logo
تراجع أرباح "هيرمس" الفرنسية للأزياء الفاخرة بالنصف الأول

تراجع أرباح "هيرمس" الفرنسية للأزياء الفاخرة بالنصف الأول

العربيةمنذ 5 أيام
أعلنت شركة "هيرميس" الفرنسية للأزياء الفاخرة اليوم الأربعاء عن انخفاض أرباحها في النصف الأول من العام الحالي.
وقالت الشركة إن صافي الدخل المنسوب إلى مالكي الشركة الأم تراجع ليصل إلى 2.24 مليار يورو "2.59 مليار دولار" أو 21.39 يورو للسهم من 2.36 مليار يورو أو 22.58 يورو للسهم خلال العام الماضي.
وبلغت إيرادات الشركة خلال النصف الأول من العام الحالي 8.03 مليار يورو مقابل 7.5 مليار يورو العام الماضي، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ".
وعلى المدى المتوسط، على الرغم من عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي والنقدي بمختلف أنحاء العالم، أكدت الشركة هدفًا طموحًا لنمو الإيرادات بأسعار صرف ثابتة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار النفط تتراجع مع اتفاق أوبك+ على زيادة الإنتاج خلال سبتمبر
أسعار النفط تتراجع مع اتفاق أوبك+ على زيادة الإنتاج خلال سبتمبر

الاقتصادية

timeمنذ 39 دقائق

  • الاقتصادية

أسعار النفط تتراجع مع اتفاق أوبك+ على زيادة الإنتاج خلال سبتمبر

واصلت أسعار النفط تراجعها اليوم الاثنين، بعد أن اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها (أوبك+) على زيادة أخرى في الإنتاج خلال سبتمبر المقبل، مع تزايد المخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد في أمريكا أكبر مستخدم للنفط في العالم، ما زاد من الضغوط. العقود الآجلة لخام برنت انخفضت 0.30% إلى 69.50 دولار للبرميل بحلول الساعة 07:00 بتوقيت السعودية، بينما انخفض خام تكساس 0.20% إلى عند 67.20 دولار للبرميل، بعد أن أغلق كلا العقدين منخفضين دولارين للبرميل يوم الجمعة. مجموعة أوبك+ اتفقت أمس الأحد على زيادة إنتاج النفط 547 ألف برميل يوميا في سبتمبر، وهي الأحدث في سلسلة من الزيادات المتسارعة في الإنتاج لاستعادة حصتها في السوق، مشيرة إلى أن قوة الاقتصاد وانخفاض المخزونات هما السببان وراء قرارها. محللون في "جولدمان ساكس" توقعوا أن الزيادة الفعلية في المعروض من الدول الثماني التي رفعت إنتاجها منذ مارس ستبلغ 1.7 مليون برميل يوميا، أو ثلثي ما تم الإعلان عنه، لأن أعضاء آخرين في المجموعة خفضوا الإنتاج بعد أن كانوا ينتجون أكثر من اللازم في السابق. قالوا في مذكرة "في حين أن سياسة أوبك+ لا تزال مرنة والتوقعات الجيوسياسية غير مؤكدة، فإننا نفترض أن أوبك+ ستبقي الإنتاج المطلوب دون تغيير بعد سبتمبر"، مضيفين أن النمو القوي في الإنتاج من خارج أوبك من المرجح أن يترك مساحة ضئيلة لبراميل أوبك+ الإضافية. مع ذلك لا يزال المستثمرون حذرين من فرض المزيد من العقوبات الأمريكية على إيران وروسيا التي قد تعطل الإمدادات، وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قد هدد بفرض رسوم جمركية ثانوية بنسبة 100% على مشتري الخام الروسي في إطار سعيه للضغط على روسيا لوقف حربها في أوكرانيا. قالت مصادر تجارية يوم الجمعة، إن سفينتين على الأقل محملتين بنفط روسي متجهتين إلى مصافي التكرير في الهند، حولتا وجهتهما إلى وجهات أخرى بعد العقوبات الأمريكية الجديدة، حسبما أظهرت بيانات تدفقات التجارة في بورصات لندن، ومع ذلك، قال مصدران حكوميان هنديان لرويترز يوم السبت، إن بلادهما ستواصل شراء نفط روسيا رغم من تهديدات ترمب.

مع اتفاق أوبك+ على زيادة الإنتاج في سبتمبرانخفاض اسعار النفط
مع اتفاق أوبك+ على زيادة الإنتاج في سبتمبرانخفاض اسعار النفط

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

مع اتفاق أوبك+ على زيادة الإنتاج في سبتمبرانخفاض اسعار النفط

واصلت أسعار النفط خسائرها اليوم الاثنين بعد أن اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها، أي مجموعة أوبك+، على زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج في سبتمبر أيلول، مع تزايد المخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد في الولايات المتحدة، أكبر مستخدم للنفط في العالم، مما زاد من الضغوط. وبحلول الساعة 0115 بتوقيت جرينتش، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 40 سنتا أو 0.57 بالمئة إلى 69.27 دولار للبرميل، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 37 سنتا أو 0.55 بالمئة عند 66.96 دولار للبرميل بعد أن أغلق كلا العقدين منخفضين بنحو دولارين للبرميل يوم الجمعة. واتفقت مجموعة أوبك+ أمس الأحد على زيادة إنتاج النفط بمقدار 547 ألف برميل يوميا في شهر سبتمبر ، وهي الأحدث في سلسلة من الزيادات المتسارعة في الإنتاج لاستعادة حصتها في السوق، مشيرة إلى أن قوة الاقتصاد وانخفاض المخزونات هما السببان وراء قرارها. ويتوقع محللون في جولدمان ساكس أن الزيادة الفعلية في المعروض من الدول الثماني التي رفعت إنتاجها منذ مارس آذار ستبلغ 1.7 مليون برميل يوميا، أو حوالي ثلثي ما تم الإعلان عنه، لأن أعضاء آخرين في المجموعة خفضوا الإنتاج بعد أن كانوا ينتجون أكثر من اللازم في السابق. وقالوا في مذكرة "في حين أن سياسة أوبك+ لا تزال مرنة والتوقعات الجيوسياسية غير مؤكدة، فإننا نفترض أن أوبك+ ستبقي الإنتاج المطلوب دون تغيير بعد سبتمبر"، مضيفين أن النمو القوي في الإنتاج من خارج أوبك من المرجح أن يترك مساحة ضئيلة لبراميل أوبك+ الإضافية. وقالت حليمة كروفت المحللة في آر.بي.سي كابيتال ماركتس "يبدو أن الرهان على قدرة السوق على استيعاب البراميل الإضافية قد آتى ثماره بالنسبة لحائزي الطاقة الفائضة هذا الصيف".

المقالالميزانية الربعية..وتقرير صندوق النقد
المقالالميزانية الربعية..وتقرير صندوق النقد

الرياض

timeمنذ 6 ساعات

  • الرياض

المقالالميزانية الربعية..وتقرير صندوق النقد

زارت بعثة صندوق النقد الدولي المملكة في يونيو الماضي، وقدمت توصياتها للجهات المعنية، وهي توصيات رغم مهنيتها، فإنه يجب التعامل معها بحذر، لأن الصندوق ينطلق من مسلمات عفا على بعضها الزمن. فهذا الصندوق، لديه معتقدات راسخة بأن السوق وحدها هي المحرك للاقتصاد، في حين أن تجربة الاقتصاد العالمي منذ عام 2008، تثبت أن الأمور ليس كذلك 100 %. إن نظرة عابرة للتغيرات الاقتصادية التي حدثت بعد الأزمة المالية - الاقتصادية العالمية عام 2008 تبين أن الصين التي يلعب القطاع الحكومي في اقتصادها دوراً بارزاً قد تقدمت، في حين تراجعت الدول التي تعتمد على اقتصاد السوق. ففي خلال الفترة من 2004-2007 تقدم الاقتصاد الصيني على الاقتصاد الفرنسي والبريطاني وأصبح رابع أكبر اقتصاد في العالم. وفي عام 2008 تعدى الاقتصاد الألماني وأصبح ثالث أكبر اقتصاد في العالم. وبعد ذلك، وفي عام 2009، تقدم على الاقتصاد الياباني وأصبح ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وهكذا فلم يبقَ أمامه غير الاقتصاد الأميركي، والذي من المتوقع أن يتخطاه بحلول عام 2038. كذلك، فإن المتابع للاقتصاد الروسي، الذي يسير وفق توجيهات صندوق النقد الدولي، يرى أن هذا الاقتصاد يركز على محاربة التضخم. وعلى هذا الأساس يرفع البنك المركزي الروسي، الذي طالما حصلت رئيسته على إطراء صندوق النقد، سعر الفائدة إلى مستويات خيالية -وفقاً للتوصيات التقليدية لصندوق النقد الدولي- حتى وصلت إلى أكثر من 22 % - قبل أن يتم تخفيضها في الفترة الأخيرة. فهذه النسبة المرتفعة لسعر الإقراض تعيق نمو الاقتصاد الروسي. الأمر الذي يجعل من الصعب تنفيذ توجيهات الرئيس الروسي، برفع معدلات نمو هذا الاقتصاد إلى مستويات أعلى من المتوسط العالمي. وعلى أي حال، فإن بيانات ميزانية المملكة للربع الثاني لهذا العام، هي الأخرى تؤكد عدم دقة استنتاجات صندوق النقد الدولي. فقد أظهرت بيانات الميزانية الربع سنوية الصادرة يوم الخميس الماضي، أن الإيرادات الفعلية في الموازنة انخفضت خلال الربع الثاني من عام 2025 بنسبة 14.7 % على أساس سنوي، وذلك نتيجة تراجع الإيرادات النفطية، التي توقع صندوق النقد ارتفاعها، بعد قرار أوبك+ زيادة الإنتاج. فقد وصلت الإيرادات الفعلية في الموازنة خلال الربع الماضي إلى 301.59 مليار ريال، بالمقارنة مع 353.59 مليار ريال خلال الربع الثاني من العام السابق 2024. كذلك، فإن الصندوق توقع أن يسجل الناتج المحلي غير النفطي نمواً بنسبة 3.5 % خلال عام 2025، في حين أن بيانات الميزانية تشير إلى ضعف هذه النسبة تقريباً، عندما ارتفعت هذه الإيرادات بنسبة 6.6 % تقريباً. وعلى هذا المنوال يمكن قياس بقية توصيات صندوق النقد الدولي. فهذه التوصيات يمكن التعامل معها كأساس، ولكن دون الالتزام بها حرفياً. إذ لا يغيب عن البال، أن صندوق النقد الدولي هو صندوق مؤدلج ولديه قوالب ثابتة منذ الحرب العالمية الثانية وحتى الآن، ولذلك يفترض التعامل معه وفقاً لذلك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store