logo
بكين تؤكد التوصل إلى اتفاق تجاري مع واشنطن

بكين تؤكد التوصل إلى اتفاق تجاري مع واشنطن

برلمانمنذ 16 ساعات

الخط : A- A+
إستمع للمقال
أعلنت الحكومة الصينية، اليوم الجمعة، عن التوصل إلى تفاهم تجاري مع الولايات المتحدة، يتضمن خطوات متبادلة لتخفيف القيود التجارية بين البلدين، في خطوة تعكس رغبة مشتركة في تهدئة التوترات الاقتصادية.
وأوضح متحدث باسم وزارة التجارة الصينية، أن واشنطن ستعمل على رفع بعض القيود المفروضة على الصين، مقابل قيام بكين بمراجعة قائمة السلع الخاضعة لضوابط التصدير.
ودعا المتحدث إلى تعزيز التعاون التجاري، مؤكداً أهمية الدفع نحو علاقات اقتصادية 'سليمة ومستقرة ومستدامة' بين البلدين.
في السياق ذاته، كشف البيت الأبيض، أمس الخميس، أن الاتفاق شمل عدداً من النقاط الرئيسية، أبرزها التفاهم حول استمرار تصدير المعادن النادرة من الصين إلى السوق الأميركية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كبار مساعدي بايدن يخضعون للتحقيق بسبب تدهوره العقلي
كبار مساعدي بايدن يخضعون للتحقيق بسبب تدهوره العقلي

رواتب السعودية

timeمنذ 29 دقائق

  • رواتب السعودية

كبار مساعدي بايدن يخضعون للتحقيق بسبب تدهوره العقلي

نشر في: 28 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي طالبت لجنة أميركية نافذة في مجلس النواب من السكرتيرة الصحافية السابقة للبيت الأبيض، كارين جان بيير، وثلاثة مسؤولين كبار آخرين سابقين في البيت الأبيض، المثول أمام الكونغرس وذلك في إطار تحقيق مستمر حول مزاعم التستر على التدهور العقلي الواضح للرئيس السابق جو بايدن. ‎وأرسل رئيس لجنة الرقابة والإصلاح الحكومي، النائب الجمهوري جيمس كومر، رسائل إلى كل من جان بيير، ورئيس موظفي البيت الأبيض السابق جيف زينتس، ونائب السكرتير الصحافي السابق أندرو بيتس، والمساعد الخاص السابق للرئيس إيان سامز. وطالبت هذه الرسائل منهم الحضور لإجراء مقابلات مسجلة مع لجنة الرقابة. ‎وركز تحقيق اللجنة على مزاعم بأن كبار مسؤولي البيت الأبيض حاولوا التستر على تدهور بايدن، وربما أصدروا عفوًا شاملاً غير مصرح به، واتخذوا إجراءات تنفيذية أخرى، مغتصبين بذلك سلطة بايدن الرئاسية. ‎وذكر كومر في رسائله أن اللجنة تعتقد أن كبار موظفي بايدن الأربعة يمتلكون معلومات »حاسمة« حول »من اتخذ القرارات الرئيسية ومارس صلاحيات السلطة التنفيذية خلال الإدارة السابقة، ربما دون موافقة الرئيس السابق بايدن«. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط طالبت لجنة أميركية نافذة في مجلس النواب من السكرتيرة الصحافية السابقة للبيت الأبيض، كارين جان بيير، وثلاثة مسؤولين كبار آخرين سابقين في البيت الأبيض، المثول أمام الكونغرس وذلك في إطار تحقيق مستمر حول مزاعم التستر على التدهور العقلي الواضح للرئيس السابق جو بايدن. ‎وأرسل رئيس لجنة الرقابة والإصلاح الحكومي، النائب الجمهوري جيمس كومر، رسائل إلى كل من جان بيير، ورئيس موظفي البيت الأبيض السابق جيف زينتس، ونائب السكرتير الصحافي السابق أندرو بيتس، والمساعد الخاص السابق للرئيس إيان سامز. وطالبت هذه الرسائل منهم الحضور لإجراء مقابلات مسجلة مع لجنة الرقابة. ‎وركز تحقيق اللجنة على مزاعم بأن كبار مسؤولي البيت الأبيض حاولوا التستر على تدهور بايدن، وربما أصدروا عفوًا شاملاً غير مصرح به، واتخذوا إجراءات تنفيذية أخرى، مغتصبين بذلك سلطة بايدن الرئاسية. ‎وذكر كومر في رسائله أن اللجنة تعتقد أن كبار موظفي بايدن الأربعة يمتلكون معلومات »حاسمة« حول »من اتخذ القرارات الرئيسية ومارس صلاحيات السلطة التنفيذية خلال الإدارة السابقة، ربما دون موافقة الرئيس السابق بايدن«. المصدر: صدى

"وول ستريت" تسجل أفضل أداء منذ أكثر من عام
"وول ستريت" تسجل أفضل أداء منذ أكثر من عام

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

"وول ستريت" تسجل أفضل أداء منذ أكثر من عام

أنهت "وول ستريت" نهاية تعاملات الأسبوع عند أفضل أداء عبر مختلف فئات الأصول منذ أكثر من عام، مدفوعة بانحسار المخاوف من حرب تجارية عالمية، مما أشعل موجة شراء اجتاحت كل شيء من صناديق التكنولوجيا إلى السندات ذات العائد المرتفع. ومع تسجيل مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" أول مستوى قياسي له منذ فبراير (شباط) الماضي، يتجلى انتصار التفاؤل الاستثماري في لحظة تتسم بعدم اليقين الكبير في شأن الاقتصاد والتقييمات وسياسات الحكومة، إذ فاجأ البيت الأبيض الأسواق أمس الجمعة بتهديده بإنهاء المفاوضات مع كندا في شأن ضريبة الخدمات الرقمية. ويقول محللون إنه على رغم ذلك يتمسك المستثمرون المتفائلون بإشارات لتراجع التضخم وتحسن معنويات المستهلكين، حتى في ظل ارتفاع طلبات إعانة البطالة، واستمرار هدوء سوق الإسكان، وتباطؤ التجارة العالمية، وتلاشي الآمال بخفض فوري في أسعار الفائدة من قبل "الاحتياطي الفيدرالي". وبحسب محللين، فبدلاً من أن يتراجع الزخم قفزت الثقة صعوداً إلى مستويات لم تشهد منذ عودة دونالد ترمب إلى البيت الأبيض، مما أدى إلى ارتفاع جماعي عبر الأسهم والسندات والسلع والائتمان، في أداء شهري يعد الأفضل منذ مايو (أيار) 2024. وتلاشت التقلبات التي هزت الأسواق قبل أسابيع فحسب، وحلت محلها اندفاعة قوية نحو الرهانات المحفوفة بالأخطار. المتداولون الأفراد عادوا بقوة، كذلك رفع المستثمرون مستويات تعرضهم للأسواق، وبات هذا التفاؤل الآن يعتمد على قدرة الاقتصاد على تقديم أخبار جيدة كافية تبرر الأسعار المبالغ فيها. "السوق تظهر علامات على الارتياح" وقال رئيس استراتيجيات أسواق رأس المال في "تيكهو كابيتال"، رافاييل توين، "السوق تظهر علامات على الارتياح مقابل مجموعة من الأخطار المحتملة سواء كانت مفاوضات تجارية، أو تباطؤاً اقتصادياً واسع النطاق، أو توترات جيوسياسية، أو عجزاً مالياً متزايداً، أو ارتفاع أسعار الفائدة، كما يبدو أن المشاركين في السوق يسعرون نتائج متفائلة". المتشائمون في شأن الاقتصاد والأسواق كانوا على خطأ شهرياً، ومع ذلك لا تزال مؤسسات مثل "جيه بي مورغان تشيس" تضع احتمالية حدوث ركود عند 40 في المئة، مشيرة إلى التعريفات الجمركية واحتمال ضعف الإنفاق الاستهلاكي إلى جانب تراجع ثقة قطاع الأعمال، ويعد البنك من بين أولئك الذين يخشون تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي في النصف الثاني من العام. على رغم أن تقريراً صدر أمس الجمعة أظهر أن ثقة المستهلكين الأميركيين بلغت أعلى مستوى لها في أربعة أشهر في يونيو (حزيران) الجاري، مدعومة بتراجع توقعات التضخم، فإن بيانات أخرى هذا الأسبوع رسمت صورة أقل تفاؤلاً، إذ انخفضت مبيعات المنازل الجديدة في مايو الماضي بأكبر نسبة منذ قرابة ثلاثة أعوام، وارتفعت طلبات إعانات البطالة المستمرة لأعلى مستوى منذ 2021، بما يتماشى مع مؤشرات أخرى على تباطؤ سوق العمل، وكذلك، تراجع الإنفاق الاستهلاكي في مايو بأكبر وتيرة منذ بداية العام. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وجاءت هذه البيانات في خلفية شهادة رئيس "الاحتياطي الفيدرالي" جيروم باول أمام الكونغرس هذا الأسبوع، إذ قال إن أسعار الفائدة كانت على الأرجح ستبدأ في الانخفاض لولا حال عدم اليقين المحيطة بسياسات ترمب التجارية. وانضم إلى مجموعة من مسؤولي البنوك المركزية الذين أكدوا في خطاباتهم أنهم في حاجة إلى بضعة أشهر أخرى للتأكد من أن زيادات الأسعار الناتجة من التعريفات لن ترفع التضخم بصورة مستمرة. موجة الإقبال على الأخطار وبحسب محللين، لم تعرقل هذه العوامل موجة الإقبال على الأخطار، إذ قفز مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" بنسبة 3.4 في المئة هذا الأسبوع ليغلق عند أعلى مستوياته على الإطلاق. وواصلت السندات العالية العائد تحقيق المكاسب للأسبوع الخامس على التوالي، في حين تراجعت عوائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات بنحو 10 نقاط أساس، وعاد "بيتكوين" ليتجاوز مستوى 100 ألف دولار، وحققت شركة "كوينبيس" أول مستوى قياسي لها منذ 2021. وبالمجمل، فإن الارتفاعات المتزامنة عبر الأسهم الأميركية والسندات الطويلة الأجل والسندات الرديئة ومؤشر السلع جعلت من يونيو أفضل شهر للأداء منذ 13 شهراً. المنتجات التي تتحكم في التعرض للتقلبات قامت بزيادة الانكشاف، إذ أظهر مقياس من "نومورا سيكيوريتيز" الدولية أن الأسواق تتجه نحو أكبر موجة شراء منذ عام 2004 في الأقل، ورفع المستثمرون الذين يتبعون الاتجاهات تعرضهم الطويل للأسهم بعدما كانوا في وضع بيع على مدى أسابيع، وفقاً لـ"باركليز". وصف هذا الوضع بأنه "هش" من قبل جولي بيل، مديرة المحافظ وكبيرة استراتيجيي السوق في "كاين أندرسون رودنيك"، قائلة "الناس ينسون أن الخوف من فقدان الفرصة ليس تفاؤلاً مطلقاً، بل دافعه الخوف، فإذا شهدنا تراجعاً في الهوامش أو الأرباح أو تدهوراً في بيانات التوظيف، فلن يكون هناك كثير لدعم السوق... تعلمنا هذا العام أن السوق المحدودة ليست سوقاً قوية". مراقبون أكدوا أن هناك عدداً من الإشارات على الشكوك الكامنة تحت السطح، إذ إن الصناديق المرتبطة بالرهانات المضاربية التي قادت المكاسب الأخيرة من أسهم التكنولوجيا الابتكارية إلى الأسهم الصغيرة وشركات تعدين الذهب واليورانيوم تظهر علامات على الحذر. والمتداولون يزداد إقبالهم على الخيارات التحوطية، والطلب على التأمين ضد الهبوط يرتفع. أما كبير مسؤولي الاستثمار في "نورثويسترن ميوتوال ويلث مانغمنت"، برنت شوت، فيقول "الناس اعتادوا على شراء الانخفاضات، وسيستمرون في ذلك إلى أن تفشل هذه الاستراتيجية. اليوم ترى بيانات ضعيفة، لكن لا أحد يعطيها أهمية، فقط لأنها لم تكن فعالة سابقاً كمؤشر إلى تباطؤ اقتصادي وشيك".

ترامب يتحدث عن وقف قريب لإطلاق النار في غزة.. ربما في هذا التوقيت
ترامب يتحدث عن وقف قريب لإطلاق النار في غزة.. ربما في هذا التوقيت

فلسطين الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • فلسطين الآن

ترامب يتحدث عن وقف قريب لإطلاق النار في غزة.. ربما في هذا التوقيت

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن هناك اتفاقا لوقف إطلاق النار في غزة بات قريبا، وقد نتوصل إليه الأسبوع المقبل. وأضاف، أن الناس يموتون في غزة، ولا أحد يقدم المساعدة لسكان القطاع، "في حين نفعل نحن ذلك"، وفقا لترامب. والخميس، كشفت تقرير لصحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، يخططان لإنهاء الحرب في غزة بغضون أسبوعين. وبينت الصحيفة في تقرير لأرئيل كاهانا مراسلها في البيت الأبيض، أنه خلال الأيام الاثني عشر من عملية "الأسد الصاعد"، تحدث ترامب ونتنياهو بشكل شبه يومي، عشية القصف الأميركي لفوردو وأيضا بعده، مع وزير الخارجية ومستشار الأمن القومي ماركو روبيو ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر على الخط ــ وكان الرضا الهائل ليس فقط بشأن الجوانب العملياتية، ولكن بشكل رئيسي بسبب الخطوات التي يخطط لها الأربعة في المستقبل القريب جدا. وقالت الصحيفة، إن "ترامب ونتنياهو يخططان للتوسط سريعًا في اتفاقيات سلام جديدة بين إسرائيل ودول عربية، في إطار توسيع اتفاقيات إبراهيم. وبشكل عام، تم الاتفاق بينهما على عدة مبادئ أهمها إنهاء الحرب في غزة خلال أسبوعين، مع مراعاة عدة شروط، منها إطلاق سراح جميع الرهائن الخمسين، ونفي ما تبقى من قيادة حماس". وأضافت، أن الجوانب الأخرى تتضمن أن تستوعب عدة دول في العالم سكان قطاع غزة الذين يسعون إلى الهجرة منه، وأن يتم توسيع اتفاقيات إبراهيم لتشمل دولاً عربية وإسلامية إضافية، ومن المرجح أن تعرب إسرائيل عن استعدادها لحل مستقبلي للصراع مع الفلسطينيين، وأن تعترف الولايات المتحدة بتطبيق قدر معين من السيادة الإسرائيلية في يهودا والسامرة". وبينت أن هذه الرؤية الطموحة، التي نوقشت ليلة الثلاثاء الماضي، يعتزم القادة الأربعة تنفيذها بسرعة، والخطوة الأولى هي إنهاء الحرب في غزة لكن حتى الآن، لكن لا توجد اتفاقات نهائية على أيٍّ من بنود الرؤية، التي ينطوي تنفيذها على تفاصيل كثيرة، ولكن يبدو أن الجزء الأصعب يتعلق بالحرب. وصرّح مصدران سياسيان لصحيفة "إسرائيل اليوم" بأنه حتى قبل عملية "الأسد الصاعد"، ضغط ترامب على نتنياهو لإنهاء الحملة العسكرية في قطاع غزة، واستمر في ذلك بعد انتهائها. وتابعت الصحيفة، أن التوصل إلى اتفاق يتضمن إنهاء الحرب وإطلاق سراح الرهائن يبدو هو أصعب ما يمكن تحقيقه، فعشية الحرب مع إيران، قدّم نتنياهو عرضًا يتسم ببعض المرونة عن مواقفه السابقة، لكن حماس لم تستجب له حتى اليوم، وإذا لم تُبدِ مرونة مماثلة، فمن المحتمل أنه رغم رغبة ترامب في إنهاء الحرب، لن يكون هناك مفر من توسيعها حتى صدور قرار نهائي وفقا لزعم الصحيفة. أما بالنسبة لتوسيع اتفاقيات إبراهيم لتشمل دولًا عربية أخرى، فقد بُذلت جهود تحضيرية كبيرة قبل الحرب، وخاصة مع المملكة العربية السعودية، وحدث تطور إضافي في نهاية ولاية الرئيس بايدن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store