من اندر الاسماء العربية
أبيل، وهو الشخص الجميل.نوفل، وهو الخص المعطاء.ساهر، المتأخر في النوم.ملهم، مشتق من الإلهام.لؤي، ومعناه الثور الوحشي.معاذ، وهو الشخص المُحصن بالله.نيروز، مشتق من عيد الربيع.رائف، مشتق من الرأفة والرحمة.ما هي أحب الأسماء إلى الله؟وأحب الأسماء إلى الله عبد الله وعبد الرحمن، وأصدقها حارث وهمام؛ كما روى عن ابن عمر مرفوعًا: أحب الأسماء إلى الله تعالى عبد الله وعبد الرحمن رواه مسلم وأبو داود والترمذي ، وفي رواية الطبراني عن ابن مسعود قال صلى الله عليه وسلم: أحب الأسماء إلى الله ما تعبد له وأصدق الأسماء همام وحارث .من اسماء الشجاع عند العرب؟صفوان – معناه الصخر ناعم الملمس.حاتم – القاضي أو الحاكم ويعبر عن القوة.كامل – مشتق من الكمال.أيمن – الشخص المبارك الميمون.أسعد – معناه أكثر الناس سعادة.إسلام – معناه الخضوع لدين الله.مصعب – معناه الشخص الذي يملك القوة.
قيس – أسماء رجولية قديمة ويشير إلى قوة الشخصية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الخبر
منذ 15 دقائق
- الخبر
أهميـة الزكاة في الإسلام
الزكاة في الإسلام ليست مجرد عمل طيب من أعمال الخير والبر والإحسان، لكنها ركن أساسي من أركان الإسلام، وشعيرة من شعائره الكبرى، وعبادة من عباداته، وعمود من أعمدته، فليست إحسانا اختياريا ولا صدقة تطوعية، إنما هي فريضة تتمتع بأعلى درجات الإلزام الخلقي والشرعي، وهي في نظر الإسلام حق للفقراء في أموال الأغنياء، فليس فيها أي معنى من معاني التفضل والامتنان ممن يخرجها على من يعطيها له. جعل الإسلام الزكاة محك الإيمان وبرهان الإخلاص، وهي فيصل التفرقة بين الإسلام والكفر، وبين الإيمان والنفاق، وبين التقوى والفجور. ولما بعث النبي صلى الله عليه وسلم مُعاذا إلى اليمن قال: 'إنك تأتي قوما من أهل الكتاب، فادعهم إلى شهادة أن لا إله إلا الله وأني رسول الله، فإن هم أطاعوا لذلك فأعلمهم أن الله افترض عليهم خمس صلوات في كل يوم وليلة، فإن هم أطاعوا لذلك فأعلمهم أن الله افترض عليهم صدقة تؤخذ من أغنيائهم فترد في فقرائهم، فإن هم أطاعوا لذلك فإياك وكرائم أموالهم، واتق دعوة المظلوم فإنه ليس بينها وبين الله حجاب'. والزكاة قرينة الصلاة في مواضع كثيرة من كتاب الله عز وجل، ومن أدلة ذلك قوله تعالى: {وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة}، وقد أجمع المسلمون على فرضيتها إجماعا قطعيا، فمن أنكر وجوبها مع علمه بها فهو كافر خارج عن ملة الإسلام. ولا تعد زكاة المال عبادة فحسب، بل هي حق للمسلم الفقير في مال المسلم المقتدر، فكل مسلم وهبه الله مالا بلغ نصابا، وحال عليه الحول، خال من الديون أو توفرت فيه شروط الزكاة وجب عليه زكاته، وهو مطالب بأن يخرج هذه الزكاة، وأن يقيم هذا الركن العظيم من أركان الإسلام، عبادة يتقرب بها المسلم إلى الله تعالى وشكرا له على ما وهبه وأنعم عليه. ولتشريع الزكاة حِكم كثيرة ومقاصد عظيمة ومصالح تظهر من خلال التأمل لنصوص الكتاب والسنة التي تأمر بأداء فريضة الزكاة، مثل آية مصارف الزكاة في سورة التوبة، وغيرها من الآيات والأحاديث التي تحث على الصدقة والإنفاق في وجوه الخير بشكل عام. فهي تطهر النفس من الشح والبخل، وتحميها من التعلق الشديد بالدنيا، وتخفف من ولوعها بالمال، وارتباط القلب به فتحررها من عبودية الدرهم والدينار، قال تعالى: {خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها}. وتطهر المال وتنميه وتنزل البركة فيه، فعن عن أنس رضي الله عنه أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله.. إني ذو مال كثير وذو أهل وذو حاضرة، فأخبرني كيف أصنع وكيف أنفق؟ فقال صلى الله عليه وسلم: 'تخرج الزكاة من مالك؛ فإنها طهرة تطهره، وتصل أقرباءك وتعرف حق المسكين والجار والسائل'. وفي هذا قال أفضل الخلق محمد عليه الصلاة والسلام: 'ما نقص مال من صدقة'، وصاحب الزكاة والإنفاق موعود بالخلف والتوفية؛ قال تعالى: {وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون}. كما أن الزكاة تنقي نفس المؤمن من الطمع وحب المال، ولا تختلف الزكاة في فضلها عن الصدقة، فالصدقة تطهر النفس كذلك، وتمنع فيها أسباب البخل والأنانية، ففيها تزكية نفس المؤمن من أوضار الذنوب والآثام وآثارهما السيئة على القلوب، وتطهير روحه من رذيلة البخل والشح وما يترتب عليهما من آثار سيئة، قال تعالى: {خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها}. وإن من مقاصد الزكاة إغناء الفقراء، والفقير يشعر بالزكاة أنه ليس ضائعا في المجتمع، ولا متروكا لفقره وعوزه، ويستمتع بكرامته عندما يأخذ حقه الذي شرعه له المولى عز وجل. ولقد توعد النبي صلى الله عليه وسلم من يماطل في أدائها بنزع البركة من الأموال وتسليط الآفات عليها، وحبس الأمطار، والابتلاء بالمجاعة والقحط؛ وفي ذلك يقول صلى الله عليه وسلم: '.. ولم يمنعوا الزكاة إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا'. وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: 'ما من صاحب ذهب ولا فضة لا يُؤدي منها حقها إلا إذا كان يوم القيامة صُفِّحت له صفائح من نار فأحمي عليها في نار جهنم فيُكوى بها جنبه وجبينه وظهره كلما بردت أعيدت له في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، حتى يُقضى بين العباد'. وروى البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: 'من آتاه الله مالا فلم يؤد زكاته مثل له يوم القيامة شجاعا أقرع له زبيبتان يُطوقه يوم القيامة، كم يأخذ بِلهْزَمتَيه (يعني شدقيه)، ثم يقول أنا مالك؛ أنا كنزك، ثم تلا: {ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خيرا لهم بل هو شر لهم سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة}.


إيطاليا تلغراف
منذ 2 ساعات
- إيطاليا تلغراف
تأملات
إيطاليا تلغراف عبد الحق لمهى. أستاذ وطالب شعبة اللغة العربية. قال جل شأنه: ﴿الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ ۗ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ﴾. [الحج: 41] تحمل الآية الكريمة معنى يدور حول صفات المؤمنين الذين يستحقون النصر والتمكين في الأرض. ذكرت الآية مجموع تلك الصفات، وهي: إقامة الصلاة، إيتاء الزكاة، الأمر بالمعروف ثم النهي عن المنكر. وقد وردت هذه الصفات على ترتيب معين مقصود. لقد عبرت الآية عن حقيقة هامة وهي أن النصر والتمكين لا يكونان إلا لمن اتصف بأداء أمرين كبيرين: أولهما: العبادات سواء كانت بدنية (الصلاة) أو مالية (الزكاة). وثانيهما: الدعوة إلى الله تعالى؛ وهو ما عبرت عنه الآية بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. إن في الآية ذكرا لعدد من الأوامر، وفق ترتيب معين بدأ بالعبادات وثنى بالدعوة إلى الله تعالى. والذي يدل على هذا الترتيب وجود حرف الواو في الآية، حيث إن هناك من العلماء من يرى أن هذا الحرف يفيد معاني منها: العطف والترتيب. مما لا شك فيه أن هذا الترتيب المذكور في الآية ليس عبثا، كما أن كل ترتيب آيات الكتاب العزيز، يحمل في طياته أسرارا وحكما مقصودة منه. تأسيسا على ما سبق يمكن استخلاص مجموعة من القواعد الموجهة لسلوك الفرد والجماعة، في كل زمان ومكان، ذلك أن هذا الوحي إنما هو خطاب الله للعالمين. ومن تلك الفوائد: ـ أن التمكين في الأرض لا يتحقق للعباد أفرادا وجماعات، إلا إذا اتصف الجميع بما ذكرت الآية الكريمة من جميل الأوصاف. ـ أن البدء في الآية بالحديث عن العبادات أولا وبعدها الدعوة إلى الله، يمكن أن يفهم منه أنه لا تمكين من الله لعباده حقيقة، إلا بأداء العبادات بمختلف أنواعها أولا، ثم القيام بواجب الدعوة إلى الله ثانيا، فمتى حصل من المؤمنين أفرادا وجماعة تلك الأعمال الصالحة كانت لهم بلا ريب منحة ربانية وهي التمكين والنصر من الله. ـ تأسيسا على الفائدة الثانية المذكورة قبل، فإن المؤمن الحق لا يكون داعية إلى الله بحق وصدق إلا إذا كان قائما بواجب العبادات مادية أو بدنية، كما نصت على ذلك الآية، ومنه فإن نجاح كل دعوة إسلامية إصلاحية صادقة، يكون بالتركيز على تعظيم أمر العبادات والقيام بها، وهذا ملحظ هام يحسن لكل العاملين في مجال الدعوة إلى الله الانتباه إلى حقيقته، والعض عليه بالنواجذ. كما أن الأمة لا يمكن لها توسيع قاعدة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ما لم يكن فيها تعظيم للعبادات. ـ كل ضعف في حياة الأمة أمرا بالمعروف ونهيا عن المنكر، إلا وهو محمول على حقيقة واضحة في الآية، وهي ترك العبادات جميعها، ومتى أرادت الأمة تحقيق واجب الدعوة على أوسع نطاق، فليس لها من طريق سوى الانتباه إلى واقع المسلمين في علاقتهم بالعبادات. ـ إن لسان حال الآية الكريمة، يقول لكل مسلم على وجه الأرض إن الطريق القرآني الصحيح لتحصيل التمكين في الأرض، يكمن في القيام بالعبادات أولا ثم الالتزام بواجب الدعوة إلى الله. ـ إن الآية الكريم تختصر لكل عاقل يروم الظفر بالنصر والتمكين من الله له في هذه الأرض، بحيث وضعت له الآية السبيل إلى تحقيق مبتغاه، وان ذلك لا يكون إلا بالتمسك بالعبادات والدعوة إلى الله تعالى. ـ إن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يدخل جميع مجالات الحياة: الاقتصادية، الاجتماعية، السياسية… ومنه يقال إن تلك المجالات لا سبيل صحيح أولا لتحقيق التنمية فيها، إلا بأخذ العبادات حظا وافرا ضمن برامج تلك المجالات، يبدأ بالتزام المسلم المشتغل في كل مجال منها. هذا وإن صحابة رسول الله عليهم السلام وهم القدوة للناس بعد النبي عليه الصلاة والسلام، وهم الذين حملوا هم الدعوة إلى الله، لم تكن حياتهم خالية في كل لحظاتها عن أداء العبادات والقيام بها حق القيام، وعندما ينظر المسلم إلى فريضة الصلاة وكيف أن الإسلام لم يسقطها ولم يهملها، تحت أي ظرف من الظروف شديدا كان أم غير ذلك، فمعناه أن كل معارك الحياة الإنسانية عند المسلم المعاصر لا يمكن أن تتم إلا ومعها واجب أول وهو القيام بالعبادات بأنواعها المختلفة. خلاصة القول، إن قراءة وتدبر القرآن الكريم سبيل قويم لإصلاح النفس والمجتمع، وهذه حقيقة معروفة فكتاب الله هو الهدى والنور كما دلت على ذلك آيات عديدة، وإنما الذي يحصل هو نسيان هذه الحقيقة مع مرور الزمن، لذا كان لا بد من التذكير، تذكير النفس أولا ثم الغير. والله الموفق للخير والمعين عليه. إيطاليا تلغراف

جزايرس
منذ 11 ساعات
- جزايرس
من اندر الاسماء العربية
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. أبيل، وهو الشخص الجميل.نوفل، وهو الخص المعطاء.ساهر، المتأخر في النوم.ملهم، مشتق من الإلهام.لؤي، ومعناه الثور الوحشي.معاذ، وهو الشخص المُحصن بالله.نيروز، مشتق من عيد الربيع.رائف، مشتق من الرأفة والرحمة.ما هي أحب الأسماء إلى الله؟وأحب الأسماء إلى الله عبد الله وعبد الرحمن، وأصدقها حارث وهمام؛ كما روى عن ابن عمر مرفوعًا: أحب الأسماء إلى الله تعالى عبد الله وعبد الرحمن رواه مسلم وأبو داود والترمذي ، وفي رواية الطبراني عن ابن مسعود قال صلى الله عليه وسلم: أحب الأسماء إلى الله ما تعبد له وأصدق الأسماء همام وحارث .من اسماء الشجاع عند العرب؟صفوان – معناه الصخر ناعم الملمس.حاتم – القاضي أو الحاكم ويعبر عن القوة.كامل – مشتق من الكمال.أيمن – الشخص المبارك الميمون.أسعد – معناه أكثر الناس سعادة.إسلام – معناه الخضوع لدين الله.مصعب – معناه الشخص الذي يملك القوة. قيس – أسماء رجولية قديمة ويشير إلى قوة الشخصية.