logo
من أقوال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بمناسبة عيد ميلاده

من أقوال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بمناسبة عيد ميلاده

يحتفل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بعيد ميلاده في 15 يوليو، ونقدم لكم اليوم بهذه المناسبة مجموعة من أقواله الباقية في أذهاننا وقلوبنا جميعاً:
• إذا كانت العربة هي السياسة والحصان هو الاقتصاد، فيجب وضع الحصان أمام العربة.
• لا مكان لكلمة مستحيل في قاموس القيادة، ومهما كانت الصعوبات كبيرة، فإن الإيمان والعزيمة والإصرار كفيلة بالتغلب عليها.
• إن الحفاظ على الريادة وإدامة النمو والازدهار يتطلبان الانتقال إلى عصر اقتصاد المعرفة وبأسرع ما يمكن.
• الحكومة ليست سلطة على الناس، ولكنها سلطة لخدمة الناس، لذلك فإن مقياس نجاح الحكومة هو رضا المتعاملين معها.
• نريد أن ننهي إلى الأبد قاعدة اعمل، تخطئ، تعاقب.. لا تعمل، لا تخطئ، لا تعاقب.
• علينا إيقاف نزيف الأدمغة العربية إلى الغرب، ويتم تقديرهم في أوطانهم.
• لو كانت الإدارة العربية جيدة لكانت السياسة العربية جيدة والاقتصاد العربي جيداً، والإعلام العربي جيداً، والخدمة الحكومية جيدة.
• الفروسية ليست مجرد ركوب الخيل، بل هي أصالة وسلوك، ولقد ولدت على حب الخيل.
• الأولويات عندي للعمل وما يتطلبه من التزامات، ولكنني أحرص على التنظيم لأنه عامل أساس في نجاح الإنسان.
• من أراد أن يتقدم عليه النظر دائماً إلى الأمام.
• على الإنسان أن يكون دائماً عملياً وواقعياً ومتفائلاً.
• إن الحرية أمانة ومسؤولية.
• أنا أؤمن وأتطلع إلى المستقبل، وأريد منكم جميعاً أن يكون لديكم الإيمان نفسه بالمستقبل، وأن نعمل جميعاً على صناعته بإرادتنا وإيماننا.
• الحدث الذي أتذكره دائما هو ذلك الذي لم يحدث بعد.
• من أجمل الأشياء أن تحلم بالمستقبل.
• المكان ليس مهماً، المهم هو الإنسان.
• التوقف معناه التراجع، فلا بد أن تبدع باستمرار، فإن لم تستطع عليك أن تترك المكان لغيرك.
• عندما لا تجد طريقاً أمامك فلتشق طريقك بنفسك.
• الكل يجازف في سباق حياته... لكن أكبر مجازفة هي أن لا نجازف.
• المال لا يعول عليه، ما يعول عليه هو فعل الخير.
• لو كنت في جزيرة وحدي أحرص على ثلاثة أشياء: أداة صيد، وسيارة نقل ، وشخص أحبه.
• لا يتقبل النقد إلا الشخص الذي لديه آفاق واسعة.
• على الإنسان دائماً أن يسعى للخروج من القفص الذي يقيده.
• الأمانة هي الطريق الرئيس نحو تحقيق النجاح.
• ليس من المهم في أي منصبٍ أنت لكن المهم ما تقوم به وما تقدمه.
• سيبقى علمنا شامخاً خفاقاً قوياً.. كشموخ وقوة أبناء الإمارات، نسأل الله أن يحفظ دولتنا وعلمنا ورئيسنا.
• من السهل أن تحكم الناس بالخوف.. ولكن قلة نادرة من الزعماء الذين استطاعوا أن يحكموا الناس بالحب.
إليكم على القيادي أيضاً:
في ذكرى ميلاده: تعرف على 10 جوائز حملت اسم الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
اختبر معلوماتك: ماذا تعرف عن الشيخ محمد بن راشد؟
إنجازات الشيخ محمد بن راشد في عيد ميلاده
المزيد: محمد بن راشد يطلق مؤشر السعادة في دبي
بالفيديو: لقاء محمد بن راشد بأيتام الإمارات مازال محفوراً في الذاكرة
محمد بن راشد يدعو الإماراتيين للاحتفال بيوم العلم
محمد بن راشد يزور معرض جيتكس للتقنية
تم نشر هذا المقال على موقع القيادي
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس 'رجال الأعمال': زيارة سمو ولي العهد رئيس الوزراء محطة استراتيجية مهمة في مسار العلاقات بين مع أميركا
رئيس 'رجال الأعمال': زيارة سمو ولي العهد رئيس الوزراء محطة استراتيجية مهمة في مسار العلاقات بين مع أميركا

البلاد البحرينية

timeمنذ 2 ساعات

  • البلاد البحرينية

رئيس 'رجال الأعمال': زيارة سمو ولي العهد رئيس الوزراء محطة استراتيجية مهمة في مسار العلاقات بين مع أميركا

أشاد رئيس جمعية رجال الأعمال البحرينية، أحمد بن هندي، بالزيارة الرسمية التي يقوم بها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، إلى الولايات المتحدة الأميركية، بمعية وفد رفيع المستوى من الوزراء وكبار المسؤولين، حيث تشكل هذه الزيارة محطة استراتيجية مهمة في مسار العلاقات البحرينية - الأميركية، لا سيما في الجوانب الاقتصادية والاستثمارية. وأكد أن هذه الزيارة تعكس في الواقع عمق العلاقات التاريخية بين مملكة البحرين والولايات المتحدة، وتعزز من الشراكة الاقتصادية القائمة بين البلدين، مشيرًا إلى أن التعاون الوثيق في القطاعات الاقتصادية والتجارية والتقنية يعكس الرؤية الاستراتيجية للقيادة في دعم النمو المستدام وتوسيع فرص الأعمال. ولفت بن هندي إلى أهمية الرؤية الثاقبة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المعظم، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في مواصلة دعم مسارات التعاون الاقتصادي والاستثماري بين مملكة البحرين والدول الصديقة والمؤثرة، وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأميركية الصديقة، من خلال تعزيز الشراكات القائمة وتوسيع نطاقها، بما يسهم في فتح مجالات أوسع للنمو في القطاعات. وليس أبلغ من ذلك سوى الحزمة الاستثمارية بين القطاع الخاص في مملكة البحرين والقطاع الخاص في الولايات المتحدة الأميركية، والتي تبلغ قيمتها نحو 17 مليار دولار، وتشمل اتفاقيات في مجالات الطيران والتكنولوجيا والصناعة والاستثمار، مؤكدًا أن هذا التعاون يعكس الثقة المتبادلة والشراكة المتينة بين البلدين. وأضاف بن هندي قائلاً: 'إنّ ما يميز هذه الزيارة، خصوصًا على الصعيد التجاري والاقتصادي، هو التوقيع على مجموعة من الاتفاقيات الاستراتيجية بين البلدين، حيث أعلنت شركة Beyon عن توقيع اتفاقية لتطوير مشروع 'شمال الخليج'، وهو نظام كابل بحري يمتد لمسافة 800 كيلومتر، ويُعد امتدادًا استراتيجيًا لـ'كابل الخليج' من خلال ربط مملكة البحرين بالمملكة العربية السعودية ودولة الكويت وجمهورية العراق، وهو ما يشكل دفعة للتعاون الإقليمي والدولي في تعزيز النماء والتطور المبني على تحقيق المنافع المشتركة'. وأكد بن هندي أن هذه الزيارة تحمل في الحقيقة العديد من الدلالات المهمة، حيث تأتي في وقت بالغ الأهمية للمنطقة والعالم، وتدعم رسالة مملكة البحرين في تعزيز الأمن والسلم الدوليين، والحرص على دفع استدامة الاستقرار الذي يُعد قاطرة التنمية بما يعود بالخير والنماء على دولها وشعوبها كافة. وشدد على أن قطاع الأعمال في مملكة البحرين ينظر بتفاؤل كبير إلى نتائج هذه الزيارة، التي سيكون لها بالغ الأثر في توثيق عرى التعاون الاقتصادي، وزيادة حجم التبادل التجاري، وتعزيز الحضور البحريني في الأسواق الدولية. من جانبها، أكدت الخبيرة الاقتصادية نورا الفيحاني أن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، إلى العاصمة الأميركية واشنطن، تشكل دفعة قوية نحو ترسيخ الشراكة الاستراتيجية بين مملكة البحرين والولايات المتحدة على المستويين الاقتصادي والاستثماري. وشددت على أن هذه الزيارة، التي أثمرت عن توقيع اتفاقيات نوعية بقيمة 17 مليار دولار أميركي، عكست حجم الثقة المتبادلة بين الجانبين، واستعدادهما لتوسيع آفاق التعاون واستثمار الإمكانات الواعدة في مجالات متعددة تشمل التكنولوجيا، الطاقة، التصنيع، الطيران، والخدمات اللوجستية. وأكدت أن مملكة البحرين تُعد مركزًا إقليميًا جاذبًا للاستثمار والخدمات المالية، وبوابة حيوية لأسواق دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط، مستفيدة من بيئة تشريعية متطورة وبنية تحتية حديثة، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين البحرين والولايات المتحدة خلال عام 2024 نحو 2.1 مليار دولار، في مؤشر واضح على متانة العلاقات الاقتصادية المتنامية بين البلدين. وقالت الفيحاني إنه وفي ظل اتفاقية التجارة الحرة الموقعة بين البلدين منذ عام 2006، وتوقيع اتفاق 'الاندماج الشامل للأمن والازدهار' (C-SIPA) في عام 2023، تواصل البحرين ترسيخ مكانتها كشريك استراتيجي موثوق للولايات المتحدة في المنطقة، وتعكس الرؤية المشتركة بين البلدين التزامًا راسخًا بدفع عجلة النمو الاقتصادي الشامل والمستدام خلال العقد القادم، مع التركيز على الابتكار، والتحول الرقمي، وخلق فرص استثمارية ومهنية ذات قيمة مضافة. وأشارت إلى أنه من المتوقع أن تُحدث هذه الاتفاقيات أثرًا اقتصاديًا مباشرًا يتمثل في تحفيز النمو، وتنويع مصادر الدخل الوطني، وتعزيز دور البحرين كمركز إقليمي للأعمال والاستثمار، كما تسهم في خلق فرص عمل نوعية للمواطنين، ودعم تطوير القدرات الوطنية في مجالات الاقتصاد الرقمي والصناعة المتقدمة. وأكدت أن هذه الاتفاقيات تعمل أيضًا على توسيع الشراكات الاقتصادية الأخرى، خصوصًا في ظل منطقة التجارة الحرة الأميركية في البحرين، والتي ستُسهم في أن تكون مملكة البحرين مركزًا للصادرات الأميركية إلى الخليج والمنطقة بشكل عام، مستفيدة من البنية التحتية اللوجستية في المملكة، بما يخلق المزيد من الوظائف وفرص العمل في السوق البحريني. وقالت نورا الفيحاني إن هذه الاتفاقيات تفتح آفاقًا جديدة أمام زيادة الصادرات البحرينية والانفتاح على أسواق جديدة في أميركا الشمالية، كما تؤكد على مكانة البحرين كشريك موثوق وفاعل. وتُعد هذه الشراكات ركيزة أساسية نحو بناء اقتصاد وطني متنوع ومستدام، قائم على المعرفة والتكامل الإقليمي والدولي.

كلمة البلاد المنامة وواشنطن.. ثقة متبادلة وشراكة متينة الخميس 17 يوليو 2025
كلمة البلاد المنامة وواشنطن.. ثقة متبادلة وشراكة متينة الخميس 17 يوليو 2025

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 ساعات

  • البلاد البحرينية

كلمة البلاد المنامة وواشنطن.. ثقة متبادلة وشراكة متينة الخميس 17 يوليو 2025

في سياق العلاقات المتنامية بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأميركية، جاءت الزيارة الرسمية التي يقوم بها ولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، إلى العاصمة الأميركية واشنطن؛ لتشكل محطة نوعية في مسار الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين، ومناسبة لتجديد الالتزام المشترك بتعزيز أطر التعاون الثنائي في مختلف المجالات. لقد عبّرت الزيارة عن نهج دبلوماسي فعّال تقوده مملكة البحرين بقيادة ملك البلاد المعظم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حفظه الله ورعاه، وقد وصف الرئيس الأميركي جلالته بأنه شخص له مكانته ويحظى باحترام العالم، في تعزيز العلاقات مع الدول الشريكة، بما يضمن مصالح المملكة ويعزز مكانتها الدولية. كما عكست الزيارة حرص البحرين على بناء جسور التعاون مع مختلف الأطراف الدولية؛ انطلاقا من التزامها بثوابت السياسة الخارجية، القائمة على السلام والحوار والشراكة. وعبرت الزيارة، بما تضمنته من لقاءات رفيعة المستوى مع فخامة رئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترامب وكبار المسؤولين في الإدارة الأميركية، عن الثقة المتبادلة التي تميز العلاقات البحرينية الأميركية، والتي ترتكز إلى أسس متينة من التعاون السياسي والتكامل الأمني والارتباط الاقتصادي الحيوي. وجاء إعلان حزمة استثمارية بقيمة 17 مليار دولار أميركي، ليؤكد أن الشراكة بين البلدين ليست فقط سياسية وأمنية، بل أيضا اقتصادية واستثمارية تسهم في بناء مستقبل أكثر ازدهارا واستقرارا لكلا الشعبين. إن توقيع هذه الاتفاقيات والإعلانات يعكس المكانة التي تحتلها مملكة البحرين كمركز إقليمي موثوق في مجال المال والأعمال، ووجهة جاذبة للاستثمارات النوعية؛ بفضل ما تتمتع به من بيئة اقتصادية مستقرة، وقطاع مالي متقدم، وتوجهات حكومية واضحة نحو الانفتاح الاقتصادي والتنوع الإنتاجي. كما تؤكد هذه الخطوة أن الولايات المتحدة ترى في البحرين شريكا استراتيجيا وحليفا موثوقا يمكن الاعتماد عليه لتعزيز سلاسل التوريد العالمية، وتوسيع دائرة التعاون في القطاعات الحيوية مثل التكنولوجيا والطاقة والاقتصاد الرقمي. وتمثل الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار الموقعة بين الجانبين، إطارا متقدما للتعاون الاستراتيجي، بما يشمله من آليات تنسيقية ومجالات تعاون تشمل الدفاع السيبراني، والأمن البحري، وتطوير الصناعات الدفاعية. وشكلت هذه الاتفاقية، إلى جانب ما أُبرم من اتفاقيات ومذكرات تفاهم، نقلة نوعية في هيكل العلاقات الثنائية، ورسخت نموذجا متقدما من التحالفات القائمة على الرؤية المشتركة والاستجابة الفاعلة للتحديات الإقليمية والدولية. إن ما تحقق بهذه الزيارة، يؤكد أن التحالف البحريني الأميركي ليس فقط تحالفا للتاريخ، بل هو تحالف للمستقبل أيضا، تحالف يُبنى على المصالح المشتركة والرؤى المتقاربة، ويُترجم إلى فرص ملموسة للتنمية والتقدم.

سمو ولي العهد رئيس الوزراء: دعم مسارات التعاون الاقتصادي والاستثماري بيـــن البحريـــن والولايـــات المتحــدة
سمو ولي العهد رئيس الوزراء: دعم مسارات التعاون الاقتصادي والاستثماري بيـــن البحريـــن والولايـــات المتحــدة

البلاد البحرينية

timeمنذ 4 ساعات

  • البلاد البحرينية

سمو ولي العهد رئيس الوزراء: دعم مسارات التعاون الاقتصادي والاستثماري بيـــن البحريـــن والولايـــات المتحــدة

أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على عمق العلاقات التاريخية الوثيقة التي تجمع مملكة البحرين والمملكة المتحدة الصديقة، وما وصلت إليه مسارات التعاون والتنسيق المشترك من مستويات متقدمة بفضل ما تحظى به من حرصٍ متبادل على تعزيزها عبر الشراكات الاستراتيجية والاتفاقيات الوثيقة التي تجمع البلدين في مختلف المجالات، ومنها الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار التي انضمت إليها المملكة المتحدة الصديقة مؤخراً بناءً على الدعوة التي تلقتها من مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية، والتي أرست دعائم البدء في بناء إطار شامل للتكامل الأمني والازدهار في الشرق الأوسط، يعكس الواقع الإقليمي الحالي الساعي للسلام والازدهار والبناء والتعاون من خلال إيجاد علاقات طبيعية بين كافة دول المنطقة. جاء ذلك لدى لقاء صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله في مقر إقامة سموه بدار الضيافة الرئاسية "بلير هاوس" بالعاصمة واشنطن، بحضور سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة وزير ديوان رئيس مجلس الوزراء، وعدد من أصحاب المعالي والسعادة من كبار المسؤولين، سعادة اللورد بيتر ماندلسون سفير المملكة المتحدة لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها سموه إلى الولايات المتحدة الأمريكية والتي يلتقي خلالها سموه فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، وعددًا من كبار المسؤولين بالإدارة الأمريكية، حيث رحب سموه بانضمام المملكة المتحدة إلى الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار، والتي تُعد إطاراً متعدد الأطراف يهدف إلى جمع الدول ذات التوجهات المشتركة لتعزيز التكامل الأمني الإقليمي الأوسع نطاقًا، وتعزيز الردع المتبادل ضد التهديدات الخارجية، وتوسيع التعاون في مجالات التجارة والعلوم والتكنولوجيا لدعم السلام والازدهار في الشرق الأوسط، بما يصب في تحقيق أهداف التنمية المرجوة ويعود بالنماء والازدهار على الجميع، معرباً سموه عن تطلعه لانضمام مزيدٍ من الدول إلى الاتفاقية بما يعود بالنفع على جميع مواطني دول المنطقة، ويدفع بمسارات التعاون نحو آفاق أرحب من النمو والازدهار. وأشار سموه إلى ما تشهده العلاقات التاريخية الوثيقة التي تجمع مملكة البحرين والمملكة المتحدة الصديقة من ازدهار وتنامٍ متواصل على كل الأصعدة، مؤكداً سموه أهمية مواصلة العمل على تنمية مسارات التعاون والتنسيق المشترك بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة بما يسهم في خلق فرص شراكات جديدة في مختلف المجالات تسهم في تحقيق أهداف البلدين وتطلعات الشعبين الصديقين. كما تم خلال اللقاء استعراض عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وتطورات الأوضاع على الصعيدين الإقليمي والدولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store