logo
بلومبرغ: "سرج" السعودية تجري محادثات للاستثمار في سباقات الترايثلون "T100"

بلومبرغ: "سرج" السعودية تجري محادثات للاستثمار في سباقات الترايثلون "T100"

الاقتصاديةمنذ يوم واحد
تجري شركة "سرج" السعودية، المتخصصة في الاستثمار الرياضي، مباحثات للاستثمار في سباقات الترايثلون "T100"، ضمن خطط للتوسع في السباقات، وفقا لما نقلته "بلومبرغ" اليوم الأربعاء عن مصدرين وصفتهما بالمطلعين.
من المتوقع التوصل إلى صفقة بهذا الشأن مع منظمة رياضيي الترايثلون المحترفين خلال الأسابيع المقبلة، بحسب المصدرين لم تكشف "بلومبرغ" عن هويتيهما.
ولم يتضح بعد حجم الاستثمارات التي ستضخها الشركة التابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي في هذه السباقات.
شرعت المنظمة المعنية في إضفاء الطابع الاحترافي على الترايثلون كرياضة وإدخال مسابقات السباحة والدراجات الهوائية إلى الأنشطة الرئيسية.
ما هي سباقات الترايثلون؟
الترايثلون، أو السباقات الثلاثية، أشبه بالماراثون؛ تبدأ بالسباحة ثم ركوب الدراجات وتنتهي بالركض؛ وهناك أنواع عدة منها، كالشتوية التي يشمل التزلج على الجليد، والجبلية التي لا تشمل نشاط السباحة. وتعتمد اللعبة على سرعة التبديل بين الملابس والأحذية الخاصة بكل مرحلة من مراحل اللعبة.
أطلقت جولة "T100" العالمية للترايثلون العام الماضي، حيث يغطي كل حدث مسافة إجمالية تبلغ 100 كيلومتر.
تضم أنشطة السباقات السباحة لمسافة كيلومترين وركوب الدراجة لمسافة 80 و18 كيلومترا.
استثمرت شركة "كورديليرا إنفستمنت بارتنرز" التي تتخذ من مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية 10 ملايين دولار في المنظمة في مارس الماضي.
من بين المستثمرين في المنظمة "وارنر بروس ديسكفري"، إضافة إلى "دايفيرحنت إنفستمتس" و"إيكويتي" المتخصصتين في الاستثمار في التكنولوجيا الصحية ورأس المال الجريء.
السعودية تعزز استثماراتها في قطاع الرياضة
شهدت الرياضة في السعودية تطورا كبيرا في السنوات الأخيرة، حيث وضعت الحكومة خططا طموحا لتعزيز القطاع كجزء من رؤية 2030.
هذه الإستراتيجية تهدف إلى تحسين جودة الحياة وزيادة النشاط البدني للسكان، إلى جانب بناء اقتصاد متنوع ومستدام.
تشمل جهود الاستثمار في الرياضة السعودية جوانب عدة، منها: البنية التحتية الرياضية، حيث تم تخصيص ميزانيات كبيرة لتطوير الملاعب والمنشآت الرياضية في جميع أنحاء السعودية، ويتضمن ذلك بناء ملاعب جديدة وتأهيل المنشآت القائمة لتلبية المعايير الدولية.
وأطلقت وزارة الرياضة السعودية في مايو الماضي مشروع "استثمار المنشآت الرياضية"، الذي يشمل 3 مدن رياضية رئيسية، هي: مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، ومدينة الأمير عبدالله الفيصل الرياضية بجدة، ومدينة الملك عبدالعزيز الرياضية بمكة المكرمة.
ومن المتوقع أن يشهد حجم سوق الرياضة نموا قويا خلال الأعوام القليلة المقبلة، ليصل إلى 635.42 مليار دولار في 2029، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 5.8%.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دمشق تعلن سعيها إلى «تصفير» مشكلاتها الخارجية مع نهاية 2025
دمشق تعلن سعيها إلى «تصفير» مشكلاتها الخارجية مع نهاية 2025

الشرق الأوسط

timeمنذ 36 دقائق

  • الشرق الأوسط

دمشق تعلن سعيها إلى «تصفير» مشكلاتها الخارجية مع نهاية 2025

في سياق ترحيبها بقرار الرئيس الأميركي برفع كامل للعقوبات المفروضة على سوريا، كشفت دمشق عن سعيها إلى تصفير مشكلاتها الخارجية مع نهاية العام الحالي، وذلك على لسان مدير الشؤون الأميركية في وزارة الخارجية السورية، قتيبة إدلبي، بأن «دمشق تسعى إلى تصفير مشكلاتها الخارجية مع نهاية العام الحالي، والبدء بصفحة جديدة مع المجتمع الدولي»، وذلك في ظل أنباء حول احتمال التوصُّل إلى اتفاق سوري ـ إسرائيلي قبل نهاية العام الحالي. وفي تصريح للتلفزيون السوري الرسمي، الثلاثاء، قال قتيبة إدلبي إن قرار رفع العقوبات الأميركية جاء استجابةً للجهود التي قادتها الحكومة السورية، عادّاً القرار «بداية طريق سيشهد السوريون نتائجه في حياتهم اليومية قريباً». في حين عدّ وزير المالية السوري محمد يسر برنية، القرار الأميركي «خطوة كبيرة ومهمة ستنعكس إيجاباً على الاقتصاد السوري»، مؤكداً عزم الحكومة على «الاستفادة من كامل الفرص، ومواصلة تقوية الإدارة المالية، وتعزيز النزاهة». وكذلك علَّق حاكم المصرف المركزي السوري، عبد القادر حصرية، واصفاً قرار الرئيس الأميركي، بأنه «تطور تاريخي وخطوة حاسمة» في استعادة العافية الاقتصادية في سوريا. ارتفاع معدل عودة اللاجئين خارج سوريا بعد رفع العقوبات الدولية (رويترز) وبحسب مراقبين في دمشق، فإن الولايات المتحدة الأميركية وجدت في التغيير الجذري الذي حصل في سوريا، تغييراً له انعكاسات كبيرة في المنطقة و«لحظة سانحة، وفرصة تاريخية لا تتكرر»، ما يبرر حماس الرئيس الأميركي لإعادة ترتيب المنطقة، وفق الباحث السياسي ورئيس «مركز النهضة للدراسات والأبحاث» بدمشق، عبد الحميد توفيق، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط». وأوضح أنه مع خروج سوريا من المحور المعادي لأميركا والغرب الذي مكثت فيه أكثر من 5 عقود، بدأت تتحول إلى الرعاية أو المظلة الأميركية. مع الإشارة إلى أن الإدارة الأميركية أدارت الأزمة السورية سواء في أبعادها السياسية قبل الثورة، أو خلال الثورة، وصولاً إلى الواقع الجديد، «بكثير من الحنكة، وقراءة المصالح والتحولات في سوريا، بوصفها معياراً أساسياً في إجراء تحول كامل في الشرق الأوسط عموماً». وأن «إعادة هذه المنطقة بما تكتنزه من أهمية جيوسياسية وجيو استراتيجية إلى الحاضنة الأميركية، تتطلب إنهاء حالة العداء بين سوريا وإسرائيل، أولاً، وبين بعض العواصم العربية الأخرى وإسرائيل». وأكد الباحث عبد الحميد توفيق، أن القرار الأميركي برفع دائم للعقوبات جاء بعد تفاهمات واضحة وجدية بين الحكومة السورية والإدارة الأميركية، والتجاوب مع الاشتراطات الأميركية المتعلقة بإبعاد إيران عن سوريا، وتقليص الدور الروسي، وإخراج الفصائل الفلسطينية من دمشق، والتحالف لمحاربة التنظيمات المدرجة على قائمة الإرهاب، مثل تنظيم «داعش». سوريون يحتفلون بعد إعلان الرئيس الأميركي رفع العقوبات عن سوريا مايو الماضي (أ.ب) لذا، يرى توفيق أن الحماس الأميركي يندرج ضمن المسار الاستراتيجي للسياسة الأميركية في المنطقة، التي تصبُّ في خدمة إسرائيل أولاً وأخيراً، حيث يمكن لقرار الرفع النهائي للعقوبات، أن يكون «نقطة البداية في العملية التفاوضية نحو سلام منشود بين سوريا وإسرائيل»، كون سوريا معياراً أساسياً فيما يتعلق باستقرار الشرق الأوسط عموماً. وقال: «إذا ما ذهبت سوريا نحو التقدُّم خطوةً باتجاه إسرائيل، سواء بمفاوضات معلنة ورسمية، أو ترتيبات أمنية جديدة تحفظ مصالح الطرفين، أو تجمد الجبهة القائمة، أو تحقيق درجة من التفاهم الأمني، فسينعكس ذلك على الاستقرار في سوريا والمنطقة كلها». ليبقى السؤال الأبرز من وجهة نظر عبد الحميد توفيق: «هل ستكون المفاوضات المقبلة وفق قرارات الشرعية الدولية المتعلقة بتثبيت الجولان أراضي سورية محتلة من قبل إسرائيل وفق القرارين 242 و338، أم سيكون هناك ابتكار جديد في صيغة اتفاق ترعاه الولايات المتحدة الأميركية؟». وكان وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أعلن في وقت سابق، أن واشنطن تتخذ مزيداً من الإجراءات لدعم سوريا مستقرة وموحدة لتعيش بسلام مع نفسها وجيرانها، وأن العقوبات الأميركية لن تكون عائقاً أمام مستقبل سوريا. وزير المالية السوري محمد يسر برنية (سانا) من جهته، رحَّب وزير المالية السوري، محمد يسر برنية، بقرار الرئيس الأميركي إلغاء الإطار القانوني للعقوبات الأميركية على سوريا. وقال إن القرار «يوجّه وزير الخارجية الأميركي بمراجعة تصنيف سوريا على أنّها دولة راعية للإرهاب، ولا يشمل العقوبات على بشار الأسد وأعوانه» وعبَّر برنية في منشور له على موقع «لينكد إن»، عن شكره للرئيس الأميركي، وإدارة الخزانة الأميركية على «تعاونهما وتفهمهما للتحديات التي تواجهها سوريا». وأوضح برنية أن القرار الأميركي «بتحويل تجميد العقوبات على سوريا إلى رفع دائم، وإلغاء الأساس القانوني لكثير من العقوبات الصادرة عن الإدارات الأميركية الحالية والسابقة، ألغى 5 قرارات أميركية سابقة شكَّلت الأساس القانوني لكثير من العقوبات التي صدرت على سوريا، كما ألغى أيضاً حالة الطوارئ التي فُرضت عام 2004». وقال: «إن ذلك يُمهد لفك الحصار الاقتصادي على تصدير الخدمات والبضائع الأميركية». حاكم مصرف سوريا المركزي د.عبد القادر الحصرية (سانا) بدوره، رحَّب حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصرية، بالقرار الأميركي، بوصفه «تطوراً تاريخياً يمثل نقطة تحول إيجابية في استعادة العافية الاقتصادية وتعافي القطاع المالي... وخطوة حاسمة نحو تخفيف القيود الأميركية على تصدير الخدمات والسلع والتقنيات إلى سوريا». وقال إن المرسوم يوجه «وزارة التجارة الأميركية بمراجعة ورفع القيود التي أعاقت التجارة المالية والمصرفية مع سوريا»، لافتاً إلى أن هذا يعزِّز قدرة سوريا على «الاستفادة من التكنولوجيا في مجال الخدمات المصرفية، بما فيها السويفت». وأوضح أن المرسوم ألغى 6 أوامر تنفيذية كانت تُشكِّل الإطار القانوني لعقوبات مؤثرة على القطاعَين المالي والمصرفي السوريَّين. مبنى مُدمَّر بجدارية في إدلب شمال سوريا أغسطس 2023 تحيي الذكرى العاشرة للهجوم الكيماوي على الغوطة (د.ب.أ) وفي هذا الإطار، أعلنت دمشق أنها تتخلص من تبعات النظام السابق في السياسة الخارجية التي حوَّلت سوريا إلى «قوة الابتزاز الأكبر في المنطقة لتحصيل بعض المصالح»، وفق تعبير مدير الشؤون الأميركية في وزارة الخارجية السورية، قتيبة إدلبي، الذي أكد تعاون دمشق في ملف السلاح الكيماوي بوصفه «لم يجر للشعب السوري سوى الخراب والقتل»، مؤكداً أن سوريا ستشهد خلال الأشهر المقبلة انفراجات كثيرة فيما يتعلق ببرامج العقوبات المفروضة عليها.

الخزانة الأميركية تفرض عقوبات على مرتبطين بالمؤسسة المالية لـ«حزب الله»
الخزانة الأميركية تفرض عقوبات على مرتبطين بالمؤسسة المالية لـ«حزب الله»

الشرق الأوسط

timeمنذ 36 دقائق

  • الشرق الأوسط

الخزانة الأميركية تفرض عقوبات على مرتبطين بالمؤسسة المالية لـ«حزب الله»

أعلنت وزارة الخزانة الأميركية عن عقوبات جديدة على «شبكة أعمال تهرب النفط الإيراني على أنه نفط عراقي، وعقوبات أخرى على أشخاص مرتبطين بمؤسسة (القرض الحسن) المالية التي يديرها (حزب الله) في لبنان». وأدرجت «الخزانة الأميركية» 7 أشخاص مرتبطين بـ«حزب الله» و«القرض الحسن» على لائحة العقوبات. وقالت في بيان نشرته على موقعها: «يعمل مسؤولو مؤسسة (القرض الحسن) المستهدفون اليوم في أدوار حيوية في أنشطة المؤسسة الداعمة لـ(حزب الله)، وقد ارتبط بعضهم بـ(القرض الحسن) لأكثر من عقدين من الزمن». وتابعت: «عملوا في المؤسسة، وسبق للعديد منهم أن امتلكوا حسابات مصرفية مشتركة في مؤسسات مالية لبنانية بالتنسيق مع منتسبين آخرين لـ(القرض الحسن)، وقاموا بعمليات مالية بملايين الدولارات تعود بالفائدة على (حزب الله)، لكنهم أخفوا مصالحه من خلال هذه العمليات»، مضيفة: «أظهرت العديد من هذه العمليات نمطاً مشابهاً لما عُرف سابقاً بـ(المصرفيين السريين) الذين جرى تصنيفهم من قِبَل مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC)؛ حيث كان مسؤولو (القرض الحسن) يُجرون عمليات مالية متطابقة في حسابات المؤسسة، مقابل حسابات بنكية وسيطة ضمن النظام المالي اللبناني الرسمي لإخفاء حركة الأموال المرتبطة بأعضاء معروفين في (حزب الله)». وقالت «الخزانة» إن من بين المستهدفين بالعقوبات، «نعمة أحمد جميل، وهو مسؤول كبير في مؤسسة (القرض الحسن) ورئيس قسمَي التدقيق والأعمال فيها، كما يُدير الخدمات المالية لـ(حزب الله) ومؤسساته التابعة»، مشيرة إلى أنه «على مدى أكثر من 20 عاماً، قدّم جميل خدمات مالية لـ(القرض الحسن)». وذكرت أن المستهدف الثاني هو «عيسى حسين قصير، وهو مسؤول رفيع في مؤسسة (القرض الحسن)، يُشرف على القسم المعني بتزويد الفروع بالمعدات، وإدارة عمليات الشراء واللوجستيات. وفي هذا الإطار، قام قصير بفتح حسابات مصرفية ضمن النظام المالي الرسمي، مستخدماً اسم (القرض الحسن) لتنفيذ أنشطة تجارية». كما أدرجت على العقوبات سامر حسن فواز، و«هو رئيس قسم الإدارة في (القرض الحسن)، ويتولّى مسؤولية الإدارة والتنسيق مع شركات متنوعة تُساعد المؤسسة في الشؤون اللوجستية والمشتريات. وقد شغل منصب المدير الإداري في (القرض الحسن) منذ عام 2010 على الأقل». وأضافت الوزارة في بيان أن شبكة شركات، يديرها رجل الأعمال العراقي سليم أحمد سعيد، تشتري وتشحن نفطاً إيرانياً تقدر قيمته بمليارات الدولارات، مموهاً على أنه نفط عراقي أو ممزوج به منذ عام 2020 على الأقل. وقال وزير الخزانة سكوت بيسنت: «ستواصل الوزارة استهداف مصادر إيرادات طهران وتكثيف الضغوط الاقتصادية لعرقلة وصول النظام إلى موارد مالية تغذي أنشطته المزعزعة للاستقرار». وتقول الوزارة إنها فرضت عقوبات أيضاً على عدة سفن تتهمها بالمشاركة في التستر على نقل النفط الإيراني، بما يزيد الضغط على «أسطول الظل» الإيراني.

'مايكروسوفت' تتخذ إجراءات تحديثية وتلغي آلاف الوظائف
'مايكروسوفت' تتخذ إجراءات تحديثية وتلغي آلاف الوظائف

سويفت نيوز

timeمنذ 38 دقائق

  • سويفت نيوز

'مايكروسوفت' تتخذ إجراءات تحديثية وتلغي آلاف الوظائف

كاليفورنيا – سويفت نيوز: يُقال إن الذكاء الاصطناعي قد يحل في نهاية المطاف محل البشر في الوظائف. بالنسبة لبعض موظفي 'مايكروسوفت' وقسم الألعاب التابع لها، فقد بات هذا المستقبل قاب قوسين أو أدنى. قامت 'مايكروسوفت' بتسريح 9000 موظف، بحسب تقرير نشره موقع 'androidheadlines'. وفقًا لرسالة إلكترونية بقسم الألعاب بشركة مايكروسوفت، ستُسرّح 'مايكروسوفت' قسم الألعاب التابع لها. وجاء نص الرسالة كالتالي: 'نشارككم اليوم قرارات ستؤثر على زملائنا في جميع أنحاء مؤسستنا، ولضمان نجاح مستدام لقسم الألعاب، وتمكيننا من التركيز على مجالات النمو الاستراتيجي، سنُنهي أو نُقلّل العمل في بعض أقسام العمل'. وتابعت في الرسالة: 'نتبع نهج مايكروسوفت في إزالة طبقات إدارية لزيادة المرونة والفعالية، احترامًا للمتأثرين اليوم، سيُشارك قادة فرقكم تفاصيل إشعارات اليوم وأي تغييرات تنظيمية في الأيام القادمة.' يشير تقرير نشرته 'بلومبرغ' إلى أن قسم كينغ التابع لشركة مايكروسوفت، الشركة المنتجة لسلسلة كاندي كراش، يخطط لتسريح 10% من موظفيه، مما سيؤثر على حوالي 200 موظف. ومن المتوقع أن تواجه مكاتب الألعاب الأوروبية الأخرى التابعة لشركة مايكروسوفت تخفيضات مماثلة، بينما سيتم إبلاغ أقسام 'مايكروسوفت' الأميركية لاحقًا. أكدت 'مايكروسوفت' سابقًا أنها ستسرح حوالي 3% من قوتها العاملة العالمية. إذن، ما سرّ هذه التسريحات؟ بدايةً، لا تزال العديد من الشركات تحاول تقليص أعداد موظفيها. وقد كثّفت العديد منها عمليات التوظيف خلال الجائحة، لكنها الآن تجد نفسها تُوظّف أكثر من اللازم. ويبدو أيضًا أن للذكاء الاصطناعي دورًا هامًا. ومثل العديد من شركات التكنولوجيا العملاقة الأخرى، تستثمر 'مايكروسوفت' بكثافة في الذكاء الاصطناعي. ومن المتوقع أن تنفق الشركة ما يصل إلى 80 مليار دولار على مراكز البيانات المُستخدمة لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. هذا يعني أن أولوية 'مايكروسوفت' في المستقبل المنظور هي الذكاء الاصطناعي، وليس الألعاب. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store