logo
بعد تأسيس ماسك لحزب سياسي ترامب يصف الخطوة بأنها "سخيفة"

بعد تأسيس ماسك لحزب سياسي ترامب يصف الخطوة بأنها "سخيفة"

الديارمنذ يوم واحد
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
انتقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب إعلان حليفه السابق إيلون ماسك تأسيس حزب سياسي جديد ووصفه بأنه "سخيف".
وقال ترامب للصحافيين في نيوجيرسي قبل صعوده طائرته عائدا إلى واشنطن "أعتقد أن تأسيس حزب ثالث أمر سخيف.. نحن نحقق نجاحا باهرا مع الحزب الجمهوري".
وأضاف "لقد كان النظام دائما قائما على حزبين، وأعتقد أن تأسيس حزب ثالث يزيد فقط من الارتباك".
وختم ترامب قائلا "يمكنه أن يتسلى بذلك قدر ما يشاء، لكنني أعتقد أن هذا أمر سخيف".
وكان ماسك وترامب قريبين جدا، فقد ساهم أغنى رجل في العالم بأكثر من 270 مليون دولار في حملة الجمهوري الرئاسية، وقاد "لجنة الكفاءة الحكومية" لخفض الإنفاق الفدرالي، وكان ضيفا دائما على المكتب البيضاوي.
صدام علني
وغادر رجل الأعمال "لجنة الكفاءة الحكومية" في أيار للتركيز على إدارة شركاته، وخاصة تسلا المتخصصة في السيارات الكهربائية التي تضررت صورتها ومبيعاتها في أنحاء العالم نتيجة تعاونه مع ترامب.
لكن بعد فترة وجيزة، وقع صدام علني بين الرجلين بشأن مشروع قانون الميزانية الذي اقترحه الرئيس على الكونغرس وأقره الأخير.
وكان إيلون ماسك قد وعد بتأسيس حزب سياسي جديد إذا تم اعتماد النص.
وقد نفذ وعده، في اليوم التالي للتوقيع على "قانون دونالد ترامب الكبير والجميل"، بإعلانه عن تأسيس "حزب أميركا".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يمكن لترامب الفوز بجائزة نوبل للسلام؟
هل يمكن لترامب الفوز بجائزة نوبل للسلام؟

ليبانون 24

timeمنذ 10 دقائق

  • ليبانون 24

هل يمكن لترامب الفوز بجائزة نوبل للسلام؟

رشّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام، معتبرا أنه أظهر "تفانيا استثنائيا" في تعزيز الأمن والاستقرار حول العالم، بحسب رسالة بعث بها إلى لجنة نوبل ونشرها عبر الإنترنت. ويأتي هذا الترشيح في وقت يحاول فيه ترامب لعب دور الوسيط للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في غزة، بينما كانت باكستان قد أعلنت الشهر الماضي نيتها ترشيح ترامب للجائزة أيضاً، تقديراً لدوره في محاولة حل النزاع مع الهند. لكن هذا الترشيح أثار تساؤلات وانتقادات في بعض الأوساط، إذ وصف رئيس الوزراء السويدي السابق كارل بيلت، على منصة "إكس"، خطوة نتنياهو بأنها محاولة "تملّق" لترامب. وفي حال فوزه، سيصبح ترامب خامس رئيس أميركي ينال جائزة نوبل للسلام بعد تيودور روزفلت وودرو ويلسون وجيمي كارتر وباراك أوباما. ووفقا لوصية الصناعي السويدي ألفريد نوبل، تُمنح الجائزة للأفراد أو المنظمات التي تساهم في "تعزيز أواصر الإخاء بين الأمم" وتقليل النزاعات والتسلح. ويؤكد موقع نوبل الرسمي أنه "يمكن عمليا لأي شخص حي أو أي مؤسسة نشطة الفوز بالجائزة" إذا استوفى الشروط. لكن تجدر الإشارة إلى أن الترشيحات تُغلق في كانون الثاني من كل عام، ما يعني أن ترشيح نتنياهو لن يُدرج ضمن قائمة هذا العام. وتضم قائمة المؤهلين لترشيح أسماء طويلة، رؤساء الدول وأعضاء الحكومات والبرلمانات وأساتذة جامعات في مجالات التاريخ والقانون والفلسفة ومن سبق لهم الفوز بالجائزة وغيرهم. ولا يُسمح لأي شخص بترشيح نفسه، وتظل الأسماء سرية لمدة 50 عاما، إلا إذا كشف عنها مقدّم الترشيح. وتتولى لجنة نوبل النرويجية، المؤلفة من خمسة أعضاء يُعيّنهم البرلمان النرويجي، مهمة فرز الترشيحات واختيار الفائز. وغالبا ما يكون الأعضاء من الشخصيات السياسية أو الحقوقية. تراجع اللجنة مئات الترشيحات كل عام بمساعدة خبراء، وتسعى عادة للوصول إلى قرار توافقي، لكن يمكنها التصويت بالأغلبية. وتُعتبر جائزة نوبل للسلام من أكثر الجوائز التي تحمل رسائل سياسية مثيرة للجدل، إذ سبق أن استقال أعضاء من اللجنة احتجاجا على بعض الأسماء، مثلما حدث مع هنري كيسنجر عام 1973 وياسر عرفات عام 1994. كما أثار فوز الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما بالجائزة بعد أشهر قليلة من توليه منصبه جدلا واسعا. ويحصل الفائز بجائزة نوبل للسلام على ميدالية ودبلوم ومبلغ مالي قدره 11 مليون كرونة سويدية (نحو 1.15 مليون دولار)، إلى جانب اهتمام عالمي كبير. وسيُعلَن عن اسم الفائز بجائزة هذا العام في 10 تشرين الأول من معهد نوبل النرويجي بأوسلو، فيما يقام حفل تسليم الجوائز في العاشر من كانون الأول، تزامناً مع ذكرى وفاة ألفريد نوبل. (سكاي نيوز عربية)

واشنطن: الفرصة سانحة لكنها قد تكون الأخيرة
واشنطن: الفرصة سانحة لكنها قد تكون الأخيرة

MTV

timeمنذ 18 دقائق

  • MTV

واشنطن: الفرصة سانحة لكنها قد تكون الأخيرة

عكست تصريحات المبعوث الأميركي توم برّاك اهتمام الرئيس ترامب وإدارته بالشأن اللبناني والفرص المستقبلية للبنان، لكن كلام برّاك في بيروت اعتُبر بأنه حمّال أوجه. فهو أعرب عن امتنانه لاستجابة لبنان "المدروسة والسريعة" للورقة التي قدّمها، لكنه لم يخف خشيته من أن يُترك لبنان وحيدًا بينما قطار التغيير يهبّ على المنطقة بأكملها. ويمكن تلخيص الموقف الأميركي بآخر جملة قالها برّاك في القصر الجمهوري اللبناني إذ أشار إلى أن ترامب مقدامٌ لجهة اتخاذ القرارات لكنه يفتقر إلى الصبر. وهو ما يعكس الموقف الواضح للبيت الأبيض والذي يشير إلى أن "المهل بدأت تضيق أمام اللبنانيين". في الإطار عينه، أشار مصدر قريب من وزارة الخارجية الأميركية إلى أن برّاك وصف الوضع اللبناني بـ "دبلوماسية المستثمر المساوم"، ساعيًا في كلامه للتوضيح أن الفرصة سانحة، لكنها قد تكون الفرصة الأخيرة أمام اللبنانيين. وتوقّف المصدر أمام أهميّة ما قاله برّاك إن على كل الأطراف في لبنان التنازل عن بعض المكاسب لا سيّما "حزب اللّه". فقد اعتبر محللون أن لبنان لم يعد يملك "ترف الوقت"، فالتغيير حاصل في المنطقة بسرعة قصوى، وعلى اللبنانيين حزم موقفهم. من جهة أخرى، لفت بعض المحللين إلى أن برّاك وقع في زلة لسان عندما تساءل إذا كان "حزب اللّه" حزبًا سياسيًا. وأشار المحللون إلى أن "حزب اللّه" بالنسبة إلى واشنطن هو categorically "جماعة إرهابية لا يمكن تطبيع العلاقات معها". وردًّا على سؤال حول الردّ اللبناني، قال مصدر في البيت الأبيض إنه ستتمّ دراسة الردّ واتخاذ الموقف المناسب منه. وهذا الموقف "سيعكس سياستنا تجاه لبنان". لكنّ المصدر شدّد على أنّ عدم وجود جدول زمني واضح يعكس رغبة لبنانية جلية في بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها ليس بالأمر الإيجابي. فعلى لبنان أن يقتنع بأنه "دولة ذات سيادة ويتصرّف على هذا الأساس قبل مطالبة المجتمع الدولي بمعاملته على هذا الأساس". من هنا، تخشى واشنطن من تقاذف الرئاسات الثلاث اللبنانية الكرة كلّ واحدة إلى ملعب الآخر، فيما يبدو أن "حزب اللّه" ليس بوارد تسليم سلاحه إلى الدولة من دون الحصول على "جوائز" تضمن استمراريته وقدرته على عرقلة الجهود السياسية، وهو ما لن تقبله لا واشنطن ولا تل أبيب ولا السعودية. وشدّد المصدر على أنّ على "حزب اللّه" أن يتحمّل مسؤوليته لجهة المساعدة في إيجاد الحلّ الذي يسمح للبنان بالانطلاق، لأن ذلك يساهم إيجابًا في مساعدة بيئته أكثر مما يساعدها تمسّكه بالسلاح. وقال المصدر إن اللبنانيين يحاولون التذاكي لجهة تقديم ورقة مدبّجة بالكلمات الرنّانة، لكن عليهم أن يعوا أن واشنطن لن تذهب إلى لبنان لنزع سلاح "حزب اللّه"، كما أن إسرائيل لن تسمح للوضع بالعودة إلى الوراء. وإذا لم يعمد اللبنانيون إلى ترتيب بيتهم الداخلي، "لن يأبه أحد بهم"، مشيرين إلى أن برّاك قال بوضوح إنّ التغيير لا بدّ من أن يبدأ من الداخل، وعلى اللبنانيين التعامل مع هذا التحدّي. وعن مقاربة برّاك لاتفاق وقف إطلاق النار، علّق مصدر دبلوماسي أميركي بالقول إن عدم ارتياح الجانب اللبناني لبنود اتفاق الأعمال العدائية "1701-2.0" ليس مشكلة أميركية... فاللبنانيون كانوا "يسابقون الريح" للتوصل إلى وقف الأعمال العدائية لأن "حزب اللّه" لم يعد يحتمل الخسائر... "وهم اليوم يسعون لكسب الوقت رغم خسارة كامل محورهم!". ويضيف المصدر أن واشنطن لن تقف بوجه إسرائيل أو ردعها عن ملاحقة "حزب اللّه". لا بل إن إضعاف "حزب اللّه" وجعله لاعبًا داخليا ضعيفًا بعد أن كان لاعبًا إقليميًا يصبّ في صلب السياسة الأميركية الحالية الهادفة إلى تفكيك الميليشيات في المنطقة إفساحًا في المجال لرسم شرق أوسط جديد. ورغم أنّ لبنان، بالنسبة للبيت الأبيض موجود على لائحة اهتماماته إلّا أنّ الأولوية هي لحلّ مسألة غزة، والمقاربة الجديدة من إيران، والاحتضان الإيجابي لسوريا. صحيح أن واشنطن مستعدة للمساعدة في تحسين علاقات لبنان بجيرانه، لكنها لن تفرض على بيروت أي شيء. لا بل هي مستعدة to subcontract الملف اللبناني إلى إسرائيل وحتى سوريا لاحقًا. فتل أبيب، بحسب المصدر، لن تقبل أن يتعرض أهالي شمال إسرائيل لأي خطر بعد اليوم. وإن لم يعمل لبنان على تنفيذ 1701 بكامل مندرجاته بالسرعة المطلوبة، فإن إسرائيل ستتكفل بذلك بحسب ما تراه مناسبًا لمصالحها. والإدارة الأميركية متفهمة لهذا الأمر، خصوصًا أن "حزب اللّه" لا يزال على لائحة الإرهاب. من جانب آخر، شدّدت المصادر على ما قاله برّاك حول أن إسرائيل تريد السلام مع لبنان، واصفة ذلك بالمهمّ جدًا. كما أنه يعكس رغبة الرئيس الأميركي وإدارته في إتمام هذا الملف. في موازاة ذلك، لفت بعض المحللين إلى أنّ وجود أحد مساعدي السيناتور جين شاهين، كبيرة الديمقراطيين في لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي، مع برّاك، يعكس اهتمام الكونغرس بالمسألة اللبنانية خصوصًا لجهة تساؤلات بعض أعضاء الكونغرس حول المساعدات الأميركية للجيش اللبناني والمطالبة بوقفها، ويعزون ذلك إلى أن الجيش اللبناني لا يؤدي كامل مهمته في بسط سيادة الدولة اللبنانية على كل أراضيها. وتوقع المصدر أن يتردّد صدى هذه الأصوات في الكونغرس في المستقبل القريب إذا لم تترجم المواقف اللبنانية إلى أفعال حقيقية.

واشنطن: الفرصة سانحة لكنها قد تكون الأخيرة
واشنطن: الفرصة سانحة لكنها قد تكون الأخيرة

ليبانون 24

timeمنذ 33 دقائق

  • ليبانون 24

واشنطن: الفرصة سانحة لكنها قد تكون الأخيرة

كتبت امل شموني في" نداء الوطن": عكست تصريحات المبعوث الأميركي توم برّاك اهتمام الرئيس ترامب وإدارته بالشأن اللبناني والفرص المستقبلية للبنان، لكن كلام برّاك في بيروت اعتُبر بأنه حمّال أوجه. ويمكن تلخيص الموقف الأميركي بآخر جملة قالها برّاك في القصر الجمهوري اللبناني إذ أشار إلى أن ترامب مقدامٌ لجهة اتخاذ القرارات لكنه يفتقر إلى الصبر. وهو ما يعكس الموقف الواضح للبيت الأبيض والذي يشير إلى أن "المهل بدأت تضيق أمام اللبنانيين". في الإطار عينه، أشار مصدر قريب من وزارة الخارجية الأميركية إلى أن برّاك وصف الوضع اللبناني بـ "دبلوماسية المستثمر المساوم"، ساعيًا في كلامه للتوضيح أن الفرصة سانحة، لكنها قد تكون الفرصة الأخيرة أمام اللبنانيين. وردًّا على سؤال حول الردّ اللبناني، قال مصدر في البيت الأبيض إنه ستتمّ دراسة الردّ واتخاذ الموقف المناسب منه. وهذا الموقف "سيعكس سياستنا تجاه لبنان". لكنّ المصدر شدّد على أنّ عدم وجود جدول زمني واضح يعكس رغبة لبنانية جلية في بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها ليس بالأمر الإيجابي. فعلى لبنان أن يقتنع بأنه "دولة ذات سيادة ويتصرّف على هذا الأساس قبل مطالبة المجتمع الدولي بمعاملته على هذا الأساس". من هنا، تخشى واشنطن من تقاذف الرئاسات الثلاث اللبنانية الكرة كلّ واحدة إلى ملعب الآخر، فيما يبدو أن "حزب اللّه" ليس بوارد تسليم سلاحه إلى الدولة من دون الحصول على "جوائز" تضمن استمراريته وقدرته على عرقلة الجهود السياسية، وهو ما لن تقبله لا واشنطن ولا تل أبيب ولا السعودية. وشدّد المصدر على أنّ على "حزب اللّه" أن يتحمّل مسؤوليته لجهة المساعدة في إيجاد الحلّ الذي يسمح للبنان بالانطلاق، لأن ذلك يساهم إيجابًا في مساعدة بيئته أكثر مما يساعدها تمسّكه بالسلاح. وقال المصدر إن اللبنانيين يحاولون التذاكي لجهة تقديم ورقة مدبّجة بالكلمات الرنّانة، لكن عليهم أن يعوا أن واشنطن لن تذهب إلى لبنان لنزع سلاح "حزب اللّه"، كما أن إسرائيل لن تسمح للوضع بالعودة إلى الوراء. وإذا لم يعمد اللبنانيون إلى ترتيب بيتهم الداخلي، "لن يأبه أحد بهم"، مشيرين إلى أن برّاك قال بوضوح إنّ التغيير لا بدّ من أن يبدأ من الداخل، وعلى اللبنانيين التعامل مع هذا التحدّي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store