logo
أبرز مناطق ومصادر تكوُّن الغبار في المملكة

أبرز مناطق ومصادر تكوُّن الغبار في المملكة

الوطنمنذ 4 أيام
كشف المركز الإقليمي للعواصف الغبارية والرملية أبرز مناطق ومصادر تكوُّن الغبار في المملكة، وذلك بالتزامن مع اليوم العالمي لمكافحة العواصف الرملية والترابية، الذي يحتفي به المجتمع الدولي في 12 يوليو من كل عام، تضمنت: الجافورة، ونفود الثويرات، وهضبة حسمى، والمنطقة الغربية للربع الخالي، والجزء الجنوبي الغربي لحافة طويق، والسواحل الجنوبية للبحر الأحمر.
ويعد المركز ركيزة أساسية ضمن منظومة المبادرات الوطنية، ومرجعًا علميًا وتقنيًا معتمدًا من المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، ويخدم منطقة الخليج والشرق الأوسط، ضمن نظام الإنذار والاستشارات العالمي SDS-WAS، بصفته أحد مخرجات قمة الشرق الأوسط الأخضر.
وأوضح المدير التنفيذي للمركز الإقليمي للعواصف الغبارية والرملية جمعان بن سعد القحطاني، أن مشاركة المملكة في هذا اليوم يعكس التزامها البيئي والمناخي، وترجمة دورها المحوري في دعم الأبحاث ونقل المعرفة وبناء القدرات، إذ يعمل المركز على تطوير تقنيات التنبؤ، وتبادل البيانات، وتحسين جاهزية الدول لمواجهة الظواهر الغبارية، عبر برامج تدريبية ومؤتمرات علمية وشراكات إقليمية ودولية.
ونوه بأن إطلاق المملكة لمبادرتها الدولية لتعزيز أنظمة الإنذار المبكر بالعواصف الرملية والغبارية، ودعمها بمبلغ 10 ملايين دولار على مدى خمس سنوات، يؤكد حرصها على توفير حلول علمية وتقنية متقدمة، ومساعدة الدول المتأثرة على تعزيز قدراتها لمواجهة الظواهر المتطرفة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيع أكبر نيزك مريخي معروف مقابل 5.3 مليون دولار في مزاد عالمي
بيع أكبر نيزك مريخي معروف مقابل 5.3 مليون دولار في مزاد عالمي

الوئام

timeمنذ 10 ساعات

  • الوئام

بيع أكبر نيزك مريخي معروف مقابل 5.3 مليون دولار في مزاد عالمي

بِيعت أكبر قطعة نيزكية معروفة مصدرها كوكب المريخ، وتُعرف باسم NWA 16788، في مزاد نظمته دار 'سوذبيز' بنيويورك مقابل 5.3 مليون دولار، وهو سعر يفوق التقديرات الأولية التي تراوحت بين 2 و4 ملايين دولار. قطعة من الكوكب الأحمر على الأرض تم العثور على النيزك في صحراء النيجر خلال نوفمبر 2023، ويزن حوالي 24.5 كغ (ما يعادل 54 رطلًا)، ما يجعله أكبر نيزك مريخي تم توثيقه على الإطلاق – أي أكبر بنسبة 70% من أي نيزك مريخي آخر معروف، وفقًا لما أعلنته سوذبيز. ويتميّز النيزك بلونه الأحمر الداكن وقشرته الزجاجية، ما يعكس خصائص جيولوجية نادرة تميّز الصخور المريخية. وفي حين أن غالبية النيازك المريخية التي وصلت إلى الأرض لا تتعدى حجم الحصاة، فإن هذا النيزك يُعد بمثابة 'كبسولة زمنية جيولوجية' وفق وصف دار المزادات، إذ يُمكن أن يحمل دلائل علمية حول نشأة كوكب المريخ وتاريخه المائي، خاصة إذا سمح المالك الجديد بدراسته. نافذة علمية قد لا تُفتح وحتى الآن، لم تُجر أي تحاليل تفصيلية لعمر هذا النيزك أو تركيبته الكيميائية، ما يجعل مصيره العلمي مرهونًا برغبة المالك في التعاون مع الباحثين. وتبرز أهميته في ظل غياب أي عينات جلبتها بعثات فضائية مباشرة من المريخ، خاصة بعد إلغاء برنامج 'عودة عينات المريخ' التابع لوكالة ناسا، وعدم توقع إرسال أي بعثات استرجاعية قبل عام 2031 على أقل تقدير. وتعود أصول النيازك المريخية إلى ارتطامات ضخمة على سطح المريخ تسببت في قذف شظايا صخرية إلى الفضاء، لتستقر لاحقًا على الأرض بعد ملايين أو حتى مليارات السنين من الترحال الفضائي. وقد أظهرت تحاليل سابقة أن معظم النيازك المريخية تعود إلى خمسة مواقع محددة على سطح المريخ، ما يجعلها أدوات علمية لفهم تضاريس الكوكب وتكوينه. مزاد تاريخي يتضمن الديناصورات والمعادن النادرة ضم المزاد أكثر من 100 قطعة أخرى من كنوز التاريخ الطبيعي، منها أدوات نياندرتالية، وأسنان ميغالودون، وأحافير برق متحجرة، بالإضافة إلى هيكل عظمي مركّب لديناصور صغير من نوع سيراتوصور بيع مقابل 30.5 مليون دولار، ليصبح ثالث أغلى هيكل ديناصور يُباع في التاريخ، بعد 'أبيكس'، هيكل ستيجوصور الذي بيع بـ44.6 مليون دولار عام 2024.

39 تريليون دولار خسائر تهدد العالم بسبب تدمير الأراضي الرطبة
39 تريليون دولار خسائر تهدد العالم بسبب تدمير الأراضي الرطبة

شبكة عيون

timeمنذ 2 أيام

  • شبكة عيون

39 تريليون دولار خسائر تهدد العالم بسبب تدمير الأراضي الرطبة

39 تريليون دولار خسائر تهدد العالم بسبب تدمير الأراضي الرطبة ★ ★ ★ ★ ★ حذّر تقرير صدر عن اتفاقية الأراضي الرطبة، يوم الثلاثاء، من أن استمرار تدهور وفقدان الأراضي الرطبة حول العالم قد يكلّف الاقتصاد العالمي ما يصل إلى 39 تريليون دولار بحلول عام 2050، في ظل تسارع معدلات الانحسار لهذا النظام البيئي الحيوي. وأوضح التقرير الحكومي الدولي أن ما يقرب من 22% من الأراضي الرطبة – بما في ذلك أنظمة المياه العذبة مثل الأنهار والبحيرات والأراضي الخثية، والأنظمة الساحلية كغابات المانغروف والشعاب المرجانية – قد اختفى منذ عام 1970، وهو أسرع معدل تدهور مقارنة بأي نظام بيئي آخر. ووفقًا للتقرير، فإن ضغوطًا متزايدة مثل تغيّر استخدامات الأراضي، والتوسع الزراعي، والتلوث، والأنواع الغازية، إلى جانب تأثيرات تغيّر المناخ من ارتفاع مستويات سطح البحر إلى فترات الجفاف، كلها تُسهم في تدهور الأراضي الرطبة بوتيرة مقلقة. وقال هيو روبرتسون، المعدّ الرئيسي للتقرير، إن "حجم الفقد والتدهور وصل إلى مستوى لم يعد من الممكن تجاهله"، داعيًا إلى ضخ استثمارات تتراوح بين 275 و550 مليار دولار سنويا لوقف التدهور واستعادة الأراضي المتضررة. ووصف التمويل الحالي بأنه "دون المستوى المطلوب بكثير"، دون تحديد أرقام دقيقة. وأشار التقرير إلى أن العالم فقد أكثر من 411 مليون هكتار من الأراضي الرطبة – ما يعادل نحو نصف مليار ملعب كرة قدم – في حين أن ربع الأراضي الرطبة المتبقية تُصنّف الآن ضمن حالة "تدهور بيئي". وتُعدّ الأراضي الرطبة من النظم البيئية ذات القيمة الاقتصادية العالية، إذ توفر خدمات حيوية تشمل تنظيم الفيضانات، وتنقية المياه، وتخزين الكربون، فضلًا عن دعم قطاعات الصيد والزراعة، وتوفير منافع ثقافية للمجتمعات. ويأتي إصدار التقرير قبيل انعقاد مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأراضي الرطبة، المقرر عقده الأسبوع المقبل في شلالات فيكتوريا بزيمبابوي. وتعد الاتفاقية – التي انطلقت عام 1971 – معاهدة بيئية عالمية يشارك فيها 172 بلدًا، من بينها الصين وروسيا والولايات المتحدة، وتُعقد اجتماعاتها كل ثلاث سنوات، غير أن مشاركة جميع الدول في الاجتماع المقبل لا تزال غير مؤكدة. وأشار التقرير إلى أن مناطق مثل أفريقيا وأمريكا اللاتينية والكاريبي تشهد أعلى معدلات التدهور، بينما تتزايد المخاطر أيضًا في أوروبا وأمريكا الشمالية. في المقابل، بدأت بعض الدول، من بينها زامبيا وكمبوديا والصين، بتنفيذ مشاريع لإعادة تأهيل الأراضي الرطبة، في محاولة لاحتواء الأزمة البيئية المتصاعدة. الوطن السعودية

39 تريليون دولار خسائر تهدد العالم بسبب تدمير الأراضي الرطبة
39 تريليون دولار خسائر تهدد العالم بسبب تدمير الأراضي الرطبة

الوطن

timeمنذ 2 أيام

  • الوطن

39 تريليون دولار خسائر تهدد العالم بسبب تدمير الأراضي الرطبة

حذّر تقرير صدر عن اتفاقية الأراضي الرطبة، يوم الثلاثاء، من أن استمرار تدهور وفقدان الأراضي الرطبة حول العالم قد يكلّف الاقتصاد العالمي ما يصل إلى 39 تريليون دولار بحلول عام 2050، في ظل تسارع معدلات الانحسار لهذا النظام البيئي الحيوي. وأوضح التقرير الحكومي الدولي أن ما يقرب من 22% من الأراضي الرطبة – بما في ذلك أنظمة المياه العذبة مثل الأنهار والبحيرات والأراضي الخثية، والأنظمة الساحلية كغابات المانغروف والشعاب المرجانية – قد اختفى منذ عام 1970، وهو أسرع معدل تدهور مقارنة بأي نظام بيئي آخر. ووفقًا للتقرير، فإن ضغوطًا متزايدة مثل تغيّر استخدامات الأراضي، والتوسع الزراعي، والتلوث، والأنواع الغازية، إلى جانب تأثيرات تغيّر المناخ من ارتفاع مستويات سطح البحر إلى فترات الجفاف، كلها تُسهم في تدهور الأراضي الرطبة بوتيرة مقلقة. وقال هيو روبرتسون، المعدّ الرئيسي للتقرير، إن "حجم الفقد والتدهور وصل إلى مستوى لم يعد من الممكن تجاهله"، داعيًا إلى ضخ استثمارات تتراوح بين 275 و550 مليار دولار سنويا لوقف التدهور واستعادة الأراضي المتضررة. ووصف التمويل الحالي بأنه "دون المستوى المطلوب بكثير"، دون تحديد أرقام دقيقة. وأشار التقرير إلى أن العالم فقد أكثر من 411 مليون هكتار من الأراضي الرطبة – ما يعادل نحو نصف مليار ملعب كرة قدم – في حين أن ربع الأراضي الرطبة المتبقية تُصنّف الآن ضمن حالة "تدهور بيئي". وتُعدّ الأراضي الرطبة من النظم البيئية ذات القيمة الاقتصادية العالية، إذ توفر خدمات حيوية تشمل تنظيم الفيضانات، وتنقية المياه، وتخزين الكربون، فضلًا عن دعم قطاعات الصيد والزراعة، وتوفير منافع ثقافية للمجتمعات. ويأتي إصدار التقرير قبيل انعقاد مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأراضي الرطبة، المقرر عقده الأسبوع المقبل في شلالات فيكتوريا بزيمبابوي. وتعد الاتفاقية – التي انطلقت عام 1971 – معاهدة بيئية عالمية يشارك فيها 172 بلدًا، من بينها الصين وروسيا والولايات المتحدة، وتُعقد اجتماعاتها كل ثلاث سنوات، غير أن مشاركة جميع الدول في الاجتماع المقبل لا تزال غير مؤكدة. وأشار التقرير إلى أن مناطق مثل أفريقيا وأمريكا اللاتينية والكاريبي تشهد أعلى معدلات التدهور، بينما تتزايد المخاطر أيضًا في أوروبا وأمريكا الشمالية. في المقابل، بدأت بعض الدول، من بينها زامبيا وكمبوديا والصين، بتنفيذ مشاريع لإعادة تأهيل الأراضي الرطبة، في محاولة لاحتواء الأزمة البيئية المتصاعدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store