
ستنتج 1450 برميلا يوميا.. حفر بئر جديدة في حقل الشرارة
وكشفت إحصائيات المؤسسة الوطنية للنفط عن ارتفاع إنتاج ليبيا من الخام إلى مليون و398 ألفا و830 برميلا اليوم الأربعاء، مقارنة بمليون و382 ألفًا و554 برميلًا أمس، حسب بيانات نشرتها على «فيسبوك».
وفي وقت سابق الأربعاء، أعلنت مؤسسة النفط وشركة «أكاكوس» الانتهاء من تنفيذ أعمال صيانة صمّامات سد وادي غان، حيث جرى فتح الصمّامات التي ظلّت مغلقة لأكثر من 15 عاماً، مما مكّن من خفض منسوب المياه المتراكمة داخل السد، وتقليل الضغط الهيدروليكي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الساعة 24
منذ 5 ساعات
- الساعة 24
يخلف: الخطر الحقيقي على قيمة الدينار السياسات النقدية الخاطئة
قال الدكتور يوسف يخلف، أستاذ الاقتصاد في الجامعات الليبية، إن استمرار استيراد سلع استهلاكية بسيطة ومتوفرة إمكانيات إنتاجها محليًا – مثل العلكة، الكاتشب، الصلصة، البطاطا، السردين، الزيتون، الكيك، العطور، والفواكه – يُعد أحد أبرز مظاهر الهدر في النقد الأجنبي، ويشكل عبئًا خطيرًا على الاقتصاد الوطني. وأضاف يخلف، عبر حسابه على 'فيسبوك' أن ليبيا تملك مقومات إنتاج بعض هذه السلع بجودة تنافسية، مثل السردين، وهو ما يُفترض أن يُوظف للتصدير وتنويع مصادر الدخل، لا لإهدار العملات الصعبة في استيرادها. وأوضح أن حجم هذا الهدر بلغ نحو 21 مليون دولار في يوليو 2025 فقط، من أصل أكثر من 1.8 مليار دولار أُنفقت خلال ذات الشهر، مشيرًا إلى أن هذا يحدث في وقت يروج فيه مصرف ليبيا المركزي إلى أنه يحارب السوق السوداء، بينما في الواقع يتم 'شرعنة' هذه السوق عبر أدوات رسمية تبدو وكأنها شرعية. وأكد الدكتور يخلف أن 'الخطر الحقيقي على قيمة الدينار الليبي ليس السوق السوداء فقط، بل السياسات النقدية الخاطئة التي تُدار من داخل المصرف المركزي نفسه'، مضيفًا أن 'ما يُسمى بمكاتب الصيرفة، التي تم ترخيصها تحت مسميات قانونية، ليست سوى غطاء لامتداد السوق الموازية بإشراف رسمي'. واستطرد: 'على الليبيين أن يدركوا أن حماية الدينار تبدأ من مواجهة منظومات الفساد داخل المؤسسات النقدية، لا من التغني بمحاربة السوق السوداء عبر أدوات تزيدها توسعًا وشرعية'.


أخبار ليبيا
منذ 5 ساعات
- أخبار ليبيا
يخلف: الخطر الحقيقي على قيمة الدينار السياسات النقدية الخاطئة
قال الدكتور يوسف يخلف، أستاذ الاقتصاد في الجامعات الليبية، إن استمرار استيراد سلع استهلاكية بسيطة ومتوفرة إمكانيات إنتاجها محليًا – مثل العلكة، الكاتشب، الصلصة، البطاطا، السردين، الزيتون، الكيك، العطور، والفواكه – يُعد أحد أبرز مظاهر الهدر في النقد الأجنبي، ويشكل عبئًا خطيرًا على الاقتصاد الوطني. وأضاف يخلف، عبر حسابه على 'فيسبوك' أن ليبيا تملك مقومات إنتاج بعض هذه السلع بجودة تنافسية، مثل السردين، وهو ما يُفترض أن يُوظف للتصدير وتنويع مصادر الدخل، لا لإهدار العملات الصعبة في استيرادها. وأوضح أن حجم هذا الهدر بلغ نحو 21 مليون دولار في يوليو 2025 فقط، من أصل أكثر من 1.8 مليار دولار أُنفقت خلال ذات الشهر، مشيرًا إلى أن هذا يحدث في وقت يروج فيه مصرف ليبيا المركزي إلى أنه يحارب السوق السوداء، بينما في الواقع يتم 'شرعنة' هذه السوق عبر أدوات رسمية تبدو وكأنها شرعية. وأكد الدكتور يخلف أن 'الخطر الحقيقي على قيمة الدينار الليبي ليس السوق السوداء فقط، بل السياسات النقدية الخاطئة التي تُدار من داخل المصرف المركزي نفسه'، مضيفًا أن 'ما يُسمى بمكاتب الصيرفة، التي تم ترخيصها تحت مسميات قانونية، ليست سوى غطاء لامتداد السوق الموازية بإشراف رسمي'. واستطرد: 'على الليبيين أن يدركوا أن حماية الدينار تبدأ من مواجهة منظومات الفساد داخل المؤسسات النقدية، لا من التغني بمحاربة السوق السوداء عبر أدوات تزيدها توسعًا وشرعية'.


أخبار ليبيا
منذ 15 ساعات
- أخبار ليبيا
ارتفاع طفيف في إنتاج النفط الليبي إلى أكثر من 1.4 مليون برميل يوميًا
العنوان-طرابلس سجلت ليبيا اليوم الإثنين ارتفاعًا جديدًا في معدلات إنتاج النفط، حيث بلغ الإنتاج اليومي مليونًا و406 آلاف و828 برميلاً، بزيادة طفيفة عن إنتاج يوم أمس الذي بلغ مليونًا و400 ألف و682 برميلاً، وفق ما أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط عبر صفحتها الرسمية على 'فيسبوك'. كما أظهرت بيانات المؤسسة ارتفاعًا في إنتاج المكثفات، الذي وصل إلى 53 ألفًا و539 برميلاً، مقارنة بـ53 ألفًا و206 براميل في اليوم السابق. وفيما يخص إنتاج الغاز الطبيعي، فقد سجل هو الآخر ارتفاعًا طفيفًا، إذ بلغ حجمه مليارين و553 مليون قدم مكعب، مقابل مليارين و552 مليون قدم مكعب يوم أمس. وتجدر الإشارة إلى أن ليبيا شهدت تراجعًا في إنتاجها النفطي خلال العام الماضي بنسبة 4.1%، أي ما يعادل انخفاضًا بنحو 17.8 مليون برميل، حيث بلغ إجمالي إنتاج الخام في العام 2024 نحو 415.7 مليون برميل، مقارنة بـ433.5 مليون برميل في العام 2023، بحسب تقارير سابقة صادرة عن المؤسسة.