logo
ارتفاع عدد ضحايا فيضانات تكساس إلى 120 قتيلا

ارتفاع عدد ضحايا فيضانات تكساس إلى 120 قتيلا

الرياضمنذ 2 أيام
ارتفع عدد ضحايا الفيضانات المدمرة التي اجتاحت ولاية تكساس الأمريكية إلى 120 قتيلا على الأقل، حسبما نقلت وسائل إعلام أمريكية الأربعاء عن السلطات المحلية.
وأوضحت السلطات أن ما لا يقل عن 96 شخصا لقوا حتفهم في مقاطعة كير وحدها، من بينهم 36 طفلا، العديد منهم في مخيم صيفي للفتيات.
ولا يزال 160 شخصا على الأقل في عداد المفقودين.
وقال حاكم ولاية تكساس جريج أبوت إن أكثر من 2200 فرد ما زالوا منتشرين.
وقال أبوت في بيان: "لا تزال ظروف الفيضانات الناجمة عن عواصف الأسبوع الماضي تؤثر على مناطق متعددة في جميع أنحاء الولاية، بما في ذلك وسط تكساس ومنطقة هيل كانتري وبيج كانتري ووادي كونشو".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أزمة العنف الشرطي.. الولايات المتحدة تواجه عاماً دامياً في 2024
أزمة العنف الشرطي.. الولايات المتحدة تواجه عاماً دامياً في 2024

عكاظ

timeمنذ 6 ساعات

  • عكاظ

أزمة العنف الشرطي.. الولايات المتحدة تواجه عاماً دامياً في 2024

سجلت الولايات المتحدة في عام 2024 أعلى حصيلة لعمليات القتل على يد قوات الشرطة منذ أكثر من عقد، حيث بلغت 1260 حالة، وفقاً لتقرير صادر عن مشروع « Mapping Police Violence ». وتُظهر البيانات أن السود الأمريكيين يواجهون مخاطر غير متناسبة، حيث يُقتلون بمعدل يزيد عن ضعفي معدل البيض. وهو رقم، يمثل زيادة طفيفة عن العام السابق، ويعكس أزمة مستمرة في استخدام القوة المفرطة من قبل الشرطة، على الرغم من الجهود المبذولة للإصلاح بعد مقتل جورج فلويد في عام 2020. ووفقاً للتقرير، قُتل 1260 شخصاً على يد الشرطة في الولايات المتحدة خلال عام 2024، بزيادة قدرها حوالى 0.3% عن عام 2023 الذي سجل 1232 حالة، وجعلت هذه الأرقام عام 2024 الأكثر دموية منذ بدء تسجيل البيانات في عام 2013. وتشمل هذه الحالات القتل بالرصاص، واستخدام أسلحة الصعق الكهربائي (التيزر)، والقوة البدنية، وحتى الدهس بسيارات الشرطة، مع وجود 10 أيام فقط خلال العام لم تسجل فيها أي حالات قتل على يد الشرطة. وتُظهر البيانات أن 64% من عمليات القتل وقعت أثناء الاستجابة لمكالمات طوارئ (911) تتعلق بجرائم غير عنيفة أو حالات لم يُبلغ فيها عن أي جريمة، مثل توقيفات المرور أو طلبات فحص السلامة، كما أن 20% من الضحايا أظهروا علامات على اضطرابات عقلية. وتُشير الإحصاءات إلى أن السود الأمريكيين، الذين يشكلون حوالى 14% من السكان، يُقتلون بمعدل 2.9 مرة أعلى من البيض، بينما يواجه السكان الأصليون وهاواي الأصليون مخاطر أعلى تصل إلى 7.6 مرة مقارنة بالبيض. وعلى الرغم من الاحتجاجات الواسعة التي أعقبت مقتل جورج فلويد وتعهدات بإصلاحات شاملة، تُظهر البيانات أن الإصلاحات الجزئية، مثل زيادة استخدام كاميرات الجسم وتدريبات نزع التصعيد، لم تحقق تأثيراً كبيراً، ففي عام 2024، لم يُتهم سوى أقل من 3% من الضباط المتورطين في عمليات القتل بارتكاب جريمة، مع ملاحظة أن المدعين العامين من السود، وخاصة النساء، كانوا أكثر ميلًا لتوجيه اتهامات في مثل هذه الحالات. وبدأ مشروع « Mapping Police Violence » في عام 2013 لتوثيق عمليات القتل على يد الشرطة في ظل غياب قاعدة بيانات وطنية رسمية، حيث فشل الكونجرس في تنفيذ تعليمات عام 1994 بتجميع إحصاءات حول استخدام القوة المفرطة، وتشير تقديرات مكتب إحصاءات العدل إلى أن المتوسط السنوي لعمليات القتل «المبررة» كان حوالى 930 حالة، لكن الأرقام الحقيقية قد تصل إلى 1240 حالة سنوياً إذا أُخذت الوكالات غير المبلغة في الاعتبار. ومنذ مقتل مايكل براون في فيرجسون عام 2014، الذي أثار حركة « Black Lives Matter »، ارتفعت عمليات القتل على يد الشرطة تدريجياً، من حوالى 1000 حالة سنوياً بين 2014 و2019 إلى 1232 في 2023 و1260 في 2024. أخبار ذات صلة

طالِباً 20 مليون دولار.. فلسطيني يتحدى إدارة ترمب بعد احتجاز غير قانوني
طالِباً 20 مليون دولار.. فلسطيني يتحدى إدارة ترمب بعد احتجاز غير قانوني

عكاظ

timeمنذ 14 ساعات

  • عكاظ

طالِباً 20 مليون دولار.. فلسطيني يتحدى إدارة ترمب بعد احتجاز غير قانوني

كشفت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية أن طالباً فلسطينياً بجامعة كولومبيا يدعى «محمود خليل» رفع دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الخميس، مطالباً بتعويض قدره 20 مليون دولار؛ بسبب احتجازه لأكثر من 100 يوم في مركز احتجاز تابع لدائرة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE). ووفقاً للصحيفة الأمريكية، يتهم الطالب الفلسطيني الإدارة الأمريكية بـ«الاحتجاز الباطل» و«الإجراءات القضائية الكيدية»، معتبراً أن اعتقاله كان انتقامياً بسبب نشاطه المؤيد للقضية الفلسطينية خلال احتجاجات جامعية ضد الحرب الإسرائيلية في غزة. وتعد تلك الدعوى مقدمة لقضية فيدرالية بموجب قانون المطالبات المدنية الفيدرالية، تستهدف وزارة الأمن الداخلي، ودائرة الهجرة والجمارك، ووزارة الخارجية. وفي 8 مارس الماضي، ألقي القبض على محمود خليل، البالغ من العمر 30 عاماً، في شقته بنيويورك، أمام زوجته الحامل آنذاك نور عبد الله، من قبل عملاء فيدراليين بملابس مدنية دون تقديم مذكرة توقيف، وتم نقله إلى مركز احتجاز في نيوجيرسي، ثم إلى لويزيانا، حيث قضى 104 أيام في الحجز دون توجيه تهم رسمية. وخلال فترة احتجازه فاتته ولادة ابنه «دين»، وتخرجه في جامعة كولومبيا، حتى أمر القاضي الفيدرالي جيسي فورمان بالإفراج عنه في 20 يونيو، معتبراً أن محاولة ترحيله بناءً على آرائه السياسية قد تكون غير دستورية. وتتهم الدعوى الإدارة الأمريكية بالسعي لـ«ترهيب خليل وعائلته» من خلال استهدافه بسبب دوره البارز في تنظيم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعة كولومبيا. وأعلن محامو الطالب الفلسطيني أنهم أقاموا الدعوى ضد وزارة الخارجية ووزارة الأمن الداخلي في إدارة ترمب بموجب قانون يلزم بطلب تعويضات مباشرة من الحكومة قبل التمكن من رفع دعوى تعويضات قضائية، ويتاح للمسؤولين 6 أشهر للرد. ووصف متحدث باسم وزارة الأمن الداخلي مطالبة خليل بأنها «غريبة»، وقال إن إدارة ترمب تصرفت بما يقع ضمن نطاق سلطتها القانونية لاحتجاز خليل. وتتهم الدعوى إدارة ترمب بانتهاك حقوق الشاب الفلسطيني بموجب التعديلين الأول والخامس من الدستور الأمريكي، اللذين يحميان حرية التعبير وحقوق الإجراءات القانونية، حيث أثارت القضية جدلاً واسعاً حول حرية التعبير في الجامعات الأمريكية، حيث انتقدت منظمات حقوقية، مثل الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية، الاعتقالات باعتبارها محاولة لقمع النشاط السياسي، في حين ردت وزارة الأمن الداخلي على الدعوى واصفة إياها بـ«السخيفة»، مدعية أن تصرفات خليل شكلت تهديداً للطلاب اليهود، بينما أكدت وزارة الخارجية أن إجراءاتها قانونية. وفي مقابلة له مع وكالة «أسوشيتد برس»، قال خليل إنه يسعى لمحاسبة إدارة ترمب على احتجازه، وعلى «الأثر المخيف الذي خلفته هذه الإجراءات على المجتمع، وعلى المجموعة الداعمة لفلسطين، وعلى الطلاب عموماً، وعلى الشعب الأمريكي أيضاً»، معرباً عن أمله في أن يشكل «رادعاً للإدارة». أخبار ذات صلة

مفاجأة في تحطم الطائرة الهندية: مفاتيح التحكم بالوقود كانت مغلقة
مفاجأة في تحطم الطائرة الهندية: مفاتيح التحكم بالوقود كانت مغلقة

عكاظ

timeمنذ 14 ساعات

  • عكاظ

مفاجأة في تحطم الطائرة الهندية: مفاتيح التحكم بالوقود كانت مغلقة

خلص تحقيق في حادثة تحطم طائرة الخطوط الجوية الهندية الشهر الماضي إلى أن المفاتيح التي تتحكم في تدفق الوقود إلى محركي الطائرة كانت على وضع الإيقاف، ما أدى إلى فقدان واضح للدفع بعد الإقلاع بفترة وجيزة. وأفادت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية بأن التحقيق لم يُشِر حتى الآن إلى وجود مشكلة في طائرة بوينغ 787 دريملاينر، وفقاً لمسؤولين أمريكيين مطلعين على التقييمات الأولية للتحقيق. ويستخدم الطيارون هذه المفاتيح لتشغيل محركات الطائرة أو إيقافها، أو إعادة ضبطها في حالات طوارئ معينة. وبحسب المصادر، فإن هذه المفاتيح تكون في وضع التشغيل عادةً أثناء الطيران، وليس من الواضح كيف أو لماذا تم إيقافها. وأضافت المصادر أنه من غير الواضح ما إذا كان هذا التحرك عرضياً أم متعمداً، أو ما إذا كانت هناك محاولة لإعادة تشغيلها. وإذا كانت المفاتيح على وضع الإيقاف فقد يفسر ذلك سبب تنشيط مولد الطاقة الاحتياطي للطائرة -المعروف باسم توربين الهواء (RAT)- في اللحظات التي سبقت تحطم الطائرة في نزل قريب لطلاب الطب. وقُتل في تحطم الطائرة نحو 260 شخصاً بينهم جميع من كانوا على متن الطائرة باستثناء شخص واحد. ومن المتوقع أن يصدر مكتب التحقيق في حوادث الطائرات في الهند، الذي يقود التحقيق، تقريراً أولياً في موعد أقصاه الجمعة القادمة. وقال مسؤول الطيران المدني الهندي مورليدهار موهول لقناة NDTV الإخبارية في أواخر يونيو: «إن من السابق لأوانه تحديد سبب الحادثة الآن؛ لأن التحقيق مستمر». ووصف الحادثة بأنها نادرة جداً، أن يتوقف المحركان معاً، ولم يسبق لها مثيل. وذكرت شركة طيران الهند أن الطيار قائد الرحلة سوميت سابهاروال سجل أكثر من 10 آلاف ساعة طيران بطائرات عريضة البدن، في حين كان لدى مساعده كلايف كوندر أكثر من 3,400 ساعة من الخبرة. وتعد هذه الواقعة أول حادثة مميتة لطائرة بوينغ دريملاينر، وتأتي في وقت تحاول فيه الشركة المصنعة للطائرات التعافي من سلسلة من مشكلات السلامة والجودة. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store