أحدث الأخبار مع #الكونغرس


الوسط
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- الوسط
ترامب يتعهد بتمرير «العديد» من السياسات بعد قرار المحكمة العليا
أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة بقرار «رائع» أصدرته المحكمة العليا يحد من سلطة القضاة الفدراليين في تعليق الإجراءات الصادرة عن السلطة التنفيذية، متعهدا تمرير «العديد» من السياسات الأخرى. وقال ترامب خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض: «بفضل هذا القرار، أصبح بإمكاننا الآن الشروع فورا في المضي قدما في هذه السياسات العديدة، وتلك التي عُطلت خطأ على مستوى البلاد... لدينا الكثير منها. لديّ قائمة كاملة بها»، وفق ما نقلت عنه وكالة «فرانس برس». ومنحت المحكمة العليا الأميركية ترامب «انتصارا كبيرا» بقرارها الحد من صلاحية القضاة الفدراليين في إصدار أوامر تعلّق على المستوى الوطني قرارات السلطة التنفيذية. ماذا جاء في قرار المحكمة العليا الأميركية؟ وفي حكم صدر بغالبية 6-3، ويتعلق بمحاولة ترامب إنهاء حق المواطنة بالولادة، قالت المحكمة إن الأوامر الصادرة عن قضاة المحاكم الفدرالية «تتجاوز على الأرجح السلطة العادلة التي منحها الكونغرس للمحاكم الفدرالية»، وفق الوكالة الفرنسية. ولم تبت المحكمة العليا على الفور في دستورية الأمر التنفيذي الذي أصدره ترامب، والقاضي بإنهاء حق المواطنة بالولادة.


النهار المصرية
منذ 2 ساعات
- سياسة
- النهار المصرية
تحركات في الكونغرس الأميركي لتصنيف جبهة البوليساريو منظمة إرهابية
أعلن عضو مجلس النواب الأمريكي عن الحزب الجمهوري، جو ويلسون، في تغريدة له على منصة "إكس"، أنه تقدم رسميا، إلى جانب النائب الديمقراطي جيمي بانيتا، بمقترح قانون في الكونغرس الأمريكي يهدف إلى تصنيف جبهة البوليساريو منظمة إرهابية أجنبية. وقال ويلسون في تغريدة على حسابه بمنصة "إكس": "البوليساريو ميليشيا ماركسية (...) تزعزع استقرار المملكة المغربية، الحليف التاريخي للولايات المتحدة منذ 248 عاما"، وتابع "نشكر زميلي النائب جيمي بانيتا على دعمه لهذا التشريع ذي الطابع الحزبي المشترك، والرامي إلى تصنيف البوليساريو منظمة إرهابية أجنبية". وقد جاءت هذه الخطوة بعد مسار مكثف خاضه ويلسون، المعروف بأنه من الشخصيات المقربة من الرئيس الأمريكي، في الشهور الأخيرة للإعداد لهذا المقترح. من جهة ثانية، يؤكد التحرك سالف الذكر من نائب جمهوري ونائب ديمقراطي وجود توافق بين الحزب الحاكم والحزب المعارض في أمريكا على هذه الخطوة ضد "منظمة تهدد المصالح الأمريكية والمملكة المغربية"، وفق ما أعلنه ويلسون أكثر من مرة. ومن المرتقب أن يتم الاطلاع على ماقدمه النائبان، الجمهوري والديمقراطي، من طرف المؤسسة التشريعية الأمريكية واتخاذ قرار بشأن المقترح في ظرف لا يتعدى 90 يوما. تجدر الإشارة إلى أن ويلسون نشر في 11 أبريل 2025 على حسابه بموقع "إكس" منشورا قال فيه إنني "أتفق مع وزير الخارجية ماركو روبيو بأن الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية هو الحل الواقعي الوحيد لقضية الصحراء... سأقدّم مشروع قانون لتصنيف جبهة البوليساريو كمنظمة إرهابية".


LBCI
منذ 3 ساعات
- سياسة
- LBCI
المحكمة العليا الأميركية تحد من صلاحيات القضاة في تعليق قرارات السلطة التنفيذية
منحت المحكمة العليا الأميركية الرئيس دونالد ترامب انتصارا كبيرا عبر الحد من صلاحية القضاة الفدراليين في إصدار أوامر تعلّق على المستوى الوطني قرارات السلطة التنفيذية. وفي حكم صدر بغالبية 6-3 ويتعلق بمحاولة ترامب إنهاء حق المواطنة بالولادة، قالت المحكمة إن الأوامر الصادرة عن قضاة المحاكم الفدرالية "تتجاوز على الأرجح السلطة العادلة التي منحها الكونغرس للمحاكم الفدرالية". ولم تبت المحكمة العليا على الفور في دستورية الأمر التنفيذي الذي أصدره ترامب والقاضي بإنهاء حق المواطنة بالولادة.


الرياض
منذ 3 ساعات
- سياسة
- الرياض
المحكمة العليا الأميركية تحد من صلاحيات القضاة في تعليق قرارات ترمب
منحت المحكمة العليا الأميركية الرئيس دونالد ترامب انتصارا كبيرا الجمعة عبر الحد من صلاحية القضاة الفدراليين في إصدار أوامر تعلّق على المستوى الوطني قرارات السلطة التنفيذية. وفي حكم صدر بغالبية 6-3 ويتعلق بمحاولة ترامب إنهاء حق المواطنة بالولادة، قالت المحكمة إن الأوامر الصادرة عن قضاة المحاكم الفدرالية "تتجاوز على الأرجح السلطة العادلة التي منحها الكونغرس للمحاكم الفدرالية". ولم تبت المحكمة العليا على الفور في دستورية الأمر التنفيذي الذي أصدره ترامب والقاضي بإنهاء حق المواطنة بالولادة.


الوطن
منذ 4 ساعات
- سياسة
- الوطن
على غرار بوش وغزو العراق... ترمب يُجبر الاستخبارات الأميركية على ترديد تصريحاته
تبنت الاستخبارات الأميركية موقف الرئيس دونالد ترمب بشأن نجاح الضربات الأميركية على المواقع النووية الإيرانية في أهدافها، رغم تشكيك وسائل إعلام في ذلك. وعلقت صحيفة «غارديان» البريطانية على هذا الموقف بقولها إن ترمب أجبر الاستخبارات على ترديد تصريحاته، مثلما فعل الرئيس السابق جورج بوش الابن عندما غزا العراق في 2003. وأضافت أن في الفترة التي سبقت الغزو الأميركي اعتاد الصحافيون الذين يغطون الاستعدادات للحرب على المصطلح «الاستخبارات المُضلّلة»، الذي يصف تكتيك دفع المعلومات الاستخباراتية إلى صانعي القرار السياسي الرئيسيين، متجاوزين بذلك الضوابط والتوازنات داخل النظام. وكان المصطلح الأكثر شيوعاً هو «الانتقاء»؛ ففي حالة حرب العراق، اعتقدت إدارة جورج دبليو بوش أن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين يُصنّع أسلحة دمار شامل، وعملت على إثبات صحة افتراضها، واقتناعاً منها بصحة هذا الاعتقاد، سعت إلى تبسيط المعلومات التي تُؤكّد اعتقادها. وذكرت الصحيفة أن كل هذا مألوف بشكل غريب في حالة إيران، لأن دونالد ترمب وبعض كبار مسؤوليه (بمن فيهم وزير الخارجية ماركو روبيو، ونائب الرئيس جيه دي فانس، ومدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف، ووزير الدفاع بيت هيغسيث) يبدو أنهم يلجأون إلى الاستنتاجات غير الدقيقة. وتابعت أنه في حين أن إدارة بوش، بدعم من حكومة توني بلير في بريطانيا، حوّلت تبرير الاستخبارات للحرب إلى عملية علاقات عامة مراوغة أوقعت كبار مسؤولي الاستخبارات والجيش، فقد طبق ترمب النهج نفسه الذي يتبعه في كل شيء. والآن، تحولت تصريحاته حول الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية إلى اختبار ولاء لمسؤوليه الذين سارعوا إلى الالتزام بالقواعد، حتى مع إثارة تسريبات استخباراتية شكوكاً حول صحة مزاعمه. ولفتت الصحيفة إلى أن ترمب قال، السبت، بعد الغارات الجوية الأميركية على المواقع الإيرانية في أصفهان ونطنز وفوردو، إن «منشآت التخصيب النووي الرئيسية في إيران قد دُمرت تماماً». لكن، يوم الثلاثاء، خلص تقييم مسرب من وكالة استخبارات الدفاع الأميركية إلى أن الهجمات ربما أعاقت البرنامج النووي لبضعة أشهر فقط، وأن جزءاً كبيراً من مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب ربما يكون قد نُقل قبل الضربات. وتابعت: «نظراً لغروره، أطلق ترمب ومن حوله مزاعم أكثر غرابة: كان الهجوم تاريخياً يعادل قنبلتَي ناغازاكي وهيروشيما في اليابان خلال الحرب العالمية الثانية». وفي المقابل، ذكرت «الوكالة الدولية للطاقة الذرية» أنه لا يمكن معرفة مصير مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب، لكن ترمب نفى نقل اليورانيوم عالي التخصيب، ونشر على مواقع التواصل الاجتماعي: «لم يُنقل أي شيء من المنشأة»، يوم الجمعة، حذا هيغسيث حذوه، قائلاً إنه لا علم له بمعلومات استخباراتية تشير إلى نقل هذه المواد. وقالت «غارديان» إن العالم اعتاد على نوبات غضب ترمب، لكن مصداقية المعلومات الاستخبارية (قبل الهجوم وبعده) بالغة الأهمية، لأنها تعكس مصداقية الولايات المتحدة في أهم قضايا الأمن الدولي. ولَمّحت إلى الطريقة التي أُعيد بها تشكيل المعلومات الاستخبارية التي بررت الهجوم، ففي شهادتها أمام الكونغرس في وقت سابق من هذا العام، عكست تولسي غابارد، مديرة الاستخبارات الوطنية في إدارة ترمب، وجهة النظر الرسمية لأجهزة الاستخبارات. وأقرّت بأن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بلغ حجماً «غير مسبوق بالنسبة لدولة لا تمتلك أسلحة نووية»، إلا أن تقييم وكالات الاستخبارات أشار إلى أن إيران لم تستأنف العمل على بناء سلاح نووي منذ تعليق هذا الجهد عام 2003. وبعد أن تعرّضت لضغوط من ترمب، الذي رفض تقييمها، الأسبوع الماضي، سارعت غابارد إلى الانصياع، مدّعية أن تصريحاتها قد فُرّغت من سياقها من قِبَل «وسائل إعلام غير نزيهة»، وأن إيران ربما كانت على وشك صنع سلاح نووي خلال «أسابيع أو أشهر». وقالت غارديان إن هجوم ترمب على إيران استند إلى «مشاعر لا معلومات استخباراتية»، وذلك كما جاء في عنوان لا يُنسى لمجلة «رولينغ ستون»، الأسبوع الماضي. وكذلك لفتت الصحيفة إلى ما قاله فانس نائب ترمب عندما سألته شبكة «إن بي سي» عن سبب تجاهل إدارة ترمب لتقديرات الاستخبارات: «بالطبع نثق في أجهزة استخباراتنا، لكننا نثق أيضاً في حدسنا». وذكرت أن فانس دافع عن موقف ترمب على اعتبار أنه موقف جماعي للإدارة، إلا أن الحقيقة هي أن ترمب لطالما شكّك في أجهزة الاستخبارات الأميركية - وهو خلاف يعود تاريخه إلى ولايته الأولى، عندما رفض مزاعم تدخل قراصنة روس لمساعدته في الفوز بالانتخابات، وبدا مستعداً لتصديق كلام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على حساب وكالاته الاستخباراتية. وفي تلك الفترة نفسها، رفض ترمب تقييمات الاستخبارات وسحب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين إيران والقوى العالمية الست، وكذلك بدا ترمب أنه يُفضّل «مشاعره» الشخصية على تقييمات الاستخبارات بشأن كوريا الشمالية بهدف البقاء على وفاق معها. وقالت الصحيفة إن تاريخ ترمب في الثقة بمشاعره الشخصية على الاستخبارات الأميركية يبدو أنه يُعزز الشكوك في أنه قد تأثر شخصياً برئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي لطالما ردّد ادعاءاته بشأن الأسلحة النووية الإيرانية. واعتبرت أن تدخل ترمب في قضية الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية بالغ الأهمية أيضاً، فمن خلال طرحه للرواية التي يُتوقع من وكالات الاستخبارات الالتزام بها بإخلاص، يُغلق ترمب باباً أمام التحقيقات الفعلية، وجمع المعلومات الاستخباراتية. وتابعت أنه في حين يحاول الرئيس الأميركي تطويع الاستخبارات لرغباته، فإن المشكلة الآن ليست في عدم وجود فريق يحقق في صحة المعلومات، بل في أنه من المتوقع الآن أن يكون مجتمع الاستخبارات بأكمله مناصراً لترمب.