logo
9 أنواع من الخرف.. يشخصها الذكاء الاصطناعي بدقة وسرعة

9 أنواع من الخرف.. يشخصها الذكاء الاصطناعي بدقة وسرعة

عكاظمنذ يوم واحد
في إنجاز طبي جديد، أعلن باحثون من «مايو كلينك» تطوير أداة ذكاء اصطناعي تحمل اسم «State View»، قادرة على تشخيص تسعة أنواع من الخرف، بينها الزهايمر، من خلال فحص دماغي واحد. ووفقًا للدراسة المنشورة في مجلة «نيورولوجي»، فقد بلغت دقة الأداة 88%، متفوقة على طرق التشخيص التقليدية.
وتعتمد الأداة الجديدة على تحليل أنماط نشاط الدماغ باستخدام الذكاء الاصطناعي، وتجمع بين البيانات السريرية ونتائج الفحوصات الروتينية، دون الحاجة لاختبارات مكلفة أو معقدة. وتتمتع بسرعة تشخيص تعادل ضعف الطرق التقليدية، مع نتائج أكثر دقة بثلاثة أضعاف.
ويرى الباحثون، أن هذه التقنية تمثل خطوة ثورية في الكشف المبكر عن أمراض الخرف، خصوصًا في المناطق التي تفتقر إلى التجهيزات الطبية المتقدمة. كما يُتوقع أن تُسهم في تخفيف الأعباء عن الأنظمة الصحية، وتعزيز فرص التدخل العلاجي المبكر، مما يمنح المرضى وأسرهم أملًا في رعاية أفضل واستجابة أسرع.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة: تقليص المساعدات الأميركية قد يودي بحياة أكثر من 14 مليون شخص
دراسة: تقليص المساعدات الأميركية قد يودي بحياة أكثر من 14 مليون شخص

العربية

timeمنذ 43 دقائق

  • العربية

دراسة: تقليص المساعدات الأميركية قد يودي بحياة أكثر من 14 مليون شخص

يواجه أكثر من 14 مليون شخص من الفئات الأكثر ضعفا في العالم، ثلثهم من الأطفال الصغار، خطر الموت بحلول عام 2030 بسبب تفكيك إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وكالة التنمية الدولية (USAID) للمساعدات الخارجية، وفقًا لتوقعات دراسة نشرتها، الثلاثاء، مجلة "ذا لانسيت" The Lancet العلمية. جاءت هذه الدراسة بالتزامن مع تجمع قادة العالم ورجال الأعمال هذا الأسبوع في مؤتمر للأمم المتحدة في إسبانيا لدعم المساعدات المتقلصة. وكانت وكالة التنمية الدولية الأميركية تقدم أكثر من 40% من التمويل الإنساني العالمي حتى عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني). وبعد أسبوعين، تباهى إيلون ماسك الذي كان مقربا من ترامب ومستشارا له بتقليص تمويل الوكالة. وحذّر المؤلف المشارك في الدراسة دافيد راسيلا، الباحث في معهد برشلونة للصحة العالمية، من أن تقليص التمويل "يهدد بوقف أو حتى عكس التقدم المحرز على مدى عقدين في مجال الصحة بين الفئات الضعيفة". وقال في بيان إنه "بالنسبة للعديد من الدول منخفضة ومتوسطة الدخل، الصدمة الناتجة عن إيقاف المساعدات ستكون مماثلة من حيث الحجم لجائحة عالمية أو نزاع مسلح كبير". وقدّر الفريق الدولي من الباحثين أن برامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية منعت حدوث 91.8 مليون حالة وفاة في البلدان النامية بين عامي 2001 و2021، نظرا إلى بيانات 133 دولة. وهذا الرقم يفوق العدد التقديري للوفيات خلال الحرب العالمية الثانية، أكثر الصراعات دموية في التاريخ. ارتفاع حالات الإيدز والملاريا استخدم الباحثون أيضًا النمذجة لتوقع كيف يمكن أن يؤثر تخفيض التمويل بنسبة 83%، وهو الرقم الذي أعلنته الحكومة الأميركية في وقت سابق من هذا العام، على معدلات الوفيات. وتوصلت التوقعات إلى أن هذه التخفيضات قد تؤدي إلى أكثر من 14 مليون وفاة يمكن تجنبها بحلول عام 2030. ويشمل هذا الرقم أكثر من 4.5 مليون طفل دون سن الخامسة أي 700,000 حالة وفاة في السنة. للمقارنة، يُقدّر أن حوالي 10 ملايين جندي قتلوا خلال الحرب العالمية الأولى. وأظهرت الدراسة أن البرامج المدعومة من وكالة التنمية الدولية الأميركية مرتبطة بانخفاض نسبته 15% في الوفيات بسبب جميع الأسباب. أما بالنسبة للأطفال دون سن الخامسة، فكان الانخفاض في الوفيات مضاعفا تقريبا ليصل إلى 32%. ووُجد أن فعالية تمويل الوكالة تكمن في منع الوفيات التي يمكن تجنبها أي الناتجة عن الأمراض. ففي البلدان التي تلقت دعما كبيرا من الوكالة، كانت الوفيات بسبب الإيدز/فيروس نقص المناعة البشرية أقل بنسبة 65% مقارنة بتلك التي لم تحصل على تمويل أو حصلت على تمويل ضئيل. كما قُلصت نسبة الوفيات الناتجة عن الملاريا والأمراض المدارية المهملة إلى النصف تقريبا. وقال المؤلف المشارك في الدراسة، فرانسيسكو ساوتي من مركز بحوث الصحة في مانهيكا بموزمبيق، إنه كان شاهدا على فعالية تمويل الوكالة في مكافحة أمراض كالإيدز والملاريا والسل. "قطع التمويل يقوض البنية التحتية الحيوية" وأشار إلى أن "قطع هذا التمويل الآن لا يعرض الأرواح للخطر فحسب بل يقوض أيضا البنية التحتية الحيوية التي استغرق بناؤها عقودا من الزمن". ويشير متتبع محدث مؤخرا تديره خبيرة نمذجة الأمراض بروك نيكولز في "جامعة بوسطن" إلى أن قرابة 108,000 بالغ وأكثر من 224,000 طفل قد توفوا بسبب تخفيض المساعدات الأميركية، وهذا يعادل 88 حالة وفاة كل ساعة. تقليص ميزانيات المساعدات الخارجية وبعد تقليص ميزانية وكالة التنمية الدولية الأميركية، أعلنت دول مانحة أخرى، من بينها فرنسا وألمانيا وبريطانيا، عن خطط لتقليص ميزانياتها المخصصة للمساعدات الخارجية. وقالت المؤلفة المشاركة في الدراسة، كاتيرينا مونتي من معهد برشلونة للصحة العالمية، إن تقليص الاتحاد الأوروبي للمساعدات، قد يؤدي إلى "زيادة عدد الوفيات بشكل أكبر خلال السنوات القادمة". لكن الباحثين أكدوا أن هذه التوقعات القاتمة مبنية على حجم المساعدات المعلن حاليا، وقد تسوء بسرعة في حال تغيرت الأوضاع. ويجتمع عشرات من قادة العالم هذا الأسبوع في مدينة إشبيلية الإسبانية لحضور أكبر مؤتمر للمساعدات خلال عقد من الزمن، في ظل غياب الولايات المتحدة. وقبل تقليص تمويلها، كانت وكالة التنمية الدولية الأميركية تمثل 0.3% من إجمالي الإنفاق الفيدرالي الأميركي. وقال المؤلف المشارك في الدراسة جيمس ماكينكو من "جامعة كاليفورنيا" في لوس أنجلوس: "يساهم المواطن الأميركي بنحو 17 سنتا يوميا لوكالة التنمية الدولية، أي حوالي 64 دولارا في السنة". وأضاف: "أعتقد أن معظم الناس سيدعمون استمرار تمويل الوكالة لو علموا مدى فاعلية مثل هذه المساهمة الصغيرة في إنقاذ ملايين الأرواح".

غينيا تواجه موجة جديدة.. 18 إصابة بجدري القردة تثير القلق الصحي
غينيا تواجه موجة جديدة.. 18 إصابة بجدري القردة تثير القلق الصحي

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

غينيا تواجه موجة جديدة.. 18 إصابة بجدري القردة تثير القلق الصحي

أعلنت الوكالة الوطنية للأمن الصحي في غينيا تسجيل 18 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفايروس جدري القردة (إمبوكس) في عدة مناطق بالبلاد، بما في ذلك العاصمة كوناكري، وذلك في ظل تصاعد القلق العالمي بشأن انتشار هذا المرض الفايروسي، الذي أعلنته منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ صحية عالمية في أغسطس 2024 بسبب تزايد الحالات في إفريقيا وخارجها. ووفقا للدكتور سوري كوندي، المدير العام بالإنابة للوكالة الوطنية للأمن الصحي، فإن الحالات الجديدة تم رصدها في محافظات مختلفة، مع تركيز في بلدية كوناكري، مؤكدا أن المرضى يتلقون العلاج مجانًا في مركز نونجو الطبي، حيث سيظلون تحت الرعاية حتى تظهر نتائج فحوصاتهم سلبية. وأضاف كوندي أن السلطات الصحية في غينيا تعمل على تنسيق جهود عابرة للحدود مع دولتي سيراليون وليبيريا المجاورتين للحد من انتشار الفايروس، وتعتبر السلالة الجديدة «كلايد آي بي»، التي ظهرت في جمهورية الكونغو الديمقراطية عام 2023، أكثر فتكًا وقابلية للانتقال مقارنة بالسلالات السابقة. وجدري القردة هو مرض فايروسي حيواني المنشأ اكتُشف لأول مرة عام 1958 بين القرود، وانتقل إلى البشر عام 1970 في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وينتقل الفايروس عبر الاتصال الوثيق بالحيوانات أو البشر المصابين، وتشمل أعراضه الحمى، الصداع، آلام العضلات، والطفح الجلدي الذي قد يستمر من أسبوعين إلى أربعة أسابيع. وتشهد إفريقيا تصاعدًا مقلقًا في عدد الإصابات، حيث سجل المركز الإفريقي للسيطرة على الأمراض والوقاية منها أكثر من 42,438 حالة إصابة و1,100 وفاة في القارة منذ بداية 2024، وتُعد غينيا واحدة من الدول المتأثرة، حيث سجلت أول حالة مؤكدة في سبتمبر 2024 لفتاة تبلغ من العمر 7 سنوات في مقاطعة ماسينتا، ومع تزايد الحالات، أطلقت منظمة الصحة العالمية والمركز الإفريقي خطة استجابة قارية بميزانية 600 مليون دولار لتعزيز الرصد والعلاج. وتُركز الجهود في غينيا على تعزيز الفحوصات المخبرية، توفير العلاج المجاني، والتوعية العامة للحد من انتقال العدوى، ومع ذلك، تواجه البلاد تحديات لوجستية، بما في ذلك نقص اللقاحات وقدرات المختبرات المحدودة، مما يعيق الاستجابة السريعة. أخبار ذات صلة

"موديرنا" تعلن نتائج إيجابية لتجاربها على لقاح الإنفلونزا الموسمية
"موديرنا" تعلن نتائج إيجابية لتجاربها على لقاح الإنفلونزا الموسمية

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

"موديرنا" تعلن نتائج إيجابية لتجاربها على لقاح الإنفلونزا الموسمية

أعلنت شركة " موديرنا" الأميركية للتكنولوجيا الحيوية الاثنين عن نتائج إيجابية لتجربتها السريرية على لقاح الإنفلونزا الموسمية، وهي خطوة جديدة في مشروعها للقاح مشترك للإنفلونزا وكوفيد-19. وأفادت "موديرنا" في بيان أنها سجلت نتائج إيجابية في المرحلة الثالثة (الأخيرة قبل طرح الدواء) من دراسة لتقويم الفاعلية النسبية للقاح المقترح ضد الإنفلونزا "إم آر إن إيه-1010" (mRNA-1010) مقارنةً بلقاح الإنفلونزا الموسمية ذي الجرعة القياسية المُصرّح به أصلا للبالغين الذين تبلغ أعمارهم 50 عاما فأكثر. ونقل البيان عن رئيس "موديرنا" التنفيذي ستيفان بانسل قوله إن "نتائج فاعلية المرحلة الثالثة تمثل إنجازا مهما في جهود (الشركة) للحد من عبء الإنفلونزا لدى كبار السن". ولاحظ أن "شدة موسم الإنفلونزا الماضي تؤكد الحاجة إلى لقاحات أكثر فاعلية"، وفقًا لوكالة فرانس برس (أ ف ب). مقارنة بتقنيات لقاحات الإنفلونزا التقليدية المتاحة راهنا في السوق، والتي تُعطّل الفيروس، فإن اللقاح الذي يستخدم تقنية الحمض النووي الريبوزي المرسال (mRNA) سيتمتع بميزة "مطابقة السلالات المنتشرة بدقة أكبر" وتوفير "استجابة سريعة خلال جائحة إنفلونزا مستقبلية، مما يمهد الطريق للقاحات المركبة ضد كوفيد-19"، وفقا لبانسل. وشهد شتاء 2024-2025 وباء إنفلونزا موسميا شديدا من حيث الوفيات وحالات الاستشفاء. وأشارت السلطات الصحية الأميركية، وصلت حالات الاستشفاء وزيارات العيادات الخارجية المرتبطة بالإنفلونزا إلى أعلى مستوى لها في 15 عاما، إذ استلزمت معالجة أكثر من 600 ألف أميركي في المستشفيات. وفي فرنسا، عولج نحو 30 ألف شخص في المستشفيات بسبب الإنفلونزا خلال الفترة نفسها. وكانت "موديرنا" إلى جانب "بيونتيك/فايزر" من أولى الشركات التي وفّرت لقاحا لكوفيد-19 يعتمد على تقنية الحمض النووي الريبوزي المرسال المبتكرة، مما مكّنها لاحقا من إطلاق برامج بحثية عدة. ويتيح اللقاح المقترح للشركة أن تُنافس بقوة في سوق لقاحات الإنفلونزا الذي كانت تهيمن عليه إلى حد كبير سابقا شركات مثل "سانوفي" الفرنسية و"جي إس كيه" البريطانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store