
دب يقضي على سائح في رومانيا
وأفادت التقارير بأن أجنبيا يبلغ من العمر 48 عاما، كان يسافر بدراجته النارية على طول طريق ترانسفاجاراشان الجبلي، وهو طريق شهير للسياح، عندما تعرض لهجوم من الحيوان البري بالقرب من قرية أريفو، فيما تم العثور على جثته مصابة بجروح ناجمة عن عضات.
وأطلقت الشرطة تحقيقا في الظروف الدقيقة للوفاة، مع وجود شبهة بأن الرجل ربما قتل في حادث قتل غير متعمد، كما لم تتوفر تفاصيل إضافية.
وقتلت السلطات الحيوان المشتبه به، وهو دبة أنثى، بالرصاص، وكان شهود عيان على هجوم الدب قد أبلغوا هيئة إدارة الكوارث عبر مكالمة طوارئ.
وذكرت صحيفة "جي4 ميديا" الإلكترونية، نقلا عن مكتب الغابات، أن 112 دبا تعيش في منطقة أريفو وحدها.
وزاد عدد الدببة في رومانيا بثلاثة إلى أربعة أضعاف في السنوات الأخيرة، وفقا للنتائج الأولية لدراسة أجراها معهد أبحاث الغابات الحكومي "مارين دراسيا"، فقد نما عدد الدببة من 3 آلاف إلى ما يقدر بـ 10 آلاف إلى 13 ألفا.
ودخلت الدببة خلال عقود من الزمان، القرى وحتى المدن في رومانيا بشكل متكرر، بحثا عن الطعام في صناديق القمامة، فيما وقعت بالفعل عدة وفيات.
ولا يسمح بقتل الدببة في رومانيا إلا بتصاريح خاصة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 2 ساعات
- خليج تايمز
رجل يقفز داخل محرك طائرة ويموت على المدرج في إيطاليا
في حادثة مأساوية وقعت في مطار ميلانو بيرغامو الدولي في إيطاليا في وقت سابق من هذا الأسبوع، تمكن رجل من تجاوز الأمن ودخل محرك طائرة. وفي الثامن من يوليو/تموز، رأى شهود عيان الرجل يقود سيارته في الاتجاه الخاطئ على الطريق لدخول المطار، ويتخلى عن سيارته، ويتجه إلى منطقة الوصول، بحسب تقارير إعلامية. وبحسب ما ورد، تمكن بعد ذلك من الوصول إلى المدرج عبر مخرج طوارئ قبل أن يركض نحو الطائرة التي كانت تستعد للمغادرة. وفقًا للشرطة، ركض الرجل إلى المدرج واقترب طواعيةً من محرك الطائرة. وصرح متحدث باسم المطار لوسائل الإعلام بأنه لم يكن مسافرًا أو موظفًا في المطار. شاهد الفيديو أدناه: ورغم جهود الشرطة وأمن المطار لاعتراضه، إلا أنهم لم يتمكنوا من إيقاف الرجل في الوقت المناسب. أُجِّلت الرحلة بعد الحادث. أصدرت شركة فولوتيا الإسبانية للطيران الاقتصادي بيانًا على موقعها الإلكتروني: "نأسف لتأكيد تعرض الرحلة V73511 المتجهة من مطار بيرغامو الدولي إلى مطار أوفييدو دي لا فيردي لحادث في مطار ميلانو-بيرغامو الساعة 10:35 صباحًا. أصيب شخص واحد لم يكن على متن الطائرة وغير تابع للشركة بجروح بالغة. جميع الركاب البالغ عددهم 154 راكبًا وأفراد الطاقم الستة بخير. نقدم الدعم النفسي ونتعاون بشكل كامل مع السلطات الإيطالية."


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
شرطة دبي تُطلق منصة توعوية مُتخصصة بالجرائم الإلكترونية
وتستهدف المنصة جميع فئات المجتمع من أبناء وآباء، وأفراد عاديين، وأصحاب أعمال، وموظفين، وكافة مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي والشبكة العنكبوتية، حيث يمكن الوصول إلى المنصة عبر الرابط التالي: وأكد اللواء حارب الشامسي، نائب القائد العام لشؤون البحث والتحري، أن إطلاق المنصة التوعوية يأتي بتوجيهات معالي الفريق عبد الله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، في إطار الحرص الدائم على تعزيز الوعي بالجرائم الإلكترونية، بما ينعكس أثره على رفع مستوى الأمن والأمان في المجتمع. وقال:" التوعية هي الخطوة الأولى للوقاية من مختلف أنواع الجرائم، ومنها الجرائم الإلكترونية، خاصة في ظل الارتفاع الكبير في الاعتماد على وسائل التقنية والرقمية وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وهو ما يتطلب مواكبة هذه التقنيات بزيادة الوعي لمنع استغلال المحتالين وغيرهم للمجتمع". وأشار اللواء الشامسي إلى حرص القيادة العامة لشرطة دبي الدائم على تقديم خدمات مبتكرة تواكب التوجهات الاستراتيجية لدولة الإمارات العربية المتحدة، وخطط حكومة دبي المستقبلية في مجال الخدمات الذكية، مشيراً إلى أن هذه المنصة التوعوية تقدمها شرطة دبي عبر موقع إلكتروني متاح لجميع أفراد المجتمع بطريقة سهلة وسلسة للحصول على كل المعلومات الضرورية التي تُسهم في حماية بياناتهم ومنع استغلالهم أو تعرّضهم لأساليب الاحتيال أو السرقة. وحول المنصة، أكد الرائد عبد الله الشحي، مدير إدارة الجرائم الإلكترونية، أن المنصة ستساعد المُستخدمين في التعرّف على المخاطر المرتبطة بالجرائم الإلكترونية، وكيفية اتخاذ الإجراءات اللازمة في الوقت المناسب، مشيراً إلى أن المنصة تتضمن معلومات توعوية حول أساسيات الأمن السيبراني، وطرق الإبلاغ عن الجرائم الإلكترونية، وأساليب التعرّف على التصيّد الإلكتروني، والتوعية بالحذر قبل الضغط على الروابط المشبوهة وغير الموثوقة، وكيفية استخدام كلمات مرور قوية وفريدة، والتعريف بأهمية النسخ الاحتياطي للبيانات، إلى جانب تقديم نصائح أساسية في الأمن السيبراني، وفيديوهات توعوية حول "البقاء آمناً" أثناء استخدام التطبيقات والمواقع الإلكترونية وغيرها. وأكد أن المنصة تتضمن أيضاً التوعية بآليات الحماية من الجرائم السيبرانية، مثل أساليب تأمين الهواتف وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة الذكية، والتصفّح الآمن، وحماية الحسابات، وتجنّب عمليات الاحتيال عبر الإنترنت، وسلامة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي. وأضاف:" تتضمن المنصة أيضاً التوعية بالتهديدات المتعلقة باستخدام المواقع الإلكترونية، من الاحتيال الهاتفي إلى التزييف العميق، والتصيّد الاحتيالي، والاحتيال عبر الرسائل النصية، والمكالمات الصوتية، ورموز الاستجابة السريعة QR))، وتفادي الوقوع ضحية لها، وكيفية اكتشاف أنواع البرمجيات الخبيثة وبرمجيات الفدية، وتعلُّم كيفية حماية الأجهزة، وتحقيق تحصين الفرد لنفسه من هجمات الهندسة الاجتماعية وسرقة الهوية، وآلية التعرّف على أساليب انتحال الهوية على وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها". كما تتضمن المنصة التعريف بعمليات الاحتيال، وطرق اكتشاف أكثر أساليب الاحتيال شيوعاً وتفاديها والإبلاغ عنها، ومواضيع مهمة مثل كيفية اكتشاف علامات الاحتيال في الوظائف، والبنوك، وخدمات التوصيل المزيّفة، وكيفية حماية البيانات المالية من التصيّد والاحتيال باستخدام كلمات المرور لمرة واحدة OTP))، وكيفية التحقق من عروض التسوق والسفر عبر الإنترنت قبل الدفع، والانتباه إلى تهديدات الذكاء الاصطناعي، والتزييف العميق، وانتحال الهوية في الرسائل، وغيرها. كما تتضمن المنصة باباً بعنوان "الإبلاغ والتعافي"، لتعريف المستخدمين بطرق الإبلاغ عن الجرائم الإلكترونية، وما يجب فعله في حال التعرّض للاحتيال، وكيفية إعادة بناء الأمن الإلكتروني بعد اختراق الأجهزة، وخطوات وتعليمات خاصة بالمقيمين والسياح، وأخرى موجهة للشركات وموظفي الحكومة، وغيرها.


البيان
منذ 13 ساعات
- البيان
تحقيق أولي يكشف أسباب كارثة طائرة الخطوط الجوية الهندية
أفاد تحقيق أولي السبت أن مفاتيح التحكم في ضخ الوقود إلى محركي طائرة الخطوط الجوية الهندية التي تحطمت انتقلت من وضع التشغيل إلى الايقاف قبل لحظات من تحطم الطائرة بعيد إقلاعها ومقتل 260 شخصا كانوا على متنها. ولم يقدم التقرير الذي أصدره "مكتب التحقيق في حوادث الطائرات" الهندي أي استنتاجات أو يحدد المسؤول عن كارثة 12 يونيو، لكنه أشار إلى سؤال أحد الطيارين لزميله عن سبب قطعه الوقود، ليجيبه الطيار الثاني بأنه لم يفعل. وكانت طائرة بوينغ 787-8 دريملاينر متجهة من أحمد آباد في غرب الهند إلى لندن عندما تحطمت وقتل جميع ركابها البالغ عددهم 242 شخصا ما عدا واحد، بالإضافة إلى 19 شخصا كانوا على الأرض. وذكر مكتب التحقيق الهندي في تقريره المكون من 15 صفحة أنه بمجرد أن وصلت الطائرة إلى أقصى سرعة مسجلة لها، "انتقل مفتاحا الوقود للمحرك 1 والمحرك 2 من وضع تشغيل إلى إيقاف واحدا تلو الآخر بفارق زمني قدره ثانية واحدة". وأضاف التقرير "في التسجيل الصوتي لقمرة القيادة، يُسمع أحد الطيارين وهو يسأل الآخر لماذا أوقف مفتاح الوقود. فيجيبه الآخر بأنه لم يفعل ذلك"، قبل أن تبدأ الطائرة بالهبوط بسرعة. ثم عادت مفاتيح الوقود إلى وضع التشغيل وبدأ المحركان باستعادة طاقتيهما، لكن "أحد الطيارين أرسل نداء استغاثة _مايداي مايداي مايداي". وسأل مراقبو الحركة الجوية الطيارين عن المشكلة، لكنهم سرعان ما شاهدوا الطائرة تهوي وتتحطم، حيث استدعوا فرق الطوارئ إلى موقع الحادث. وأكد المكتب أن التحقيق جار وأنه تم "طلب أدلة ومعلومات إضافية من الجهات المعنية". وكانت الطائرة تقل 230 راكبا بينهم 169 هنديا و53 بريطانيا وسبعة برتغاليين وكنديا واحدا بالإضافة إلى 12 من أفراد الطاقم. وأصيب العشرات من الأشخاص على الأرض. ونجا مواطن بريطاني بأعجوبة وشوهد وهو يخرج من بين حطام الطائرة قبل أن يتلقى العلاج في مستشفى ويغادر.