logo
حضرموت تبحث مشروع سدّ عجز الكادر التدريسي

حضرموت تبحث مشروع سدّ عجز الكادر التدريسي

اليمن الآنمنذ 3 أيام

ترأس الأمين العام لمحلي حضرموت، صالح عبود العمقي، لقاءً موسعاً بالمكلا لمناقشة مشروع "مُعلّم حضرموت" الهادف إلى معالجة النقص في الكادر التدريسي بعدد من التخصصات في مديريات الساحل والوادي.
وشارك في اللقاء ممثلون عن التربية والجامعات ومنظمات المجتمع المدني، حيث استعرضوا أسباب العجز، وعلى رأسها التقاعد وضعف الحوافز، وناقشوا آليات تنفيذ المشروع، ومنها تأهيل معلمين جدد وتقديم حوافز تدريبية، مع التركيز على المناطق التي تعاني من نقص حاد.
وأكد العمقي أن المشروع يأتي ضمن جهود السلطة المحلية لتطوير التعليم، فيما أبدى المشاركون استعدادهم لدعم تنفيذه لتعزيز استقرار العملية التعليمية في المحافظة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نيويورك تايمز: الضربات الأمريكية أخرت البرنامج النووي الإيراني لبضعة أشهر فقط [ترجمة خاصة]
نيويورك تايمز: الضربات الأمريكية أخرت البرنامج النووي الإيراني لبضعة أشهر فقط [ترجمة خاصة]

اليمن الآن

timeمنذ 2 أيام

  • اليمن الآن

نيويورك تايمز: الضربات الأمريكية أخرت البرنامج النووي الإيراني لبضعة أشهر فقط [ترجمة خاصة]

العاصفة نيوز| ترجمة خاصة : يكشف تقرير أميركي مبدئي سرّي أنّ قصف الولايات المتحدة لثلاثة مواقع نووية في إيران لم يؤخّر برنامج طهران سوى بضعة أشهر، بحسب مسؤولين اطّلعوا على النتائج. أغلق القصف مداخل منشأتين، لكن المباني المحصّنة تحت الأرض بقيت سليمة، وفق ما خلص إليه التقرير الأوّلي الصادر عن وكالة استخبارات الدفاع الأميركية (DIA). اقرأ المزيد... منسقية الانتقالي بجامعة حضرموت تعقد اجتماعها الدوري لشهر يونيو 25 يونيو، 2025 ( 11:15 مساءً ) تطوير خطة استراتيجية مستدامة لقطاع المياه في عدن التحديات والفرص 25 يونيو، 2025 ( 11:10 مساءً ) قبل الضربة، قدّرت أجهزة الاستخبارات الأميركية أنّ إيران تحتاج إلى نحو ثلاثة أشهر لإنتاج سلاح نووي إذا قرّرت الإسراع بذلك. وبعد غارة القاذفات الأميركية وسلسلة الهجمات الجوية الإسرائيلية، قُدِّر التأخير بأقل من ستّة أشهر. يشير التقرير إلى أنّ جزءاً كبيراً من مخزون إيران من اليورانيوم المُخصّب نُقل قبل الضربات، وأنّ القصف دمّر كمية محدودة فقط من المادة النووية، فيما قد يكون بعضها أُخفي في مواقع سرّية. كما يعتقد بعض المسؤولين الإسرائيليين أنّ طهران تحتفظ بتسهيلات تخصيب صغيرة سرّية تُمكّنها من مواصلة البرنامج في حال تعرّض المنشآت الكبرى للهجوم. وُصفت الأضرار في المواقع الثلاثة – فوردو، نطنز، وأصفهان – بأنّها «متوسطة إلى شديدة»، مع تعرّض منشأة نطنز للأضرار الأكبر. ولم يتضح بعد ما إذا كانت إيران ستسعى لإعادة بناء ما تضرّر. بحسب مسؤولين سابقين، تستطيع إيران – في حال قرّرت المضي سريعاً – تصنيع جهاز نووي بدائي صغير، لكن إنتاج رأس حربي مصغّر أكثر تعقيداً سيستغرق وقتاً أطول، ولا يزال مدى تأثّر الأبحاث المتقدّمة غير واضح. حذّر عسكريون سابقاً من أنّ تدمير منشأة فوردو، المدفونة على عمق يزيد على 250 قدماً داخل جبل، يتطلّب موجات عدّة من الغارات لأيام أو أسابيع. وفي يوم السبت، استهدفت قاذفات B-2 الموقع مرتين على الأقل وألقت 12 قنبلة خارقة للتحصينات من طراز GBU-57، ما خلّف ستّ فوهات ظاهرة عند المداخل، وفق بريان كارتر، الباحث في معهد «أميركان إنتربرايز». مع ذلك، يرى خبراء متفجّرات عسكريّون كثيرون أنّ يوم قصف واحد لا يكفي لإنجاز المهمة بالكامل. يُظهر التقويم الأوّلي للأضرار أنّ تصريح الرئيس دونالد ترامب عن «إبادة» المنشآت النووية الإيرانية كان مبالغاً فيه. وقد أُرجئُ الإيجاز السرّي المقرر للكونغرس، على أن يُطلع أعضاء مجلس الشيوخ الخميس والنواب الجمعة على التفاصيل. منذ الضربات، اشتكى ترامب مراراً أمام مستشاريه من التقارير التي تشكّك في حجم الأضرار، ورصد عن كثب تصريحات المسؤولين الآخرين بشأن تقييم الهجوم. في المقابل، أكّد وزير الدفاع بيت هيغسيث في بيان الثلاثاء رواية البيت الأبيض قائلاً: «استناداً إلى كل ما رأيناه – وقد اطّلعت على كل شيء – دمّر قصفنا قدرة إيران على إنتاج أسلحة نووية». غير أنّ التقرير السرّي المكوّن من خمس صفحات يظهر أن الضرر كان دون ما كانت تأمله بعض دوائر الإدارة، وأنّ طهران ما تزال تملك معظم موادها النووية، ما يتيح لها استئناف البرنامج بسرعة نسبية إذا اختارت ذلك. أكّد مسؤولون أنّ التقييم لا يزال أوّلياً، وستصدر تقارير لاحقة مع جمع مزيد من المعلومات ومع معاينة إيران للمواقع. وأشاروا إلى أنّ الاحتمالات التي عُرضت قبل الضربة تراوحت بين تأخير لبضعة أشهر في الحدّ الأدنى، وسنوات في الحدّ الأقصى، وأنّ هذه التقديرات بطبيعتها تقريبية. على الرغم من تصريحات ترامب وهيغسيث عن «الإبادة التامة»، جاء رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال دان كاين أكثر تحفّظاً، موضحاً في مؤتمر صحفي الأحد أنّ العملية صُمّمت لـ«إضعاف» البنية التحتية لبرنامج الأسلحة النووية الإيراني بشدّة، وأنّ تقدير الأضرار النهائي لم ينجز بعد. بدوره، قال الجنرال جوزيف فوتيل، القائد السابق للقيادة المركزية، إنّه يثق بأسلحة الاختراق المستخدمة، لكنه «غير متفاجئ» من بقاء بعض العناصر، مؤكداً أنّ تقييم الأضرار ضرورة حتمية في أي هجوم. حذّر مشرّعون ديمقراطيون خلال جلسة في مجلس الشيوخ الثلاثاء من ضرورة انتظار النتائج النهائية، فيما تشير تقديرات عسكرية إلى أنّ إلحاق أضرار أكبر بالمواقع تحت الأرض كان سيتطلّب ضربات إضافية، لكن ترامب أوقف الهجوم بعد الموجة الأولى. وقبل الضربة، رأت أجهزة الاستخبارات أنّ إيران لم تتخذ قراراً بامتلاك سلاح نووي، رغم امتلاكها ما يكفي من اليورانيوم المخصّب لفعله سريعاً إذا رغبت. ولم يتضح بعد ما إذا كانت الهجمات ستدفع طهران إلى اتخاذ هذا القرار. امتنع ممثلو وكالة استخبارات الدفاع عن التعليق على التقرير، فيما شكك البيت الأبيض في نتائجه، واصفاً تسريبها بأنّه «محاولة واضحة للنيل من الرئيس وطيّاري القاذفات الشجعان».

حضرموت تبحث مشروع سدّ عجز الكادر التدريسي
حضرموت تبحث مشروع سدّ عجز الكادر التدريسي

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • اليمن الآن

حضرموت تبحث مشروع سدّ عجز الكادر التدريسي

ترأس الأمين العام لمحلي حضرموت، صالح عبود العمقي، لقاءً موسعاً بالمكلا لمناقشة مشروع "مُعلّم حضرموت" الهادف إلى معالجة النقص في الكادر التدريسي بعدد من التخصصات في مديريات الساحل والوادي. وشارك في اللقاء ممثلون عن التربية والجامعات ومنظمات المجتمع المدني، حيث استعرضوا أسباب العجز، وعلى رأسها التقاعد وضعف الحوافز، وناقشوا آليات تنفيذ المشروع، ومنها تأهيل معلمين جدد وتقديم حوافز تدريبية، مع التركيز على المناطق التي تعاني من نقص حاد. وأكد العمقي أن المشروع يأتي ضمن جهود السلطة المحلية لتطوير التعليم، فيما أبدى المشاركون استعدادهم لدعم تنفيذه لتعزيز استقرار العملية التعليمية في المحافظة.

حضرموت تناقش مشروع "مُعلّم حضرموت" لمواجهة نقص الكادر التدريسي في المحافظة
حضرموت تناقش مشروع "مُعلّم حضرموت" لمواجهة نقص الكادر التدريسي في المحافظة

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • اليمن الآن

حضرموت تناقش مشروع "مُعلّم حضرموت" لمواجهة نقص الكادر التدريسي في المحافظة

رأس الأمين العام لمحلي محافظة حضرموت الأستاذ صالح عبود العمقي، اليوم بالمكلا، لقاءً موسعاً خُصص لمناقشة مشروع "مُعلّم حضرموت"، الذي يهدف إلى معالجة النقص في الكادر التدريسي بعدد من المساقات العلمية والأدبية في مديريات ساحل ووادي حضرموت. وضم اللقاء، الذي حضره وكيل محافظة حضرموت المساعد لشؤون الشباب الأستاذ فهمي عوض باضاوي، مديري مكتبي التربية والتعليم بساحل ووادي حضرموت، وعمادة كليتي التربية بجامعتي حضرموت وسيئون، وممثلين عن شركاء دعم التعليم من مؤسسات المجتمع المدني. وتناول اللقاء الموسّع، جملة من الإشكالات التي تواجه القطاع التربوي، خاصة ما يتعلق بنقص المعلمين المؤهلين في بعض التخصصات، حيث استعرض الحاضرون الأسباب الكامنة وراء هذه الإشكالية، من بينها التقاعد المستمر للكادر التربوي، وضعف الحوافز التشجيعية. كما تم في اللقاء، عرض الاحتياج الفعلي للتخصصات العلمية والأدبية في المدارس الحكومية بساحل ووادي حضرموت، وتقليص الفجوة في تغطية الكادر، خاصة في تخصصات الرياضيات، الفيزياء، الكيمياء، اللغة الإنجليزية، واللغة العربية. واستعرض اللقاء، الخطوط العريضة لملامح مشروع "مُعلّم حضرموت"، الذي يهدف إلى تأهيل كوادر تعليمية جديدة، وتقديم حوافز مشجعة، بالإضافة إلى إتاحة فرص تدريبية بالتنسيق مع الجامعات ومؤسسات المجتمع المدني، مع التركيز على توطين التعليم في المديريات ذات العجز. وشهد اللقاء، نقاشات مستفيضة بين المشاركين في المكاتب والجهات المعنية، الذين قدموا عدداً من الآراء والمقترحات التطويرية لتعزيز المشروع، من بينها فتح برامج تعليمية مساندة في كليات التربية، وتفعيل نظام الحوافز، وإنشاء قاعدة بيانات لحصر الكادر المتوفر والمطلوب، وتفعيل الشراكة بين القطاعي الحكومي والمجتمعي في دعم التعليم. وأكد أمين عام محلي المحافظة، أن السلطة المحلية برئاسة المحافظ الأستاذ مبخوت مبارك بن ماضي، تولي قطاع التعليم أهمية قصوى، لكونه حجر الزاوية في عملية التنمية، مشيراً إلى أن مشروع "مُعلّم حضرموت" يأتي في إطار معالجات شاملة تضعها قيادة السلطة المحلية بالشراكة مع المعنيين، لمواجهة هذا التحدي الذي يؤثر على جودة العملية التعليمية. وثمّن المشاركون في اللقاء، جهود السلطة المحلية في تبني المبادرات النوعية التي تمسّ احتياجات المجتمع، مؤكدين استعدادهم التام للتعاون لإنجاح المشروع بما يسهم في تحقيق استقرار العملية التعليمية وتطوير مخرجاتها. وتجدر الإشارة إلى أن مشروع "مُعلّم حضرموت" قدمته السلطة المحلية بالمحافظة وأعده مكتبا وزارة التربية والتعليم بساحل ووادي وصحراء حضرموت وهو أحد المشاريع النوعية التي يُعوّل عليها في بناء قاعدة تعليمية مستدامة، وتعزيز دور المعلم باعتباره المحرك الأساسي لمنظومة التعليم في المحافظة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store