logo
#

أحدث الأخبار مع #غزة

أنطونيو جوتيريش: إسرائيل مطالَبة بتسهيل دخول المساعدات إلى غزة ووقف الانتهاكات
أنطونيو جوتيريش: إسرائيل مطالَبة بتسهيل دخول المساعدات إلى غزة ووقف الانتهاكات

مباشر

timeمنذ 8 دقائق

  • سياسة
  • مباشر

أنطونيو جوتيريش: إسرائيل مطالَبة بتسهيل دخول المساعدات إلى غزة ووقف الانتهاكات

مباشر: أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، أن إسرائيل، بصفتها قوة احتلال، مطالبة قانونًا بالموافقة على دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتسهيل وصولها، محذرًا من أن العمليات الإنسانية في القطاع لا تزال "مختنقة"، وأن العاملين في مجال الإغاثة "يعانون من الجوع أنفسهم". وشدد جوتيريش على أن "أي عملية إغاثة تُجبر المدنيين على الانتقال إلى مناطق عسكرية هي بطبيعتها عملية غير آمنة وتمثل خطرًا مباشرًا على حياة المدنيين"، مؤكدًا أن ما يجري على الأرض يمثل "انتهاكات جسيمة للقانون الدولي ويجب محاسبة مرتكبيها". وجدد الأمين العام دعوته إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، قائلاً: "حان الوقت لإيجاد الشجاعة السياسية اللازمة لوضع حد لهذا العنف المتواصل". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا

"الدفاع عن الأطفال": ما يحدث فى غزة كارثة إنسانية غير مسبوقة.. فيديو
"الدفاع عن الأطفال": ما يحدث فى غزة كارثة إنسانية غير مسبوقة.. فيديو

اليوم السابع

timeمنذ 11 دقائق

  • صحة
  • اليوم السابع

"الدفاع عن الأطفال": ما يحدث فى غزة كارثة إنسانية غير مسبوقة.. فيديو

قال أليكس كارماروتوس، المدير التنفيذي للمنظمة الدولية للدفاع عن الأطفال، إن ما يجري في قطاع غزة من استهداف مباشر للمدنيين، خصوصًا عند نقاط توزيع المساعدات، يمثل "كارثة إنسانية غير مسبوقة في التاريخ الحديث"، مطالبًا بتحرك دولي عاجل لوقف هذه الانتهاكات الجسيمة. وخلال مداخلة من جنيف عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أكد كارماروتوس أن الوضع في غزة بلغ مرحلة المأساة المطلقة، مشيرًا إلى أن المنظمة وثّقت عشرات الحالات لأطفال توفوا نتيجة الجوع ونقص المياه، ما يكشف عمق الأزمة الإنسانية. وأضاف أن المنظمة درست 33 حالة لأطفال في غزة، وتبين أن بعضهم توفي بسبب سوء التغذية الحاد، وهو ما يمثل انتهاكًا صارخًا لكل المواثيق الدولية المتعلقة بحماية الأطفال وحقوق الإنسان في مناطق النزاع. وشدد المدير التنفيذي على أن استخدام الجوع كسلاح ضد السكان هو جريمة ممنهجة، داعيًا المجتمع الدولي إلى فرض إجراءات صارمة على الاحتلال الإسرائيلي لمنعه من تكرار هذه الممارسات اللاإنسانية.

جنود إسرائيليون: الجيش أطلق النار عمدا على فلسطينيين قرب مراكز توزيع المساعدات
جنود إسرائيليون: الجيش أطلق النار عمدا على فلسطينيين قرب مراكز توزيع المساعدات

الجزيرة

timeمنذ 13 دقائق

  • سياسة
  • الجزيرة

جنود إسرائيليون: الجيش أطلق النار عمدا على فلسطينيين قرب مراكز توزيع المساعدات

القدس المحتلة- أفاد ضباط وجنود في الجيش الإسرائيلي بأنهم تلقوا أوامر صريحة بإطلاق النار عمدا على مدنيين فلسطينيين مجوّعين قرب مواقع توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة ، خلال الشهر الأخير، وذلك لإبعادهم أو تفريقهم رغم علم القادة بأن هؤلاء المدنيين لا يشكلون أي خطر. وتشير شهادات الجنود والضباط ب الجيش الإسرائيلي إلى سياسة قمعية ممنهجة تستخدم فيها نيران المدفعية، والقناصة، والقذائف على حشود مدنية تبحث عن الغذاء، ما أسفر عن أكثر من 500 شهيد وآلاف الجرحى في أسابيع قليلة. وبحسب "هآرتس"، فإنه -بعيدا عن أي حديث عن أخطاء فردية- تبرز صورة عمليات متعمدة لتجويع النازحين الفلسطينيين بالقطاع وإرهابهم بالقوة، مما يرقى إلى جريمة حرب موصوفة يجري تبريرها بذريعة "ضبط النظام" والتحقيقات الشكلية. هذه السياسة -بحسب شهادات الجنود والضباط أنفسهم- حولت منطقة توزيع المساعدات إلى ساحة قتل جماعي، هدفها ردع الفلسطينيين لمجرد محاولتهم الحصول على الطعام. ووفق وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، فقد استشهد منذ 27 مايو/أيار 549 شخصا قرب مراكز الإغاثة أو في أماكن انتظار شاحنات الغذاء التابعة ل لأمم المتحدة ، وأصيب أكثر من 4000 شخص، مع صعوبة تحديد العدد الدقيق للضحايا بنيران الجيش الإسرائيلي. تحقيق شكلي تكشف شهادات الجنود والضباط تلقيهم أوامر صريحة بإطلاق النار على مدنيين مجوعين قرب مراكز الإغاثة، رغم عدم وجود أي خطر، وجاء ذلك ضمن التحقيق الذي أعده كل من نير حسون، ويانيف كوبوفيتش، وبار بيليغ، لصحيفة "هآرتس"، إذ نقلوا عن الجنود وصفهم الوضع بأنه "فقدان تام لنقاء السلاح في غزة". وفي محاولة من السلطات الإسرائيلية للتنصل من المسؤولية وتجنب الملاحقة القضائية في المحافل والمحاكم الدولية، أوعز مكتب المدعي العام العسكري إلى آلية التحقيق التابعة لهيئة الأركان العامة بفتح تحقيق في شبهات ارتكاب جرائم حرب في هذه المناطق. وتقول الصحيفة إن "ما يجري ليس انزلاقا أو خطأ، بل سياسة ممنهجة لإرهاب وتجويع شعب بأكمله، في جريمة حرب سافرة تتستر خلف ذرائع وتحقيقات شكلية"، ووصفت إجراءات التحقيق بأنها "خطوة شكلية تهدف أساسا لامتصاص الانتقادات الدولية دون تقديم أي محاسبة حقيقية". وبحسب رصد الصحيفة، فقد ازداد عدد القتلى الفلسطينيين المدنيين قرب مراكز التوزيع في الأسابيع الماضية، ففي شهر يونيو/حزيران، قتل 57 شخصا في اليوم الـ11، و59 في اليوم الـ17، ونحو 50 في اليوم الـ24، مقارنة بـ 27 قتيلا يوميا في الأسبوع الأول من الشهر ذاته. وفي إجراء وصفته الصحيفة بـ"الشكلي"، عقدت القيادة الجنوبية بالجيش الإسرائيلي نقاشا عن إطلاق المدفعية على تجمعات مدنية، ووفق مصدر حضر الاجتماع، فقد "تحدثوا عن المدفعية وكأنها خيار طبيعي، من دون أن يسأل أحد لماذا نستخدم هذه الأداة أصلًا ضد مدنيين". ونقلت الصحيفة عن ضابط كبير بالجيش الإسرائيلي، إن "تطبيع قتل المدنيين" أدى إلى هذه النتائج المروعة، متسائلا "لماذا يقتل من جاء ليأخذ كيس أرز؟ هل يجب قصفه بالمدفعية؟". وبسبب هذه الشهادات، أمر مكتب المدعي العام العسكري بفتح تحقيق في بعض الحوادث، وأوضح مسؤولون قانونيون، أن الادعاء بأنها حالات فردية لا يصمد في الواقع، "لا نتحدث عن بضع إصابات، بل عن عشرات القتلى والجرحى يوميا بسبب قذائف مدفعية وهاون وقنابل يدوية" حسب قولهم. ومع ذلك، تبقى التحقيقات العسكرية قليلة وشكلية مقارنة بعدد الحوادث، وغالبا ما تكتفي القيادة الجنوبية بأخذ شهادات القادة الميدانيين من دون فرض أي عقوبات تأديبية. خلفية غامضة تعمل مجمعات المساعدات التي يشرف عليها صندوق " مؤسسة غزة الإنسانية" منذ نحو خمسة أسابيع، ويجتمع يوميا فيها آلاف أو عشرات الآلاف من الفلسطينيين للحصول على الغذاء، لكن التوزيع غير منظم، بل يتحول إلى تزاحم جماعي على صناديق الغذاء. تعد ظروف إنشاء هذا الصندوق وتمويله غير واضحة تماما، إلا أن المعروف أنه أُسس بمبادرة إسرائيلية بالتعاون مع مجموعات إنجيلية في الولايات المتحدة وشركات أمن خاصة. وتعمل المراكز بحراسة الجيش الإسرائيلي، ويترأس المؤسسة مدير تنفيذي إنجيلي مقرب من الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، ورئيس الوزراء ب نيامين نتنياهو ، المطلوب ل لمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة. وتدير المؤسسة أربعة مراكز لتوزيع الطعام في غزة، ثلاثة في الجنوب وواحد في الوسط، ويعمل فيها موظفون أميركيون وفلسطينيون. أما الجيش الإسرائيلي فيحرس هذه المواقع من مسافات بعيدة تصل إلى مئات الأمتار، بحسب ما أفادت الصحيفة. وأحصت الصحيفة 19 حادثة إطلاق نار في محيط هذه المستودعات منذ افتتاحها، ورغم أن هوية مطلقي النار ليست واضحة دائمًا، إلا أن الجيش الإسرائيلي يسيطر على المنطقة ولا يسمح بحركة المسلحين فيها من دون علمه. عشوائية القتل تفتح المستودعات عادة في تمام الساعة الواحدة صباحا، وتشير شهادات الجنود والضباط إلى أن الجيش الإسرائيلي يطلق النار على من يقتربون من الموقع لتفريقهم، سواء قبل هذا الموعد أم بعده، رغم أنهم مدنيون ومجوّعون، كما أكدوا أنه في بعض الحالات كان إطلاق النار ليلا باتجاه مناطق غير مضاءة، ما جعل المدنيين يخطئون في تقدير الحدود المسموحة لهم. ووصف جندي في إفادته للصحيفة الوضع، "إنها ساحة قتل وميدان إعدام، حيث قتل بالموقع الذي وُجدت فيه ما بين شخص وخمسة يوميا، كنا نطلق النار عليهم كما لو كانت قوة مهاجمة، رشاشات ثقيلة، قنابل يدوية، قذائف هاون، من دون استخدام أي وسائل لتفريق التجمعات أو الغاز المسيل للدموع". وأوضح أن إطلاق النار لا يتوقف إلا عندما تفتح مراكز التوزيع، ليعرف السكان عندها أن بوسعهم الاقتراب، مضيفا "نحن نتواصل معهم عبر النيران". وأضاف "يتم إطلاق النار أيضا على من يلتف حول الموقع من مئات الأمتار، وأحيانا من مسافات قريبة، رغم أنه لا يوجد أي خطر علينا، لم أر أي إطلاق نار من الطرف الآخر ولا أي أسلحة، لا يوجد عدو ولا سلاح"، مشيرا إلى أنه يُطلق على ما يقوم به الجيش الإسرائيلي في هذه المناطق بـ"عملية الفسيخ العسكرية"، في إشارة إلى وجبة السمك المملح المعروفة في قطاع غزة. وأشار إلى أن القوات تطلق النار ليلا لتحذير السكان من الاقتراب باعتبارها "منطقة قتال"، موضحا أنه عند توقف قصف الهاون يبدأ الناس بالاقتراب فيُستأنف إطلاق النار لمنعهم، ما أدى أحيانًا إلى سقوط قذائف على المدنيين. كما لفت إلى أن السكان غالبا لا يعرفون مواعيد فتح المراكز، ما يسبب فوضى، وقال "في بعض الحالات أُعلن فتح المركز ظهرا، فجاء الناس في الصباح الباكر، فتم إلغاء التوزيع تماما". تواطؤ على الإجرام بحسب شهادات الجنود "كان من المفترض الحفاظ على مسافات آمنة بين القوات المسلحة والمدنيين الفلسطينيين، لكن ما يجري على الأرض أن العمليات العسكرية تتداخل مع نشاطات شركات المقاولات، التي تحصل على أموال مقابل تدمير المباني في غزة". وقال أحد الجنود في شهادته للصحيفة "يحصل المقاول على 5000 شيكل (1430 دولارا) عن كل بيت يهدمه، ولحمايته، نقترب من مناطق توزيع المساعدات، وعندما يقترب الناس، يحدث إطلاق نار وسقوط ضحايا". وبرز في هذه الشهادات اسم العميد يهودا فاخ، قائد الفرقة 252، الذي سبق أن اتهم بتعريض الجنود للخطر وتدمير مستشفى في غزة، وقال ضباط في شهادتهم، إن فاخ هو من تبنى سياسة تفريق المدنيين المنتظرين شاحنات الأمم المتحدة بإطلاق النار. كما أكد جندي مدرع احتياطي تلقيه أوامر بـ"إبعاد" المدنيين باستهدافهم بالنيران، موضحا أن "من ينتظرون الشاحنات يختبئون أحيانا وينقضون عليها، لكنهم لا يشكلون خطرًا حقيقيًا، ورغم ذلك، أصبح إطلاق القذائف إجراء روتينيا، يسقط فيه قتلى وجرحى في كل مرة". وأوضح أحد الضباط في شهادته للصحيفة، أنه توجد حول مراكز توزيع المساعدات حلقات أمنية متتالية، في الداخل منظمون فلسطينيون، بعضهم مسلحون ويتبعون مليشيا " أبو الشباب" المحلية التي تدعمها إسرائيل، بينما يتولى الجيش الإسرائيلي الحلقة الخارجية مستخدما دبابات وقناصة وقذائف هاون، بزعم حماية المنطقة وتسهيل توزيع المساعدات. وأشارت شهادات أخرى من جنود وضباط، إلى أن بعض القتلى سقطوا فعلا بنيران جماعات "أبو الشباب"، وقال ضابط "هناك مناطق لا تدخلها حماس وتسيطر عليها هذه الجماعات، والجيش يشجعها ويدعمها".

غوتيريش: عملية الإغاثة الأميركية في غزة غير آمنة وتتسبب بمقتل السكان
غوتيريش: عملية الإغاثة الأميركية في غزة غير آمنة وتتسبب بمقتل السكان

الميادين

timeمنذ 16 دقائق

  • سياسة
  • الميادين

غوتيريش: عملية الإغاثة الأميركية في غزة غير آمنة وتتسبب بمقتل السكان

أكّد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، اليوم الجمعة، أنّ عملية الإغاثة التي تدعمها الولايات المتحدة في قطاع غزة "غير آمنة بطبيعتها"، قائلاً بوضوح إنّها "تتسبب في مقتل السكان". وقال غوتيريش إنّ الجهود الإنسانية التي تقودها الأمم المتحدة "تتعرض للاختناق"، وإنّ العاملين بالإغاثة أنفسهم "يعانون من الجوع"، مشيراً إلى أنّ "إسرائيل، بصفتها قوة احتلال، مطالبة بالموافقة وتسهيل إيصال المساعدات إلى القطاع الفلسطيني وجميع أنحائه". وأضاف غوتيريش للصحافيين، أنّ "الناس يُقتلون لمجرد محاولتهم إطعام أنفسهم وأسرهم، فيما يجب ألاّ يكون البحث عن الطعام حكماً بالإعدام"، في إشارة إلى مئات الشهداء الفلسطينيين الذين ارتقوا أثناء التجمع في نقاط توزيع المساعدات. وتابع أنّ "الوقت حان لاستجماع الشجاعة السياسية لوقف إطلاق النار في غزة". وفي السياق، قال مسؤول كبير في الأمم المتحدة، في وقتٍ سابق، إنّ غالبية الضحايا "قُتلوا أثناء محاولتهم الوصول إلى مواقع توزيع مؤسسة غزة الإنسانية". 25 حزيران 24 حزيران وتستعين مؤسسة "غزة الإنسانية" بشركات أمن وتجهيزات أميركية خاصة، وقد بدأت عملياتها في غزة منذ 26 أيار/مايو الماضي. ورفضت الأمم المتحدة التعاون مع هذه المؤسسة، وعبّرت عن شكوك عميقة في حيادها، متهمةً إياها بأنها تمثل "عسكرة للمساعدات" وتُجبر السكان على النزوح نحو مناطق التوزيع. وقالت الأمم المتحدة إنّ أكثر من 400 فلسطيني قُتلوا منذ رفع الحصار جزئياً عن دخول المساعدات في 19 أيار/مايو، في أثناء انتظارهم الحصول على معونات، سواء من الأمم المتحدة أو من مؤسسة غزة الإنسانية. من جانبها، أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أمس، موافقتها على تمويل صندوق الإغاثة الإنسانية العالمي بمبلغ 30 مليون دولار، داعيةً الدول الأخرى إلى دعمه. يأتي ذلك بينما اعترف العديد من ضباط وجنود الاحتلال الإسرائيلي، في وقتٍ سابق الجمعة، بقتل الفلسطينيين في "مراكز توزيع المساعدات" في قطاع غزة. استمرار لحرب التجويع في #غزة.. مشاهد توثّق إطلاق قوات الاحتلال النار على الفلسطينيين خلال محاولتهم الحصول على مساعدات.#الميادين

حرب غزة.. إسرائيل تقتل 500 في أسبوعين أثناء محاولتهم تأمين الطعام
حرب غزة.. إسرائيل تقتل 500 في أسبوعين أثناء محاولتهم تأمين الطعام

الشرق السعودية

timeمنذ 17 دقائق

  • سياسة
  • الشرق السعودية

حرب غزة.. إسرائيل تقتل 500 في أسبوعين أثناء محاولتهم تأمين الطعام

حذَّرت منظمة الصحة العالمية، الجمعة، من أن الوضع في غزة تعدى مرحلة الكارثة، فيما أشارت السلطات الصحية في القطاع إلى أن الجيش الإسرائيلي قتل أكثر من 500 فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات غذائية خلال الأسبوعين المنصرمين. ويجري توزيع المساعدات في القطاع عن طريق "مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي مؤسسة خاصة مدعومة من الولايات المتحدة، في أربعة مواقع، وذلك بعد أن قالت إسرائيل إنها خففت حصاراً استمر ما يقرب من ثلاثة أشهر على غزة، ولكنها لا تزال تقيّد دخول هذه المساعدات بشكل كبير. ووصف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، الجمعة، عملية الإغاثة التي تدعمها الولايات المتحدة في غزة بأنها "غير آمنة بطبيعتها"، قائلاً بوضوح: "إنها تتسبب في قتل السكان". وأضاف جوتيريش أن الجهود الإنسانية التي تقودها الأمم المتحدة "تتعرض للاختناق"، مشيراً إلى أن "العاملين بالإغاثة أنفسهم يعانون من الجوع". ودعا إسرائيل، بصفتها "قوة احتلال"، إلى "الموافقة على إيصال المساعدات إلى القطاع الفلسطيني وتسهيلها". وتابع جوتيريش قائلاً: "يتم قتل الناس لمجرد محاولتهم إطعام أنفسهم وأسرهم. يجب ألا يكون البحث عن الطعام حكماً بالإعدام". أوامر إسرائيلية بإطلاق النار ويعاني قطاع غزة من نقص حاد في المواد الغذائية والإمدادات الأساسية الأخرى، بسبب الحرب التي تشنها إسرائيل منذ ما يقرب من عامين، والتي حولت معظم القطاع إلى ركام، وشردت معظم سكانه البالغ عددهم مليوني نسمة. وفتح الجيش الإسرائيلي النار على فلسطينيين خلال انتظارهم على جوانب الطرق للحصول على أكياس دقيق من الشاحنات، وقرب مواقع التوزيع. وقال جنود إسرائيليون لصحيفة "هآرتس"، إن قادة عسكريين أمروا القوات الإسرائيلية بإطلاق النار على حشود الفلسطينيين لتفريقهم وإخلاء المنطقة، واستخدام القوة المميتة غير الضرورية ضد أشخاص بدا أنهم لا يشكلون أي تهديد. وذكرت الصحيفة أن ممثلين قانونيين رفضوا، خلال اجتماع مغلق مع كبار المسؤولين في مكتب المحامي العسكري الإسرائيلي، هذا الأسبوع، مزاعم الجيش بأن الوقائع كانت حالات منفردة. وترفض الأمم المتحدة منظومة المؤسسة للتوزيع وتعتبرها غير كافية، وخطيرة وتشكل انتهاكاً لقواعد الحياد الإنساني. وقال فيليب لازاريني، مدير "وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين" (الأونروا) في برلين، الثلاثاء، إن الآلية الجديدة "مقيتة"، و"مصيدة موت".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store