
إلى أكثر من 2000 يورو شهريًاقانون جديد يرفع رواتب المجندين في ألمانيا
وبحسب ما أفادت به مجلة "دير شبيجل" الإخبارية التي اطلعت على مسودة قانون الخدمة العسكرية الجديد، فإن الراتب وفقًا لقانون الرواتب الاتحادي سيكون أعلى بكثير من الرواتب الحالية التي يتقاضاها من يؤدون الخدمة العسكرية طوعًا. ومن المقرر أن يتجاوز صافي الراتب في الخدمة الجديدة مبلغ 2000 يورو شهريًا.
أما بخصوص مدة الخدمة العسكرية الأساسية، فتذكر المسودة فقط أنها "ستُحدد بشكل موحد"، لكن بحسب ما هو متداول، فإنها ستبلغ مبدئيا ستة أشهر كحد أدنى.
ووفقًا لما ورد في تقرير "دير شبيجل"، فإن القانون يمنح الحكومة الاتحادية إمكانية"استدعاء المواطنين للخدمة العسكرية الإلزامية بموافقة البرلمان الألماني في حال اقتضت الضرورة على صعيد سياسة الدفاع"، ولم تؤدِّ التدابير التحفيزية إلى اجتذاب عدد كافٍ من المتقدمين طوعًا.
وتنص المسودة على أن الاستدعاء سيكون ممكنًا"إذا اقتضت الأوضاع السياسة الدفاعية زيادة عاجلة في حجم القوات المسلحة، لا يمكن تحقيقها على أساس طوعي". ومن المقرر عرض مشروع القانون على مجلس الوزراء نهاية أغسطس/آب المقبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 6 ساعات
- مباشر
رئيس الإمارات يبعث رسالة خطية إلى المستشار الألماني لتعزيز العلاقات
أبوظبي ـ مباشر: بعث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، رسالة خطية إلى فريدريش ميرتس، مستشار جمهورية ألمانيا الاتحادية، تتصل بالعلاقات الثنائية وسبل تعزيزها. سلم الرسالة سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، مبعوث دولة الإمارات الخاص إلى ألمانيا، خلال لقائه ثورستن فراي، رئيس المستشارية الاتحادية الألمانية، وزير المهام الخاصة في برلين. وذلك بحضور أحمد العطار، سفير دولة الإمارات لدى جمهورية ألمانيا الاتحادية، وذلك في مستهل زيارة عمل يقوم بها معاليه إلى ألمانيا، وفق وكالة الأنباء الإماراتية، وام. وبحث مبعوث الإمارات ورئيس المستشارية خلال اللقاء، فرص تعزيز العلاقات الثنائية وتوسيع مجالات التعاون بين دولة الإمارات وألمانيا في إطار الشراكة الإستراتيجية التي تجمع البلدين. وأكد الجابر، حرص قيادة دولة الإمارات على مواصلة تعزيز التعاون مع ألمانيا، للبناء على ما تحقق على مدى أكثر من خمسة عقود من العلاقات الوثيقة التي جمعتهما، بجانب استكشاف فرص نوعية جديدة للتعاون في القطاعات الحيوية المختلفة، خاصة الاقتصاد والتجارة والطاقة، والطاقة المتجددة، والصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، والاستثمارات الإستراتيجية، بما يسهم في دعم أهداف النمو والتقدم المستدام في البلدين الصديقين. وأشار إلى أن العلاقات الإماراتية - الألمانية، تتميز بالتفاهم والتعاون المثمر، مؤكداً الاهتمام المشترك بتطوير هذه العلاقات وتوسيع آفاقها لبناء مزيد من الشراكات التنموية بما يخدم مصالح البلدين ويعود بالخير على شعبيهما ويسهم في ترسيخ الاستقرار وتعزيز التنمية للجميع. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا


مباشر
منذ 6 ساعات
- مباشر
اتفاق بريطاني فرنسي لإعادة المهاجرين يثير اعتراضات أوروبية رغم دعم المفوضية
القاهرة - مباشر: أعلنت الحكومة البريطانية، أن المفوضية الأوروبية تدعم اتفاقًا جديدًا لإعادة المهاجرين بين المملكة المتحدة وفرنسا، رغم تصاعد الاعتراضات من دول أوروبية جنوبية وبعض السياسيين الفرنسيين، خاصة من اليمين. وقالت وزيرة الداخلية البريطانية إيفيت كوبر - في تصريح نقلته صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية - إن لندن وباريس تعملان على تطوير هذا البرنامج التجريبي منذ أكتوبر الماضي، مؤكدة أن "مفوضي الاتحاد الأوروبي كانوا داعمين للغاية"، وفقا لوكالة انباء الشرق الأوسط، اليوم الجمعة. وأضافت: "صممنا هذا البرنامج بطريقة تُراعي ليس فقط مصالح بريطانيا وفرنسا، بل تأخذ في الاعتبار المخاوف الأوروبية أيضًا.. ونتوقع استمرار دعم المفوضية الأوروبية". وأشارت المفوضية - في بيان لاحق - إلى أنها لا تزال تُقيّم تفاصيل التعاون بين فرنسا والمملكة المتحدة، مضيفة أنها تعمل على دعم "الحلول المتوافقة مع روح ونص القانون الأوروبي". ويأتي هذا التصريح في أعقاب إعلان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن إطلاق نظام تجريبي خلال الأسابيع المقبلة يقوم على مبدأ "واحد داخل مقابل واحد خارج"، بحيث يتم احتجاز بعض المهاجرين الذين يصلون إلى بريطانيا عبر القوارب الصغيرة، ثم إعادتهم إلى فرنسا، على أن تستقبل بريطانيا عددًا مماثلًا من اللاجئين القادمين من فرنسا ممّن يملكون مطالب شرعية، خصوصا في إطار لمّ شمل الأسر. ورفضت "كوبر، الكشف عن عدد المهاجرين الذين سيشملهم البرنامج في مرحلته الأولى، أو حجم التوسعة المرتقبة بعد انتهاء المرحلة التجريبية، ورغم الترحيب الدبلوماسي المتبادل بين لندن وباريس، ذكرت "فاينانشيال تايمز" أن الاتفاق يواجه عقبات كبيرة، أبرزها الجدل حول مصير المهاجرين المرفوضين من الجانب البريطاني، خاصة في ظل الخلافات الحادة داخل الاتحاد الأوروبي حول آلية توزيع المهاجرين بين الدول الأعضاء، وهي أزمة مستمرة بين دول الجنوب، مثل إيطاليا واليونان وإسبانيا، ودول الشمال الأكثر تحفظًا. وذكرت الصحيفة أن الاتفاق يطرح في الوقت نفسه أسئلة صعبة على الاتحاد الأوروبي، كما أنه يسلط الضوء على أنظمته الداخلية المختلفة في التعامل مع المهاجرين التي لطالما أحدثت انقسامًا عميقًا بين الدول الأعضاء الجنوبية والشمالية. وقد صرح مسؤول في وزارة الداخلية البريطانية بأن الاتفاق لن يحتاج إلى "موافقة رسمية" من المفوضية، لكن المملكة المتحدة وفرنسا "ستحرصان على ضمان ارتياحهما للأسس القانونية، وقال":لقد عملنا معهم عن كثب طوال الوقت، لذا لسنا قلقين للغاية". وقال المتحدث باسم ستارمر، إن هذه الترتيبات نوقشت مع المفوضية، و"أنهم لم يتوقعوا أي مشاكل"، مضيفا "بذلنا جهودًا كبيرة لضمان متانة هذه الإجراءات في مواجهة التحديات القانونية"،وعندما سُئل عما حدث بعد إعادة المهاجرين غير الشرعيين من المملكة المتحدة بموجب هذا البرنامج، قال: "الهدف هو تفريقهم بعيدًا عن شمال فرنسا".. وأضاف أن مصير المهاجرين العائدين يعود في النهاية إلى فرنسا. وأضافت الصحيفة البريطانية، أن ماكرون يُخاطر سياسيًا بوضع سابقة فيما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي متمثلة في استعادة المهاجرين من المملكة المتحدة، ومن المرجح أن يواجه معارضة من سياسيي المعارضة، وخاصة من أقصى اليمين. وأشارت، إلى حقيقة رفض الرؤساء الفرنسيين السابقين طلبات الحكومة البريطانية بقبول عودة طالبي اللجوء، بحجة أنهم أشخاص يحاولون الوصول إلى المملكة المتحدة، وأنهم ليسوا من مسؤولية فرنسا. من جانبه، قال كزافييه برتراند، رئيس منطقة أوت دو فرانس في شمال فرنسا المطلة على القناة الإنجليزية:" إن الاتفاق "صفقة سيئة لفرنسا وجيدة للإنجليز"، وأضاف: "على الإنجليز التوقف عن معاملتنا كمقاولين من الباطن، وتابع "إذا لم تكن هناك أوروبا، فلن ينجح هذا، مشيرًا إلى مخاوف من أن فرنسا ستضطر إلى الاحتفاظ بمزيد من طالبي اللجوء كجزء من الاتفاق لأنه لن يكون هناك مكان آخر لإرسالهم. وتابع، الأمر متروك للدول التي دخلوا منها، وخاصة إيطاليا، لتحمل نصيبها من العبء... هذه مشكلة تقع في المقام الأول على عاتق الاتحاد الأوروبي، في حين أعربت ناتاشا بوشار، عمدة منطقة كاليه اليمينية، عن غضبها من الترتيب الجديد الذي قالت إنه "سيزيد من أعداد" المهاجرين غير الشرعيين الذين "يُسببون الفوضى" في المدينة. وعارضت، ما تُسمى بالدول الخمس المتوسطية - قبرص واليونان وإيطاليا ومالطا وإسبانيا - الاتفاق البريطاني الفرنسي وهي دول تحصل على النصيب الأكبر في أعداد المهاجرين الوافدين إلى الاتحاد الأوروبي من منطلق مخاوف بأن تسعى فرنسا إلى إعادة المهاجرين المرحّلين من المملكة المتحدة إليها، مستشهدةً بما يُسمى بقواعد دبلن المتعلقة ببقاء المهاجرين في أول دولة عضو في الاتحاد الأوروبي يدخلونها.

العربية
منذ 9 ساعات
- العربية
زيلينسكي يؤكد استئناف إمدادات الأسلحة الأميركية.. ومبعوث ترامب يزور كييف
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إنه تلقى وعوداً بشحنات أسلحة جديدة من الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين. وقال زيلينسكي في فيديو نشره الجمعة على حسابه في منصة "تلغرام": " لدينا إشارات سياسية على أعلى مستوى ، إشارات جيدة، وخاصة من الولايات المتحدة الأميركية، ومن أصدقائنا الأوروبيين. ووفقاً لجميع التقارير، استؤنفت الإمدادات" التي كانت معلقة. كما قال الرئيس الأوكراني: "نحن أيضاً بصدد الإعداد لشحنات أسلحة أوروبية جديدة". في سياق متصل، أعرب عن توقعه باتخاذ الغرب لـ"خطوات قوية" بشأن فرض عقوبات جديدة على روسيا. We have received political signals at the highest level – good signals – including from the United States, from our European friends. According to all reports, aid shipments have been restored. — Volodymyr Zelenskyy / Володимир Зеленський (@ZelenskyyUa) July 11, 2025 وكانت الولايات المتحدة قد فرضت الأسبوع الماضي تعليقاً جزئياً على شحنات الأسلحة التي كانت قد وعدت بإرسالها بالفعل لأوكرانيا. أميركا روسيا و أوكرانيا ومن المقرر عقد محادثات بشأن الدعم العسكري لكييف الأسبوع المقبل مع المبعوث الأميركي الخاص كيث كيلوغ وآخرين. ويعتزم كيلوغ التوجه إلى كييف يوم الاثنين المقبل. وصرح لموقع الأخبار الأوكراني "نوفيني لايف"، على هامش مؤتمر إعادة إعمار أوكرانيا في روما يوم الجمعة، بأنه سيبقى في كييف لمدة أسبوع. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد دعا إلى إنهاء سريع للقتال في أوكرانيا، لكنه في الوقت ذاته مارس بشكل أساسي ضغوطاً على كييف عبر تقليص شحنات الأسلحة إليها. غير أن موقفه العلني تجاه موسكو أصبح في الآونة الأخيرة أكثر انتقاداً. وكان ترامب قد تعهد بنفسه بالإدلاء "بتصريح مهم" حول روسيا يوم الاثنين المقبل.