
صندوق البحر الأحمر يكشف عن قائمة الفائزين في منح ما بعد الإنتاج ضمن أولى جولاته لعام 2025م
المصدر - كشف صندوق البحر الأحمر التابع لمؤسسة البحر الأحمر السينمائي، عن قائمة المشاريع السينمائية الفائزة في المنح التمويلية عن أولى جولاته لعام 2025م، والمخصصة لدعم المشاريع في مرحلة ما بعد الإنتاج. وتضمنت المشاريع الفائزة سرديات قصصية من العالم العربي وقارة آسيا، مما يؤكد التزام المؤسسة بدعم الأصوات السينمائية الصاعدة.
وتشمل هذه الدورة تسعة مشاريع سينمائية مختارة من عدة دول من العالم العربي وقارة آسيا، من بينها: المملكة العربية السعودية، إندونيسيا، ماليزيا، فرنسا، تركيا وتونس، مما يعكس ثراء وتنوع الأصوات السينمائية في المنطقة. وتأتي هذه المنح لتسهم في استكمال مراحل ما بعد الإنتاج للمشاريع الفائزة، بما يعزز فرص وصولها إلى منصات العرض الدولية، ويمنح صُنّاعها دفعة قوية نحو تقديم قصص أصيلة تُثري المشهد السينمائي العالمي والإقليمي.
قائمة المشاريع الفائزة بمنح صندوق البحر الأحمر في جولته الأولى لعام 2025م:
1. " سماء بلا أرض"
إخراج: إريج سهيري. إنتاج: ديدار دوميهري. الدولة: فرنسا، تونس، قطر.
2. "فوكسي: الفرح في أربعة فصول"
إخراج: جيونجيونج كيو. إنتاج: جين زهاو، نينجيوان دينج. الدولة: تايوان، اليابان، هونغ كونغ، فرنسا، السعودية.
3. "الأم بهومي"
إخراج: كيات أون تشونج. إنتاج: ستيفانو تشينتيني، كيو سون وونج. الدولة: ماليزيا.
4. "PANGKU (ON YOUR LAP)"
إخراج: رضا رحاديان. إنتاج: آريا إبراهيم، جيتا فارا. الدولة: إندونيسيا.
5. "مدرسة الأشباح"
إخراج وإنتاج: سيماب جول. الدولة: باكستان.
6. "الفائز يعرف من البداية"
إخراج: جاننات ألشانوڤا. إنتاج: جان-لوران سينيديس. الدولة: كازاخستان.
7. "البارونات"
إخراج: نبيل بن يدر، مختارية بداوي. إنتاج: بينوا رولان، نبيل بن يدر. الدولة: بلجيكا، فرنسا، لوكسمبورغ.
8. مشروع "الجولة 13"
إخراج: محمد علي نهدي. إنتاج: مليك كوشباتي. الدولة: تونس.
9. مشروع "VEHA"
إخراج: إليف سوزن. إنتاج: أوكان أوزي. الدولة: تركيا.
من جانبه، صرّح عماد إسكندر، مدير صندوق البحر الأحمر: "تجسد هذه المشاريع التسعة ثراء السرديات الآسرة من العالم العربي وقارة آسيا، ونحن فخورون بأن نكون جزءًا من مسيرتهم الإبداعية. لقد وسّعنا نطاق عملنا في العام الماضي ليشمل المشاريع الآسيوية، انطلاقًا من إيماننا العميق بالإمكانات الهائلة لصُنّاع الأفلام في تلك القارة. واليوم، نرى ثمار هذا التوجه من خلال هذه المجموعة المميزة من المشاريع ذات الرؤى السينمائية الفريدة."
حتى اليوم؛ قدم صندوق البحر الأحمر التابع لمؤسسة البحر الأحمر السينمائي دعمها لأكثر من 280 مشروعًا سينمائيًا، تتضمن أفلامًا مميزة شقت طريقها نحو أبرز المهرجانات ومختلف الجماهير، من بينها فيلم "هوبال" الذي عُرض ضمن فعاليات الدورة الرابعة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي، وحقق إقبالًا واسعًا في صالات السينما السعودية، حيث تجاوزت مبيعاته 190 ألف تذكرة. بالإضافة إلى فيلم "ضي: سيرة أهل الضي"، الفيلم الافتتاحي للدورة ذاتها، الذي واصل رحلته ليُعرض ضمن برنامج مهرجان برلين السينمائي الدولي لعام 2024م.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


غرب الإخبارية
منذ يوم واحد
- غرب الإخبارية
صندوق البحر الأحمر يكشف عن قائمة الفائزين في منح ما بعد الإنتاج ضمن أولى جولاته لعام 2025م
المصدر - كشف صندوق البحر الأحمر التابع لمؤسسة البحر الأحمر السينمائي، عن قائمة المشاريع السينمائية الفائزة في المنح التمويلية عن أولى جولاته لعام 2025م، والمخصصة لدعم المشاريع في مرحلة ما بعد الإنتاج. وتضمنت المشاريع الفائزة سرديات قصصية من العالم العربي وقارة آسيا، مما يؤكد التزام المؤسسة بدعم الأصوات السينمائية الصاعدة. وتشمل هذه الدورة تسعة مشاريع سينمائية مختارة من عدة دول من العالم العربي وقارة آسيا، من بينها: المملكة العربية السعودية، إندونيسيا، ماليزيا، فرنسا، تركيا وتونس، مما يعكس ثراء وتنوع الأصوات السينمائية في المنطقة. وتأتي هذه المنح لتسهم في استكمال مراحل ما بعد الإنتاج للمشاريع الفائزة، بما يعزز فرص وصولها إلى منصات العرض الدولية، ويمنح صُنّاعها دفعة قوية نحو تقديم قصص أصيلة تُثري المشهد السينمائي العالمي والإقليمي. قائمة المشاريع الفائزة بمنح صندوق البحر الأحمر في جولته الأولى لعام 2025م: 1. " سماء بلا أرض" إخراج: إريج سهيري. إنتاج: ديدار دوميهري. الدولة: فرنسا، تونس، قطر. 2. "فوكسي: الفرح في أربعة فصول" إخراج: جيونجيونج كيو. إنتاج: جين زهاو، نينجيوان دينج. الدولة: تايوان، اليابان، هونغ كونغ، فرنسا، السعودية. 3. "الأم بهومي" إخراج: كيات أون تشونج. إنتاج: ستيفانو تشينتيني، كيو سون وونج. الدولة: ماليزيا. 4. "PANGKU (ON YOUR LAP)" إخراج: رضا رحاديان. إنتاج: آريا إبراهيم، جيتا فارا. الدولة: إندونيسيا. 5. "مدرسة الأشباح" إخراج وإنتاج: سيماب جول. الدولة: باكستان. 6. "الفائز يعرف من البداية" إخراج: جاننات ألشانوڤا. إنتاج: جان-لوران سينيديس. الدولة: كازاخستان. 7. "البارونات" إخراج: نبيل بن يدر، مختارية بداوي. إنتاج: بينوا رولان، نبيل بن يدر. الدولة: بلجيكا، فرنسا، لوكسمبورغ. 8. مشروع "الجولة 13" إخراج: محمد علي نهدي. إنتاج: مليك كوشباتي. الدولة: تونس. 9. مشروع "VEHA" إخراج: إليف سوزن. إنتاج: أوكان أوزي. الدولة: تركيا. من جانبه، صرّح عماد إسكندر، مدير صندوق البحر الأحمر: "تجسد هذه المشاريع التسعة ثراء السرديات الآسرة من العالم العربي وقارة آسيا، ونحن فخورون بأن نكون جزءًا من مسيرتهم الإبداعية. لقد وسّعنا نطاق عملنا في العام الماضي ليشمل المشاريع الآسيوية، انطلاقًا من إيماننا العميق بالإمكانات الهائلة لصُنّاع الأفلام في تلك القارة. واليوم، نرى ثمار هذا التوجه من خلال هذه المجموعة المميزة من المشاريع ذات الرؤى السينمائية الفريدة." حتى اليوم؛ قدم صندوق البحر الأحمر التابع لمؤسسة البحر الأحمر السينمائي دعمها لأكثر من 280 مشروعًا سينمائيًا، تتضمن أفلامًا مميزة شقت طريقها نحو أبرز المهرجانات ومختلف الجماهير، من بينها فيلم "هوبال" الذي عُرض ضمن فعاليات الدورة الرابعة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي، وحقق إقبالًا واسعًا في صالات السينما السعودية، حيث تجاوزت مبيعاته 190 ألف تذكرة. بالإضافة إلى فيلم "ضي: سيرة أهل الضي"، الفيلم الافتتاحي للدورة ذاتها، الذي واصل رحلته ليُعرض ضمن برنامج مهرجان برلين السينمائي الدولي لعام 2024م.


ياسمينا
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- ياسمينا
"هجير" فيلم سعودي ضمن منافسات مهرجان الداخلة السينمائي في المغرب
يشارك الفيلم السعودي 'هجير' ضمن منافسات الدورة الـ13 من مهرجان الداخلة السينمائي الذي يُقام في المغرب وستختتم فعالياتة في 20 يونيو الجاري. شق الفيلم السعودي 'هجير' طريقه ليكون ضمن الأعمال السبعة المتنافسة في المسابقة الرسمية لمهرجان الداخلة السينمائي، مما يثبت مكانة الأعمال السينمائية السعودية في المحافل الدولية، وفي إطار الحديث عن الأفلام السعودية البارزة ألق نظرة على فيلم 'هوبال' السعودي الذي حظيّ بإقبال كبير في صالات السينما بعد أيام من عرضه . قصة الفيلم وتفاصيله سجّل فيلم هجير أول عرض عالمي له في مهرجان الداخلة في المغرب، منافسًا سبعة أعمال سينمائية ضمن المسابقة الرسمية في المهرجان، والفيلم من إخراج سارة طلب، وكتابة أمل دياب و أمل حجازي، ومن إنتاج شركة 'شادو برودكشنز'، ويضم العمل مجموعة مميزة من النجوم والفنانين السعوديين وعلى رأسهم: ريم الحبيب، وعبد العزيز فيصل، وخالد يسلم، وخالد الحربي. 🛑 فيلم #هجير للمخرجة #سارة_طلب يتنافس مع 7 افلام طويلة في #مهرجان_الدولي_للفيلم_بالداخلة في دورته الثانية عشر بالمغرب. فيلم #هجير من تأليف و إنتاج #امل_الحجار ويشارك في العمل : #خالد_الحربي #ريم_الحبيب #خالد_يسلم #عبدالعزيز_الزهراني #عبدالله_عبود . — نجوم السعودية🎭🇸🇦 (@SaudiStars2) June 10, 2025 تحكي قصة الفيلم أحداث دارت في ستينيات القرن الماضي في مدينة جدة، حيث يواجه الشاب الموسيقي هجير الذي ينتمي إلى أسرة موسيقية بمرض يفقده السمع، ليجد نفسه وسط تحديات اجتماعية ونفسية صعبة، تنتهي بمحاولته تأليف سيمفونية تمثل ألمه وتجربته منذ الطفولة. وهذا الفيلم يصوّر قصة الصمود الداخلي للبطل، الذي يحاول النهوض بعد الخسارة وعدم الإستسلام للصعوبات، كما جسد الفيلم ذكريات ونواحي تحاكي الحياة في السعودية وتمثل الذوق الأصيل. أخيرًا، وبحديثنا عن الأفلام السعودية الأخيرة التي تمكنت من تحقيق نجاحات تذكري معنا فيلم 'إسعاف' الذي تصدر شباك التذاكر السعودي متغلبًا على أفلام محلية وعالمية في 11 يوم فقط!


عكاظ
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- عكاظ
ميلا الزهراني هل تراهن على الاستمرارية أم يخدعها توهج المرحلة؟
منذ بروزها في المشهد الفني قبل نحو سبع سنوات، تواصل ميلا الزهراني، شقّ طريقها مُمَثِّلةً تحفر مكانها بهدوء، بعيداً عن المبالغات الإعلامية أو الاندفاع نحو الأضواء. ما يميزها برأيي ليس فقط عدد الأعمال التي شاركت بها، بل الأسلوب الذي تؤدي به أدوارها: حضور فني ينتمي إلى ما يمكن وصفه بـ«السهل الممتنع»، إذ تبدو الشخصيات التي تؤديها قريبة، صادقة، غير مفتعلة، لكنها في العمق تحمل طبقات من التعبير والانفعال تلامس جوهر الموقف الدرامي دون أن تصرخ فيه. هذا الأسلوب، جعلها تحظى بثقة عدد من أبرز المخرجين السعوديين، وفي مقدمتهم هيفاء المنصور التي منحتها بطولة فيلم «المرشحة المثالية»، وهو أول فيلم سعودي يُنافس في المسابقة الرسمية لمهرجان فينيسيا 2019م. تجربة كهذه لم تكن مجرد محطة دولية لميلا، بل فتحت أمامها أفقاً احترافيّاً عزّز من وعيها السينمائي، وجعل النقاد يلتفتون إلى إمكانات ممثلة لا تزال في طور التكوين رغم السنوات الماضية، لكنها تعرف كيف توظّف تلقائيتها في خدمة الدور وتتقدم بشكل محسوب. في فيلم «هوبال» مثلاً، وضمن تركيبة بطولة جماعية، أثبتت ميلا، أن وجودها لا يحتاج إلى مركزية الشاشة لتُرى، بل يكفي أن تدخل المشهد حتى تستقر في الذاكرة. هذا النوع من الحضور الناضج فنّاً يشي بموهبة لديها أكثر، ولم تقل كلمتها بعد، لكنها تقولها كل مرة بطريقتها الخاصة: دون صخب، ودون اصطناع. رغم توهجها النسبي في الفترة الأخيرة، تظل ميلا ممثلةً في طور التشكُّل، ويبدو أن ما حققته حتى الآن ليس سوى بدايات ناضجة. ولعل الرهان الأكبر عليها لا يكمن في ما قدمته، بل فيما يمكن أن تقدمه إذا ما حافظت على وتيرة استمرارية مدروسة، وإذا ما واصلت صقل نجاحاتها عبر الاحتكاك بخبرات عالمية، واختارت أدوارها بعناية لا تقلّ عن صدق أدائها. في هذه الحالة فقط، لن تكون ميلا مجرد وجه مألوف في المشهد السعودي، بل قد تصبح واحداً من ملامحه الرئيسية نحو سينما سعودية أكثر نضجاً وامتداداً. أخبار ذات صلة