بعد أسبوعين من زفافه.. وفاة جوتا في حادث سير
وأفادت بأن الوفاة جاءت بعد انحراف السيارة التي كان يستقلها جوتا مع شقيقه أندريه، عن الطريق، مما أدى إلى اندلاع حريق هائل.
ووفقا لشهود عيان، فإن النيران اشتعلت في السيارة، وامتدت أيضا إلى النباتات المجاورة.
وفارق جوتا الحياة بعد أسبوعين فقط من حفل زفافه.
ووفقا للتحقيقات الأولية، يحتمل أن يكون الحادث قد نجم عن انفجار إطار في سيارة جوتا أثناء محاولته تجاوز سيارة أخرى.
وكان اللاعب البرتغالي قد انضم إلى ليفربول عام 2020، قادما من وولفرهامبتون مقابل 41 مليون جنيه إسترليني، ليتوج معه ب3 ألقاب، أبرزها البريميرليج في الموسم المنصرم.
كما نال جوتا لقب دوري الأمم الأوروبية مع منتخب البرتغال في يونيو/حزيران الماضي، حيث كان أحد العناصر التي ساهمت في الوصول لمنصات التتويج.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 أيام
- عكاظ
لماذا طالب جمهور ليفربول برحيل لويس دياز؟
فوجئ النجم الكولومبي لويس دياز بمطالب برحيله عن ليفربول خلال موجة استياء واسعة واجهها اللاعب من مشجعي النادي الإنجليزي، على خلفية ظهور دياز راقصاً ومازحاً في فيديوهات مضحكة نشرت له مع مؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي الكولومبية بعد خبر وفاة زميله ديوغو جوتا في حادثة سيارة. وتغيب دياز عن جنازة زميله جوتا لتواجده في مدينة بارانكيا الكولومبية، لتزداد موجة الانتقادات القاسية التي طالته، مستحضرة موقف جوتا الإنساني مع النجم الكولومبي أثناء اختطاف والده. وكان جوتا، البالغ من العمر 28 عاما، قد توفي مع شقيقه أندريه في حادثة سير مأساوية وقعت يوم الخميس الماضي في مقاطعة زامورا، شمال غرب إسبانيا. وأقيمت مراسم جنازة جوتا وشقيقه أندريه، أمس (السبت)، وشارك فيها مدرب ليفربول، آرني سلوت، وقائد الفريق فيرجيل فان دايك، إضافة إلى العديد من زملائه مثل آندي روبرتسون، كونور برادلي، ريان جرافينبيرش، كودي جاكبو، كورتيس جونز، داروين نونيز، وجو جوميز، بينما غاب عن المراسم النجم المصري محمد صلاح الذي لا يزال يعاني من صدمة شديدة بسبب الحادثة. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 أيام
- عكاظ
مشهد مؤسف في جنازة جوتا.. والشرطة تتدخل
شهدت جنازة النجم البرتغالي ديوغو جوتا، لاعب ليفربول الإنجليزي، وشقيقه أندريه، اليوم (السبت)، مشهدا مؤسفا. وبحسب صحيفة «ذا صن» البريطانية، فإن الشرطة البرتغالية تدخلت بعد أن قام بعض الحاضرين بالتقاط صور لقبر نجم ليفربول ديوغو جوتا بعد دفنه إلى جانب شقيقه أندريه. وحضر جنازة جوتا عدد من اللاعبين البارزين، منهم ثنائي الهلال روبن نيفيز وجواو كانسيلو، إضافة إلى لاعبي ليفربول والمنتخب البرتغالي، إلى جانب عائلاتهم وأصدقائهم. وكان جوتا (28 عاما) قد توفي مع شقيقه في حادث سير مأساوي وقع الخميس الماضي في مقاطعة زامورا شمال غرب إسبانيا. وأظهرت الصور التي تم تداولها سيارة جوتا الفارهة وقد تحولت إلى رماد، بعد أن احترقت بالكامل، عقب فشل محاولات إنقاذ النجم البرتغالي وشقيقه. أخبار ذات صلة


العربية
منذ 2 أيام
- العربية
استدعاء الشرطة بسبب "صور تذكارية غير لائقة" بجوار قبر جوتا
كشفت تقارير صحافية أن عائلة البرتغالي ديوغو جوتا، استدعت الشرطة البرتغالية للتدخل في جنازة النجم الراحل وشقيقه أندريه، بعد ساعات فقط من دفنهما في بلدة غوندومار، بعدما بدأ بعض المشجعين في التقاط صور بجانب قبر اللاعغب بطريقة وُصفت بأنها "غير محترمة". وشهدت البرتغال يومًا حزينًا، حيث تجمّع آلالاف في جنازة مؤثرة لوداع جوتا، مهاجم ليفربول، وشقيقه الأصغر أندريه سيلفا، اللذين توفيا في حادث سير مروّع في إسبانيا الخميس الماضي. ورغم أن الحضور اقتصر على الأصدقاء والعائلة داخل كنيسة "إيغريغا ماتريز دي غوندومار"، إلا أن قداس الجنازة بتم بثه صوتيًا في الخارج، حيث امتلأت الشوارع بالجماهير والمحبين. وأفادت صحيفة "الصن" البريطانية، أنه بعد الانتهاء من المراسم، تم فتح موقع الدفن أمام الجمهور لإلقاء النظرة الأخيرة، لكنّ بعض الزوار استغلوا اللحظة لالتقاط صور بجانب القبر، كما تسببت تصرفات البعض في حالة من الفوضى، ما استدعى تدخّل الشرطة لتفريق الحشود وتنظيم المشهد. وقام بعض الجماهير بالتقاط الصور بهواتفهم بجوار نصب القبر، في مشهد أثار استياء واسع النطاق، ما دفع الشرطة لإعادة فرض النظام، قبل أن يتدفق المئات مجددًا إلى المقبرة بعد مغادرة العناصر الأمنية. وشهدت الجنازة لحظات مؤثرة، حيث حمل القائد فيرجيل فان دايك باقة زهور على شكل قميص جوتا رقم 20، بينما حمل أندي روبرتسون قميصًا أحمر يحمل رقم شقيقه أندريه، كما حضرت زوجة جوتا، روت كاردوسو، وهي تمسك بوردة بيضاء وتضع يدها على النعش. وكان جوتا وشقيقه قد لقيا حتفهما بعد انقلاب سيارتهما من طراز "لامبورغيني" بسرعة قرب الحدود الشمالية الغربية لإسبانيا، أثناء توجههما إلى ميناء سانتاندير، حيث كان من المقرر أن يسافر بحرًا إلى بريطانيا، بعد أن نصحه الأطباء بتجنب الطيران عقب خضوعه لجراحة في الرئة.