logo
ترامب يوافق على ضرب إيران.. و"الغوريلا" يستعد للهجوم

ترامب يوافق على ضرب إيران.. و"الغوريلا" يستعد للهجوم

اليمن الآن٢٠-٠٦-٢٠٢٥

في تطور خطير ينذر بتفجر الأوضاع، كشف مسؤولون أميركيون أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعطى موافقته على خطة عسكرية دقيقة لاستهداف منشآت نووية إيرانية باستخدام قنابل خارقة للتحصينات، مع منح طهران مهلة نهائية لا تتجاوز أسبوعين للدخول في مفاوضات دبلوماسية.
وراء هذه الخطة يقف الجنرال مايكل إريك كوريلا، قائد القيادة المركزية الأميركية، المعروف في الأوساط العسكرية بلقب "الغوريلا"، والذي بدأ يتحرك بثقة وجرأة متزايدة مع اقتراب موعد تقاعده منتصف يوليو.
ووفقًا لصحيفة نيويورك بوست، فإن كوريلا تمكّن من فرض رؤيته العسكرية متجاوزًا وزير الدفاع، وحصل على الضوء الأخضر لتوسيع الاستعدادات العسكرية في الشرق الأوسط، رغم تحذيرات داخلية من عواقب التصعيد.
مقربون من كوريلا يؤكدون أنه لا يرى أن الحرب مع إيران ستكون بالقدر الكبير من الكلفة أو الخطر الذي يتخوف منه البعض، في إشارة إلى استراتيجية مباغتة وسريعة قد تغيّر المعادلة.
وفيما يحتدم الصراع الإيراني الإسرائيلي لليوم الثامن على التوالي، تترقب واشنطن رد طهران على المهلة الدبلوماسية بشأن ملف تخصيب اليورانيوم، بينما يلوح في الأفق خيار الحرب بضغطة زر واحدة.
المصدر
مساحة نت ـ رزق أحمد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تنصت أميركي على اتصالات إيرانية بعد ضرب المفاعلات النووية.. وهذا ما كشفته من معلومات صادمة!
تنصت أميركي على اتصالات إيرانية بعد ضرب المفاعلات النووية.. وهذا ما كشفته من معلومات صادمة!

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

تنصت أميركي على اتصالات إيرانية بعد ضرب المفاعلات النووية.. وهذا ما كشفته من معلومات صادمة!

أخبار وتقارير (الأول) وكالات: ذكرت صحيفة "واشنطن بوست"، الأحد، نقلا عن أربعة أشخاص مطلعين على معلومات مخابرات سرية متداولة داخل الحكومة الأميركية، أن اتصالات إيرانية جرى اعتراضها تضمنت أحاديث تقلل من حجم الأضرار التي سببتها الضربات الأميركية على البرنامج النووي الإيراني. وقالت الصحيفة: "سُمع كبار المسؤولين يقولون إن الضربة الأميركية على إيران كانت أقل تدميرا مما كان متوقعا". وأكد مصدر، طلب عدم نشر اسمه، هذه الرواية لرويترز، لكنه قال إن هناك تساؤلات جدية بشأن ما إذا كان المسؤولون الإيرانيون صادقين، ووصف عمليات التنصت بأنها مؤشرات غير موثوقة. ومع ذلك، يُعد تقرير صحيفة "واشنطن بوست" أحدث تقرير يثير تساؤلات حول مدى الضرر الذي لحق بالبرنامج النووي الإيراني. وحذر تقييم أولي جرى تسريبه من وكالة مخابرات الدفاع من أن الضربات ربما عطلت إيران بضعة أشهر فقط. لكن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يقول إن الضربات "محت تماما" البرنامج النووي الإيراني. يعترفون بأن الأمر سيستغرق بعض الوقت للوصول إلى تقييم كامل للأضرار الناجمة عن الضربات العسكرية في مطلع الأسبوع الماضي. ونفى البيت الأبيض صحة التقرير الذي نشرته الصحيفة. ونقلت "واشنطن بوست" عن كارولاين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض قولها "فكرة أن مسؤولين إيرانيين لم تُكشف أسماؤهم يعرفون ما حدث تحت مئات الأقدام من الأنقاض هي محض هراء. لقد انتهى برنامجهم للأسلحة النووية". وفي مقابلة بُثت اليوم الأحد على قناة "فوكس نيوز"، جدد ترامب ثقته بأن الضربات دمرت القدرات النووية الإيرانية. وقال: "لقد دُمرت بشكل لم يشهده أحد من قبل. وهذا يعني نهاية طموحاتهم النووية، على الأقل لفترة من الزمن".

إيرواني: مفتشو الوكالة الدولية للطاقة لا يمكنهم دخول المنشآت النووية الإيرانية
إيرواني: مفتشو الوكالة الدولية للطاقة لا يمكنهم دخول المنشآت النووية الإيرانية

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة الأنباء اليمنية

إيرواني: مفتشو الوكالة الدولية للطاقة لا يمكنهم دخول المنشآت النووية الإيرانية

إيرواني: مفتشو الوكالة الدولية للطاقة لا يمكنهم دخول المنشآت النووية الإيرانية الأحد، 04 محرم 1447هـ الموافق 29 يونيو 2025 الساعة 20:15:46 نيويورك - سبأ: أعلن السفير وممثل ايران الدائم لدى الأمم المتحدة أمير سعيد إيرواني إن مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية لا يمكنهم حالياً دخول المنشآت النووية الإيرانية. وأكد إيرواني اليوم الأحد في مقابلة مع قناة "سي بي إس" الاميركية أن إيران لن تتوقف أبداً عن تخصيب اليورانيوم مضيفا أنه لا يوجد أي تهديد موجّه من إيران إلى "رافائيل غروسي" المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية. وتابع إيرواني: "مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية لا يمكنهم حالياً دخول المنشآت النووية الإيرانية". وقال إن طهران كانت مستعدة للمفاوضات لكن الظروف غير مناسبة للتفاوض مع الولايات المتحدة. وأضاف: "إذا أراد الأميركيون فرض شروطهم علينا، سيكون التفاوض معهم مستحيلاً".

إيهود باراك: إيران في موقف القوة .. يجب الاطاحة بنتنياهو
إيهود باراك: إيران في موقف القوة .. يجب الاطاحة بنتنياهو

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة الأنباء اليمنية

إيهود باراك: إيران في موقف القوة .. يجب الاطاحة بنتنياهو

القدس المحتلة - سبأ: أكد رئيس الوزراء الاسبق للكيان الصهيوني ايهود باراك أن واشنطن وتل أبيب فشلتا في إلحاق ضرر جسيم بقدرات ايران النووية والصاروخية في الحرب الأخيرة. و في مقال نُشر في صحيفة هآرتس الصهيونية اليوم الاحد أعترف باراك بعجز الكيان الصهيوني امام ايران، "إذا لم يحدث تقدم في المفاوضات [المحتملة] بين إيران واميركا، فسندخل في حرب استنزاف مع إيران؛ في الواقع، ستكون قواتنا الجوية في مواجهة صواريخهم. أتوقع أن الولايات المتحدة ستدافع عنا ضد الصواريخ بالأسلحة والذخيرة، لكنها لن تدخل مرحلة التدخل الهجومي". وأشار باراك إلى أن إيران قد تتلقى منصات إطلاق صواريخ من كوريا الشمالية وباكستان، وقال: "هذا تحدٍّ كبير ليس سهلاً بالنسبة لصواريخنا الاعتراضية". وبالنظر إلى أحداث الأيام القليلة الماضية، من المحتمل أن تُوسّع إيران برنامجها النووي. واعترف بأن "إسرائيل" لم تُدمّر البرنامج النووي الإيراني أو حتى تُخفّف من تهديده الصاروخي، وقال: "لقد أجّلنا تقدّم البرنامج النووي الإيراني لبضعة أشهر فقط في هذه الحرب، وذلك بفضل التدخل الأمريكي". وتتناقض تصريحات باراك مع مزاعم رئيس الوزراء الإسرائيلي مجرم الحرب المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، بنيامين نتنياهو، والرئيس الأميركي دونالد ترامب، اللذين أعلنا مرارًا وتكرارًا أن البرنامج النووي الإيراني قد دُمّرَ وأن استعادته ستستغرق عدة سنوات،حسب وكالة تسنيم الإيرانية. وقال باراك "تمتلك إيران اليوم حوالي 400 كيلوغرام من اليورانيوم المُخصّب، ما يُمكنها من تجهيز عشرة رؤوس نووية. تمتلك إيران أجهزة طرد مركزي لم تُدمّر، وعددًا كبيرًا من العلماء، ومواقع لا نعرف عنها شيئًا. نحن أقوياء، لكننا لا نستطيع فعل كل شيء. يجب أن نستعد لفصول الحرب القادمة". كما اعتبر أنه من المستبعد جدًا أن تؤدي المفاوضات المحتملة بين إيران والولايات المتحدة إلى اتفاق نووي قد يفرض قيودًا على الاتفاق النووي السابق، خطة العمل الشاملة المشتركة. وأشار باراك إلى أن المسألة ستكون صعبة للغاية، وقال: لقد ارتكب دونالد ترامب خطأً فادحًا بالانسحاب من الاتفاق النووي عام 2018، والذي شجعه بنيامين نتنياهو، لأن إيران الآن دولة على اعتاب النووي. وتابع باراك: نحن في عصر جديد. تحتاج "إسرائيل" حاليًا إلى قائد وزعيم يدركان أن الإنجاز العسكري لن يدوم دون دعم سياسي. لقد حققت إيران الآن إنجازات وهي في موقف القوة والثقة بالنفس. وبينما دعا الكيان الصهيوني إلى الانضمام إلى النظام الإقليمي الجديد الذي ادعى ترامب أنه جزء منه، قال: يجب على "إسرائيل" تطبيع علاقاتها مع المملكة العربية السعودية وتوسيع اتفاقيات إبراهيم. بالإضافة إلى ذلك، يجب إنقاذ الأسرى، ويجب أن تنتهي الحرب في غزة، ويجب حل التحديات التي يشكلها حزب الله وإيران. كما اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أن الحكومة الحالية برئاسة نتنياهو تُشكل تهديدًا حقيقيًا للصهاينة ولما يُسمى "الديمقراطية والتضامن الداخلي والحرية الفردية"، واختتم حديثه بالقول: "بناءً على كل ما سبق، عندما تهدأ الحرب، لا شيء أهم من استئناف القتال ضد الحكومة الحالية. يجب ألا نتوقف عن المحاولة حتى نُسقط هذه الحكومة، فهي أسوأ حكومة في تاريخنا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store