلى تجديد هذا النظام القديم". وواجهت إدارة ترمب انتقادات من علماء ووكالات بسبب خفض موظفي وتمويل الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي المسؤولة عن التوقعات الجوية والاستعداد للكوارث. وعندما سئلت عن المزاعم بعدم حصول السكان على تحذير كاف بشأن الفيضانات، وعدت نوم بنقل هذه المخاوف إلى الحكومة الفدرالية. وقال مسؤولون: إن سرعة تشكل الفيضانات ومستواها كانا صادمين. وأكد مسؤول مقاطعة كير روب كيلي الجمعة "لم نكن نعرف أن هذا الفيضان قادم". وذكر دالتون رايس المسؤول بمدينة كيرفيل أن "التوقعات كانت خاطئة بكل تأكيد" والأمطار "كانت ضعف ما تم توقعه". وتابع أن عناصر الإنقاذ يواجهون ظروفا "صعبة جدا"، رافضا الإفصاح عن العدد الإجمالي للمفقودين.


صحيفة سبق
منذ 6 ساعات
- صحيفة سبق
78 قتيلًا في فيضانات تكساس.. وعمليات الإنقاذ تتسابق مع الزمن بحثًا عن المفقودين
ارتفعت حصيلة ضحايا الفيضانات المفاجئة التي اجتاحت ولاية تكساس الأميركية إلى 78 قتيلًا، وفق ما أعلنت السلطات المحلية، الأحد، مع استمرار عمليات البحث عن عشرات المفقودين في ظل تحذيرات من فيضانات جديدة. وقال قائد الشرطة في مقاطعة كير، لاري ليثا، إن 68 من القتلى سُجلوا في المقاطعة، بينهم 28 طفلًا، فيما أكد حاكم تكساس غريغ أبوت وجود 10 حالات وفاة إضافية في مقاطعات مجاورة. وتتسابق فرق الإنقاذ على الأرض وفي الجو والمياه لتمشيط المناطق المنكوبة، خاصة على امتداد نهر غوادلوبي، بحثًا عن ناجين أو ضحايا، بينما يشارك السكان المحليون في جهود الإنقاذ، من بينهم ذوو 11 فتاة فُقدن أثناء وجودهن في مخيم صيفي على ضفاف النهر. وأفاد خبراء الأرصاد أن منسوب نهر غوادلوبي ارتفع ثمانية أمتار في غضون 45 دقيقة، ما تسبب بجرف الأشجار والمنازل والمخيمات. وكان مخيم "ميستيك" الصيفي يضم نحو 750 فتاة عندما ضربته الفيضانات، ووصفه الحاكم أبوت بأنه "دُمر بشكل مروّع بطرق لم أرها في أي كارثة طبيعية". من جانبه، حذر نائب الحاكم دان باتريك من أن الأرقام مرشحة للارتفاع نتيجة استمرار العواصف، فيما أصدرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية تحذيرات من فيضانات مفاجئة جديدة فوق أراضٍ مشبعة بالمياه في وسط الولاية. الفيضانات بدأت الجمعة بعد هطول كميات من الأمطار تعادل ما تشهده المنطقة في أشهر، ما أدى إلى صدمة واسعة من سرعة الكارثة وحدتها. وفي استجابة فدرالية عاجلة، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب حالة "الكارثة الكبرى" في تكساس، ما يتيح تخصيص موارد إضافية ومساعدات عاجلة للولاية. وأكد رئيس إدارة الطوارئ في تكساس نيم كيد، أن عمليات الإنقاذ والتمشيط ستتواصل حتى العثور على جميع المفقودين، قائلًا: "لن نتوقف عن البحث".