
المستشار الكوري الجنوبي الخاص: الرئيس السابق يون قاوم توقيفه مستلقيا ومرتديا ملابس داخلية
لكنهم انسحبوا بعد ساعتين تقريبا، قائلين إنهم ذهبوا إلى خارج زنزانة يون لتوجيه ضباط السجن لإخراجه لكنهم فشلوا.
وقالت مساعدة المستشار الخاص أوه جونغ-هي خلال مؤتمر صحفي: "نصحه فريق المستشار الخاص بالامتثال طواعية لتنفيذ مذكرة التوقيف، باعتبار أنه رئيس سابق، لكن المشتبه به رفض بشدة بينما كان مستلقيا على الأرض وقد خلع زي السجن".
وأضافت أن الفريق قدم نفس الطلب أربع مرات بفاصل 20 إلى 30 دقيقة قبل تعليق المجهود بعد التأكد من أن استخدام القوة البدنية قد يؤدي إلى وقوع حادث.
وقالت: "خلال هذه العملية، أبلغ الفريق المشتبه به بأنه سيستكمل تنفيذ مذكرة التوقيف في المرة القادمة، بما في ذلك استخدام القوة البدنية".
وسعى الفريق إلى إحضار يون إلى مكتبه للاستجواب بشأن مزاعم بأنه وزوجته كيم كيون-هي تدخلا في ترشيحات المرشحين للانتخابات البرلمانية الفرعية لعام 2022.
وأصدرت محكمة مذكرة التوقيف يوم الخميس بعد أن تحدى يون استدعاءين للمثول للاستجواب أمام المستشار الخاص في وقت سابق من هذا الأسبوع، مشيرا إلى مشاكل صحية.
وقال محامو يون إنهم سلموا سجلات يون الطبية ومذكرة طبيب إلى مركز الاحتجاز يوم الخميس.
وكان قد تم اعتقاله في يناير بتهمة قيادة تمرد من خلال محاولته فرض الأحكام العرفية في ديسمبر.
وكان اعتقاله الثاني الشهر الماضي بناء على تهم إضافية تتعلق بمحاولة فرض الأحكام العرفية. وحتى لو تم إحضار يون بالقوة إلى غرفة الاستجواب، فهناك شكوك حول امتثاله للاستجواب.
المصدر: يونهاب
أفادت وكالة "يونهاب" للأنباء بأن وزارة إعادة التوحيد في جمهورية كوريا الجنوبية ألغت مرسوما يقيد الاتصالات بين المواطنين الجنوبيين والشماليين.
حاول فريق المستشار الخاص، مين جونغ كي، في كوريا الجنوبية مداهمة منزل السيدة الأولى السابقة كيم كيون هي، الجمعة، كجزء من تحقيقاته في مزاعم الفساد المحيطة بها، وفق ما أفادت "يونهاب".
امتنع الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سوك يول المعتقل، عن الحضور أمام مستشار التحقيق الخاص للاستجواب بشأن محاولته فرض الأحكام العرفية في 3 ديسمبر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
مصدر حكومي هندي يؤكد عدم صدور تعليمات في بلاده بوقف شراء النفط الروسي
وأضاف المصدر، في تعليقه على مزاعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الهند لن تشتري النفط من روسيا بعد الآن: "الحكومة لم تطلب من مصافي النفط، التوقف عن شراء النفط الروسي. ولم تصدر كذلك أي تعليمات حول استيراد النفط من مصادر أخرى بدلا من روسيا". وتعتبر الهند ثالث أكبر مستهلك للنفط في العالم، وتعتمد بشكل كبير على استيراده من الخارج. تشتري المصافي الهندية النفط الخام من أكثر من 30 دولة، بما في ذلك روسيا. وفي مقابلة مع وكالة تاس، أكد وزير النفط والغاز الهندي هارديب سينغ بوري، أن التعاون بين موسكو ونيودلهي، وخاصةً في قطاع الطاقة، لا يزال على مستوى عال، ويتطور حتى في ظل عدم الاستقرار الدولي. وتتجاوز حصة روسيا من إجمالي حجم واردات الهند من النفط 30% بشكل مستقر. وكان ترامب قد صرح في وقت سابق أن الهند ستتوقف عن شراء النفط من روسيا من أجل التوصل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة. ولاحقا ذكر ترامب أن الولايات المتحدة، على الرغم من علاقاتها الودية مع الهند إلا أن التجارة الثنائية تبقى ضئيلة نسبيا بسبب "التعريفات الجمركية المرتفعة للغاية، والتي تعد من بين الأعلى في العالم"، فضلا عن "الحواجز غير النقدية الصعبة والقبيحة" من نيودلهي. ولفت ترامب الانتباه إلى أن الهند "كانت دائما تشتري غالبية" المعدات العسكرية من روسيا، كما أنها "إلى جانب الصين أكبر مستوردي" موارد الطاقة الروسية. وفي هذا الصدد، أعلن ترامب أنه سيتم فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على الواردات من الهند إلى الولايات المتحدة. بدأت الهند والولايات المتحدة محادثات حولاتفاقية تجارية شاملة في فبراير، عقب زيارة رئيس الوزراء ناريندرا مودي إلى واشنطن. ويهدف الجانبان إلى مضاعفة حجم التبادل التجاري بينهما ليصل إلى 500 مليار دولار بحلول عام 2030. المصدر: تاس نقلت وكالة "بلومبرغ" عن مصادر مطلعة أن الهند أبلغت الجانب الأمريكي أنها غير مهتمة بشراء مقاتلات "إف-35" مفضلة التعاون المشترك بين الجانبين في تطوير المعدات العسكرية. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة خمسة وعشرين بالمئة على الواردات القادمة من الهند، بدءا من الأول من شهر أغسطس القادم....


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
ترامب يشيد بصلابة بوتين
وأضاف ترامب عبر قناة "نيوزماكس" التلفزيونية: "بالتأكيد بوتين صلب كحبة الجوز التي لا يمكن كسرها وبهذا المعنى رأيي فيه لم يتغير". ولم يستبعد ترامب إمكانية التحدث مع بوتين قبل انتهاء المهلة التي حددها بعشرة أيام للتسوية في أوكرانيا. وأضاف: "حسنا، سنرى... سنعقد بعض اللقاءات وسنرى ما سيحدث لاحقا". ويشار إلى أن ترامب كان قد أعلن أكثر من مرة عن إعجابه وتقديره للرئيس الروسي. وفي سبتمبر عام 1920، رد ترامب على الذين انتقدوه على العلاقة "المنسجمة" مع نظيره الروسي، وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، وقادة دول آخرين، فقال: "يدعون أنني اتفقت مع بوتين.. هذا فظيع!. لا، هذا جيد، إذا تمكنت من التعايش معه، فهذا جيد! إنه معجب بي، وأنا معجب به. وهذا ليس بالأمر السيء!". المصدر: وكالات لم يستبعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إمكانية إجراء محادثة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين قبل انقضاء المهلة المحددة بعشرة أيام لتسوية الأزمة في أوكرانيا.


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
هجمات في الصين واليابان تثير مخاوف بشأن كراهية الأجانب في كلا البلدين
وأثارت الهجمات التي وقعت يوم الخميس الماضي مخاوف بشأن مشاعر كراهية الأجانب في كل من الصين واليابان والتي اعتبرت سببا في الهجمات في كلا البلدين. وكان الهجوم هو الثالث الذي يستهدف يابانيين يعيشون في الصين منذ العام الماضي. وفي الحالتين السابقتين في الصين، أصرت السلطات الصينية على أنها كانت حوادث معزولة. ولم تكشف هيئة الإذاعة اليابانية (إن إتش كيه) عن اسم المرأة التي أصيبت في سوجو، لكنها نقلت عن القنصلية اليابانية العامة في شنغهاي قولها إنها كانت مع طفلها داخل محطة مترو الأنفاق عندما وقع الهجوم. ولم يصب الطفل، وعادت الأم إلى المنزل بعد أن تم علاجها في المستشفى، حسبما ذكرت (إن إتش كيه). ومن المقرر أن تقدم الشرطة المحلية بيانا رسميا. لكن وكالة الأنباء اليابانية "كيودو" قالت إن المشتبه به تم اعتقاله. وفي طوكيو في وقت سابق يوم الخميس، أصيب رجلان صينيان بجروح خطيرة في هجومين، وفر أربعة من المهاجمين الذكور المسلحين ولم يتم اعتقالهم، وفقا لبيان أصدرته السفارة الصينية في اليابان. ولم تتضح بعد هويات المهاجمين. المصدر: "أ ب"