
السفارة الإيرانية في برلين تنفي اتهامات بالتخطيط لهجمات على مؤسسة يهودية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
17:19
الخارجية الألمانية: استدعاء السفير الإيراني بشأن شخص متهم بالتجسس على مؤسسات يهودية
17:16
السفارة الإيرانية في برلين تنفي اتهامات بالتخطيط لهجمات على مؤسسة يهودية
17:15
حركة المقاومة الإسلامية (حماس): الحصار والاستهداف المركز من قبل الاحتلال أدى لانهيار المنظومة الصحية وتفاقم المجاعة وانقطاع حليب الأطفال.
17:14
حركة المقاومة الإسلامية (حماس): نطالب المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لإنقاذ أطفال غزة الذين يواجهون مأساة إنسانية غير مسبوقة.
17:13
حركة المقاومة الإسلامية (حماس): - كارثة ومخاطر جديدة تهدد أطفال قطاع غزة مع انتشار مرض التهاب السحايا في ظل انهيار المنظومة الصحية.
17:01
اصدر مصرف لبنان تعميمًا جديدًا يحمل الرقم 169 يهدف الى المساواة بين المودعين ويمنع المصارف من تحويل اي وديعة الى الخارج دون اذن مسبق من مصرف لبنان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 7 ساعات
- الديار
كيف تؤثر العدوى المزمنة في الجهاز البولي على صحّة المرأة النفسيّة والإنجابيّة؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تُعتبر العدوى المزمنة في الجهاز البولي من المشكلات الصحية التي تواجه كثيرًا من النساء حول العالم، وغالبًا ما تُهمل أو يُقلل من شأنها رغم تأثيرها الكبير على جودة الحياة والصحة العامة. تمتد آثار هذه العدوى إلى ما هو أبعد من الأعراض البولية التقليدية مثل الحرقان أو التردد في التبول، لتشمل تأثيرات عميقة على الخصوبة النفسية والمزاجية للنساء. يُعتبر الجهاز البولي لدى النساء أكثر عرضة للعدوى بسبب قصر الإحليل وقربه من المهبل والشرج، مما يسهّل انتقال البكتيريا إلى المثانة والكلى. وعندما تتحول العدوى إلى حالة مزمنة، فإنها لا تختفي بسهولة بالرغم من استخدام المضادات الحيوية، مما يؤدي إلى استمرار الأعراض المزعجة مثل الألم المستمر في أسفل البطن، والتبول المتكرر، والإحساس بالحرقان. هذا الألم المستمر يحد من النشاط اليومي ويؤثر على الحالة النفسية بشكل كبير. إلى جانب الآثار الجسدية، تؤثر العدوى المزمنة في الجهاز البولي على الحالة النفسية للمرأة، إذ قد تثير شعورًا بالإحباط والقلق المستمر بسبب عدم الراحة والألم المتواصلين. كما أن المعاناة من هذه الأعراض المزمنة قد تؤدي إلى اضطرابات في النوم وزيادة مستويات التوتر، مما يؤثر سلبًا على توازن الهرمونات في الجسم، وبالتالي المزاج العام. وقد أظهرت الدراسات أن النساء المصابات بعدوى مزمنة في الجهاز البولي أكثر عرضة للاكتئاب واضطرابات القلق مقارنة بغيرهن. أما فيما يتعلق بالخصوبة، فتشير الأبحاث إلى أن العدوى المزمنة في الجهاز البولي قد تؤثر بشكل غير مباشر على القدرة الإنجابية. الالتهابات المتكررة والمزمنة قد تمتد إلى الجهاز التناسلي، مسببة التهابات في الحوض والأعضاء المجاورة، ما يؤدي إلى اضطرابات في وظائف المبيض وقناتي فالوب، ويزيد من مخاطر العقم أو الحمل غير المستقر. إضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤثر الأدوية المستخدمة لعلاج هذه العدوى على توازن الهرمونات الضرورية لدعم الحمل. علاوة على ذلك، تؤدي العدوى المزمنة إلى خلق بيئة التهابية مستمرة داخل الجسم، وهو ما يؤثر على الصحة العامة ويزيد من عبء الجهاز المناعي، ما يجعل الجسم أقل قدرة على مقاومة أمراض أخرى قد تؤثر على الصحة الإنجابية. لذا، فإن التشخيص المبكر والعلاج المناسب للعدوى البولية ضروريان للحفاظ على صحة الجهاز التناسلي والعاطفي للمرأة. من المهم أن تنتبه النساء للأعراض التي قد تشير إلى عدوى مزمنة في الجهاز البولي، مثل استمرار الشعور بالحرقان، الألم المستمر في أسفل البطن، الحاجة الملحة والمتكررة للتبول، أو وجود دم في البول، وأن يستشرن الطبيب فورًا. علاوة على العلاج الطبي، يمكن اعتماد نمط حياة صحي، شرب كميات كافية من الماء، الحفاظ على نظافة المنطقة التناسلية، وتجنب العوامل التي قد تزيد من خطر العدوى مثل استخدام بعض أنواع الصابون أو الملابس الضيقة. أخيراً، يجب تسليط الضوء على أهمية الوعي حول العدوى المزمنة في الجهاز البولي لدى النساء، ليس فقط من ناحية علاج الأعراض الجسدية، ولكن أيضًا من منظور شامل يشمل تأثيراتها النفسية والإنجابية. فالتعامل المبكر والشامل مع هذه الحالة يساهم في تحسين جودة حياة المرأة، ويجنبها المضاعفات الصحية التي قد تعيق نمط حياتها الطبيعي وأحلامها في الإنجاب.


الديار
منذ 7 ساعات
- الديار
السيلينيوم... الدرع المجهول في الوقاية من سرطان البروستاتا
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُعد السيلينيوم أحد العناصر المعدنية النزرة الأساسية التي يحتاجها الجسم بكميات ضئيلة، إلا أن دوره في دعم الصحة العامة، لا سيما لدى الرجال، يفوق ما قد يتصوره كثيرون. في السنوات الأخيرة، تصاعد الاهتمام العلمي بالسيلينيوم بسبب ارتباطه بعدد من الوظائف الحيوية، وعلى رأسها قدرته المحتملة على الوقاية من سرطان البروستاتا، الذي يُعد من أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين الرجال في العالم. السيلينيوم يعمل كمضاد أكسدة قوي، حيث يساهم في محاربة الجذور الحرة التي تهاجم خلايا الجسم وتساهم في تلف الحمض النووي، وهو ما يُعد أحد أبرز أسباب تطور السرطان. تشير الدراسات إلى أن المستويات الكافية من السيلينيوم قد تساعد في تثبيط نمو الخلايا السرطانية، خاصة في أنسجة البروستاتا، ما يدعم دوره الوقائي المحتمل ضد سرطان البروستاتا. إضافةً إلى ذلك، يُسهم السيلينيوم في تعزيز الجهاز المناعي وتنظيم عمليات الأيض، كما يلعب دورًا في عمل إنزيمات "الجلواتيون بيروكسيداز" المسؤولة عن إزالة السموم من الجسم. ومن خلال هذه الوظائف، يشارك السيلينيوم في حماية الأنسجة، بما في ذلك أنسجة البروستاتا، من الالتهاب المزمن والإجهاد التأكسدي، وهما عاملان أساسيان في التسبب بتغيرات خلوية قد تؤدي إلى السرطان. رغم هذه الفوائد، إلا أن نقص السيلينيوم لا يزال مشكلة صحية غير مُسلّط عليها الضوء بشكل كافٍ، خاصة في العالم العربي. ويمكن أن يؤدي انخفاض مستويات السيلينيوم إلى ضعف جهاز المناعة، وزيادة خطر التعرض للعدوى، وتدهور في الصحة الإنجابية لدى الرجال، فضلًا عن زيادة احتمال الإصابة بالأمراض المزمنة، ومنها سرطان البروستاتا. تظهر أعراض نقص السيلينيوم بشكل تدريجي، وقد تشمل الشعور بالتعب المزمن، ضعف التركيز، تساقط الشعر، وتكرار الإصابة بالعدوى. ومع مرور الوقت، قد يؤدي النقص المزمن إلى خلل في وظيفة الغدة الدرقية، والتي تؤثر بدورها على التوازن الهرموني في الجسم، بما في ذلك الهرمونات الجنسية الذكورية. يُوجد السيلينيوم في عدد من الأطعمة، وأهمها المكسرات البرازيلية، والأسماك، والمأكولات البحرية، والحبوب الكاملة، والبيض. إلا أن امتصاص الجسم له يعتمد على عوامل عديدة، من بينها صحة الجهاز الهضمي ووجود عناصر غذائية أخرى مثل الزنك وفيتامين E، التي تساهم في تفعيله داخل الجسم. ومن المهم التنبيه إلى أن تناول السيلينيوم كمكمل غذائي يجب أن يتم تحت إشراف طبي، لأن الإفراط في استهلاكه قد يؤدي إلى آثار جانبية سامة مثل تساقط الشعر، واضطرابات المعدة، ومشاكل في الجهاز العصبي. في الختام، يمكن القول إن السيلينيوم يلعب دورًا حيويًا في الوقاية من سرطان البروستاتا من خلال خصائصه المضادة للأكسدة والمقوية للمناعة. ومع أن نقصه قد لا يظهر فورًا، إلا أن تداعياته قد تكون خطيرة على المدى البعيد. لذا، فإن التوعية بأهميته وضمان الحصول عليه من مصادر غذائية طبيعية يُعدان من الخطوات الضرورية للحفاظ على صحة الرجال، خاصة بعد سن الأربعين.


الديار
منذ 7 ساعات
- الديار
الجوع يهدد 4 ملايين لاجئ سوداني
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قال برنامج الأغذية العالمي، إن أكثر من 4 ملايين لاجئ سوداني فروا إلى دول الجوار بحثا عن الغذاء والمأوى والأمان، منذ اندلاع الحرب الداخلية في نيسان 2023، محذرا من مواجهتهم خطر الانزلاق نحو مزيد من الجوع وسوء التغذية. وجاءت تحذيرات برنامج الأغذية العالمي في سياق تشهد فيه المساعدات الغذائية المنقذة للحياة انخفاضا كبيرا جراء أزمات التمويل. وسجل البرنامج، في بيان، أن عائلات اللاجئين السودانيين غالبا ما تصل وهي تعاني من الصدمة وسوء التغذية، ولا تملك سوى القليل إلى جانب ما يرتدونه من ملابس. وأكد المصدر ذاته الحاجة إلى تقديم المساعدات الطارئة للاجئين الفارين إلى 7 دول مجاورة للسودان، ينشط فيها البرنامج العالمي، هي جمهورية أفريقيا الوسطى وتشاد ومصر وإثيوبيا، بالإضافة إلى ليبيا وأوغندا وجنوب السودان. وأشار البرنامج إلى أنه وسع مجال دعمه ليشمل المجتمعات المضيفة التي رحبت باللاجئين السودانيين وكانت سخية معهم رغم معاناتها أصلا من انعدام الأمن الغذائي. وحذر البرنامج الأممي من أنه إذا لم تتوفر موارد جديدة، فإن المساعدات التي يقدمها للاجئين السودانيين في جمهورية أفريقيا الوسطى ومصر وإثيوبيا وليبيا "قد تتوقف خلال الأشهر المقبلة". تقليص الوجبات وأفاد بأن أوغندا يعيش فيها العديد من اللاجئين المستضعفين على أقل من 500 سعرة حرارية في اليوم، أي ما يمثل أقل من ربع الاحتياجات الغذائية اليومية، في حين تدفع الموجات الجديدة من الوافدين أنظمة دعم اللاجئين إلى حافة الانهيار. أما في تشاد، التي تستضيف نحو ربع إجمالي اللاجئين الفارين من السودان، فأكد البرنامج أنه سيتم تقليص الحصص الغذائية خلال الأشهر المقبلة، ما لم يتم الحصول على مساهمات إضافية قريبا. وقال منسق عمليات الطوارئ في برنامج الأغذية العالمي لأزمة السودان الإقليمية شون هيوز: "نحن أمام أزمة إقليمية كاملة الأبعاد تتفاقم في بلدان تعاني أصلا من مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي والصراعات". وأضاف أن ملايين الفارين من السودان يعتمدون بشكل كامل على دعم البرنامج، ولكن من دون تمويل إضافي سيُجبر البرنامج على إجراء مزيد من التخفيضات "مما سيترك العائلات الأكثر ضعفا؛ خاصة الأطفال، في مواجهة خطر متزايد من الجوع وسوء التغذية". واعتبر البرنامج العالمي أن الأطفال يمثلون الفئات الأكثر عرضة لـ"تأثيرات انعدام الأمن الغذائي الممتد"، إذ تجاوزت معدلات سوء التغذية الحاد العالمي بين الأطفال اللاجئين في مراكز الاستقبال في أوغندا وجنوب السودان عتبة الطوارئ، ويعاني الكثير منهم من سوء التغذية حتى قبل وصولهم لتلقي المساعدات. ويقدر البرنامج حاجياته من التمويل إلى ما يزيد عن 200 مليون دولار لمواصلة الاستجابة الطارئة للاجئين السودانيين في دول الجوار خلال الأشهر الستة المقبلة، كما يحتاج إلى 575 مليون دولار إضافية لتنفيذ عملياته المنقذة للحياة داخل السودان.