
85 ألف طالب يسجلون في تنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات
تنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات
ويمكن لطلاب المرحلة الأولى من الثانوية العامة تسجيل رغباتهم أو تعديلها على موقع التنسيق الإلكتروني وذلك من خلال الرابط التالي:
https://tansik.digital.gov.eg
حتى موعد انتهاء المرحلة الأولى في تمام السابعة من مساء يوم السبت الموافق 2 أغسطس الجاري.
اقرأ أيضًا:
طريقة التسجيل في تنسيق المرحلة الأولى 2025:
أوضح د.عادل عبدالغفار المتحدث الرسمي للوزارة، أنه متاح للطلاب تسجيل رغباتهم من خلال حاسبهم الشخصي على مدار الـ24 ساعة، وكذلك يمكنهم التسجيل من خلال معامل الحاسبات بالجامعات الحكومية المتاحة لمساعدة الطلاب، والتي تعمل من الساعة 9 صباحًا إلى 3 عصرًا يوميًا خلال فترة التنسيق، ويمكن الاطلاع على أماكن المعامل من خلال الرابط التالي:
https://www.facebook.com/share/p/1CUR6xtQ7c/
وأضاف المتحدث الرسمي أنه يمكن للطلاب الاستفادة من الأدلة الإرشادية التوضيحية والفيديوهات التي أعدتها الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمُتحدث الرسمي للوزارة؛ لمساعدتهم في كيفية تنفيذ التنسيق الدقيق، وتسجيل رغباتهم بطريقة صحيحة على الصفحات الرسمية للوزارة على مواقع التواصل الاجتماعي وموقعها الإلكتروني عبر الروابط التالية:
● الموقع الإلكتروني لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي
https://mohesr.gov.eg
● حساب الوزارة على فيسبوك
https://www.facebook.com/MOHESREGYPT
● حساب الوزارة على إنستجرام
https://www.instagram.com/mohesregypt
● حساب الوزارة على منصة إكس
https://x.com/Mohesregypt
● حساب الوزارة على منصة ثريدز
https://www.threads.net/@mohesregypt
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 7 ساعات
- صدى البلد
علي جمعة يكشف عن أساس المعاملة مع الله سبحانه وتعالى
قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف عبر صفحته الرسمية على فيس بوك إن المعاملة مع الله أساسها الإخلاص. واستدل بقوله تعالى: {مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ} وأساسها أيضًا قوله ﷺ: «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا، أَوْ إِلَى امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ». وأشار إلى أن هذا الحديث يدخل في سبعين بابًا من أبواب الفقه، وهو ثلث الدين، ويعبر عن موقف القلب من رب العالمين، فلابد من النية، ولابد من الإخلاص فيها. والمعاملة مع الله مبنية على الدوام، قال تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ}. وقال ﷺ: «أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل»، وقال ﷺ أيضًا: «يَا عَبْدَ اللَّهِ ، لاَ تَكُنْ مِثْلَ فُلاَنٍ ، كَانَ يَقُومُ اللَّيْلَ فَتَرَكَ قِيَامَ اللَّيْلِ». ولفت إلى أن السيدة عائشة رضي الله تعالى عنها وصفت عمل سيدنا النبي ﷺ فقالت: «كَانَ عَمَلُهُ دِيمَةً»، أي: دائمًا لا ينقطع. وذكر أن وأساس العمل مع الله، بعد الإخلاص والدوام، هو حسن الظن به سبحانه وتعالى، قال رسول الله ﷺ فيما يرويه عن ربه: «أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِى بِى»، فإن أحسنت الظن، فإن الله سبحانه وتعالى يستجيب لك قدر حسن ظنك، وإن أساءت، فلا تلومن إلا نفسك. حسن الظن بالله وحسن الظن بالله يستلزم: الثقة بما في يد الله سبحانه وتعالى، وحسن التوكل عليه، قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ }، والتسليم والرضا بقضائه وقدره في أنفسنا، والالتجاء إليه بالدعاء، قال ﷺ: « الدُّعَاءُ هُوَ الْعِبَادَةُ ».


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
خطأ يفعله البعض عند الدخول في الصلاة .. احذر منه
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه إذا أدرك المسلمُ الإمامَ وهو راكع أو ساجد أو جالس وأراد الدخول في صلاة الجماعة كبر تكبيرتين: تكبيرةً للإحرام -وهي واجبة للدخول في الصلاة-، ثم تكبيرةً أخرى للركوع أو السجود أو الجلوس. إدراك الإمام وهو راكع وتابع مركز الأزهر في منشور له على فيس بوك: وما أدركه المسبوق مع الإمام يُعَدُّ أولَ صلاته، وما قضاه منفردًا هو آخرها، ويُتابع المسبوقُ إمامه في كل أفعال الصلاة، ويبني على ما أدركه، ومن أدرك ركعة مع الإمام فقد أدرك فضل صلاة الجماعة وحصَّل ثوابها؛ لقول سيدنا رسول الله: «مَنْ أَدْرَكَ رَكْعَةً مِنَ الصَّلاَةِ، فَقَدْ أَدْرَكَ الصَّلاَةَ».[ متفق عليه]. وهناك البعض من المصلين يلحقون بالصلاة ويكبرون تكبيرة واحدة إذا أدركوا الإمام وهو راكع، وهذا خطأ ينبغي الحذر منه حتى تصح الصلاة. إطالة الركوع لانتظار المتأخرين وأجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال يقول سائله هل يجوز إطالة الإمام في الركوع لينتظر دخول الناس الصلاة الجماعة؟ مشيرة إلى أن صلاة الجماعة من الأمور التي حثَّ الشرع الشريف على حضور الجماعات والمسارعة والتبكير إليها، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لو يعلم الناس ما في النداء والصفِّ الأوَّل، ثمَّ لم يجدوا إلَّا أن يستهموا عليه لاستهموا، ولو يعلمون ما في التَّهجير لاستبقوا إليه، ولو يعلمون ما في العَتَمة والصبح لأتَوْهما ولو حبوًا» أخرجه الشيخان، والتهجير: التبكير إلى الصلاة، أيَّ صلاةٍ كانت. وأضافت دار الإفتاء المصرية، عبر موقعها الإلكتروني، أنه يجوز للإمام أن يطيل الركوع انتظارًا لمن يريد الصلاة مالم يتضرَّر الناس من التطويل، وإن لم ينتظر مطلقًا فلا حرج عليه، والأمر في ذلك واسع لاختلاف الفقهاء. صلاة المأموم منفردًا خلف الإمام وبيّنت دار الإفتاء المصرية، حكم صلاة المأموم منفردًا خلف الإمام أو خلف الصف، مشيرة إلى أنه إذا كان المأموم واحدًا للمأموم الواحد فإن السُنة أن يقف عن يمين الإمام. وأوضحت الإفتاء، أن وقوف المأموم الواحد خلف الإمام من غير عذرٍ صحت صلاته مع الكراهة، وتنتفي هذه الكراهة في حال العذر. وتابعت دار الإفتاء : "كذلك الأمر في الصلاة منفردًا خلف الصف، فإنها تصح مع الكراهة عند عدم العذر، فإن وُجد العذر فإن الكراهة حينئذٍ تنتفي". وأضافت الدار: "يجوز للمأموم إذا لم يجد مكانًا في الصف أن يجذب واحدًا من الصف المكتمل إن غلب على ظنه أنه سيطيعه في ذلك من غير فتنة، وإلا لم يفعل، فإذا لم يجد مكانًا في الصف، فإنه تصح صلاتُه خلف الصف وَحدَه، ولا إثم عليه في ذلك.


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
أمور تعينك على فعل الخير.. علي جمعة يوضحها
كتب الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف منشورا جديدا عبر صفحته الرسمية على فيس بوك قال فيه: إن القدماء الحكماء قالوا: "آخرُ الفكر أوَّلُ العمل". وتابع: فينبغي عليك – أيها المؤمن – بعد أن تتفكر في آيات الله وفي كتابه، أن تستنبط منها أحكامه سبحانه وتعالى، التي ارتضاها مقياسًا ونبراسًا لخلقه. وأضاف: وبعد أن تتدبر في شأن هذا الكون، ينبغي عليك أن تعمل؛ فلا يليق بك أن تقف عند مرحلة الفكر والتفكر والتدبر والاتعاظ القلبي دون أن تُترجم إلى حركةٍ في الجوارح، وعملٍ في الواقع. وأشار إلى أن النبي ﷺ قال: "وأن أناسًا قد أغرّهم بالله الغرور" – أي الشيطان – "يقولون: نحن نحسن الظن بالله؛ ولو أحسنوا الظن لأحسنوا العمل". وقال الله سبحانه وتعالى: {وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ}. فالعملُ واجب، وقد جعله الله سبحانه وتعالى قرينًا للإيمان {الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ}. وبين ان الله لم يجعل الإيمان وحده سببًا لسعادة الدارين؛ فقد يكون منجيًا لإنسانٍ من النار، لكن العمل هو الأساس الذي بُنيت عليه العبادة، وهو الذي قامت عليه عمارة الكون، وبالجدّ فيه تتحقّق النتائج. وقال سيدُنا الفضيل بن عياض رضي الله تعالى عنه: "إن الله لا يتقبل العمل إلا بالإخلاص والصواب". فينبغي لك – بعد التفكر والتدبر ومعرفة مراد ربك في كتابه وسنة نبيّه ﷺ – أن تبدأ العمل، على أن يكون هذا العمل مبنيًا على "الإخلاص". والإخلاص يكون بتحرير النية لله؛ وقد قال النبي ﷺ: "إنما الأعمال بالنيات"، أي: لا يصدر عنك عمل إلا إذا كان مؤسَّسًا على نيةٍ خالصةٍ لله رب العالمين، نيةٍ تجمعها في قلبك، وتتأملها وتتدبرها، ثم تُصمّم أن يكون عملك لله وحده. فإذا نازعك الشيطان، أو نازعتك نفسك، فأبِ تلك المنازعة، وتمسّك بقول النبي ﷺ: "إنما الأعمال بالنيات"، ثم ابدأ العمل. فأوّل العمل: أن تجمع الفكر، وآخر الفكر: أن تبدأ العمل. أمور تعينك على عمل الخير وأنت في طريق العمل – كل عمل خير – فهناك مُعينات، منها: 1. نصيبك من القرآن الكريم: اجعل لك حصة يومية منه، قلّت أو كثرت، بحسب برنامجك وظروفك، ولا تهجر القرآن. 2. كثرة ذكر الله: قال النبي ﷺ: "لا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله". فكن من هذا الصنف، فإن الذكر يُعين على الطريق، ويُدنيك من الحضرة الإلهية، ويطهّر القلب، ويمنع الرياء والنفاق، ويملأ القلب حياءً من الله سبحانه وتعالى. فالذي يكثر من ذكر الله؛ يثبت في حضرة الله. ومن ثبت في حضرته، هان عليه العمل. ومن ثبت في حضرته، صدق في أقواله وأفعاله، وتأبى نفسه أن تتزيّا بزيّ المنافقين. ومن ثبت في حضرته، وفّقه الله وهداه، ورأى فعل الله في كل شيء.