logo
وزير الخارجية الأميركي: متفائلون بشأن اتفاق غزة

وزير الخارجية الأميركي: متفائلون بشأن اتفاق غزة

قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، اليوم، إن الولايات المتحدة متفائلة بشأن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.
وأضاف روبيو في حديث للصحافيين، إن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف متفائل أيضا بأنه سيتم عقد محادثات غير مباشرة قريبا.
وأردف في قمة رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) في ماليزيا: "أعتقد أننا أقرب، وربما أقرب مما كنا عليه منذ فترة طويلة".
وأضاف أنه تحدث مع ويتكوف مساء أمس، بشأن حرب غزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الهدنة» تواجه عراقيل إسرائيلية.. وغزة مقبرة للأطفال
«الهدنة» تواجه عراقيل إسرائيلية.. وغزة مقبرة للأطفال

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«الهدنة» تواجه عراقيل إسرائيلية.. وغزة مقبرة للأطفال

تواصلت المفاوضات الجارية في الدوحة، أمس الجمعة، حول التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة وإبرام صفقة تبادل للأسرى، فيما وصل المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف إلى العاصمة القطرية، في مؤشر على قرب تحقيق تقدم، بينما تحدثت مصادر عن أن الخرائط التي قدمتها إسرائيل تشمل السيطرة على 40 في المئة من قطاع غزة، في وقت حذرت صحيفة «إيكونوميست» من أن نتنياهو يماطل في صفقة وقف إطلاق النار، بينما تواجه «حماس» تحديات قد تفقدها أوراقها الأخيرة، في حين أكدت مسؤولة أوروبية، أن الاتحاد الأوروبي يضغط على إسرائيل لتحسين الوضع الإنساني في غزة. ونقلت صحيفة «فايننشيال تايمز» عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين قولهم، إن وصول المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف للدوحة سيكون أضمن مؤشر على قرب تحقيق تقدم. وبحسب مصادر سياسية، أمس الجمعة، فإن خريطة إعادة انتشار الجيش الإسرائيلي التي قدمها الوفد الإسرائيلي خلال مفاوضات الصفقة تترك مدينة رفح بأكملها تحت السيطرة الإسرائيلية. وأشارت المصادر أيضاً إلى أن الخريطة تمهيد لتنفيذ خطة التهجير، وستحول رفح إلى منطقة يتم فيها تركيز اللاجئين لترحيلهم إلى مصر أو عن طريق البحر وفقاً للمصادر. ووفقاً للمصادر، فإن الاقتراح الإسرائيلي لانسحاب الجيش الإسرائيلي يترك لإسرائيل 40% من أراضي قطاع غزة وسيمنع 700 ألف من سكان غزة من العودة إلى ديارهم، وبالتالي إرسالهم إلى مخيمات اللاجئين في رفح. ومن جانبها، قالت مجلة «إيكونوميست» البريطانية في تقرير حديث، إن جهود وقف إطلاق النار في غزة لا تزال متعثرة، مشيرة إلى أن نتنياهو يماطل في إتمام الصفقة. وذكرت المجلة أن حركة «حماس» تواجه تحديات سياسية وعسكرية متزايدة قد تفضي إلى خسارتها أبرز أوراق التفاوض. ووفق التقرير كانت الآمال مرتفعة في وقت سابق من هذا الأسبوع بشأن قرب التوصل إلى اتفاق هدنة مؤقتة، خاصة مع وصول نتنياهو إلى واشنطن، بالتزامن مع انطلاق محادثات متقدمة في العاصمة القطرية الدوحة. إلا أن اجتماعين بين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يسفرا عن أي تقدم ملموس على الرغم من تصريحات ترامب بأنه سيكون «حازماً للغاية» مع ضيفه في سبيل إنهاء الحرب. من جهة أخرى، قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن التكتل يسعى إلى إيجاد سبل للضغط على إسرائيل لتحسين الوضع الإنساني في غزة، في الوقت الذي تدرس فيه الدول الأعضاء في الاتحاد اتخاذ إجراءات ضد إسرائيل بسبب ما تعتبره انتهاكات محتملة لحقوق الإنسان. في غضون ذلك، أعلن دبلوماسيون، أمس الجمعة، تأجيل مؤتمر الأمم المتحدة الذي تنظمه فرنسا والمملكة العربية السعودية، بهدف العمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين إلى 28-29 يوليو/تموز. وكان من المقرر عقد المؤتمر الشهر الماضي، لكنه أُجِّل بسبب حرب إسرائيل وإيران إلى ذلك، أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في مؤتمر صحفي عقب مشاركته في فعاليات (آسيان) في كوالالمبور، إلى تزايد المخاطر التي تهدد احتمالات إقامة الدولة. (وكالات)

الإمارات تستضيف لقاء بين رئيس أذربيجان ورئيس وزراء أرمينيا
الإمارات تستضيف لقاء بين رئيس أذربيجان ورئيس وزراء أرمينيا

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

الإمارات تستضيف لقاء بين رئيس أذربيجان ورئيس وزراء أرمينيا

استضافت دولة الإمارات لقاءً بين رئيس جمهورية أذربيجان، إلهام علييف، ورئيس وزراء جمهورية أرمينيا، نيكول باشينيان، بحثا خلاله العلاقات الثنائية بين بلديهما، وسبل دعم الجهود الرامية إلى بناء جسور الثقة وتعزيز الاستقرار في منطقة جنوب القوقاز. كما التقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، كلاً من: الرئيس علييف، ورئيس الوزراء باشينيان، على حدة، حيث رحّب سموه بهما وأعرب عن تقديره لاختيارهما دولة الإمارات أرضاً للقاء والحوار، انطلاقاً مما تحظى به من ثقة دولية كداعم موثوق للسلام، والحلول الدبلوماسية، والتعاون متعدد الأطراف، وجهود تعزيز الاستقرار الإقليمي. وأكد صاحب السمو رئيس الدولة، خلال اللقاءين، حرص دولة الإمارات على دعم الجهود كافة التي تهدف إلى ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة القوقاز، وتحقيق التنمية والازدهار لشعبي أذربيجان وأرمينيا. وشدد سموه على أهمية الحوار البنّاء والتفاهم المشترك بين الدولتين الجارتين، مؤكداً موقف دولة الإمارات الداعي إلى تغليب الحلول السلمية وتعزيز التعاون المستدام في المنطقة. كما أعرب صاحب السمو رئيس الدولة، عن اعتزاز دولة الإمارات بعلاقاتها الثنائية مع كل من أذربيجان وأرمينيا، مشيراً إلى ما تشهده هذه العلاقات من نمو في المجالات كافة، مؤكداً سموه تطلع دولة الإمارات إلى البناء على ما تحقق من تعاون، وتوسيع آفاق الشراكات بما يخدم المصالح المشتركة ويعزز السلام الإقليمي والدولي. • رئيس الدولة التقى علييف وباشينيان.. وأعرب عن تقديره لاختيارهما الإمارات أرضاً للحوار.

الرسوم الجمركية تهدد علاقة واشنطن «الوثيقة» مع اليابان وكوريا الجنوبية
الرسوم الجمركية تهدد علاقة واشنطن «الوثيقة» مع اليابان وكوريا الجنوبية

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

الرسوم الجمركية تهدد علاقة واشنطن «الوثيقة» مع اليابان وكوريا الجنوبية

تُعد اليابان وكوريا الجنوبية من أقرب الحلفاء للولايات المتحدة في منطقة آسيا، لاسيما في المجال الأمني، كما أنهما شريكتان أساسيتان في مواجهة واشنطن لتصاعد النفوذ الصيني، إلا أن هذه العلاقة الوثيقة لم تمنعهما من التصادم مع الولايات المتحدة أخيراً، عقب تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية على وارداتهما، رغم تمديده المهلة الزمنية لإبرام الاتفاقيات. وأعرب رئيس الوزراء الياباني، شيغيرو إيشيبا، عن استيائه من تهديدات ترامب، واصفاً تصريحاته بأنها «مؤسفة للغاية». أما الحكومة الجديدة في كوريا الجنوبية فقد سارعت إلى عقد اجتماعات طارئة، لكنها في الوقت ذاته أعربت عن امتنانها للمهلة الإضافية التي منحها ترامب للمفاوضات. وكان ترامب هدد الإثنين الماضي بفرض تعريفات جمركية بنسبة 25% على البضائع القادمة من اليابان وكوريا الجنوبية، إضافة إلى ضرائب تراوح بين 25% و40% على واردات من 12 دولة أخرى، بينما تواصل الإدارة الأميركية التفاوض بشأن اتفاقيات تجارية جديدة. إحباط ومع اقتراب انتهاء المهلة التي حددها ترامب سابقاً، دون تقدم كبير في المفاوضات، بدا الرئيس الأميركي أكثر إحباطاً، ووصف اليابان بأنها «مدللة» بسبب رفضها لمطالب إدارته. وقال ترامب عبر منصة «تروث سوشيال»، إن اليابان وكوريا الجنوبية ستواجهان رسوماً جمركية بنسبة 25% في حال عدم التوصل إلى اتفاق بحلول الأول من أغسطس، مع الإشارة إلى زيادة بنسبة نقطة مئوية واحدة عن النسبة التي أُعلنت في أبريل. وشدد على أن هذه المهلة الجديدة «صارمة»، لكنها ليست «حاسمة بالكامل»، ما قد يشير إلى مرونة محتملة إذا أبدت الدول نية حسنة في التفاوض. وكانت اليابان وكوريا الجنوبية، اللتان تربطهما اتفاقيات أمنية طويلة الأمد مع الولايات المتحدة، أول من تلقى هذه الرسائل المباشرة من ترامب. وفي اجتماع للحزب الليبرالي الديمقراطي الحاكم في اليابان بشأن مفاوضات الرسوم الجمركية، قال السياسي البارز إتسونوري أونوديرا، إن محتوى التهديدات «غير مقبول على الإطلاق»، مضيفاً: «إبلاغ حليف رئيس برسالة واحدة فقط يعد إهانة بالغة، وهو أمر يثير استياءنا الشديد». قيود سياسية وتسير المفاوضات بين أميركا وكل من اليابان وكوريا الجنوبية بشكل أبطأ مما ترغب فيه واشنطن، حيث يرجع ذلك جزئياً إلى القيود السياسية الداخلية في طوكيو وسيؤول، ففي اليابان تلوح انتخابات مجلس الشيوخ في الأفق بتاريخ 20 يوليو الجاري، ما قد يؤثر على مكانة إيشيبا كرئيس للوزراء، ويقيد قدرته على التوصل إلى تسويات في قضايا سياسية حساسة، مثل تجارة الأرز. وفي تصريح له خلال اجتماع حول التعريفات الجمركية، أكد إيشيبا أن الحكومة ستواصل التفاوض مع إدارة ترامب، لكنه أشار إلى أن هناك خلافات لاتزال قائمة بين فريقي التفاوض. وأضاف: «من المؤسف حقاً أن تعلن الحكومة الأميركية عن زيادة في الرسوم الجمركية، إضافة إلى الرسوم الحالية». مرحلة حاسمة وفي كوريا الجنوبية، بدأت الحكومة الجديدة بمحاولات التأقلم، خصوصاً أنها جاءت عقب حملة انتخابية رئاسية امتدت خلال أبريل ومايو، وهي الفترة التي بدأت فيها المفاوضات التجارية. وقد منح تمديد المهلة ثلاثة أسابيع من الراحة للرئيس الجديد لي جاي ميونغ، الذي اعترف في وقت سابق بأن التوصل إلى اتفاق مع واشنطن قبل الموعد النهائي الأصلي كان أمراً صعباً. والتقى مستشار الأمن القومي الكوري الجنوبي الجديد، وي سانغ-لاك، الإثنين الماضي، بوزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، لمناقشة التعريفات الجمركية والتحضيرات لقمة محتملة بين زعيمي البلدين، حسبما أعلن مكتب الرئاسة في سيؤول. وقال لاك للصحافيين لدى وصوله إلى واشنطن: «المفاوضات تدخل مرحلة حاسمة، الولايات المتحدة تحاول اتخاذ قراراتها، ونحن علينا كذلك أن نصدر أحكامنا». بدوره، صرح وزير التجارة الكوري الجنوبي يي هان-كو، الذي التقى الممثل التجاري الأميركي جاميسون غرير أخيراً، بأن الجانبين يعملان على «تكثيف النقاشات حول القضايا الاقتصادية والأمنية ضمن جهود شاملة ومكثفة». تأثيرات كبيرة ويرى المحللون أن استهداف ترامب لقطاعات حيوية مثل صناعة السيارات والصلب والألمنيوم في اليابان وكوريا الجنوبية، جعل من تقديم تنازلات كبيرة أمراً صعباً، لاسيما في ظل الظروف السياسية الحساسة في البلدين. وقالت مديرة قسم اليابان في مجموعة آسيا الاستشارية، توكوكو شيرونيتا، إن مفاوضات التعرفة الجمركية رغم طابعها الاقتصادي، يمكن أن يكون لها تأثيرات كبيرة على استقرار التحالفات. وأضافت شيرونيتا: «المسألة تتعلق بالثقة. من المفترض أن تكون هذه العملية وسيلة لبناء الثقة بين الحلفاء، لكن نهج ترامب لا يعزز هذه الثقة»، وتساءلت: «هل هذه هي الطريقة التي يُفترض أن يتعامل بها الحلفاء؟». ضغط من جانبه، يرى رئيس المجلس الاستشاري الوطني لسياسة التجارة في كوريا الجنوبية وأستاذ الاقتصاد في جامعة سوغانغ، هيو يون، أن ترامب يستخدم الضغط على طوكيو وسيؤول كـ«تكتيك» لإرسال رسالة إلى دول أخرى. وقال إن هذين البلدين يمثلان ركيزتين أساسيتين في استراتيجية واشنطن للحد من الاعتماد على الصين. وأضاف: «هذا هو أسلوب ترامب للاستفادة القصوى من شركائه التجاريين». واعتبر يون أن ترامب بات «متوقعاً» في سلوكه «غير المتوقع»، ما يسهل قراءة تحركاته، مشيراً إلى أن كوريا الجنوبية تحتاج إلى التحلي بالصبر في تعاملها مع هذا الملف. ورغم حدة تصريحات ترامب، كانت ردة فعل أسواق الأسهم اليابانية والكورية الجنوبية معتدلة، حيث تفاعل المستثمرون بإيجابية مع تمديد المهلة، بحسب المحللين. إندونيسيا وماليزيا وفي ما يخص الدول الأخرى في جنوب شرق آسيا، فهي أيضاً على قائمة تهديدات ترامب الجمركية، ما لم يتم التوصل إلى اتفاق بحلول الأول من أغسطس، حيث تواجه إندونيسيا وماليزيا خطر فرض رسوم تراوح بين 25% و32%، وهي نسب مماثلة لتلك التي تم الإعلان عنها في أبريل على الرغم من استمرار مفاوضاتهما مع واشنطن. وأعرب المسؤولون في إندونيسيا عن أملهم في الحصول على تخفيضات أكبر، بينما قال المفاوض الماليزي أيرلانغا هارتارتو، إن بلاده عرضت إلغاء الرسوم على بعض الواردات الأميركية، إضافة إلى شراء سلع أميركية بقيمة 34 مليار دولار. وأعلنت وزارة الاستثمار والتجارة والصناعة في ماليزيا في بيان رسمي، أنها ستواصل المفاوضات مع الجانب الأميركي بنية حسنة لمعالجة الخلافات وتوضيح أثر الرسوم، مع السعي لإتمام الاتفاقات ضمن الإطار الزمني المحدد. كمبوديا وتايلاند أما كمبوديا فقد واجهت تهديداً بتعريفة جمركية بنسبة 49% في أبريل، خُفضت الآن إلى 36%، لكنها تظل واحدة من أعلى النسب على مستوى العالم. ويحذر الخبراء من أن فرض رسوم مرتفعة بشكل دائم قد يلحق أضراراً بالغة باقتصاد كمبوديا المعتمد على التصدير، خصوصاً في قطاع الملابس. وقال عضو المجلس الاستشاري لسياسة التجارة في كمبوديا، كيملونغ تشينغ، إن هذا التخفيض يمثل مؤشراً إيجابياً على التفاهم بين البلدين، إلا أن نسبة 36% لاتزال عبئاً ثقيلاً على الاقتصاد الكمبودي، مضيفا: «لانزال لا نعرف تحديداً ما الذي تطلبه إدارة ترامب للوصول إلى نسبة أقل. لم تصدر توجيهات واضحة، ولا نعلم فعلياً ماذا تريد واشنطن». وفي السياق نفسه، قال وزير المالية التايلاندي بيتشاي تشونهافاجيرا، إن بانكوك قدمت مقترحاتها الأخيرة إلى واشنطن، ولاتزال المحادثات جارية. وأكد للصحافيين: «مازلت واثقاً بأننا سنتوصل إلى معدل تعريفة يسمح لنا بالحفاظ على قدرتنا التنافسية». عن «واشنطن بوست» طريق طويل قال نائب الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال الأميركي - الآسيان، مارك ميلي، إن مفاوضات دول شرق آسيا مع واشنطن بشأن الرسوم الجمركية لم تصل إلى نهايتها بعد، معتبراً أن «ما يحدث الآن ليس هو نهاية المطاف، بل مجرد مرحلة في طريق طويل». وأضاف أن «الشركات لن تقدم على اتخاذ قرارات جذرية مثل إغلاق المصانع أو نقلها بناءً على الرسوم الحالية التي لا تبدو دائمة حتى الآن». وتابع ميلي: «لقد تحولت دول جنوب شرق آسيا إلى مركز صناعي بديل مهم للصين في السنوات الأخيرة، وهذا ما ينبغي على الولايات المتحدة إدراكه، كما أن العلاقة مع هذه الدول لاتزال مهمة». . ترامب يستخدم الضغط على طوكيو وسيؤول كأداة لتحفيز حلفاء آخرين على تقديم تنازلات تجارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store