
ترامب يلتقي نتنياهو بالبيت الأبيض اليوم
وعبر نتنياهو عن اعتقاده بأن مناقشاته مع الرئيس الأميركي، اليوم، ستسهم في دفع محادثات تحرير المحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة، فيما يتوقع ترامب أن من الممكن التوصل لاتفاق هذا الأسبوع.
إلى ذلك نقلت هيئة البث الإسرائيلية أيضًا عن مصادر لم تسمّها أن إدارة ترامب مستعدة لضمان عدم عودة الحرب في غزة بعد مهلة الـ60 يومًا إذا كان ذلك مناسبًا، وأن مسألة المساعدات وتوزيعها في غزة لن تشكل عقبة للتوصل لاتفاق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 37 دقائق
- Independent عربية
حصيلة فيضانات تكساس تتخطى 100 قتيل بينهم 27 في منطقة التخييم
واصل المسعفون في ولاية تكساس الأميركية البحث عن جثث جرفتها فيضانات مفاجئة أودت بحياة أكثر من مئة شخص، بينهم 27 فتاة ومسؤولون عن مخيم صيفي. وخلفت الكارثة التي وقعت خلال عطلة الرابع من يوليو (تموز) صدمة في البلاد، بينما حذر خبراء الأرصاد الجوية من أن العواصف الرعدية تهدد بمزيد من الفيضانات. وقال المخيم في بيان "ينعى مخيم ميستيك فقدان 27 من المخيمين والمرشدين في أعقاب الفيضانات الكارثية. نشعر بالفاجعة مع عائلاتنا التي تمر بهذه المأساة التي لا تُوصف". وارتفعت الوفيات المؤكدة في مقاطعة كير، الأكثر تضرراً، إلى 84، فيما لا يزال عشرة من المخيمين وأحد مرشدي المخيم في عداد المفقودين، وفق السلطات المحلية. وتم تسجيل 17 حالة وفاة على الأقل في مقاطعات مجاورة. "كارثة لم تحدث منذ 100 عام" قال الرئيس دونالد ترمب إنه يعتزم زيارة تكساس في نهاية الأسبوع، رافضاً الربط بين الاقتطاعات في ميزانية هيئات الأرصاد الجوية الوطنية والحصيلة البشرية المرتفعة في هذه المنطقة السياحية الرائجة. ووصف الفيضانات في الساعات الأولى من صباح الجمعة بأنها "كارثة لم تحدث منذ 100 عام ولم يتوقعها أحد". ووصفت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت في تصريح لصحافيين تحميل الرئيس مسؤولية هذه الفيضانات بأنه "كذبة منحطة" في فترة حداد وطني. وقالت إن الأرصاد الجوية الأميركية التي كانت العديد من الوظائف فيها شاغرة في تكساس أثناء الفيضانات، وفق صحيفة "نيويورك تايمز"، أصدرت "توقعات وتنبيهات دقيقة وفي الوقت المناسب". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وترمب الذي سبق أن صرح أن أعمال الإغاثة من الكوارث يجب أن تشرف عليها الولايات، وقع إعلان كارثة كبرى، لتوفير التمويل والموارد. وشاركت نحو 20 مروحية في البحث عن مفقودين في منطقة تستضيف العديد من المخيمات الصيفية للأطفال. وكان "ميستيك" أحد أكثر المخيمات تضرراً، وهو مخيم مسيحي للفتيات فقط كان فيه نحو 750 شخصاً عندما ضربته الفيضانات. تحذير من تساقط المزيد من الأمطار دلالة على قوة الطبيعة المرعبة، وصلت مياه نهر غوادالوبي الذي فاض بسبب الأمطار، إلى قمم الأشجار وأسطح الأكواخ بينما كانت الفتيات في المخيم نائمات، فحطمت نوافذ الأكواخ، وغطت الوحول البطانيات والدمى. وحذر حاكم ولاية تكساس غريغ أبوت من أن تساقط المزيد من الأمطار قد يؤدي إلى فيضانات في كيرفيل والمناطق المحيطة بها، بينما نهى المسؤولون الناس عن الاقتراب من الأنهار. وفي غضون ساعات، هطلت أمطار غزيرة تعادل المنسوب الذي يهطل خلال أشهر ليل الخميس الجمعة وما زالت مستمرة. وارتفع منسوب نهر غوادالوبي نحو ثمانية أمتار (26 قدماً) أي ما يزيد عن ارتفاع مبنى من طابقين، في غضون 45 دقيقة فقط. وتعد الفيضانات المفاجئة التي تحدث عندما تعجز الأرض عن امتصاص الأمطار الغزيرة أمراً شائعاً في هذه المنطقة الواقعة جنوب ووسط تكساس، والمعروفة شعبياً باسم "ممر الفيضانات المفاجئة". التغير المناخي يقول العلماء إن التغير المناخي المدفوع بالأنشطة البشرية جعل ظواهر على غرار الفيضانات والجفاف وموجات الحر أكثر تكراراً وشدة في السنوات الأخيرة. وقال أبوت إن "الحطام منتشر في كل مكان مما يجعل الطرق غير سالكة، ويجعل مشاريع إعادة الإعمار مستحيلة". وتوافد الناس من أنحاء أخرى من الولاية إلى مقاطعة كير للمساعدة في البحث عن المفقودين. كما استخدم بعض السكان مسيرات خاصة للمساعدة في عمليات البحث، لكن المسؤولين طلبوا منهم التوقف، مشيرين إلى أنها تشكل خطراً على طائرات الإنقاذ.


الأمناء
منذ ساعة واحدة
- الأمناء
ترامب يعتبر إنهاء الحرب في غزة أولوية "قصوى"
قال البيت الأبيض، الإثنين، إن "الأولوية القصوى" للرئيس الأميركي دونالد ترامب هي إنهاء الحرب في غزة وتحرير الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس. وذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحفيين أن المبعوث الخاص لترامب ستيف ويتكوف سيتوجه في وقت لاحق من هذا الأسبوع إلى قطر حيث تجري مباحثات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس. ومن المقرر أن يلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرئيس الأميركي في البيت الأبيض في وقت لاحق الإثنين، وذلك في الوقت الذي يجري فيه مسؤولون إسرائيليون محادثات غير مباشرة مع حركة حماس بهدف التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن من غزة ووقف إطلاق النار بوساطة أميركية. وكان ترامب قد قال الأحد إن هناك فرصة جيدة للتوصل إلى مثل هذا الاتفاق هذا الأسبوع. وعبر نتنياهو عن اعتقاده بأن مناقشاته مع ترامب ستؤدي إلى إحراز تقدم في المحادثات الجارية في قطر. وهذه الزيارة هي الثالثة لنتنياهو إلى البيت الأبيض منذ عودة ترامب إلى منصبه في يناير، وتأتي في أعقاب الأمر الذي أصدره ترامب الشهر الماضي بشن غارات جوية أميركية على مواقع إيران النووية لمساندة إسرائيل في هجماتها الجوية. وساعد ترامب لاحقا في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في الحرب الإسرائيلية الإيرانية التي استمرت 12 يوما. وقبيل الزيارة، قال نتنياهو للصحفيين إنه سيشكر ترامب على الغارات الجوية على مواقع نووية إيرانية، وقال إن المفاوضين الإسرائيليين يسعون للتوصل إلى اتفاق بشأن غزة في العاصمة القطرية الدوحة.


الأمناء
منذ ساعة واحدة
- الأمناء
سقوط صاروخ حوثي قبل وصوله إلى أجواء إسرائيل
سقط صاروخ حوثي، الاثنين، قبل وصوله إلى الأجواء الإسرائيلية دون اعتراضه، بحسب مراسل "العربية" و"الحدث". وأوضح المراسل أنه تم رصد إطلاق صاروخ حوثي تجاه إسرائيل. ونشر الجيش الإسرائيلي، الاثنين، مقاطع فيديو لإقلاع مقاتلاته لمهاجمة أهداف للحوثيين بموانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف، معلناً أن نحو 20 طائرة مقاتلة شاركت في شن غارات على مواقع الحوثي في اليمن. وأفاد الجيش الإسرائيلي بإلقاء 60 قنبلة على أهداف حوثية، واستهداف السفينة "غالاكسي ليدر" التي يحتجزها الحوثيون منذ أشهر. من جهتها، أعلنت جماعة الحوثي، الاثنين، تنفيذ عملية عسكرية وصفتها بـ"النوعية المشتركة" بـ11 صاروخًا باليستيًا فرط صوتي وطائرة مسيّرة، ضد مواقع في إسرائيل. وقال يحيى سريع، المتحدث العسكري باسم الحوثيين، في بيان متلفز، إنه قد تم استهداف "مطار بن غوريون"، و"ميناء أسدود"، و"محطة كهرباء عسقلان"، و"ميناء أم الرشراش"، مشيراً إلى أن "المنظومات الاعتراضية فشلت في التصدي لها". وكان الجيش الإسرائيلي، أعلن رصد صاروخين أطلقا من اليمن، بعد ساعات من تنفيذ إسرائيل ضربات جوية ضد أهداف تسيطر عليها جماعة الحوثي في اليمن. وشن الجيش الإسرائيلي غارات جوية، في وقت مبكر من الاثنين، استهدفت موانئ ومنشآت يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، ورد الحوثيون بإطلاق صواريخ على إسرائيل. جاءت هذه الهجمات بعد هجوم يوم الأحد، استهدف سفينة تحمل علم ليبيريا في البحر الأحمر، اشتعلت فيها النيران وغمرتها المياه، ما أجبر طاقمها لاحقا على ترك السفينة. وتوجهت أصابع الاتهام في الهجوم على سفينة الشحن "ماجيك سيز" المملوكة لليونان إلى الحوثيين على الفور، خاصة أن شركة أمنية قالت إن قوارب مسيّرة مفخخة يبدو أنها ضربت السفينة بعد استهدافها بأسلحة خفيفة وقذائف صاروخية. وقد يؤدي استئناف حملة الحوثيين ضد الملاحة البحرية إلى جذب القوات الأميركية والغربية إلى المنطقة مرة أخرى، خاصة بعد أن استهدف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجماعة في حملة غارات جوية كبيرة.