
كامل الوزير بعد كارثة الطريق الإقليمي: جاهز أتحاسب لو أخطأت (فيديو)
أكد الفريق مهندس كامل الوزير، وزير النقل، أن توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي له فيما يتعلق بحادث الطريق الدائري الإقليمي تضمنت محاسبة جميع من يثبت تورطه في الحادث مهما كان بعد إعلان نتيجة التحقيقات التي تجريها النيابة العامة والأجهزة المتخصصة.
وتابع كامل الوزير في تصريحات تلفزيونية خلال جولة تفقدية قام بها اليوم الأحد في موقع حادث الطريق الدائري الإقليمي: "الريس قالي مفيش حد فوق الحساب، والمدان يتحاسب أيا كان هو مين".
وأكد وزير النقل استعداده للحساب إذا ثبت تقصيره وتسببه في الحادث قائلا: "أنا جاهز أتحاسب لو أنا أخطأت".
وكان الطريق الإقليمى فى نطاق مركز أشمون بمحافظة المنوفية، شهد يوم الجمعة الماضي، حادث تصادم مروع بين سيارة ميكروباص وأخرى نقل ثقيل، ما أسفر عن مصرع 18 فتاة، والسائق، وإصابة 3 آخرين، جميعهم من قرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف، وذلك أثناء توجههم إلى أماكن العمل بنظام اليومية.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 28 دقائق
- بوابة ماسبيرو
وزير التعليم يهنيء الرئيس السيسي ورئيس الوزراء بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو
يتقدم محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بخالص التهنئةالرئيس عبد الفتاح السيسي والدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء والشعب المصري العظيم بمناسبة حلول الذكرى الثانية عشرة لثورة ٣٠ يونيو المجيدة تلك الثورة الشعبية التي سطّر فيها المصريون ملحمة وطنية خالدة في لحظة فارقة لاستعادة هويتهم وصون إرادتهم الحرة. وفي هذا اليوم المجيد، نُجدد العهد على مواصلة العمل من أجل بناء وطن يليق بتضحيات أبنائه، وندعو الله عز وجل أن يحفظ مصر وشعبها ويديم عليها نعمة الأمن والأمان والاستقرار.


الاقباط اليوم
منذ 30 دقائق
- الاقباط اليوم
الكنيسة الأرثوذكسية: ثورة 30 يونيو تعبير صادق عن إرادة المصريين
وجهت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، التهنئة إلى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، وجموع أبناء الشعب المصري، بمناسبة الذكرى الثانية عشرة لثورة الثلاثين من يونيو، مشيدة بالدور التاريخي الذي لعبته القوات المسلحة الوطنية والشرطة المصرية في حماية إرادة الشعب. ثورة الشعب وصون الهوية وأكدت الكنيسة في بيانها الصادر اليوم أن "ثورة 30 يونيو 2013 كانت تعبيرًا صادقًا عن إرادة المصريين الذين خرجوا لحماية تاريخهم وهويتهم ومستقبلهم، وذلك تحت مظلة القوات المسلحة الباسلة والشرطة الوطنية، في مشهد جسّد وحدة الوطن وتماسكه". وأضاف البيان أن هذه الثورة "أرست قواعد بناء الجمهورية الجديدة، التي تهدف إلى إرساء قيم العدالة، وصيانة الحقوق، وفتح الآفاق أمام المواطنين كافة لتحقيق تطلعاتهم المشروعة". طريق البناء مستمر رغم التحديات وأعرب قداسة البابا تواضروس الثاني عن ثقته في وعي الشعب المصري وقدرته على إدراك حجم التحديات الراهنة، مؤكدًا أن طريق البناء لا يزال طويلًا، ولكن بالإخلاص والعمل الجاد يمكن الوصول إلى ما يطمح إليه الوطن. وقال قداسته: "نثق أن الدولة المصرية، بكل مؤسساتها، ومعها الشعب المصري الواعي، قادرون على مواجهة المصاعب، ومواصلة مسيرة التنمية والتقدم". صلاة من أجل الوطن وفي ختام البيان، رفعت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الصلاة إلى الله من أجل مصر، أن يحفظها من كل شر، ويمنّ عليها بدوام الاستقرار والأمان، وأن يبارك خطوات أبنائها المخلصين نحو مستقبل مزدهر وآمن.


بوابة ماسبيرو
منذ 32 دقائق
- بوابة ماسبيرو
"قوة مصر ليست في سلاحها وحده بل في وعي الشعب".. نص كلمة الرئيس السيسي
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي إن قوة مصر ليست في سلاحها وحده، بل في وعي الشعب المصري، وفي تماسك صفوفه، وفي رفضه لكل دعوات الإحباط والفرقة والكراهية . جاء ذلك خلال كلمة متلفزة الرئيس السيسي، بمناسبة الذكري الثانية عشرة لثورة 30 يونيو، التى مثلت لحظة فاصلة فى تاريخ مصر الحديث. وفيما يلي نص الكلمة: "بسم الله الرحمن الرحيم ، الشعبَ المصري العظيم، نحتفلُ اليومَ بذكرى ثورة الثلاثين من يونيو، تلك الثورة الخالدة التي شكلت ملحمة وطنية سطّرها أبناء مصر، توحدت فيها الإرادة، وعلت منها كلمة الشعب، وقررت الجماهير استعادة مصر، وهويتها، وتاريخها، ومصيرها، لتقف في وجه الإرهاب والمؤامرات، وتكسر موجات الفوضى، وتحبط محاولات الابتزاز والاختطاف، وتُعيد الدولة إلى مسارها الصحيح. لقد كانت ثورة الثلاثينَ من يونيو نقطة الانطلاق نحو الجمهورية الجديدة.. ومنذ عام 2013، تُسطر مصر تاريخًا جديدًا، لا بالأقوال، بل بالأفعال، ولا بالشعارات، بل بالمشروعات، ولم يكن الطريق سهلاً، بل واجهنا الإرهاب بدماء الشهداء وبسالة الرجال، حتى تم دحره بإذن الله، وتصدينا للتحديات الداخلية والخارجية.. ومضينا في طريق التنمية الشاملة وبناء مصر الحديثة بسواعد أبنائها الشرفاء، أسّسنا بنيةً تحتيةً مُعتبرة، وها نحن اليوم نُشيِّد، ونُعمِّر، ونُحدّث، ونطور، ونُقيم على أرض هذا الوطن صروحًا من الانجازات، تبعث على الأمل، وتتمسك بالفرصة في حياة أفضل. شعب مصر الكريم، أُخاطبكم اليومَ والمنطقة بأسرها تئن تحت نيران الحروب، من أصوات الضحايا التي تعلو من غزةَ المنكوبةِ؛ إلى الصراعات في السودانِ وليبيا وسوريا واليمن والصومال. ومن منبر المسؤولية التاريخية، أُناشدُ أطراف النزاع، والمجتمع الدولي بمواصلة اتخاذ كل ما يلزم، والاحتكامِ لصوتِ الحكمةِ والعقل، لتجنيب شعوب المنطقة ويلات التخريب والدمار. إن مصرَ، الداعمة دائماً للسلام، تؤمنُ بأنَّ السلامَ لا يولد بالقصف، ولا يُفرض بالقوة، ولا يتحقق بتطبيع ترفضه الشعوب، فالسلام الحق يُبنى على أسس العدل والإنصاف والتفاهم. إن استمرارَ الحربِ والاحتلال، لن يُنتج سلامًا، بل يغذي دوامةَ الكراهيةِ والعنف، ويفتحُ أبوابَ الانتقامِ والمقاومة .. التي لن تُغلق.. فكفى عنفاً وقتلاً وكراهية، وكفى احتلالاً وتهجيراً وتشريداً. إن السلام وإن بدا صعب المنال، فهو ليس مستحيلاً، فقد كان دوماً خيار الحكماء، ولنستلهم من تجربة السلام المصري الإسرائيلي في السبعينيات التي تمت بوساطة أمريكية، برهانًا على أن السلام ممكن إن خلُصت النوايا. إن السلام في الشرق الأوسط، لن يتحقق إلا بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة، على حدود 4 يونيو1967، وعاصمتها القدس الشرقية. أبناء الوطن الأوفياء، أنتم السند الحقيقي، والدرع الحامي، والقلب النابض لهذا الوطن.. قوة مصر ليست في سلاحها وحده، بل في وعيكم، وفي تماسك صفوفكم، وفي رفضكم لكل دعوات الإحباط والفرقة والكراهية. نعم، الأعباء ثقيلة، والتحديات جسيمة، ولكننا لا ننحني إلا لله "سبحانه وتعالى"، ولن نحيد عن طموحاتنا في وطنٍ كريم. أشعر بكم وأؤكد لكم، أن تخفيف الأعباء عن كاهلكم، هو أولوية قصوى للدولة، خاصةً في ظل هذه الأوضاع الملتهبة المحيطة بنا. وفي ختام كلمتي، أُرسل بتحية إجلال ووفاء، إلى أرواح شهدائنا الأبرار، الذين سقوا بدمائهم الزكية، تراب هذا الوطن، فأنبتت عزًّا وكرامة.. وأُقبّل جبين كل أمٍّ وأبٍ وزوجةٍ وطفلٍ، فقدوا من أحبّوا، ليحيا هذا الوطن مرفوع الرأس. كما أتوجّه بالتحية والتقدير، إلى قواتنا المسلحة الباسلة، حماة الأرض والعِرض، درع الوطن وسيفه، وإلى أعضاء هيئة الشرطة المدنية الأوفياء، الذين يواصلون دورهم في حفظ أمن الجبهة الداخلية، وإلى كل أجهزة الدولة التي تواصل الليل بالنهار في خدمة أبناء هذا الشعب العظيم. هذه هي مصر الشامخة أمام التحديات، مصر التي تبنى بإرادة شعبها، وتحيا بإخلاص أبنائها. وباسمكم جميعًا، أقول وأكرر، وبالله تحيا مصر… تحيا مصر… تحيا مصر. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته".