logo
وزير البترول يتابع من شركة "عجيبة" أداء الإنتاج والتحديات المستقبلية بالتعاون مع "إينى" الإيطالية

وزير البترول يتابع من شركة "عجيبة" أداء الإنتاج والتحديات المستقبلية بالتعاون مع "إينى" الإيطالية

مصرسمنذ 2 أيام
في إطار المتابعة المستمرة لخطط شركات إنتاج البترول والغاز الطبيعي، قام المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، بزيارة إلى مقر شركة عجيبة للبترول بمدينة نصر، حيث عقد اجتماعًا موسعًا مع قيادات الشركة ومسؤولي شركة أيوك برودكشن التابعة لشركة إيني الإيطالية في مصر، بحضور المهندس صلاح عبد الكريم، الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للبترول، والمهندس معتز عاطف، وكيل الوزارة لشؤون مكتب الوزير والمكتب الفني والمتحدث الرسمي للوزارة.
تناول الاجتماع مناقشة خطط الشركة في أنشطة البحث والاستكشاف وإنتاج البترول والغاز، وذلك ضمن المحور الأول من استراتيجية وزارة البترول لتعظيم الإنتاج المحلي وخفض فاتورة الاستيراد، مع ضمان توفير المنتجات البترولية للمواطنين باقل تكلفة .وأشاد الوزير بالإنجازات التي حققتها شركة "عجيبة" خلال الأشهر الستة الماضية، والتي أسفرت عن زيادة ملحوظة في معدلات إنتاج الزيت الخام، مؤكدًا أن تذليل التحديات يتم من خلال العمل الجماعي وطرح الحلول الابتكارية، وشدد على أن الحفاظ على إجراءات السلامة والبيئة يمثل عاملًا أساسيًا في جذب الاستثمارات، تماشيًا مع التوجهات العالمية.ووجه بدوي الشكر لجميع العاملين بالشركة، مثمنًا جهودهم المتواصلة على مدار الساعة التي أسهمت في تحقيق قصص نجاح ملموسة، لافتاً إلى ان استمرار تكثيف برامج البحث والاستكشاف ، والحفاظ على الحقول الحالية من خلال إدارة رشيدة للمكامن يمثلان أساسًا لتحقيق النمو المستدام في الإنتاج ، مؤكدًا أن المرحلة الحالية تتطلب حوكمة قوية واستجابة مرنة للتحديات التشغيلية، مع تعزيز التعاون بين شركات القطاع وتبادل الموارد والخبرات ، داعيًا إلى مشاركة التجارب الناجحة بين الشركات.ومن جانبه اكد المهندس صلاح عبد الكريم الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للبترول ان الهيئة تسعى إلى التعاون مع شركاؤها خلال الفترة المقبلة لدفع قدرات شركة عجيبة الإنتاجية من خلال زيادة عدد الحفارات مع العمل على خفض تكلفة إنتاج البرميل واستغلال التسهيلات الإنتاجية المتاحة بالشركات الشقيقة فى منطقة الصحراء الغربية.واشاد مسؤولي شركة أيوك برودكشن بالدور الكبير الذي تقوم به وزارة البترول والثروة المعدنية ، خاصة في مجالات السلامة والصحة المهنية، التي تُعد من أولويات الشركة، ونجاح عجيبة هذا العام في تنفيذ مشروعات مهمة، أبرزها مشروع خفض حرق الغاز، ومشروعات التخلص من المياه المصاحبة دون انبعاثات، وهي إنجازات ملموسة على المستوى البيئي والتشغيلي .كما أكدوا على أهمية التكامل بين فريق الاستكشاف وفريق إدارة الخزانات، والذى يُسهم في تحقيق ثلاثة أهداف رئيسية تتمثل فى تحسين كفاءة الأنشطة، وتعزيز التعاون بين الإدارات الفنية، وتفادي التكاليف الإضافية، من خلال الاستفادة المثلى من الموارد الحالية.ومن جانبه، استعرض المهندس ثروت الجندي، رئيس شركة "عجيبة"، نتائج أعمال الشركة للفترة من يوليو 2024 حتى يونيو 2025، مؤكدًا وصول الإنتاج اليومي إلى أعلى مستوياته في مايو الماضي مسجلًا 44,196 برميل مكافئ يوميًا، وتخطط الشركة للحفاظ على متوسط إنتاج يومي قدره 30 ألف برميل مكافئ خلال العام المالي 2025/2026.وأوضح الجندي أن تشغيل خطوط الغاز الجديدة، ومن بينها خط "فراميد - عبيد"، ساهم في دعم قدرات الإنتاج وتحقيق الاستغلال الأمثل للموارد، كما أضافت الشركة نحو 5.3 مليون برميل مكافئ إلى احتياطاتها المؤكدة ضمن خطة استكشافية طموحة تشمل حفر 14 بئرًا على مدى أربع سنوات.وفيما يخص مشروعات البنية التحتية، اوضح ان الشركة نفذت عدد من المشروعات المحورية، منها إنشاء محطة معالجة مياه بطاقة 45 ألف برميل/يوم، وتطوير منظومة مكافحة الحريق، ونظام الحماية من الصواعق، وتحديث عدادات الغاز بمصنع مليحة. كما يجري حاليًا تنفيذ مشروعات توسعية تشمل محطة معالجة غاز جديدة بطاقة 100 مليون قدم مكعب يوميا ، وخط لنقل الخام إلى ميناء الحمراء.وخلال الاجتماع تناول فريق عمل شركة عجيبة، مناقشات بشأن النجاحات التي حققتها الشركة خلال الفترة الماضية، إلى جانب التحديات التشغيلية والفنية التي تواجهها. وأكد الوزير خلال الحوار على دعم الوزارة الكامل والمستمر لفريق العمل، مشددًا على أهمية التعاون الوثيق والتواصل المستمر لتذليل العقبات، وتحقيق أقصى استفادة من الإمكانات المتاحة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البترول: تنفيذ برامج تجهيز سفن التغييز وفق الجداول الزمنية
البترول: تنفيذ برامج تجهيز سفن التغييز وفق الجداول الزمنية

بوابة ماسبيرو

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة ماسبيرو

البترول: تنفيذ برامج تجهيز سفن التغييز وفق الجداول الزمنية

أكدت وزارة البترول والثروة المعدنية، أنها تواصل على مدار الساعة تنفيذ برامج تجهيز سفن التغييز وتجهيزها وفق الجداول الزمنية المخططة عبر شركاتها الوطنية . وذكرت الوزارة - في بيان، اليوم الأربعاء - أن ذلك يأتي استمرارا لمتابعة تقدم الأعمال الخاصة بتجهيز وربط وحدات التغييز العائمة بالشبكة القومية للغازات الطبيعية عبر الموانئ المصرية، وتأمين استدامة إمدادات الغاز الطبيعي لمختلف قطاعات الدولة . وأضافت أن شركات قطاع البترول انتهت - بالفعل - وقبل المواعيد المخططة بالجداول الزمنية، من الأعمال والتجهيزات والاختبارات الفنية بالأرصفة البحرية بميناءي "سوميد" و"سونكر" بالعين السخنة استعدادا لاستقبال وحدات التغييز العائمة. وفي السياق، قام وزير البترول والثروة المعدنية المهندس كريم بدوي، بزيارة ميدانية لميناء الدخيلة بالإسكندرية صباح اليوم، حيث تفقد إتمام أعمال التجهيزات النهائية بوحدة التغييز العائمة "إنيرجيوس باور"، والتي شملت الانتهاء من التعديلات الهندسية اللازمة قبل الموعد المحدد بالبرنامج الزمني وذلك استعدادا لمغادرتها يوم 6 يوليو الجاري متجهة إلى ميناء "سونكر" بالعين السخنة، تمهيدا لربطها بالشبكة القومية للغاز الطبيعي وبدء اختبارات الأمن والسلامة وبدء التشغيل قبل الموعد المخطط بالجداول الزمنية. وتابع البيان إنه في نفس الوقت يجري إتمام الخطوات النهائية لإتمام تجهيز وحدة التغييز العائمة "إنيرجيوس إسكيمو"، وذلك في أعقاب استقبال الوحدة بالمياه المصرية في السابع من يونيو الماضي قادمة من المملكة الأردنية الهاشمية فور انتهاء مدة التعاقد الممتدة لعشر سنوات مع الجانب الأردني الشقيق. وأشار البيان إلى أنه في ضوء التعديلات الهندسية التي تم تنفيذها على متن الوحدة "إنيرجيوس إسكيمو"، خاصة تحديث أنظمة التحكم والسلامة لتتماشى مع أحدث نظم السلامة والتحكم على الأرصفة البحرية المصرية، تقرر إجراء بعض الاختبارات التشغيلية الإضافية على تلك الأنظمة قبل بدء التشغيل الأمر الذي سيستغرق بضعة أيام إضافية على الجدول الزمني المضغوط المحدد مسبقا وذلك حرصا على ضمان أعلى معايير الأمان والسلامة خلال عمليات التغييز والضخ للشبكة، فضلا عن ضمان استمرارية عمل الوحدة دون الحاجة إلى أي توقفات بينية مستقبلية أو تعديلات لاحقة أثناء التشغيل، وذلك حرصا على استقرار عمليات الضخ بالشبكة القومية للغاز الطبيعي. وأوضح البيان أنه في هذا الإطار، من المخطط أن تغادر وحدة التغييز العائمة "إنيرجيوس إسكيمو" ميناء العين السخنة يوم 5 يوليو الجاري، متجهة إلى رصيف "سوميد" لإتمام أعمال الربط واختبارات السلامة والتوافق والتشغيل تمهيدا لدخولها الخدمة واستقبال شحنات الغاز المسال وضخها في الشبكة القومية للغاز. وتؤكد وزارة البترول والثروة المعدنية استقرار إمدادات الشبكة القومية للغاز الطبيعي، في ظل تقدم أعمال الخطة الخاصة بتأمين احتياجات الغاز الطبيعي لتلبية احتياجات قطاع الكهرباء وباقي القطاعات الحيوية، بما يدعم استدامة الإمدادات وعدم تأثرها بأي تحديات طارئة. وتقدمت الوزارة بالشكر لجميع الأطقم العاملة على مدار الساعة في مشروعات تجهيز الأرصفة ووحدات التغييز وربطها بالشبكة، والذين تجاوز عددهم 1600 عامل وفني ومهندس من 14 شركة وجهة من الشركات الوطنية التابعة، وكذلك جهات الاعتماد البحرية والهندسية الدولية ضمن مهام تجهيز وربط سفن التغييز بالموانئ المصرية.

تطورات القارة الإفريقية.. مشهد متغير بين التحديات والفرص
تطورات القارة الإفريقية.. مشهد متغير بين التحديات والفرص

بوابة الفجر

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة الفجر

تطورات القارة الإفريقية.. مشهد متغير بين التحديات والفرص

في ظل تحولات دولية متسارعة، تشهد القارة الإفريقية سلسلة من التغيرات الجيوسياسية والاقتصادية التي تعيد رسم ملامحها، وتفتح الباب أمام فرص غير مسبوقة، رغم ما يرافقها من أزمات أمنية وسياسية. هذا التقرير يرصد المشهد الراهن في الأقاليم المختلفة للقارة، ويحلل أبرز الاتجاهات الكبرى. شمال إفريقيا: أسواق تنفتح تحت ظلال التوتر شهدت دول شمال إفريقيا تطورًا ملحوظًا في سلوك الأسواق، حيث بدأت الطبقة المتوسطة بالنمو، وارتفع الاعتماد على التجارة الرقمية، خصوصًا في الجزائر والمغرب وتونس، ما يشير إلى تحولات هيكلية نحو اقتصاد السوق المفتوح. كما وُقعت صفقات ضخمة، منها اتفاقية بقيمة 7.6 مليار دولار مع فرنسا لإنتاج الهيدروجين الأخضر، واستثمارات إيطالية من شركة "إيني" تصل إلى 26 مليار دولار في ليبيا والجزائر. غرب إفريقيا: اضطراب سياسي وتنامٍ للجماعات المسلحة لا تزال المنطقة تعاني من حالة عدم استقرار، خصوصًا في مالي، حيث تتواصل الاحتجاجات منذ مايو ضد السلطة العسكرية بقيادة أسيمي غويتا، الذي عمد إلى حل الأحزاب السياسية وقمع المعارضة. في المقابل، تتصاعد هجمات الجماعات المسلحة، خاصة جماعة نصرة الإسلام والمسلمين، ما يزيد من تدهور الوضع الأمني. في ساحل العاج، سادت حالة من القلق بعد انتشار شائعات عن انقلاب عسكري، نفتها الحكومة سريعًا. أما نيجيريا، فشهدت توترًا سياسيًا بعد اتهام أحد السياسيين البارزين بالضلوع في عملية اغتيال، في مؤشر على هشاشة النظام. وفي بوركينا فاسو، يواصل إبراهيم تراوري تعزيز صورته كرجل إصلاح، رغم انقسام الداخل حول سياساته. وسط إفريقيا: بين انتصارات قانونية وفرص اقتصادية برزت تطورات لافتة في وسط إفريقيا، من أبرزها فوز غينيا الاستوائية في نزاع حدودي مع الغابون أمام محكمة العدل الدولية، ما يفتح المجال أمام استغلال موارد نفطية جديدة. في زامبيا، دخلت الهند بقوة عبر اتفاق ضخم لاستكشاف معادن حرجة مثل الكوبالت والنحاس، ما يعزز من فرص تنمية قطاع التعدين على المدى المتوسط. أما القرن الإفريقي، فلا يزال يعاني من هشاشة رغم غياب مؤشرات علنية للنزاع، خصوصًا بين إثيوبيا وإريتريا، مع عودة التوتر في إقليم تيغراي. شرق إفريقيا: شراكات واعدة ومخاوف سياسية في كينيا، أُعلن عن اتفاق استراتيجي شامل مع المملكة المتحدة يشمل التجارة والأمن والتكنولوجيا، وسط آمال بمضاعفة التبادل التجاري بين البلدين بحلول عام 2030. تنزانيا أثارت الجدل بإسقاط تهم الخيانة عن المعارض البارز توندو ليسو، ما أعاد تسليط الضوء على التحديات المتعلقة بحرية التعبير قبل الانتخابات المقبلة. من جهة أخرى، تواصل إثيوبيا تقدمها في قطاع الطاقة والنقل المستدام، مع تسجيل نمو ثلاثي في استخدام المركبات الكهربائية بفضل استغلال الطاقة الكهرومائية. الجنوب الإفريقي: تفاوض اقتصادي وتعاون رقمي تسعى جنوب إفريقيا إلى احتواء تداعيات السياسات الحمائية الأميركية، عبر مفاوضات تهدف إلى استثناء صادراتها من تعريفات جمركية قد تصل إلى 10 في المئة. كما تتجه بريتوريا نحو توقيع اتفاقيات تتعلق بتوريد الغاز الطبيعي. في السياق ذاته، حصلت جنوب إفريقيا على قرض بقيمة 475 مليون دولار من البنك الإفريقي للتنمية لتحسين بنيتها التحتية في الطاقة والنقل. من ناحية أخرى، أبرمت إسواتيني وجنوب إفريقيا اتفاقية لتعزيز التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، فيما شاركت تنزانيا في أول تمرين بحري مشترك بقيادة الهند، في رد مباشر على التهديدات البحرية في المحيط الهندي وباب المندب. القارة ككل: نهوض اقتصادي ومخاطر أمنية تشير تقديرات البنك الإفريقي للتنمية إلى أن الناتج المحلي الإجمالي للقارة سينمو بنسبة 4.3 في المئة في عام 2025، مدفوعًا بتوسيع اتفاقية التجارة الحرة القارية. كما أن انضمام دول مثل إثيوبيا والإمارات وإيران إلى مجموعة "بريكس" يعكس تحولات عميقة في النظام الاقتصادي العالمي، تفتح آفاقًا جديدة وتطرح تحديات أمام السياسات الغربية التقليدية. في قمة العشرين بجوهانسبرج، برزت إفريقيا كلاعب رئيسي في النقاشات حول الديون والتنمية، حيث طالبت جنوب إفريقيا برفع تمثيل القارة في المؤسسات المالية الدولية. لكن في المقابل، تظهر تحديات أمنية خطيرة، أبرزها التحذير من تحالف جهادي جديد بين حركة الشباب الصومالية والحوثيين، يهدد الملاحة الدولية في باب المندب. وفي السودان، يتواصل الحصار على مدينة الفاشر من قبل قوات الدعم السريع، ما يعرض مئات الآلاف لخطر المجاعة. كما شهدت الكونغو الديمقراطية موجة عنف دامية في إقليم شمال كيفو، أسفرت عن أكثر من 3000 قتيل خلال أسبوعين، في ظل اتهامات بدعم خارجي لحركة M23. وفي محاولة لنزع فتيل الأزمة، تم توقيع اتفاق سلام في واشنطن بين الكونغو ورواندا، يقضي بانسحاب القوات الرواندية خلال 90 يومًا. توصيات استراتيجية لمستقبل القارة 1. ضرورة تعزيز الرصد الأمني والدعم الإقليمي في المناطق المتأزمة، خاصة في الساحل وشرق الكونغو والسودان. 2. توسيع الاستثمار في مشاريع الطاقة المتجددة والتحول الرقمي باعتبارها رافعة للنمو والاستقرار. 3. دعم الاتفاقيات الثنائية والإقليمية التي تعزز التعاون مثل شراكة كينيا–بريطانيا واتفاق السلام بين الكونغو ورواندا. 4. تشجيع التكتلات الإفريقية على صياغة سياسات اقتصادية تقلل التبعية الخارجية وتعزز الاستقلال المالي والنقدي.

وزيرا العمل والبترول يتابعان حادث انقلاب «بارجة بحرية» بخليج السويس
وزيرا العمل والبترول يتابعان حادث انقلاب «بارجة بحرية» بخليج السويس

مصرس

timeمنذ 17 ساعات

  • مصرس

وزيرا العمل والبترول يتابعان حادث انقلاب «بارجة بحرية» بخليج السويس

توجه وزير العمل محمد جبران و المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، ،على رأس فريق من قيادات الوزارتين إلى موقع حادث انقلاب بارجة بحرية بمنطقة جبل الزيت بخليج السويس، للوقوف ميدانياً على تطورات الموقف، ومتابعة عمليات الإنقاذ وما تم اتخاذه من إجراءات فورية للتعامل مع الحادث. يأتي ذلك بعد أن تلقت وزارة البترول والثروة المعدنية بلاغًا من شركة أوسوكو يفيد بوقوع حادث انقلاب للبارجة البحرية "Adam Marine 12" في منطقة جبل الزيت بخليج السويس.وتتابع وزارة البترول والثروة المعدنية تطورات الموقف لحظة بلحظة، وتقوم باتخاذ الإجراءات اللازمة بالتنسيق مع الجهات المختصة والشركات التابعة لها بالمنطقة.اقرأ أيضا | براتب 11000.. تعرف على فرص عمل مشروع الضبعة النووية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store