
مشاركة واتساب مكتوبة من أسعد الخالدي حول زيارة الأربعين
زيارة الاربعين له دلالات كثيرة ومعاني وهي رساله واضحة المعالم إلى كل الطغاة بأن تواصلنا مع الإمام الحسين (ع) هي قضية مبدأ وتعتبرمراسم زيارة الأربعين صرخة مدوية ضد الظالمين والطغاة وتحفز الزائرين على المجىء إلى كربلاء من أجل تجديد البيعة للإمام الحسين (ع) وبالمقابل هي نداء واضح لكل المشككين بأننا لن نقطع دربه إلى ظهور الإمام الحجة (عج) وكل هولاء الزوار يقدمون الغالي والنفيس من الأموال إلى الأرواح من أجل نصرة قضية الحسين (ع) ونحن مستمرون على هذا المنوال نحن وأبنائنا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ساحة التحرير
منذ 7 ساعات
- ساحة التحرير
مقاييس دينية!اضحوي جفال محمد
مقاييس دينية! اضحوي جفال محمد* لا يوجد مقياس متفق عليه لتحديد الصواب من الخطأ في ديننا الإسلامي. كل فريق من الفرق الموجودة لديه مقياسه الخاص، فهو المنهج الصحيح وما خلاه منحرفون. فركعات الصلاة وطريقة الوضوء عند بعضهم هي الحد الفاصل بين الكفر والايمان. والعقيدة عند آخرين هي المقياس. والموقف من الحكام عند الثالث والرابع هي العلامة الفارقة.. بين من يرى الخروج على الحاكم الظالم انحرافاً ومن يرى طاعته انحرافاً.. إلى غير ذلك. وانا واحد من الذين يقيسون استقامة الدين في زمننا هذا بموقفه من قضية فلسطين!!. الجهاد من اكثر القضايا حضوراً في القرآن والسنة، لها محددات وضوابط فقهية كثيرة يختلف بشأنها الناس كلما طرأت. إلا واحدة منها لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها تنزيلٌ من حكيم حميد.. انها الجهاد في فلسطين ولثلاثة اسباب ساطعة كالشموس. الاول أن الاعداء المستحقين للمجاهدة فيها منصوص عليهم في القرآن بالاسم (لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا…) والثاني انهم منصوص عليهم بالصفة (فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم). والثالث ان المقدسات المستغيثة من عدوانهم موضع إجماع، فإذا كانت غير جديرة بالجهاد من اجلها يسقط مبدأ الجهاد عما دونها. وهنا نستنطق الأرقام لنتأكد من سمو ديننا عن الانحراف خلال جيلنا الحالي: _ تطوع 700 مسلم من عشر جنسيات لمحاربة مسلمين في الصومال. _ تطوع 5 آلاف مسلم من 13 جنسية لمحاربة الروس في الشيشان. _ تطوع 20 الف مسلم من 15 جنسية لمحاربة الروس في افغانستان. _ تطوع 20 الف مسلم من 40 جنسية لمحاربة مسلمين في ليبيا. _ تطوع 30 الف مسلم من 90 جنسية لمحاربة مسلمين في العراق. _ تطوع 40 الف مسلم من 100 جنسية لمحاربة مسلمين في سوريا. فكم مسلماً تطوع لمحاربة الصهاينة؟ لم يتطوع أحد! لماذا لم يتطوع أحد؟ لأن الدين الذي دفعهم للتطوع والتضحية بأنفسهم دينٌ منحرف عن الإسلام الذي لم يدع مجالاً للبس والتكهنات في واحدة من أخطر مسائله، فجلاها بغاية التفصيل والإيضاح إلا أن يتنكر لها المتنكرون عمداً وزوراً وبغياً. هذا دينٌ أمريكيٌ مبين، جاهد مجاهدوه بحيث ارادت لهم امريكا ان يجاهدوا، وألقوا سلاحهم عندما ارادت لهم إلقاء السلاح. لذلك كانوا عشرين ألفاً من كل أصقاع الارض يحاربون تحت الراية الأمريكية في افغانستان، فلما انقلبت الآية وباتت امريكا هي الغازية لأفغانستان انسحب اولئك المجاهدون التقاة تاركين أهل البلد وحدهم في الميدان. لقد تطوع بعضهم حتى في أوكرانيا ذات الرئيس الصهيوني، بل تطوعوا لأن رئيسها صهيوني يفاخر بصهيونيته.. وماتوا هناك زاعمين أنهم مجاهدون في سبيل الله. وأخيراً نقول ان الدين والإنسانية والاخلاق والمروأة تفرض على الانسان الوقوف إلى جانب فلسطين بما يستطيع، والعكس بالعكس. وهؤلاء الاحرار المتظاهرون في مغارب الارض ومشارقها تضامناً مع فلسطين أقرب لله من كهنوتنا القذر. ( اضحوي _ 2204 ) 2025-08-05


اذاعة طهران العربية
منذ 10 ساعات
- اذاعة طهران العربية
مشاركة واتساب مكتوبة من أسعد الخالدي حول زيارة الأربعين
السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته زيارة الاربعين له دلالات كثيرة ومعاني وهي رساله واضحة المعالم إلى كل الطغاة بأن تواصلنا مع الإمام الحسين (ع) هي قضية مبدأ وتعتبرمراسم زيارة الأربعين صرخة مدوية ضد الظالمين والطغاة وتحفز الزائرين على المجىء إلى كربلاء من أجل تجديد البيعة للإمام الحسين (ع) وبالمقابل هي نداء واضح لكل المشككين بأننا لن نقطع دربه إلى ظهور الإمام الحجة (عج) وكل هولاء الزوار يقدمون الغالي والنفيس من الأموال إلى الأرواح من أجل نصرة قضية الحسين (ع) ونحن مستمرون على هذا المنوال نحن وأبنائنا.


وكالة أنباء براثا
منذ 20 ساعات
- وكالة أنباء براثا
الشيخ جلال الدين الصغير : بين الولاء والانقسام.. مأساة جيش الإمام الحسن عليه السلام
التعليقات طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ... الموضوع : انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ... الموضوع : الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ... الموضوع : وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ... الموضوع : صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ... الموضوع : حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت. ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ... الموضوع : صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005 ----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ... الموضوع : تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41) منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ... الموضوع : النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ... الموضوع : الحسين في قلب المسيح