
سعر الدولار اليوم في سوريا.. واتفاقية بين الزراعة وWFP
أسعار العملات في سوريا آخر تحديث 14/07/2025
6:00 PM الدولار شراء مبيع 10125 10175 اليورو الليرة التركية 11832 11896 250 253 نشرة الصرف / المركزي السوري الدولار السعر الوسطي 11000 11110 11055 اليورو الليرة التركية 12845.80 12974.26 273.58 276.31 مشاهدة جميع العملات »
أسعار جميع العملات
لمعرفة أحدث أسعار صرف العملات الأجنبية والعربية مقابل الليرة السورية إضغط هنا
اتفاقية بين الزراعة السورية وWFP لدعم 33 ألف مزارع متضرر من الجفاف
في إطار السعي لتخفيف تداعيات الجفاف على القطاع الزراعي، وقّعت وزارة الزراعة السورية اتفاقية تعاون جديدة مع برنامج الأغذية العالمي (WFP)، تهدف إلى دعم آلاف المزارعين الأكثر تضررًا في مختلف المحافظات السورية، عبر حزمة مساعدات مالية وغذائية مباشرة.
وبحسب ما أفادت به وكالة الأنباء الرسمية 'سانا'، تستند الاتفاقية إلى تقييم ميداني شامل للاحتياجات، ومن المتوقع أن يستفيد منها نحو 33 ألف مزارع، عبر تدخلين أساسيين يتم تنفيذهما وفقاً لمستوى الضرر ودرجة هشاشة الأوضاع الزراعية في المناطق المعنيّة.
ويشمل التدخل الأول تقديم دعم مالي مباشر للمزارعين في محافظات الحسكة، حلب، إدلب، حماة، حمص ودرعا، وذلك على مدى دورتين أو ثلاث دورات زراعية، بما يتيح للفلاحين تأمين المستلزمات الزراعية اللازمة وتحسين فرص الصمود.
أما التدخل الثاني، فيستهدف مزارعي الرقة ودير الزور عبر توزيع حصص غذائية شهرية خلال الفترة الممتدة من أغسطس/آب حتى ديسمبر/كانون الأول 2025، لتلبية الاحتياجات الغذائية العاجلة وتعويض الخسائر الناتجة عن تراجع الإنتاج الزراعي.
وأكد وزير الزراعة السوري، أمجد بدر، أن الاتفاقية تعكس التزام الحكومة بمواجهة الأزمات التي تضرب القطاع الزراعي، وعلى رأسها الجفاف وحرائق المحاصيل وتدهور البنى التحتية، لافتًا إلى أهمية الشراكة مع المنظمات الدولية لتوسيع رقعة الدعم وتعزيز قدرة الفلاحين على التعافي.
من جهتها، أشارت المديرة القُطرية لبرنامج الأغذية العالمي، ماريان وارد، إلى أن تقديم مساعدات نقدية يمنح المزارعين مرونة أكبر لتلبية احتياجاتهم الأساسية، كما يُعزّز قدرتهم على الاستثمار في المواسم المقبلة، موضحة أن هذا التدخل يأتي ضمن خطة أوسع تشمل دعم شبكات الري ومشاريع تحسين الإنتاجية الزراعية.
وتُمثّل هذه الخطوة جزءًا من جهود دولية متواصلة لمعالجة أزمة الأمن الغذائي في سوريا، ودعم المجتمعات الريفية التي تُعد من بين الأكثر هشاشة في وجه التغيرات المناخية والضغوط الاقتصادية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 2 ساعات
- ليبانون ديبايت
رغم التهديد بعقوبات على روسيا... أسعار النفط تتراجع
سجلت أسعار النفط تراجعًا في التعاملات المبكرة من صباح الثلاثاء، مع ترقّب الأسواق للمهلة التي حددها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لروسيا من أجل إنهاء الحرب في أوكرانيا، والتي تمتد 50 يوماً، وسط تصاعد القلق بشأن تداعيات الرسوم الجمركية الأميركية على النمو العالمي. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 34 سنتاً أو بنسبة 0.5% لتصل إلى 68.87 دولاراً للبرميل عند الساعة 04:54 بتوقيت غرينتش، فيما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 40 سنتاً أو 0.6% لتسجّل 66.56 دولاراً، وفق بيانات "رويترز". وكان الخامان قد سجّلا في جلسة الإثنين خسائر تجاوزت الدولار الواحد عند الإغلاق. وجاء هذا التراجع بعد أن صرّح ترامب، يوم الإثنين، بأنه سيوفّر أسلحة جديدة لأوكرانيا، ملوّحًا بفرض عقوبات على الدول التي تشتري النفط الروسي ما لم تتوصل موسكو إلى اتفاق سلام خلال المهلة المحددة. ورغم أن أسعار النفط ارتفعت مبدئيًا مع الإعلان عن العقوبات المحتملة، إلا أن هذه المكاسب ما لبثت أن تراجعت لاحقًا، إذ أثارت مهلة الخمسين يوماً آمالًا في إمكانية تجنب العقوبات، ما خفف من المخاوف بشأن تعطل تدفق الخام الروسي. وقال دانيال هاينز، كبير محللي السلع الأولية في بنك ANZ، في مذكرة للعملاء: "الأسواق تنظر إلى المهلة كفرصة لتفادي عقوبات مباشرة، وهو ما خفّف القلق من اضطرابات كبيرة في الإمدادات... لكن التوترات التجارية المتصاعدة تؤثر سلبًا على المعنويات". ويأتي ذلك بينما أعلن ترامب، يوم السبت، عن نيّته فرض رسوم جمركية بنسبة 30% على معظم الواردات من الاتحاد الأوروبي والمكسيك بدءًا من 1 آب، ما لم يتم التوصّل إلى اتفاقات جديدة خلال أقل من ثلاثة أسابيع، وسط تحذيرات مماثلة لدول أخرى. وتُثير هذه التهديدات مخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي، ما قد يؤثر سلبًا على الطلب على الوقود ويزيد الضغوط على أسعار النفط. من جهته، نقل تقرير روسي عن الأمين العام لمنظمة أوبك، هيثم الغيص، تأكيده أن الطلب على النفط سيبقى "قويًا جدًا" خلال الربع الثالث من هذا العام، مشيرًا إلى أن الفارق بين العرض والطلب سيكون طفيفًا في الأشهر المقبلة. وفي السياق ذاته، رفع بنك غولدمان ساكس توقعاته لأسعار النفط في النصف الثاني من عام 2025، عازيًا ذلك إلى احتمالات اضطراب الإمدادات، وتقلص المخزونات في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، إلى جانب قيود الإنتاج المفروضة على روسيا.


MTV
منذ 3 ساعات
- MTV
15 Jul 2025 16:04 PM البستاني: 150 يومًا بلا خطة اقتصادية... كفى مماطلة وتضييعًا للفرص
ألقى النائب فريد البستاني كلمة خلال الجلسة العامة لمجلس النواب التي انعقدت بدعوة من الرئيس نبيه بري، لمناقشة السياسات العامة للحكومة، فانتقد بحدّة غياب الخطة الاقتصادية بعد مرور 150 يومًا على عمر الحكومة، معتبراً أن "ما حصل هو دعسة ناقصة لحكومة رفعت شعار الإصلاح ورفض الترقيع، لكنها لم تقدم خطة مالية أو رؤية اقتصادية واضحة حتى الساعة". وأكد أن "الخيار بين السيء والأسوأ ليس قدراً"، داعيًا الحكومة إلى تبنّي خطة ماكنزي أو تقديم بديل جدي وفعّال بدل الاستمرار بسياسة المماطلة والارتجال. وشدد البستاني على أن "العجلة الاقتصادية عالقة في حفرة اقتصاد الكاش والفراغ الإداري والاستنسابية، وأن الثقة لا تُستعاد بالخطابات بل بالعمل". وسأل: "أين هي خطة إعادة هيكلة المصارف؟ وأين آلية إعادة الثقة والأموال للمودعين؟"، مذكّرًا بأن التردد أدى إلى خسارة نحو 3 مليارات دولار بسبب عدم اتخاذ قرار بإعادة شراء اليوروبوندز في التوقيت المناسب. كما حذر من استمرار التلكؤ في توحيد سعر الصرف، واصفاً تعدد أسعار الدولار بأنه "مهزلة مستمرة منذ ست سنوات"، ومشدداً على أن الإصلاح يبدأ من الأشخاص قبل السياسات. وأشار البستاني إلى أنه تقدّم بمشروع قانون لحماية الودائع بالعملات الأجنبية وتنظيم العمل في القطاعين المالي والمصرفي، داعياً إلى مناقشته بجدية أو تقديم بديل واضح، منتقداً عجز الحكومة عن تقديم قانون إصلاحي مشابه رغم وفرة الخبراء والمستشارين فيها. ولفت إلى أن لجنة الاقتصاد التي يرأسها تواصل دورها الرقابي، وقد فتحت ملفات فساد في وزارتي الاقتصاد والصناعة، وملف المولدات والنافعة وغيرها، مطالبًا الحكومة بالتجاوب مع هذه الجهود لتحقيق نتائج ملموسة. وختم البستاني قائلاً: "نحن لا نملك ترف الوقت، وكل يوم تأخير يغرق البلاد أكثر فأكثر. الثقة لا تُولد إلا مرة واحدة، فلا تفقدوها".


صدى البلد
منذ 3 ساعات
- صدى البلد
الذهب يرتفع قبيل صدور بيانات التضخم الأميركي
ارتفعت أسعار الذهب اليوم "الثلاثاء"، قبيل صدور بيانات التضخم في أمريكا في وقت لاحق من اليوم، التي قد توفّر مؤشرات إضافية حول اتجاه معدلات الفائدة في المرحلة المقبلة. وصعد الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.5% ليصل إلى 3363.22 دولاراً للأونصة، وارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب بنسبة 0.4% إلى 3372.60 دولار. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في شركة KCM Trade، إن «الذهب أثبت في السابق أنه ملاذ مفضل في أوقات تصاعد التوترات المرتبطة بالرسوم الجمركية، والتحرك الحالي نحو مستوى 3350 دولاراً يعكس تكرار هذا النمط»، بحسب رويترز. وأضاف: «مع ذلك، فإن ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأميركية وصعود قيمة الدولار خلقا بيئة غير مواتية.. وإذا أراد الذهب تحقيق مزيد من المكاسب والتقدّم نحو مستوى 3400 دولار، فقد يتطلب ذلك تراجعاً في الدولار أو في العوائد، في غياب أحداث جيوسياسية كبيرة». تهديدات الرسوم الجمركية. كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد هدّد السبت الماضي بفرض رسوم جمركية بنسبة 30% على الواردات القادمة من المكسيك والاتحاد الأوروبي بدءا من الأول من أغسطس، بعد فشل المفاوضات التجارية مع الشريكين الرئيسيين في التوصّل إلى اتفاقين. ويتجه تركيز الأسواق حالياً إلى بيانات أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة لشهر يونيو، والمقرر صدورها في الساعة 12:30 بتوقيت غرينتش اليوم. ويتوقّع اقتصاديون استطلعت «رويترز» آراءهم أن يرتفع معدل التضخم السنوي إلى 2.7%، مقارنة بـ2.4% في مايو. كما يُتوقع أن يسجل التضخم الأساسي ارتفاعاً إلى 3%، من 2.8% في الشهر السابق. وعاد ترامب أمس الإثنين لانتقاد جيروم باول، رئيس الفدرالي، قائلاً إن معدلات الفائدة يجب أن تكون عند 1% أو أقل. وتُظهر التوقعات في الأسواق ترجيحاً لخفض الفدرالي معدلات الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس بحلول نهاية العام، على أن يتم أول خفض في سبتمبر. ويُعتبر الذهب ملاذاً آمناً في أوقات الضبابية الاقتصادية، ويستفيد عادة من بيئة معدلات الفائدة المنخفضة. المعادن النفيسة الأخرى وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.3% لتسجّل 38.24 دولاراً للأونصة، بعدما لامست أعلى مستوى لها منذ سبتمبر أيلول 2011 أمس الإثنين. كما صعد البلاتين بنسبة 0.3% إلى 1368.30 دولاراً، وارتفع البلاديوم بنسبة 0.1% إلى 1194.52 دولاراً. وقال ووترر: «تستفيد الفضة من مخاوف مرتبطة بالعرض وتنامي الطلب الصناعي. ومع صعود الذهب خلال الثمانية عشر شهراً الماضية، اتجه المستثمرون إلى البحث عن فرص في أصول أخرى، وكانت الفضة من المعادن التي استفادت من هذا التحوّل».