
الفريق الأردني لمكافحة حرائق الساحل السوري يخمد جميع القطاعات التي كان مسؤولا عنها
وتحدث لبرنامج 'عوافي' عبر 'جيش أف أم'، مساء الأحد، عن بؤرة حريق فعالة في منطقة كسب يحيطها أسطول من آليات الدفاع المدني وطائرات الإطفاء خاصة من كوادر سلاح الجو الملكي الأردني لإطفائها.
وأوضح أن جميع قطاعات الحرائق التي كان الفريق الأردني مسؤولا عنها مع الجانب السوري مخمدة بشكل كامل ويتم التعامل معها بتبريدها على مراحل قد يتم الانتهاء منها في غضون ثلاثة أيام، مؤكدا أن الكوادر والآليات موجودة في الميدان على مدار الساعة.
وأشار إلى 71 مرتبا مشاركا على قدرة عالية من الكفاءة والدراية العلمية بإطفاء حرائق الغابات، مجهزين بنحو 20 من أحدث الآليات والمعدات المتطورة للتعامل مع مثل هذا النوع من الحوادث.
وأضاف أن الفريق الأردني شارك مع الجانب السوري، خلال مكافحة الحرائق، في التخلص من ألغام وذخائر عمياء، مؤكدا أنه لم تسجل أي إصابات، ما يعد إنجازا للأردن.
وذكر أن الفريق الأردني تجاوز الصعوبات من التضاريس الصعبة وسرعة الرياح والأماكن الضيقة، والآن تجاوزها إلى مرحلة التعافي والتبريد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هلا اخبار
منذ 2 أيام
- هلا اخبار
الفريق الأردني لمكافحة حرائق الساحل السوري يخمد جميع القطاعات التي كان مسؤولا عنها
هلا أخبار – خاص – أكد قائد الفريق الأردني لمكافحة حرائق الساحل السوري، المقدم مهند العجارمة، التمكن من منع امتداد النيران على المحاور كافة، معتبرا ذلك الخطوة الأهم باتجاه السيطرة عليها. وتحدث لبرنامج 'عوافي' عبر 'جيش أف أم'، مساء الأحد، عن بؤرة حريق فعالة في منطقة كسب يحيطها أسطول من آليات الدفاع المدني وطائرات الإطفاء خاصة من كوادر سلاح الجو الملكي الأردني لإطفائها. وأوضح أن جميع قطاعات الحرائق التي كان الفريق الأردني مسؤولا عنها مع الجانب السوري مخمدة بشكل كامل ويتم التعامل معها بتبريدها على مراحل قد يتم الانتهاء منها في غضون ثلاثة أيام، مؤكدا أن الكوادر والآليات موجودة في الميدان على مدار الساعة. وأشار إلى 71 مرتبا مشاركا على قدرة عالية من الكفاءة والدراية العلمية بإطفاء حرائق الغابات، مجهزين بنحو 20 من أحدث الآليات والمعدات المتطورة للتعامل مع مثل هذا النوع من الحوادث. وأضاف أن الفريق الأردني شارك مع الجانب السوري، خلال مكافحة الحرائق، في التخلص من ألغام وذخائر عمياء، مؤكدا أنه لم تسجل أي إصابات، ما يعد إنجازا للأردن. وذكر أن الفريق الأردني تجاوز الصعوبات من التضاريس الصعبة وسرعة الرياح والأماكن الضيقة، والآن تجاوزها إلى مرحلة التعافي والتبريد.


خبرني
منذ 2 أيام
- خبرني
الفريق الأردني لمكافحة حرائق الساحل السوري يخمد جميع القطاعات التي كان مسؤولا عنها
خبرني - أكد قائد الفريق الأردني لمكافحة حرائق الساحل السوري، المقدم مهند العجارمة، التمكن من منع امتداد النيران على المحاور كافة، معتبرا ذلك الخطوة الأهم باتجاه السيطرة عليها. وتحدث العجارمة عبر اثير 'جيش أف أم'، مساء الأحد، عن بؤرة حريق فعالة في منطقة كسب يحيطها أسطول من آليات الدفاع المدني وطائرات الإطفاء خاصة من كوادر سلاح الجو الملكي الأردني لإطفائها. وأوضح أن جميع قطاعات الحرائق التي كان الفريق الأردني مسؤولا عنها مع الجانب السوري مخمدة بشكل كامل ويتم التعامل معها بتبريدها على مراحل قد يتم الانتهاء منها في غضون ثلاثة أيام، مؤكدا أن الكوادر والآليات موجودة في الميدان على مدار الساعة. وأشار إلى 71 مرتبا مشاركا على قدرة عالية من الكفاءة والدراية العلمية بإطفاء حرائق الغابات، مجهزين بنحو 20 من أحدث الآليات والمعدات المتطورة للتعامل مع مثل هذا النوع من الحوادث. وأضاف أن الفريق الأردني شارك مع الجانب السوري، خلال مكافحة الحرائق، في التخلص من ألغام وذخائر عمياء، مؤكدا أنه لم تسجل أي إصابات، ما يعد إنجازا للأردن. وذكر أن الفريق الأردني تجاوز الصعوبات من التضاريس الصعبة وسرعة الرياح والأماكن الضيقة، والآن تجاوزها إلى مرحلة التعافي والتبريد.


رؤيا
منذ 4 أيام
- رؤيا
قائد الفريق الأردني لإطفاء حرائق سوريا لـ"رؤيا": نواجه نيراناً ضخمة بتضاريس صعبة وبجاهزية كاملة
العجارمة: نواجه حرائق ضخمة في الساحل السوري بتكتيكات دفاعية وبتوجيهات ملكية قال المقدم مهند العجارمة، قائد الفريق الأردني لمكافحة حرائق الساحل السوري، لـرؤيا"أخبار" إن الفريق يعمل بتنفيذ مباشر من مدير الأمن العام ومدير الدفاع المدني، مؤكداً أن الجهود الأردنية مستمرة لاحتواء الحرائق التي وصفها بأنها "كبيرة جداً وتمتد على مساحات شاسعة". وأوضح العجارمة أن هناك بؤر حرائق ضخمة يتم التعامل معها بسرعة وباحترافية عالية، مشيراً إلى أن طبيعة الحرائق تختلف حسب اتجاه انتشارها؛ فـ"الحرائق التي تبدأ من الأسفل إلى الأعلى تكون سريعة جداً، وتُستخدم معها تكتيكات دفاعية معينة، أما تلك التي تنتشر من الأعلى إلى الأسفل فتكون أبطأ، وتُواجه باستراتيجيات مختلفة". وأشار إلى وجود صعوبات كبيرة تواجه فرق الإطفاء، أبرزها ضيق الأماكن وصعوبة التضاريس، بالإضافة إلى اتساع رقعة النيران، ما يتطلب جهوداً مضاعفة من الطواقم العاملة. وأكد العجارمة أن مرتبات الدفاع المدني في جاهزية كاملة وعلى مدار الساعة على التوالي في مناطق الواجب، مبيناً أن العمل يجري بروح عالية من المسؤولية والتعاون، للحد من انتشار الحرائق وتقليل خسائرها.