مركز بحوث ودراسات المدينة يعزز المسارات المكتبية الوقفية مع مجمع الملك عبدالعزيز

البلاد (عبد اللطيف السيدح)
عزّز مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة مسارات التعاون الإثرائي مع مجمع الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية؛ حيث بحث فضيلة الشيخ الدكتور صلاح بن محمد البدير، مدير عام مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، مع سعادة الأستاذ صالح بن مالك صديق، الأمين العام لمجمع الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية، اليوم بمقر المركز، أوجه التعاون المشترك بين المركز والمجمع، ومناقشة مسارات المشاريع العلمية، وما يستجد من أعمال تسهم في خدمة النواحي المعرفية في المدينة المنورة.
كما عزّز مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة مسارات اللقاءات الإثرائية مع شركاء النجاح، تأكيداً على أهمية توحيد الجهود المؤسسية لتحقيق أهداف علمية مستدامة تخدم تاريخ منطقة المدينة المنورة وتحافظ على هويتها الحضارية.
وكان سمو أمير منطقة المدينة المنورة -حفظه الله- قد أصدر مؤخراً قراراً بتعيين فضيلة الشيخ الدكتور صلاح بن محمد البدير، إمام وخطيب المسجد النبوي، مديراً لمركز بحوث ودراسات المدينة المنورة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

سعورس

منذ 12 دقائق

• سعورس

ما عاد في العمر متسع للعتاب

لم نعد في قلب الزحام… لا لأننا تعالينا، بل لأننا ابتعدنا عنه لنحافظ على صفاء قلوبنا. صرنا نُشاهد الأشياء من الأعلى، نراقبها من مسافة آمنة، دون أن نحمل قلوبنا إلى طاولات النقاش، ودون أن نسأل "لماذا؟" أو "كيف؟". لقد أنفقنا من أرواحنا ما يكفي. صرنا نمرّ… نبتسم… ونصمت. لا عن ضعف، بل عن وعي ونضج، وحرص على راحة لم تعد تُشترى بالجدال ولا بالتفاصيل الصغيرة. تلك التفاصيل التي كانت تعني لنا الكثير، أصبحت اليوم مجرد جسور نعبرها دون أن نلتفت. سلّمنا أمرنا لله، وأدركنا أن الحياة ليست مسرحًا دائمًا، نشرح فيه أدوار الآخرين أو حتى دورنا. نسامح… بقدر ما تستطيع قلوبنا، لا لأنهم يستحقون، بل لأن قلوبنا ما عادت تحتمل الأذى. نسامح الأعداء؛ لأن الله كفيل بهم، ونسامح الأحباب؛ لأننا لا نريد أن نخسرهم داخلنا، حتى وإن خسرناهم خارجنا. تعلمنا أن كل لحظة تمضي… لا تعود.

البلاد السعودية

منذ 28 دقائق

• البلاد السعودية

'الشؤون الإسلامية' تنفذ جولات تفقدية على المساجد

البلاد (المدينة المنورة) نفّذ فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة المدينة المنورة 32,679 جولة ميدانية على المساجد والجوامع ومرافقها خلال الربع الأخير من عام 1446هـ، وذلك ضمن جهود العناية ببيوت الله، وتهيئتها للمصلين. وشملت الجولات، التحقق من جاهزية المساجد وسلامة مرافقها من خلال الكشف والفحص الفني على الإنارة، وأجهزة التبريد، والتكييف، والصوتيات، والتحقّق من خلوها من الأعطال ورفع كفاءة تشغيلها. وشملت الجولات متابعة توفُّر نُسخٍ كافية من المصاحف في المساجد، ومطابقتها مع النسخ التي تصدر عن مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، إضافة إلى رصد أي تعديات على خدمات وممتلكات المساجد ومرافقها، واتخاذ الإجراءات النظامية بشأنها، وذلك ضمن خطط الوزارة لتنفيذ الإجراءات التنظيمية، وتعزيز رسالتها في خدمة بيوت الله والعناية بها. كما نفّذ فرع الوزارة في منطقة جازان عددًا من الجولات الفنية الميدانية بلغت 118 جولة، استهدفت الجوامع والمساجد في مختلف محافظات ومراكز المنطقة، ضمن جهود الفرع المستمرة في العناية ببيوت الله والارتقاء بخدماتها. وأوضح مدير فرع الوزارة بجازان الدكتور خالد النجمي أن هذه الجولات تأتي ضمن خطة مجدولة لصيانة المساجد، إلى جانب ما يرد من بلاغات عبر الاتصال الموحد (1933)، حيث يتم التعامل معها بشكل فوري وفقًا للإجراءات المتبعة. وأكّد أن الوزارة تسعى من خلال هذه الجهود إلى توفير بيئة مناسبة للمصلين، تنفيذًا لتوجيهات القيادة الرشيدة -أيدها الله- وحرصًا على تحقيق أعلى معايير العناية والاهتمام بالجوامع والمساجد. وكذلك نفذت فرع الوزارة في منطقة الباحة جولات تفقدية على الجوامع والمساجد بمختلف محافظات المنطقة، وذلك ضمن خطتها التشغيلية استعدادًا لموسم صيف الباحة. وتضمنت الجولات متابعة التزام الأئمة والمؤذنين بالتعليمات والتوجيهات الصادرة من الوزارة مع رفع تقارير دورية عن حالة المساجد واحتياجاتها، لضمان سرعة المعالجة والاستجابة لأي ملاحظات فنية أو تشغيلية.

البلاد السعودية

منذ ساعة واحدة

• البلاد السعودية

مسؤولون وقناصل يواسون أسرة الحداد في فقيدهم حربي

خالد بن مرضاح (جدة) استقبلت أسرة الحداد التعازي والمواساة في فقيدهم المربي الفاضل حربي محمد عبدالله الحداد، بعد معاناة مرضية عن عمر قارب الثمانين عامًا، الذي وافته المنية ظهر الجمعة، وقد تمت الصلاة عليه بعد صلاة فجر السبت، بمسجد فيصل المبارك بالرويس، ودفن بمقبرة الرويس بجدة. وقضى الراحل أكثر من نصف قرن في سلك التعليم في مؤسسات تعليمية متنوعة بين المذنب في القصيم ومحافظة جدة. وهو والد كل من محمد، ود. أيمن، أماني، وتهاني وندى الحداد، وخال كل من مصباح، وم. صالح، ود.صبحي، وم.ربحي، ود.صباح، وعمر، وم.ابراهيم، وسهيلة، ومحمد وحنان الحداد. ويستقبل ذوو الفقيد التعازي والمواساة بدارهم في حي الصفا ٢ جوار مسجد التعاون- خلف محلات شبرا بشارع الأمير سعود الفيصل- واليوم الاثنين هو آخر أيام العزاء. تغمده الله بواسع رحمته.