logo
أساطيرٌ حصلوا على لقب "سير" قبل بيكهام

أساطيرٌ حصلوا على لقب "سير" قبل بيكهام

العربي الجديدمنذ 2 أيام

تلقى النجم
الإنكليزي
ديفيد بيكهام وسام الفارس ضمن قائمة تكريمات عيد ميلاد الملك تشارلز لعام 2025، وذلك بسبب مساهماته في الرياضة والعمل الخيري، ليتفاعل نجم
مانشستر يونايتد
خلال الأيام الماضية منذ الإعلان الرسمي يوم 13 يونيو/ حزيران مع هذا الأمر في أكثر من مناسبة، إذ قال، بحسب صحيفة ديلي ميل، إنّه لم يتخيل قط حصوله على هذا الشرف، بعدما أفلت لقب "سير" من قائد الأسود الثلاثة سابقاً لأكثر من عقدٍ من الزمن، كان من بينها عام 2014 بسبب مشاكل على مستوى الضرائب.
ومع حصول السير بيكهام على لقب الفارس، وهو من أعلى أوسمة الإمبراطورية البريطانية، انضمّ لاعب الوسط الإنكليزي إلى مجموعة من الأسماء التي حملت هذا الشرف أيضاً، إذ ستكون البداية بطبيعة الحال مع السير أليكس فيرغسون، المدرب الاسكتلندي الشهير، بعدما نال هذا الشرف في عام 1999 نظراً لإنجازه بقيادة مانشستر يونايتد إلى أول ثلاثية قارية في تاريخ كرة القدم الإنكليزية، ويُعتبر على نطاق واسع من أعظم مدربي اللعبة على مرّ العصور، بعدما قضى 27 عاماً حافلة مع الإنجازات قبل اعتزاله في عام 2013 تاركاً مسرح الأحلام مع 38 نجمة، بينها لقبان في دوري أبطال أوروبا و13 في الدوري الإنكليزي الممتاز.
واقترنت كلمة سير في عالم كرة القدم باسم كروي قديم للغاية، عُرف حتى عند الأجيال التي لم تشاهده، والحديث يدور عن بوبي تشارلتون، أحد عمالقة الكرة البريطانية، بعدما نال لقب فارس في عام 1994 رغم تأخره في الحصول على هذا التكريم، فهو الناجي من كارثة ميونخ الجوية التي ضربت نادي مانشستر يونايتد، الذي لعب له 758 مباراة، وكان أول نادٍ من البلاد يتوج بلقب دوري الأبطال، لكن إنجازه الأبرز يبقى تسجيل 49 هدفاً لمنتخب بلاده وجائزة الكرة الذهبية في عام 1966 بعد مساهمته في تحقيق لقب كأس العالم.
ننتقل بعدها للحديث عن السير جيف هورست، حيث نال هذا الشرف عام 1998 قبل انطلاق رحلة إنكلترا في كأس العالم بفرنسا، إذ تقلّد وسام الفارس تقديراً لمساهمته في حصد لقب مونديال 1966 بعدما سجل "هاتريك" أمام ألمانيا الغربية في ويمبلي خلال المواجهة التي انتهت 4-2، مع العلم أنّه مثل العديد من الأندية إضافة لويستهام، الذي دافع عن ألوانه في 500 مباراة وسجل 242 هدفاً.
ميركاتو
التحديثات الحية
بيكهام... الصفقة الضائعة التي جعلت لابورتا الرابح الأكبر
ونتابع رحلة نيل هذا الشرف قبل بيكهام مع السير بوبي روبسون في عام 2002، وذلك تقديراً لخدماته في عالم كرة القدم بعدما قاد منتخب بلاده إنكلترا مدرباً في عام 1990، وكان على بُعد خطوة واحدة من بلوغ النهائي، ليسير على خطا السير ألف رامزي (1967)، الرجل الوحيد الذي قاد منتخب الأسود الثلاثة مدرباً للقب بطولة العالم، إذ كرّم الأخير على هذا الإنجاز مباشرة، مع العلم أنّه احتل المركز الثالث في بطولة أوروبا عام 1968 وربع نهائي المونديال في 1970.
وبحال أردنا العودة إلى الماضي البعيد، يُعتبر تشارلز كليغ أول من نال وسام فارس من الملك جورج الخامس عام 1927، تقديراً لما فعله للعبة كرة القدم، إذ كان لاعباً في بداية الأمر ثم أصبح رئيساً للاتحاد الإنكليزي، ويُنسب إليه الفضل في كونه أحد مؤسسي نادي شيفيلد يونايتد، وكان ضمن أفراد المباراة الدولية الأولى في التاريخ بين إنكلترا واسكتلندا عام 1872.
ونختم بعدها مع عدّة أسماء، وأوّلها السير ستانلي ماثيوز عام 1965، وهو الذي عُرف بلقب "ساحر المراوغة"، وكان أول شخص يحصل على لقب فارس وهو لا يزال يلعب كرة القدم، إذ تحوّل لاحقاً لأيقونة، خاصة أنّه أكبر لاعب سناً يشارك في الدوري الإنكليزي بعمر 50 عاماً، وأكبر لاعب مثّل منتخب الأسود الثلاثة (42 عاماً و104 أيام)، كما لدينا في القائمة أيضاً السير ألف رامزي، وهو واحد من أبطال مونديال 1966، وكذلك مات باسبي بعد قيادته مانشستر يونايتد بلقب بطولة أوروبا عام 1968، بعدما أعاد بناء الفريق إثر كارثة ميونخ الجوية، وأيضاً أسطورة ليفربول كيني داغليش عام 2018 من قبل أمير ويلز، وغاريث ساوثغيت في عام 2025 بسبب وصوله إلى نهائي يورو 2020 والمربع الذهبي في مونديال 2018.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ألونسو وإنزاغي وتشيفو يكسبون رهان الظهور الأول... ومدرب الأهلي خارج السرب
ألونسو وإنزاغي وتشيفو يكسبون رهان الظهور الأول... ومدرب الأهلي خارج السرب

العربي الجديد

timeمنذ 10 ساعات

  • العربي الجديد

ألونسو وإنزاغي وتشيفو يكسبون رهان الظهور الأول... ومدرب الأهلي خارج السرب

منح مونديال الأندية، المُقام حالياً في الولايات المتحدة الأميركية، الفرصة أمام مدرب ريال مدريد الجديد، الإسباني تشابي ألونسو (43 عاماً)، لقيادة النادي الملكي، في رحلة البحث عن لقب جديد، يُسعف به حصاده في عام 2025، الذي كان مخيّباً، بعدما فقد الفريق لقب دوري أبطال أوروبا ولقب الدوري الإسباني وخسر نهائي كأس الملك، ويخوض ألونسو اختباراً قوياً، مثل بعض المدربين، الذين كان مونديال الأندية موعد ظهورهم الرسمي الأول، والبعض منهم لم يتمتع بفرصة خوض مباراة ودية قبل البطولة . وكسب ألونسو الرهان لحدّ الآن، إذ قاد الفريق في غياب هدّافه الأول، الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، الذي يعاني أزمة صحيّة، وحاول دمج أسماء جديد، وحصل على مبتغاه بتأهل فريقه في صدارة المجموعة الثامنة وهو الهدف الأول من المشاركة، ومِن ثمّ كسب ألونسو التحدي، رغم صعوبة الموقف؛ لأنه من الصعب ذهنياً إعداد اللاعبين بعد خيبة الموسم، وكذلك الإجهاد الذهني والبدني، الذي عاناه اللاعبون، وسيحاول ألونسو شق طريقه لحصد أول لقب في مسيرته مع النادي الملكي لتكون بدايته قوية . كما أن الإيطالي سيموني إنزاغي (49 عاماً)، ترك إنتر ميلان، بعد صدمة نهائي دوري أبطال أوروبا، والخسارة المدوية أمام باريس سان جيرمان (0ـ5)، ليقود الهلال السعودي، الذي كان موسمه فاشلاً أيضاً محلياً وآسيوياً، ومِن ثمّ لم يكن من السهل عليه الوصول إلى الدور الثاني من البطولة، ولكن بعد تعادل أول مع ريال مدريد وثانٍ أمام سالزبورغ النمساوي انتصر عملاق الدوري السعودي على باتشوكا المكسيكي، وتأهل إلى الدور الموالي، وهو الفريق العربي والأفريقي والآسيوي الوحيد الذي تأهل إلى ثمن نهائي "الموندياليتو ". ومن جانبه، قاد الروماني كرستيان تشيفو (44 عاماً) فريق إنتر ميلان الإيطالي، الذي خسر عدداً من لاعبيه، ولم يكن جاهزاً ذهنياً لهذه البطولة، كما أن بدايته كانت متعثرة بتعادل مع مونتيري المكسيكي، لكنّه قلب الطاولة لاحقاً، وتأهل في صدارة مجموعته، رغم الهزات التي واجهت الفريق، ومِن ثمّ فإن تشيفو تجاوز عاصفة الانتقادات، التي كانت سترافقه، لو أن فريقه فشل في التأهل . كرة عالمية التحديثات الحية ألونسو يضع يده على الجرح.. هذا ما طلبه من نجوم هجوم ريال مدريد وخيّب مدرب الأهلي المصري، الإسباني خوسييه ريبيرو (49 عاماً)، آمال الجماهير، التي كانت تأمل في أن يكون تعامله مع المباريات أفضل، ذلك أن الإسباني لم يستطع إقناع المتابعين باختياراته، التي كلفت الفريق غالياً، خاصّة في اللقاء الأول أمام إنتر ميامي الأميركي، وفي اللقاء الثاني أمام بالميراس البرازيلي، ليُغادر الأهلي البطولة منذ الدور الأول، رغم الصفقات القوية التي أبرمها الفريق لدعم صفوفه، والتعادل المثير أمام بورتو البرتغالي 4-4 في آخر لقاء .

لمسة إنزاغي تقود الهلال لعبور الأزمات والتألق في مونديال الأندية
لمسة إنزاغي تقود الهلال لعبور الأزمات والتألق في مونديال الأندية

العربي الجديد

timeمنذ 10 ساعات

  • العربي الجديد

لمسة إنزاغي تقود الهلال لعبور الأزمات والتألق في مونديال الأندية

نجح نادي الهلال السعودي، بقيادة المدرب الإيطالي، سيموني إنزاغي (49 عاماً)، في تحقيق إنجاز عربي لافت، خلال بطولة كأس العالم للأندية الجارية حالياً في الولايات المتحدة الأميركية، بعدما أصبح الفريق العربي الوحيد الذي يبلغ الدور ثمن النهائي من المسابقة، متفوقاً على فرق عربية عريقة فشلت في عبور مرحلة المجموعات، على غرار الأهلي المصري والترجي التونسي والعين الإماراتي والوداد المغربي، وجاء تأهل "الزعيم" بعد فوزه الثمين على باتشوكا المكسيكي بهدفين دون رد، ضمن منافسات الجولة الثالثة الأخيرة من الدور الأول. وتمكن إنزاغي، رغم تسلمه قيادة الهلال قبل أيام قليلة فقط، من ترك بصمته بوضوح، ليثبت مرة أخرى قدراته الفريدة في قراءة الفرق وتغيير ملامحها سريعاً، وقد جاء تعيينه خلفاً للمدرب البرتغالي، جورجي جيسوس (70 عاماً)، الذي أُقيل من منصبه، بعد فشل الفريق في التتويج بلقب الدوري السعودي، بعد حلوله وصيفاً لفريق الاتحاد، وكذلك خروجه المرير من نصف نهائي دوري أبطال آسيا أمام مواطنه الأهلي، واعتبرت إدارة الهلال أن النتائج المخيبة على الصعيدَين المحلي والقاري لم تكن على مستوى طموحات النادي، فقرّرت التدخل بسرعة، ليبدأ معها فصل جديد بقيادة الرجل الإيطالي. وحلّ الهلال في المركز الثاني ضمن المجموعة الثامنة برصيد خمس نقاط، إذ تعادل في الجولة الافتتاحية أمام ريال مدريد الإسباني بنتيجة (1-1)، ثم فُرض عليه التعادل السلبي من سالزبورغ النمساوي في الجولة الثانية، قبل أن يحسم تأهله بفوز مهم على باتشوكا المكسيكي في ختام مرحلة المجموعات، ومنح هذا التأهل الهلال بطاقة مواجهة مثيرة أمام مانشستر سيتي الإنكليزي، في الدور ثمن النهائي، وهي مباراة خاصة لإنزاغي، الذي سيواجه المدرب الإسباني، بيب غوارديولا (54 عاماً)، مجدداً، بعدما حرمه من التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، قبل ثلاثة مواسم، حينما سقط إنتر ميلان أمام السيتي في النهائي. وتجلّت لمسة إنزاغي سريعاً على أداء الهلال، لا سيّما من الناحية الدفاعية، إذ ظهر الفريق بتنظيم محكم وانضباط تكتيكي عالٍ، بفضل توجيهات المدرب الإيطالي، الذي نجح في سد الثغرات الدفاعية التي عانى منها رفاق المدافع السنغالي، خاليدو كوليبالي (34 عاماً)، خلال هذا الموسم، ولم تستقبل شباك الحارس المغربي، ياسين بونو (34 عاماً)، سوى هدف وحيد طوال ثلاث مباريات، وجاء أمام ريال مدريد في الجولة الافتتاحية، ليكون الهلال إلى جانب مونتيري المكسيكي وباريس سان جيرمان الفرنسي الأفضل دفاعياً في دور المجموعات من البطولة. كرة عالمية التحديثات الحية الهلال يتأهل لمواجهة السيتي.. وريال مدريد يضرب موعداً مع يوفنتوس واستفاد الهلال كثيراً من الخبرة الكبيرة، التي راكمها إنزاغي خلال مسيرته التدريبية في إيطاليا مع لاتسيو وإنتر ميلان، رغم أن موسمه الأخير مع "النيراتزوري" انتهى دون تتويج، بعد سلسلة من الإخفاقات تمثلت في خسارة السوبر الإيطالي، والخروج من نصف نهائي كأس إيطاليا أمام جاره ميلان، وفقدان لقب الدوري لصالح نابولي، إضافة إلى الهزيمة المؤلمة في نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان 0-5، ومع ذلك، يبقى إنزاغي من بين أكثر المدربين إنجازاً في الكرة الإيطالية، خلال السنوات الأخيرة، بعدما تُوّج مع إنتر ميلان بلقب الدوري مرة، واحتل مركز الوصافة مرتين، وفاز بكأس إيطاليا مرتين، وبلغ نهائي دوري الأبطال في مناسبتين، ما يجعله بحق رجل المهام الصعبة.

فورمولا 1 على وقع مرحلة حاسمة في النمسا.. فهل تُحدث التعديلات الفارق؟
فورمولا 1 على وقع مرحلة حاسمة في النمسا.. فهل تُحدث التعديلات الفارق؟

العربي الجديد

timeمنذ 17 ساعات

  • العربي الجديد

فورمولا 1 على وقع مرحلة حاسمة في النمسا.. فهل تُحدث التعديلات الفارق؟

يَشهد موسم فورمولا 1 لعام 2025 تألقاً لفريق مكلارين، الذي أنهى الموسم الماضي بقوة، عبر الثنائي: البريطاني لاندو نوريس (25 عاماً) والأسترالي أوسكار بياستري (24 عاماً)، وقد حصد الفريق بطولة الصانعين، في الموسم الماضي، وكل المعطيات تؤكد أنه سيحافظ على لقبه هذا العام أيضاً، بعدما أظهر تفوقاً على منافسيه، خاصة فريق ريد بول، الذي يعتمد على بطل العالم أربع مرات توالياً، الهولندي ماكس فيرستابن (27 عاماً)، الذي يجد صعوبة في الصمود أمام بياستري متصدر الترتيب، وكذلك نوريس الوصيف. ومن المتوقع أن يشهد سباق النمسا المرحلة 11 من بطولة العالم، الذي سيُقام بعد غدٍ الأحد، دخول بعض التعديلات حيّز الاستغلال من قِبل فريقي فيراري وريد بول، ذلك أن قوانين الاتحاد الدولي تتيح للفرق استغلال التعديلات انطلاقاً من الموسم الحالي، بعدما وجد فريق فيراري نفسه مجبراً على تطبيق هذه التعديلات سريعاً، بعد أن طالب سائقه البريطاني، لويس هاميلتون (40 عاماً)، بذلك، نظراً لأنه لم يعد قادراً على منافسة بقية السائقين. كما أن أداء زميله الفرنسي، شارل لوكلير (27 عاماً)، لم يكن مثالياً، بما أن "فيراري" يعاني، بسبب ضعف معدلات السرعة، قياساً ببقية المنافسين، ذلك أن المرحلة السابقة شهدت تألق سائق فريق مرسيدس، البريطاني جورج راسيل (27 عاماً)، الذي حصد المركز الأول، بعد سيطرة على سباق كندا منذ البداية. رياضات أخرى التحديثات الحية فيراري يستجيب لنداء هاميلتون باعتماد التعديلات الجديدة ومن شأن هذه التعديلات أن تُعطي صورة عن قدرات فيراري وريد بول، وحظوظ كل فريق في منافسة مكلارين، وإشعال موسم "فورمولا 1" خلال المراحل المتبقية، باعتبار أن الموسم مازال طويلاً، ومِن ثمّ قد نشهد تحولاً مثيراً، لأن فيرستابن يحلم بالحصول على اللقب الخامس في مسيرته، ولكن في حال لم يُطوّر الفريق أداء سيارته فسيكون من شبه المستحيل بالنسبة إليه الصمود، وهو ما ينطبق على هاميلتون، الذي يحلم بتدوين اسمه في سجل المتوجين بإحدى المراحل مع فريق فيراري، ولكن الموسم كان كارثياً بالنسبة إليه، بحصاد أقل من المتوقع، حتى الآن، ومازال يحلم بالصعود على منصة التتويج رفقة فريقه الجديد، وفي حال فشلت التعديلات في إعطاء دفع إلى فيراري وريد بول، فإن الطريق سيكون مفتوحاً أمام مكلارين لحصد اللقب مجدداً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store