logo
"Max".. تطبيق جديد يستقطب مليون مستخدم

"Max".. تطبيق جديد يستقطب مليون مستخدم

ليبانون 24منذ 9 ساعات
أعلنت الشركة المسؤولة عن تطبيق "Max" الروسي الجديد للمراسلة أن عدد مستخدمي التطبيق وصل إلى مليون مستخدم.
وجاء في بيان صادر عن الخدمة الصحفية للشركة:" من المعروف أن أكبر عدد من مستخدمي تطبيق Max الروسي للمراسلة الفورية مسجل في موسكو وبطرسبورغ وقازان وكراسنودار.. خلال الأسابيع القليلة الماضية تم استخدام التطبيق لإرسال 14 مليون رسالة، وإجراء أكثر من 420 ألف مكالمة، كما سجّل الخبراء استخداما نشطا للمكالمات الصوتية في التطبيق، حيث بلغ متوسط مدتها 8 دقائق و6 ثوان".
وأشار البيان إلى أن العدد الأكبر من مستخدمي التطبيق هم مستخدمو أجهزة أندرويد، يليهم مستخدمو أجهزة آيفون وآيباد، ومن ثم مستخدمو الحواسب الشخصية.
وجاء في البيان أيضا: "شهدت منصة Max الرقمية الروسية تسجيل مليون مستخدم على الأجهزة المحمولة وأجهزة الكمبيوتر، 75% من المستخدمين الذين تم تسجيلهم في التطبيق يستخدمون أجهزة أندرويد المحمولة، بينما يستخدم 23% منهم أجهزة iOS، و2% يستخدمون الحواسب الشخصية. أما أكثر المستخدمين نشاطا في التطبيق فهم من موسكو، وبطرسبورغ، وكازان، وكراسنودار".
ولتحسين جودة الصوت قام مطورو التطبيق بتطوير تقنية خاصة تزيل "تشوهات الأصوات وتعزل الضوضاء الخارجية تلقائيا أثناء إجراء المكالمات الصوتية، كما تضيف هذه التقنية أجزاء مفقودة من الكلمات تصل مدتها إلى ثانية واحدة"، وفقا لوكالة "نوفوستي" الروسية. (روسيا اليوم)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"Max".. تطبيق جديد يستقطب مليون مستخدم
"Max".. تطبيق جديد يستقطب مليون مستخدم

ليبانون 24

timeمنذ 9 ساعات

  • ليبانون 24

"Max".. تطبيق جديد يستقطب مليون مستخدم

أعلنت الشركة المسؤولة عن تطبيق "Max" الروسي الجديد للمراسلة أن عدد مستخدمي التطبيق وصل إلى مليون مستخدم. وجاء في بيان صادر عن الخدمة الصحفية للشركة:" من المعروف أن أكبر عدد من مستخدمي تطبيق Max الروسي للمراسلة الفورية مسجل في موسكو وبطرسبورغ وقازان وكراسنودار.. خلال الأسابيع القليلة الماضية تم استخدام التطبيق لإرسال 14 مليون رسالة، وإجراء أكثر من 420 ألف مكالمة، كما سجّل الخبراء استخداما نشطا للمكالمات الصوتية في التطبيق، حيث بلغ متوسط مدتها 8 دقائق و6 ثوان". وأشار البيان إلى أن العدد الأكبر من مستخدمي التطبيق هم مستخدمو أجهزة أندرويد، يليهم مستخدمو أجهزة آيفون وآيباد، ومن ثم مستخدمو الحواسب الشخصية. وجاء في البيان أيضا: "شهدت منصة Max الرقمية الروسية تسجيل مليون مستخدم على الأجهزة المحمولة وأجهزة الكمبيوتر، 75% من المستخدمين الذين تم تسجيلهم في التطبيق يستخدمون أجهزة أندرويد المحمولة، بينما يستخدم 23% منهم أجهزة iOS، و2% يستخدمون الحواسب الشخصية. أما أكثر المستخدمين نشاطا في التطبيق فهم من موسكو، وبطرسبورغ، وكازان، وكراسنودار". ولتحسين جودة الصوت قام مطورو التطبيق بتطوير تقنية خاصة تزيل "تشوهات الأصوات وتعزل الضوضاء الخارجية تلقائيا أثناء إجراء المكالمات الصوتية، كما تضيف هذه التقنية أجزاء مفقودة من الكلمات تصل مدتها إلى ثانية واحدة"، وفقا لوكالة "نوفوستي" الروسية. (روسيا اليوم)

برنامج خبيث يسرق لقطات الشاشة.. كيف تحمي هاتفك؟
برنامج خبيث يسرق لقطات الشاشة.. كيف تحمي هاتفك؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 12 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

برنامج خبيث يسرق لقطات الشاشة.. كيف تحمي هاتفك؟

يستهدف برنامج خبيث جديد للهواتف المحمولة يدعى SparkKitty مستخدمي الهواتف الذكية عبر تطبيقات مزيفة، إذ يسرق الصور من الهاتف، بما في ذلك لقطات الشاشة التي من المحتمل أن تحتوي على عبارات استرداد محفظة العملات المشفرة أو تفاصيل حساسة أخرى. وتم اكتشاف هذا البرنامج الخبيث على منصتي أندرويد وiOS، ويحذر الخبراء من أنه يشكل خطرًا جسيمًا على العدد المتزايد من الأشخاص الذين يديرون الأصول الرقمية على هواتفهم. يتخفى كتطبيق أصلي يُصنف SparkKitty كفيروس حصان طروادة، أي أنه يتخفى كتطبيق أصلي ولكنه ينفذ عمليات ضارة في الخلفية. وقد وجد باحثو الأمن أنه يدمج نفسه في تطبيقات مزيفة متنوعة، بما في ذلك محولات العملات المشفرة، وتطبيقات المراسلة، وإصدارات غير رسمية من تطبيق التواصل الاجتماعي تيك توك. حتى إن بعض هذه التطبيقات كانت مدرجة في متاجر التطبيقات الرسمية قبل حذفها. ويُشبه SparkKitty برنامجا خبيثا سابقا يُعرف باسم SparkCat، الذي استهدف أنظمة macOS وويندوز قبل بضع سنوات. وقد وجد باحثون تداخلات ملحوظة بين البرنامجين الخبيثين؛ مما يشير إلى تحول في أساليب المهاجمين، إذ يستهدفون الآن الهواتف الذكية مع اعتماد المستخدمين المتزايد عليها لتخزين وإدارة المعلومات المالية. سرقة لقطات الشاشة بمجرد أن يثبت المستخدم تطبيقًا مزيفًا مدمجًا فيه SparkKitty، يطلب التطبيق الوصول إلى معرض الصور على الهاتف. وعلى نظام أندرويد، يمسح البرنامج جميع الصور باستخدام أدوات مدمجة لاكتشاف النصوص في لقطات الشاشة، خاصة تلك التي تعرض عبارات استرداد المحفظة أو رموز الاستجابة السريعة. أما على أجهزة آيفون، فيستخدم البرنامج الخبيث مكتبات ترميز شائعة لتجاوز قيود النظام والوصول إلى الصور المخزنة ومعلومات الجهاز. لكن الغرض الرئيس من SparkKitty هو السيطرة على محافظ العملات المشفرة للمستخدمين. بينما يخزن العديد من الأشخاص عبارات محافظهم الأولية كلقطات شاشة للراحة، غير مدركين أن هذه الصور غير المحمية يمكن الوصول إليها بسهولة بواسطة البرامج الضارة. وبمجرد سرقة هذه الصور، يمكن للمهاجمين استخدام المعلومات لاستعادة المحافظ وتحويل الأموال دون علم المستخدم. كيف تحمي نفسك؟ للحماية من SparkKitty والتهديدات المماثلة، يُنصح المستخدمون بعدم تخزين المعلومات الحساسة، مثل تفاصيل حساباتهم المصرفية وكلمات المرور ومعلومات الاسترداد، على شكل لقطات شاشة. بدلاً من ذلك، يوصي خبراء الأمن بكتابتها وتخزينها بشكل آمن دون اتصال بالإنترنت. كذلك، ينبغي عدم منح التطبيقات حق الوصول إلى الصور إلا عند الضرورة القصوى، كما يجب على المستخدمين مراجعة أذونات تطبيقاتهم بانتظام، وإزالة التطبيقات المريبة، حتى تلك التي تم تنزيلها من متجر التطبيقات الرسمي لهاتفك. ومن المهم أيضًا تحديث الأجهزة باستمرار بأحدث تصحيحات الأمان. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

منذ 18 سنة.. هكذا غيّر جهاز صغير العالم ولا يزال
منذ 18 سنة.. هكذا غيّر جهاز صغير العالم ولا يزال

بيروت نيوز

timeمنذ 17 ساعات

  • بيروت نيوز

منذ 18 سنة.. هكذا غيّر جهاز صغير العالم ولا يزال

لم يكن في المشهد دخان حرب، ولا انفجار قنبلة، ولا توقيع معاهدة كبرى. كل ما في الأمر ان رجلا كان يرتدي قميصًا أسود وبنطال جينز، ويحمل في يده مستطيلاً صغيرًا من الزجاج والمعدن، اعلن للعالم، دون صراخ ولا مدافع، أن كل شيء سيتغيّر. ما بين حزيران وتموز 2007، تاريخ استثنائي، لا يتكرر بسهولة، يحمل في جوهره لحظة انقلاب هادئ على الطريقة التي يفكّر بها الإنسان، ويتواصل، ويتسوّق، ويحبّ، ويحارب. قبل 18 عامًا، أُطلق هاتف 'الآيفون' إلى الأسواق، فدخلنا معه إلى عالم لا عودة منه. لم يكن 'الآيفون' مجرد هاتف. بل كان إعلانًا عن بداية عهد جديد، استغرق تصنيعه سنوات، لكن مفعوله امتد ليعيد رسم خارطة التكنولوجيا، والاقتصاد، والحياة اليومية. شاشة تُستجاب باللمس، واجهات تتبدّل بتمرير الإصبع، صور تُحفظ وتُرسل وتُعرض بوضوح غير مسبوق. لم تكن 'الإنترنت في جيبك' فكرة يومها؛ كانت معجزة، وتحققت. فقبل ذلك اليوم، كانت الهواتف أدوات اتصال. بعدها، تحوّلت إلى امتداد حسي للعقل البشري. الهاتف صار كاميرا، ودليلاً سياحيًا، ومصرفًا، واستوديو موسيقى، ومكتبة، ومنصة بث حي، بل حتى سلاحًا ناعما في الحرب الإعلامية. لكن الأهم، أن العالم كما نعرفه اليوم – من الشارع إلى المدرسة، من غرفة العمليات إلى ساحات الحرب – لا يمكن تصوّره بلا آيفون أو ما تبعه. title='تقديم ستيف جوبز لأول آيفون عام 2007 – مترجم للعربية' frameborder='0″ allow='accelerometer; autoplay; clipboard-write; encrypted-media; gyroscope; picture-in-picture; web-share' referrerpolicy='strict-origin-when-cross-origin'> من الجهاز إلى الظاهرة كيف غير الآيفون العالم؟ منذ طرحه، لم يكن الآيفون مجرد منتج استهلاكي، بل منصة متكاملة لاقتصاد جديد. فتح الباب أمام الاقتصاد التطبيقي، حيث أصبحت التطبيقات سوقًا بمليارات الدولارات. شركات عملاقة اليوم – مثل أوبر، إنستغرام، وتيك توك – لم تكن لتولد لولا بيئة 'الآيفون'. غيّر الهاتف أنماط الاستهلاك. صرنا نطلب الطعام، ونشتري الملابس، وندير الحسابات المصرفية، ونشارك اللحظات العائلية من خلال شاشة لا يتجاوز حجمها كف اليد. حتى التعلّم تغيّر: من الصفوف التقليدية إلى الدروس عبر Zoom. أما في سوق العمل، فازدهرت وظائف لم تكن موجودة قبل الآيفون: مطور تطبيقات، مؤثّر على إنستغرام، خبير أمن سيبراني، مدير حسابات… وبهذه الوظائف، انتقل العمل من المكاتب إلى الأرائك والمقاهي والمنازل. في جيبك… ساحة معركة لكن التحوّل الأكبر ربما لم يكن في الحياة المدنية، بل في الحروب. صار الهاتف أداة تجسس، جهاز تتبّع، غرفة عمليات متنقلة. ومع اتساع الاعتماد عليه، وُلدت الحروب السيبرانية، وانتقلت النزاعات من الميدان إلى السيرفرات. في زمن الآيفون، يمكن لخبر كاذب أن يشعل فتنة، ولتسريب أن يسقط حكومة، ولرمز برمجي أن يعطّل بنكا. الحرب لم تعد تحتاج إلى جيوش، بل إلى كود ومستخدم. في 2025، نحن لسنا فقط في عالم 'ما بعد الآيفون'، بل في عالم صُنع بفضله. الذكاء الاصطناعي، الواقع المعزّز، الحوسبة السحابية، البلوكشين… كلها اليوم تتكامل في جهاز صغير يُحمل في اليد. iphone 6 screens 'enter production in May' | Irish Independent' style='width: 100%; height: 100%;' /> لكن الأهم من كل هذه التقنية، هو التحوّل في الإنسان نفسه. صرنا أسرع في تلقي المعلومة، أقصر في الذاكرة، أعنف في الرأي، وأكثر وحدة في الزحام الرقمي. في مثل هذا الشهر، قبل 18 عامًا، لم يُطلق ستيف جوبز جهازًا فحسب، بل بدأ لحظة لم تنتهِ. فكل يوم جديد منذ 2007 هو امتداد لتلك اللحظة. السؤال اليوم ليس عن ما فعله الآيفون بنا، بل عن ما سنفعله نحن بعده.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store