
ماسك يؤكد توقيع سامسونغ وتيسلا اتفاقية ضخمة لتصنيع الرقائق ويكشف تفاصيل
وكتب ماسك عبر منصة 'إكس' اليوم الاثنين: 'سيخصص مصنع سامسونغ العملاق الجديد في تكساس لإنتاج شريحة AI6 من الجيل التالي لتيسلا'، مشددا على 'الأهمية الاستراتيجية' لهذا المشروع، إذ تنتج سامسونغ حاليا شريحة AI4 بينما تستعد شركة TSMC التايوانية لإنتاج شريحة AI5.
وأضاف ماسك أن سامسونغ وافقت على السماح لتيسلا 'بالمساهمة في تعظيم كفاءة التصنيع'، ما اعتبره ماسك 'نقطة بالغة الأهمية' وأشار إلى أنه سيعمل 'شخصيا على تسريع وتيرة التقدم'.
وذكرت 'بلومبرغ' أنه تم إبرام العقد الجديد مع تيسلا على خلفية تراجع موقع شركة سامسونغ في سوق تصنيع الرقائق الدقيقة.
ووفقا لمعلومات الوكالة، لا تتلقى الشركة في الوقت الحالي، طلبات كافية للاستفادة الكاملة من قدرتها الإنتاجية في مجال الإلكترونيات الدقيقة، على عكس شركة TSMC التايوانية، التي بسبب الطلب المرتفع على منتجاتها، غير قادرة على الوفاء بجميع الالتزامات التعاقدية في الوقت المحدد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عرب هاردوير
منذ 4 ساعات
- عرب هاردوير
بسبب "بلطجة" ترامب، TSMC تستعد لإنتاج شرائح 2nm على الأراضي الأمريكية!
يبدو أن TSMC ، تتجه بقوة نحو تعزيز حضورها في الولايات المتحدة، حيث تخطط لبدء إنتاج شرائح بدقة 2 نانومتر على الأراضي الأمريكية بحلول عام 2026! تايوان تخضع للضغوطات الأمريكية المتابع للأحداث الآن لن يتعجب من هذا الخبر بسبب الضغوطات التي تمارسها واشنطن على الجميع، لكن الفكرة أنه قبل سنوات قليلة، كانت تايوان متحفظة بشكل صارم حيال نقل تقنياتها الحساسة خارج البلاد، لكن ها هي أريزونا -معقل TSMC في أمريكا - تتحضر اليوم لاستقبال أحد أكبر خطوط إنتاج الشرائح في العالم. التقرير الذي نشره الموقع الصيني Commercial Times، والذي لم يحظ بتأكيدٍ رسمي من TSMC بعد، ألقى بظلاله على خطط الشركة التايوانية الطموحة لتوسيع جهودها في الولايات المتحدة. بحسب ما هو معلن، فإن TSMC كانت تُخطط لبدء إنتاج هذه الشرائح المتقدمة في أحد مصانعها بالولايات المتحدة بين عامي 2028 و2030، لكن إن صحت هذه التسريبات، فإن أمريكا ستدخل مبكرًا جدًا على "خط سباق النانومتر". الأمر لا يتعلق بالوقت فقط على الرغم من أهمية سرعة التنفيذ، فإن الأهم هي الأبعاد الجيوسياسية والاقتصادية لهذا التحول. فامتلاك خطوط إنتاج على هذا المستوى المتقدم داخل الولايات المتحدة يمنح واشنطن ورقة ضغط ثقيلة في وجه بكين، لا سيما في ظل القيود المفروضة على شركة SMIC الصينية، التي لا تزال عالقة عند إنتاج رقائق الـ 7 نانومتر! على الهامش: من الوارد أن تكون الصين متكتمة على بعض الأسرار، وذلك لأن SMIC تعد أكبر شركة لتصنيع أشباه الموصلات في الصين وواحدة من أكبر الشركات عالميًا في هذا المجال. جدير بالذكر أن التحول الأمريكي لم يكن سلسًا في البداية. فالمصنع الأول الذي شرعت TSMC في بنائه بأريزونا واجه عثرات عديدة، ليس فقط على مستوى البنية التحتية، بل أيضًا بسبب الفجوة المعرفية بين الموظفين الأميركيين ونظرائهم التايوانيين الذين تم انتدابهم لضمان سير العمل. كان من المفترض أن يبدأ إنتاج رقائق الـ 5 نانومتر هناك في 2024، قبل أن يُعدّل الجدول إلى 4 نانومتر، والتي بدأت بالفعل بالخروج من خطوط الإنتاج في الربع الأخير من العام نفسه. يُذكر أيضًا أن ترامب هدد تايوان بفرض رسوم جمركية ضخمة على استيراد أشباه الموصلات، وهو ما أربكها لأن جزء كبير من اقتصادها يعتمد على تصدير هذه الشرائح للولايات المتحدة تحديدًا.


الاتحاد
منذ 5 ساعات
- الاتحاد
«الروبوتات» و«المُسيرات» تجتاح سوق توصيل الطلبيات
حسونة الطيب (أبوظبي) على النقيض من العاملين، فإن «الروبوتات» و«المُسيرات»، التي اجتاحت سوق توصيل الطلبيات لا تطالب بزيادة الأجور أو «الإكرامية»، وأجرت العديد من الشركات تجارب على هذه الأجهزة مدعومة بمليارات الدولارات بهدف سرعة التوصيل وتقليل التكلفة. ومزودة بأجهزة استشعار متطورة ومدعومة بالذكاء الاصطناعي تجوب المُسيرات والروبوتات أحياء المدن الكبيرة لتوصيل الطلبيات بدقة وسرعة كبيرة ما يسهم في تقليل شكاوى العملاء ومطالبتهم باسترجاع قيمة الطلبية في بعض الأحيان. تستقبل، على سبيل المثال المطاعم في الولايات المتحدة، نحو 4 مليارات طلبية سنوياً عبر التطبيقات فقط، لكن غالباً ما ينتهي الأمر بعدم رضاء العميل، وبينما يتنقل العاملون بين طلبات عدة توصيل يفقد الطعام سخونته، وربما تنسكب المشروبات فضلاً عن الارتفاع المستمر في رسوم التوصيل وأسعار قوائم الطعام. وتلقت شركات الروبوتات العاملة في القطاع استثمارات بنحو 3.5 مليار دولار منذ عام 2019، في محاولة لتحسين عمليات توصيل الطعام وجعلها أكثر سرعة وأقلها تكلفة، بحسب «وول ستريت جورنال». ومن بين عمليات التقدم والتطوير التي أحرزها قطاع توصيل الطلبيات تقنيات شبيهة بتلك المستخدمة في السيارات ذاتية القيادة مثل سيارات «وايومي» التي تُمكن روبوتات توصيل الطعام من رؤية تضاريسها والتنقل فيها بشكل أفضل، كما يُمكن ما يسمى بالذكاء الاصطناعي المادي الطائرات من دون طيار من التنقل حول العالم من خلال التعلم الآلي بطرق لم تكن مُتاحة من قبل بضع سنوات. لا يخلو حصول الروبوتات والمُسيرات على الموافقة لتجوب طرقات وفضاءات المدن من التعقيدات وطول الوقت إلا أن مؤيدوها يدركون إمكانية مساعدة هذه التقنيات في تحسين اقتصادات قطاع توصيل الأطعمة الذي يواجه الكثير من التحديات. وفي أميركا، تدير شركات ناشئة مثل «سيرف روبوتكس» و«كوكو»، الآلاف من الروبوتات التي تعمل في مجال توصيل الأطعمة عبر تطبيقات تشمل «دورداش» و«أوبر إيتس». وأطلقت «كوكو» روبوتات في بداية الأمر بمساعدة الإنسان لكنها تعمل اليوم آلياً بمساعدة التعلم الآلي، بينما تقوم أجهزة الاستشعار بتقييم المسافات وتحديد المسار الأفضل. وتقدر سرعة الروبوت، المزود بكاميرات جانبية لتفادي الاصطدام بالمارة وأخرى داخلية للمحافظة على سلامة الطعام، بنحو 15 كيلومتراً في الساعة. ولتأمين الطلبيات، تُزود الروبوتات بنظام إغلاق تلقائي وكاميرات ونظام تحذير للمحافظة على الطلبيات من السرقة، علاوة على ذلك تتم مراقبة الروبوتات عن بُعد للتدخل عند الحاجة. وتضع سلاسل المطاعم العالمية الكبيرة الوزن ضمن أولوياتها، حيث يتم وزن الوجبة قبل إرسالها ووضعها في الروبوت، وكثيراً ما يصحح الوزن لملاءمة الحمولة المطلوبة. وتستعين المُسيرات التي تحلق على ارتفاع يتراوح بين 150 إلى 300 قدم، بنظام تحديد المواقع العالمي «GPS»، وأجهزة استشعار لتحديد نقطة معينة في منزل العميل ثم تقوم باستخدام حبل لتنزيل الطلب، وتنبيه العميل لتسليمه طرد الطعام. بعيداً عن «الإكرامية»، تفرض بعض الشركات رسوماً على عملائها مقابل خدمة التوصيل تتراوح بين 7 إلى 10 دولارات، ويجدر بالذكر أن هذه المُسيرات تعمل في ظل الأمطار والثلوج.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
تراجع معظم الأسواق الخليجية بفعل ضعف الأرباح
وانخفضت أسعار النفط، دولارين للبرميل يوم الجمعة بسبب مخاوف من احتمال زيادة تحالف أوبك+ الإنتاج في حين غذى تقرير الوظائف الأمريكية الذي جاء أضعف من المتوقع مخاوف الطلب.