logo
السعودية تكشف حزمة من فعاليات موسم الرياض.. وسوريا حاضرة للمرة الأولى

السعودية تكشف حزمة من فعاليات موسم الرياض.. وسوريا حاضرة للمرة الأولى

العربيةمنذ 4 أيام
كشفت السعودية عن حزمة فعاليات موجهة لجمهور موسم الرياض الترفيهي للعام الجاري، إذ ستكون مختلفة مليئة بالأحداث العالمية والمحتوى السعودي والخليجي والسوري كذلك، وفقاً لرئيس الهيئة العامة للترفيه تركي آل الشيخ.
اسمعوا الفيديو بدقة ❤️🇸🇦 pic.twitter.com/WJL2IBOyzD
— TURKI ALALSHIKH (@Turki_alalshikh) July 23, 2025
وتستضيف العاصمة الرياض التي تعيش حراكاً ثقافياً ورياضياً غير مسبوق كأس العالم للألعاب الإلكترونية -أكبر بطولة في العالم للرياضات الإلكترونية-، التي تتجاوز قيمة جوائزها 70 مليون دولار، طبقاً لتركي آل الشيخ، بينما تستقطب اهتمامًا عالميًا واسعًا، ما يقود لاستمرار فعاليات الموسم بوتيرة متصاعدة في كل أسبوع.
وتطرق آل الشيخ لإطلاق مهرجان الرياض للكوميديا المرتقب في أواخر سبتمبر المقبل، الذي كشف عن جزء من الأسماء المشاركة فيه في وقت سابق، وسيشارك أكثر من 50 مؤديًا كوميديًا وممثلًا من عدد من دول العالم، وسيحظى الجمهور بفرصة مشاهدة هذه الأسماء العالمية على مسارح منطقة بوليفارد سيتي.
وأكد رئيس هيئة الترفيه أن موسم الرياض المقبل يشهد حضورًا قويًا للمحتوى السعودي والخليجي، إضافة إلى مشاركة لافتة للفن السوري في المسرحيات والحفلات، إلى جانب فعاليات عالمية تشمل حفلات موسيقية، مباريات كرة قدم، نزالات ملاكمة، عروض UFC، وعرض WWE وينتظر عشاق المصارعة إقامة "رويال رامبل" في يناير المقبل.
وكشف عن مفاجآت إضافية سيُعلن عنها قريبًا، من بينها فعاليات بالتعاون مع النجم العالمي MrBeast، وبطولة "Six Kings Slam" للتنس، التي تستضيف أبرز 6 لاعبين في العالم يتنافسون على أكبر جائزة في تاريخ اللعبة، وذلك بعد النجاح الكبير الذي تحقق العام الماضي.
وكان آل الشيخ قد كشف عن إطلاق أول نسخة من "مهرجان الرياض للكوميديا"، الذي يقام في بوليفارد سيتي بالعاصمة الرياض خلال الفترة من 26 سبتمبر حتى 9 أكتوبر المقبل، بمشاركة أكثر من 50 نجمًا من أشهر الكوميديين على مستوى العالم.
ويُعدّ المهرجان الأكبر من نوعه عالميًا، ويجمع نخبة من نجوم الكوميديا المعروفين بعروضهم الناجحة على المسارح العالمية ومنصات البث، والحاصلين على جوائز مرموقة في مجالات الترفيه والكوميديا، وذلك في إطار تعزيز مكانة الرياض وجهة رائدة في استضافة الفعاليات الثقافية والفنية الكبرى.
ويمثل المهرجان فرصة فريدة لعشاق الكوميديا في المملكة والمنطقة، من خلال جدول عروض يومية متنوعة تغطي مختلف أساليب الكوميديا، بدءًا من الستاند أب الكوميدي وحتى العروض الحوارية الحية، إلى جانب ورش العمل والأنشطة التفاعلية التي تستهدف مختلف الفئات العمرية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صويلح المنتشري: «الشيلات» شوهت العرضة ولم تؤثر على «المحاورة»!
صويلح المنتشري: «الشيلات» شوهت العرضة ولم تؤثر على «المحاورة»!

عكاظ

timeمنذ 30 دقائق

  • عكاظ

صويلح المنتشري: «الشيلات» شوهت العرضة ولم تؤثر على «المحاورة»!

يرى شاعر العرضة الجنوبية صويلح المنتشري، أن الشيلات لا يمكن أن تكون بديلا للعرضة كقيمة مجتمعية بل يراها - ويعذرني الضالعون في هذا التخصص - أنها مسخ لإرثنا وموروثنا وينبغي إذا كان لا بد منها أن تكون كما هي في المحاورة كـ(خيار عاشر). وعن أسباب خفوت بريق العرضة، قال صويلح: «ليس لهذه الدرجة، لكن هناك من قلل من هذا الموروث من متسلقين يعرضون أنفسهم على أهل الحفلات بقيمة أقل لأنهم في الأساس ليسوا شعراء». وسألته، مثل من؟ فقال: معروفون في وسطنا وبعضهم تحولوا إلى سماسرة لكثير من الشعراء، إلا أن هذه الأفعال مع الزمن ستتلاشى ويبقى الشعر الذي هو القيمة الفعلية لكل شاعر حقيقي. وحول سؤال آخر، قال الشاعر صويلح: «للأسف أرى هناك تغريبا لشعر العرضة الجنوبية بإدخال موسيقى وغناء ورقص مسيء، مكانه ليس ساحة العرضة». وأشار في هذا السياق إلى أنه يجب إيقافها، فموروثنا أسمى وأكبر من هذه الأفعال غير الجيدة. وعن كيفية إعادة العرضة إلى وهجها، قال: هي موجودة عند المتمسكين بها، لكن عندنا في تهامة يجب إعادة النظر في كثير من الأمور وبعدها سيعود الشعر والحفلات كما كانت قبل عشر سنوات. وأخذنا الحوار إلى بعض المعارك الشعرية في الحفلات، وقال عنها: منها محمود، ومنها مذموم، لكن المحمود الأكثر في محاوراتنا التي تهدف إلى إضفاء جو حماسي على العرضة، أما المذموم فهذا ما يخرج الحوار والمحاورة عن ثوابتها، وإن فصلت أخشى من تفسيرات أنا في غنى عنها. أخبار ذات صلة

«إثراء» يختتم مهرجان الصغار بحضور مئة ألف
«إثراء» يختتم مهرجان الصغار بحضور مئة ألف

الرياض

timeمنذ 33 دقائق

  • الرياض

«إثراء» يختتم مهرجان الصغار بحضور مئة ألف

اختتم مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء"، مهرجان الصغار بحضور مئة ألف زائر، وسط أجواء نابضة بالإبداع والتعلّم والثقافة، خاض فيها الأطفال مجموعة من التجارب المتنوعة والعروض بأكثر من خمسين فعالية مختلفة توزعت عبر أرجاء المركز في الظهران، كما شاركت العائلات أطفالها في العديد من الأنشطة التفاعلية التي أشعلت شرارة التفكير لدى الأطفال وشجعتهم على الاستكشاف والإبداع وطرح الأسئلة حول العالم من حولهم، من خلال تعزيز اللعب الخيالي والتعبير الفني. وجاء المهرجان هذا العام تحت شعار "ماذا لو؟" على مدى عشرين يومًا ليفتح الباب أمام العقول الفضولية، حيث رأى الأطفال العالم بعدسة من الفضول اللامحدود، وأصبحت كل تساؤلاتهم دعوة للاستكشاف. معرض الكتاب العالمي.. وخلال أيام المهرجان نظم المركز "معرض الكتاب للأطفال" بنسخته الخامسة وعلى مدى "6" أيام كفعالية أدبية تهدف إلى إلهام الأطفال من عمر "4 إلى 14" عامًا، وكانت جمهورية كوريا الجنوبية ضيف شرف المعرض، واشتملت المشاركة الدولية على جلسة خاصة قدمتها الكاتبة الكورية "هان دمهي"، وهي أول كاتبة وفنانة آسيوية تفوز بجائزة "بولونيا راغاتسي" المرموقة، فيما أتاحت الجلسة للأطفال فرصة التعرّف على فن صناعة الكتيبات المصغّرة وتصميم المراوح اليدوية الكورية التقليدية، كما قدّم المعرض جناحًا مخصصًا لكوريا الجنوبية ضم مجموعة منتقاة من كتب أدب الطفل الكوري المترجمة إلى اللغة الإنجليزية. خبراء أدب الطفل.. وفي زاوية أخرى من المعرض نُظمت مجموعة من الفعاليات المتنوعة التي اشتملت على تواقيع كتب لنخبة من مؤلفي أدب الطفل، من بينهم ناهد الشوا، مؤسسة دار "نون" المتخصصة في نشر كتب الأطفال باللغة العربية ومؤلفة كتاب "الرحلة قصيرة"، والدكتورة وفاء السبيل، إحدى الشخصيات البارزة في أدب الطفل في المملكة ومؤلفة كتاب "ألف باء السعودية"، كما تضمن المعرض جلسات نقاشية ركزت على محاور رئيسية في أدب الطفل والتعليم، أدارها نخبة من خبراء أدب الأطفال، منهم: ناصر الدوسري، داليا تونسي، وأمل العبّود. ملتقى الألعاب.. وفي أجواء من المرح والمتعة، استمتع الأطفال بتجربة مجموعة متنوعة من الألعاب الورقية وألعاب الطاولة في لحظات مليئة بالتحدي والتشويق، شاركوا فيها شغفهم مع أصدقاء جدد، وفي فعالية "المكتشفون الصغار" كانت الفرصة سانحة للأطفال من عمر "4 إلى 6" سنوات، لاستكشاف مفاهيم علمية متعددة من خلال أنشطة وتجارب تفاعلية أشعلت فضولهم وعززت حب التعلّم والاكتشاف بطريقة مرحة وآمنة. عالم اللغة الخيالي.. وفي متحف الطفل اكتشف الأطفال سحر اللغة مع فيلم "عالم اللغة الخيالي" بالتعاون مع مجمع الملك سلمان للغة العربية حيث يحكي الفيلم قصة التوأمان يوسف وهند وكيف يقضيان إجازتهما السنوية ببيت الجد الذي يكلفهما بالبحث عن معجمه العربي النادر في مكتبته الضخمة، ومنها يدخلان إلى عالم اللغة الخيالي، حيث يتوجب عليهما خوض مغامرة مثيرة للعودة إلى واقعهما. "برينياك لايف" على المسرح.. ولأول مرة على مسرح إثراء، نظم المركز العرض العلمي الحي "برينياك لايف"، ليجمع بين المتعة، الإثارة، والمفاجآت المشوّقة، حيث قدّم "برينياك" تجربة علمية فريدة تمزج بين الترفيه والتفاعل، مستوحاة من البرنامج التلفزيوني الشهير الذي حوّل العلوم إلى مغامرة ممتعة. نقاش مفتوح.. وفي نقاشٍ مفتوحٍ أدارته نورة الزامل رئيسة قسم البرامج في المركز مع العائلات؛ أتاحت الجلسة فرصةٌ للانطلاق نحو آفاقٍ معرفيةٍ جديدة وإيجاد طُرُقٍ مختلفة تُحدث فرقًا كبيرًا في فهم أطفالهم للتعلّم، كما أقيمت خلال المهرجان جلسات نقاشية متنوعة مع العائلات أدارها فريق إثراء ناقشوا خلالها عدة موضوعات منها التعلم في المتاحف وقوة اللعب علاوة على الفضول وأهمية للأطفال. وفي مكتبة إثراء، أبحر الزوار داخل عالم القصص التي نقرأها، كاشفين عن المعاني الخفية الكامنة فيها، واستكشفوا عناصر كل قصة وتأملوا في الاحتمالات التي كانت بسؤال "ماذا لو؟" ليستشعروا سحر النصوص ومكامن الإبداع. الفن كمعادلة رياضية.. وفي ورشة عمل جمعت الزوار في متحف إثراء استكشفوا كيف يمكن أن تتحول المعادلات الرياضية والأرقام إلى أعمال فنيّة مذهلة، وكيفية استخدم الفنانون الأشكال الهندسية والأنماط الدقيقة لابتكار الزخارف الإسلاميّة المميّزة التي نجدها في المساجد، والقصور، والكتب القديمة. الورشة لمحة عن عالم الفنون الإسلاميّة الرائع، حيث يلتقي الجمال بالإبداع والدقة. وشاركوا في استخدام الخُيوط والألوان لتصميم عمل فني أطلقوا من خلاله العنان لإبداعاتهم في تشكيل أنماط هندسيّة جميلة مستوحاة من الزخارف الإسلامية.

متاجر الكُتب المستعملة تُثري المشهد الثقافي بجدة
متاجر الكُتب المستعملة تُثري المشهد الثقافي بجدة

الرياض

timeمنذ 33 دقائق

  • الرياض

متاجر الكُتب المستعملة تُثري المشهد الثقافي بجدة

تشهد محافظة جدة حراكًا ثقافيًا متناميًا في المتاجر والمكتبات المتخصصة في بيع وشراء الكُتب المستعملة والجديدة، التي تعد وجهة ثقافية للمهتمين بالمعرفة والكتاب، وتعكس تزايد الاهتمام بالقراءة واقتناء الكتب. وتوفر هذه المكتبات كتبًا متنوعة تشمل المجالات الدينية والأدبية والعلمية والتاريخية والجغرافية، ما عزّز من حضورها بصفتها منصة للمعرفة، ومصدرًا يلبي تطلعات القراء من مختلف الاهتمامات. وأوضح مالك أحد متاجر الكُتب المستعملة عبدالعزيز أحمد الغامدي، أن القراءة ازدهرت في جدة بوجود هذه المكتبات، التي تقوم على بيع وشراء الكتب المستعملة والجديدة، إذ توفر الكتب بمختلف تصانيفها ومختلف طبعاتها، واصفًا الكتاب المستعمل بأنه يمتلك حياة تتجدد مع كل مكتبة يوجد فيها. وأفاد بأن الكتب المستعملة تمثل قيمة معنوية كبيرة، كونها تمرّ عبر أيدي قرّاء سابقين وتنتقل إلى آخرين، مما يضيف لها بُعدًا معرفيًا وأثريًا يتناقل بين الأجيال، مشيرًا إلى أن من بين الكتب النادرة الموجودة في مكتبته كتاب طُبع في المملكة العربية السعودية عام 1978م، بعدد نسخ محدود بلغ 200 نسخة، وقد اختفى حتى من عند مؤلفه، إلا أن نسخة منه وُجدت لديهم. من جانبه، أكد يوسف القاسم أحد العاملين في هذا المجال، أن القراءة تمثل أسلوب حياة لهم، إذ تمكّن الإنسان من التعرّف على تجارب متعددة ومعلومات ثمينة دون أن يبرح مكانه، عادًا القراءة غذاء الروح والعقل، وتسهم في توسيع مدارك القارئ من خلال الاطلاع على تجارب الآخرين حول العالم. وأكد أنهم يعتزّون بتوفير الكتب المستعملة التي تُعدّ كتبًا ذات قيمّة معنوية عالية لقرائها القدامى الذين باعوها أو تبرعوا بها للمكتبة ليقتنيها قارئ آخر، مشيرًا إلى أن انتقال المعرفة من قارئ إلى قارئ آخر يضفي قيمة أثرية ومعرفية للكتاب تنتقل عبر الأجيال. يُذكر أن المكتبات في محافظة جدة حرصت على استقطاب الأهالي والزوار من خلال تخصيص أركان لها في الفعاليات المصاحبة خلال الإجازة الصيفية، للاطلاع على ما تحويه هذه المكتبات من كنوز معرفية وكتب قيّمة متنوعة في شتى المجالات، التي تسعى لصقل شخصية الإنسان وتثري لغته على المدى البعيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store