
رئيس هيئة النيابة الإدارية يهنئ الرئيس السيسي بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو
هنأ المستشار عبد الراضي صديق، رئيس هيئة النيابة الإدارية الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو.
ذكرى ثورة 30 يونيو
وتقدم المستشار عبد الراضي صديق، رئيس هيئة النيابة الإدارية، بالأصالة عن نفسه، وبالإنابة عن مستشاري وأعضاء النيابة الإدارية وجهازها الإداري، بخالص التهاني للرئيس عبد الفتاح السيسي، ولشعب مصر العظيم وأبطاله من رجال القوات المسلحة والشرطة بمناسبة حلول ذكرى ثورة 30 يونيو.
وقال المستشار عبد الراضي صديق، إن تلك الثورة التي كانت نقطة تحول فارقة في تاريخ مصر، استعاد فيها الشعب المصري هويته، وعبر فيها عن إرادته الحرة من أجل الحفاظ على أمن هذا الوطن واستقراره، ليحيا فيه المصريون جميعا بعزة وكرامة.
واختتم رئيس هيئة النيابة الإدارية تهنئته بالدعاء أن يديم الله على مصر وشعبها الأمن والاستقرار والازدهار في ظل قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي.
راجيا أن يكون بركة على المصريين.. وزير الداخلية يهنئ الرئيس السيسي وقيادات الدولة بالعام الهجري الجديد
مدبولي يهنئ الرئيس السيسي بالعام الهجري الجديد: نعاهدكم على مواصلة العمل الجاد
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ 39 دقائق
- النهار المصرية
بعد حرب إيران.. خطوات إسرائيل في منطقة الشرق الأوسط بدعم أمريكي
كشفت مريم صلاح، الباحثة بالمرصد المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، عن الخطوات التي تنفذها إسرائيل بعد الحرب على إيران، موضحة أنه رغم إعلان إسرائيل، في الأيام الأولى من اندلاع المواجهة المباشرة مع إيران في 13 يونيو 2025، أن جبهة غزة أصبحت الجبهة الثانية بعد الجبهة الإيرانية، فإن هذا التوصيف لم ينعكس بوضوح على الواقع الميداني في القطاع. العمليات العسكرية لم تتوقف تُظهر الإحصاءات الرسمية الصادرة عن وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن العمليات العسكرية لم تتوقف، بل استمرت بوتيرة عنيفة طوال اثني عشر يومًا، حتى بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن هدنة مؤقتة بين إسرائيل وإيران. فخلال الفترة الممتدة من 13 حتى 24 يونيو، قُتل ما يزيد عن 840 فلسطينيًا وأُصيب أكثر من 3,789 آخرين، بينهم 193 شهيدًا أثناء انتظارهم الحصول على مساعدات غذائية، في ظاهرة باتت تُعرف بـ«شهداء لقمة العيش». وتؤكد المصادر الميدانية أن هذه الحصيلة لا تعكس العدد الحقيقي للضحايا، إذ لا تزال عشرات الجثث تحت الأنقاض، وسط عجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إلى مناطق القصف المتواصل، ما يعني أن التصريحات الإسرائيلية حول «خفض الوتيرة» أو «إعطاء الأولوية لإيران» لم تُترجم إلى تهدئة فعلية على أرض الواقع، وفق تحليل «مريم». ضرب أهداف إيرانية معقدة بالتزامن مع ذلك تصاعد الضغط في الداخل الإسرائيلي لإنهاء حرب غزة، خاصة في ظل النجاحات العسكرية الإسرائيلية في ضرب أهداف إيرانية معقدة بدعم أمريكي، وهو يعكس قدرتها على حسم الملفات الأمنية، وازدادت هذه الضغوط بعد استعادة جثامين ثلاثة من الرهائن الإسرائيليين من غزة مؤخرًا، ما أعاد إلى الواجهة المطالبات بالتوصل إلى صفقة تبادل عاجلة تشمل من تبقوا أحياء. كما أن استطلاعات الرأي تُظهر أن حوالي 75% من الإسرائيليين يؤيدون وقف الحرب مقابل استعادة الرهائن، وهو ما يعكس حالة تآكل في الثقة بجدوى العمليات العسكرية المستمرة، في ظل شعور شعبي متزايد بأن الحرب لم تحقق أهدافها المعلنة، سواء فيما يتعلق بتفكيك حماس أو تحرير الأسرى، بحسب «مريم». ورغم هذا الضغط، تُصر الحكومة الإسرائيلية، وخصوصًا رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، على المضي قدمًا في الخيار العسكري كوسيلة لتحقيق الأهداف السياسية والأمنية. فبعد إعلان ترامب عن هدنة مع إيران، لم يصدر عن نتنياهو أو المؤسستين الأمنية والعسكرية أي مؤشرات جدية على نية تخفيف العمليات في غزة، بل جاءت تصريحاته هو ووزرائه اليمينين الأخيرة لتؤكد أن مواقف إسرائيل التفاوضية لم تتغير، وهو ما ظهر في تصريح وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بأن بعد إزالة التهديد الإيراني ستتجه القوات الإسرائيلية بكل قوتها إلى غزة لإكمال المهمة، والتي تعكس حالة من الثقة المفرطة في فعالية الخيار العسكري، مدفوعة بما يعتبرونه إنجازًا نوعيًا ضد إيران. وهو ما قد ينذر بتصعيد جديد في غزة، تحت غطاء نزع سلاح حماس وإعادة الرهائن. احتجاجات شعبية واسعة وبغض النظر عن الكيفية التي ستنتهي بها الحرب بين إسرائيل وإيران، أو مدى التزام الطرفين بوقف إطلاق النار الذي أُعلن مؤخرًا، فإن التداعيات الداخلية على الحكومة الإسرائيلية ستكون حتمية، في حال نُظر إلى الحرب باعتبارها ناجحة عسكريًا، إذ أكدت الباحثة، أنه من المتوقع أن تُعزز مكانة الحكومة الحالية وتدعم معسكر اليمين سياسيًا، أما في حال الفشل أو الدخول في حالة استنزاف طويلة الأمد، فإن النتائج قد تكون عكسية تمامًا؛ من احتجاجات شعبية واسعة، وتراجع في ثقة الجمهور، وتفاقم الأزمة السياسية الداخلية، وصولًا إلى احتمال الدخول في أزمة حكم. ورغم ارتفاع مؤشرات التأييد الشعبي الطفيف لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والائتلاف الحاكم مؤخرًا، بالتزامن مع التصعيد مع إيران، فإن هذا الزخم يبدو هشًا وغير مرجح أن يدوم طويلًا. فقد بدأت في الأوساط السياسية والإعلامية الإسرائيلية تساؤلات جدية حول إمكانية إجراء انتخابات مبكرة، ما يعكس محاولة لقياس المزاج العام حيال الحكومة، خاصة بعد أن أعادت الحرب بعض من الثقة المفقودة، لكنها لم تُغير جوهر التحديات البنيوية التي تواجه السلطة. استراتيجية التصعيد في جبهات خارجية متعددة ونوهت إلى أنه غالبًا ما يعتمد نتنياهو على استراتيجية التصعيد في جبهات خارجية متعددة، سواء في غزة أو سوريا أو لبنان أو إيران، للهروب من أزماته الداخلية. ويقدم نفسه دائمًا على أنه 'رجل الأمن'، ويستخدم كل تصعيد جديد كأداة سياسية لتحويل الأنظار عن قضايا الفساد أو إخفاقات الحكم. ويبدو أن هذه الاستراتيجية ما زالت تنجح في تأجيل المحاسبة ولو مؤقتًا. لكن بعد الحرب، سيجد نتنياهو نفسه مجددًا في مواجهة سلسلة من الملفات الحساسة التي لا يمكن الهروب منها إلى الأبد؛ محاكمات الفساد الجارية، قانون التجنيد المعلق، الخلاف مع المستشارة القضائية للحكومة، والأهم من ذلك ملف إعادة الأسرى من غزة، الذي يمثل اختبارًا أخلاقيًا وسياسيًا للحكومة بأكملها. في ظل هذا الكم من التحديات، من المرجح أن يُحاول نتنياهو مرة أخرى خلق صدام سياسي أو أمني جديد، يُعيد خلط الأوراق ويوفر له مساحة مناورة جديدة. فنتنياهو بارع في استخدام فكرة «المماطلة المدروسة» لتفادي الضغوط، ومن المرجح أن يكون التصعيد متعلق بجبهة غزة لشراء وقت إضافي والبقاء في المشهد السياسي


النهار المصرية
منذ 39 دقائق
- النهار المصرية
المشيخة العامة للطرق الصوفية تعلن نتائج انتخابات مجلسها الأعلى
أعلنت المشيخة العامة للطرق الصوفية، برئاسة الدكتور عبد الهادي القصبي، شيخ مشايخ الطرق الصوفية، نتائج انتخابات اختيار عشرة أعضاء جدد لعضوية المجلس الأعلى للطرق الصوفية، والتي أُجريت اليوم بمقر المشيخة العامة، وذلك بحضور محافظ القاهرة ونائبه، ورئيس اللجنة القضائية المشرفة على الانتخابات بالمحافظة. وشهدت الانتخابات حضور 63 شيخ طريقة من أصل 70 عضوًا بالجمعية العمومية، وبلغ عدد الأصوات الصحيحة 60 صوتًا. وأسفرت النتائج عن فوز عشرة من مشايخ الطرق الصوفية بعضوية المجلس الأعلى، وجاءت أسماؤهم على النحو التالي: 1. فضيلة الشيخ الدكتور علي جمعة – حصل على 56 صوتًا 2. فضيلة الشيخ علاء أبو العزائم – 56 صوتًا 3. فضيلة الشيخ سالم الجازولي – 58 صوتًا 4. فضيلة الشيخ أحمد الصاوي – 53 صوتًا 5. فضيلة الشيخ جمال الدسوقي – 49 صوتًا 6. فضيلة الشيخ سعيد الشناوي – 47 صوتًا 7. فضيلة الشيخ الحسين سلامة – 43 صوتًا 8. فضيلة الشيخ عبد الخالق الشبراوي – 41 صوتًا 9. فضيلة الشيخ عبد الله المحجوب – 39 صوتًا 10. فضيلة الشيخ محمود مالك علوان 37 – 34 صوتًا وأكد المتحدث الرسمي باسم المشيخة العامة للطرق الصوفية، الإعلامي أحمد قنديل، أن هذه الانتخابات تُعد خطوة مهمة في تعزيز البناء المؤسسي داخل الطرق الصوفية، وإعلاء قيم الشورى والاختيار الحر، مشيرًا إلى أن الأعضاء الجدد يمثلون مدارس صوفية متنوعة، وسيشكلون إضافة قوية في دعم رسالة التصوف الوسطي المستنير، في ظل دعم القيادة السياسية.


النهار المصرية
منذ 39 دقائق
- النهار المصرية
اتفاق أنهى عقوداً من الصراع.. القصة الكاملة للأزمة بين الكونجو ورواندا
صارع استمر 3 عقود، راح ضحيته ملايين المواطنين الأبرياء، بين كل من رواندا والكونجو الديمقراطية، طوت صفحاته الولايات المتحدة الأمريكية باتفاق سلام يقضي بانسحاب القوات الرواندية من شرق الكونجو في غضون 90 يوماً وإنشاء آلية تنسيق أمني مشترك بين البلدين في غضون 30 يوماً وإطلاق إطار للتكامل الاقتصادي الإقليمي، ذلك الأمر الذي أشاد به الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مُعتبراً الاتفاق نهاية لأحد أطول الصراعات الدموية في أفريقيا. نوايا الرئيس الأمريكي من الاتفاق فجرت شبكة «سي إن إن» الأمريكية مفاجأة بشأن نية «ترامب» من الاتفاق، موضحة أنه يسعى لاستغلال إقليم شرق جمهورية الكونجو الديمقراطية الغني بالمعادن حيث كشفت الوئاثق عن أن «واشنطن» حصلت على ضمانات بحقوق التعدين في المنطقة الذاخرة بالليثيوم والنحاس. وفق الشبكة، تعاني منطقة شرق جمهورية الكونجو الديمقراطية والواقعة على الحدود مع رواندا من أعمال عنف امتدت لـ 3 عقود وتجددت منذ أن شنت جماعة إم 23 المسلحة المناهضة للحكومة هجوماً جديدا في نهاية 2021 ونفت رواندا مساعدة الحركة وأشارت إلى أن قواتها تصرفوا دفاعاً عن النفس ضد جيش الكونجو الديمقراطية وميليشات الهوتو العرقية المرتبطة بالإبادة الجماعية في رواندا 1994. تُعقد الامال على إنهاء الصراع الدموي بعد ما أدت الأزمة المستمرة في شرق الكونجو على مدار 3 عقود منذ الإبادة الجماعية في رواندا إلى مقتل ما يقدر بـ 6 ملايين شخص. تعليق مصر على الاتفاق وفي سياق متصل، رحبت مصر باتفاق السلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا، مؤكدة دعمها لاستقرار منطقة البحيرات العظمى، داعية إلى التنفيذ الكامل لهذا الاتفاق ومتابعة مخرجاته بما يضمن استدامة السلام والاستقرار في المنطقة، مُجددة دعمها الثابت لكافة الجهود الإقليمية والدولية الرامية إلى تسوية النزاعات في القارة الأفريقية من خلال الحلول السلمية. كما أعربت مصر عن استعدادها للمساهمة في أي جهد أفريقي أو دولي يسهم في تنفيذ اتفاق السلام بين الكونغو الديمقراطية ورواندا.