logo
نتنياهو يتوعّد: لن تكون هناك حماس... لن نعود إلى ذلك لقد انتهى الأمر!

نتنياهو يتوعّد: لن تكون هناك حماس... لن نعود إلى ذلك لقد انتهى الأمر!

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
قالت حركة حماس، في بيان الأربعاء، إنها تجري مشاورات بشأن مقترحات جديدة لوقف إطلاق النار قدمها إليها الوسطاء، بهدف التوصل إلى اتفاق ينهي الصراع ويضمن انسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع.
وأضافت في البيان: "إننا نتعامل بمسؤولية عالية ونجري مشاورات وطنية لمناقشة ما وصلنا من مقترحات الإخوة الوسطاء من أجل الوصول لاتفاق يضمن إنهاء العدوان وتحقيق الانسحاب وإغاثة شعبنا بشكل عاجل في قطاع غزة".
هذا وتعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء، بالقضاء على حركة حماس، في أول تصريحات علنية له منذ إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب مقترحا لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما.
وقال نتنياهو خلال اجتماع: "لن تكون هناك حماس. لن تكون هناك حماستان. لن نعود إلى ذلك. لقد انتهى الأمر".
وأكد ترامب، الثلاثاء، أن إسرائيل وافقت على شروط وقف إطلاق النار التي اقترحتها الولايات المتحدة.
من جهته، ذكر وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن معظم وزراء الحكومة الإسرائيلية يدعمون اتفاقا بشأن غزة يشمل إطلاق سراح الرهائن.
وكتب ساعر عبر منصة "إكس": "إذا سنحت الفرصة لا بد ألا نضيعها".
ورغم ذلك، فإن زير الأمن الداخلي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير مصمم على الحيلولة دون إبرام اتفاق. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن بن غفير تواصل مع وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش لتنسيق نهجهما بشأن هذه المسألة.
ويعارض بن غفير إنهاء حرب غزة طالما لم تتم هزيمة حركة حماس.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كتائب القسام تعلن عن عملية نوعية في خان يونس: عملية الإجلاء استمرت ساعات
كتائب القسام تعلن عن عملية نوعية في خان يونس: عملية الإجلاء استمرت ساعات

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

كتائب القسام تعلن عن عملية نوعية في خان يونس: عملية الإجلاء استمرت ساعات

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة حماس، تنفيذها عمليةً نوعيةً ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في خان يونس، جنوبي قطاع غزة. وفي التفاصيل التي أعلنتها، أوضحت كتائب القسّام أنّ العملية تمت صباح أمس الجمعة، في جوار مديرية التربية والتعليم في منطقة المحطة، وسط خان يونس، حيث تمكّن مقاوموها من الإغارة على تجمّع لجنود الاحتلال وآلياته. كما استهدفت كتائب القسّام، في العملية نفسها، دبابتين من نوع "ميركافا" بعبوتي "شواظ"، ما أدّى إلى إيقاع أفراد طاقميهما بين قتيل وجريح. وإلى جانب الدبابتين، استهدف المقاومون ناقلة جند بقذيفة "الياسين 105". وفور وصول قوة الإنقاذ، استهدفوها بالأسلحة الرشاشة الخفيفة والمتوسطة. 4 تموز 4 تموز وفي غضون ذلك، رصد مقاومو كتائب القسّام هبوط الطيران المروحي من أجل إجراء عملية الإجلاء، التي استمرت عدة ساعات. يُذكر أنّ سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، نشرت أمس الجمعة مشاهد توثّق عمليةً نوعيةً مركّبة، نفّذتها في شرقي حي الشجاعية في مدينة غزة، الأربعاء. واستهدفت سرايا القدس في هذه العملية آليات الاحتلال وجنوده، والمنازل التي تحصّنت بها القوات الإسرائيلية، وسط اشتباكات مباشرة من مسافة قريبة. سرايا القدس تعرض مشاهد من "العملية النوعية المركبة" شرق حي الشجاعية استهدفت فيها جنود وآليات العدو والمنازل التي تحصنت بها القوات الإسرائيلية والاشتباك معهم من مسافة قريبة.#الميادين #سرايا_القدس قائد العملية أنّ الجنود الإسرائيليين افتقروا فيها إلى المبادرة وردّ الفعل، واكتفوا بالصراخ والفرار، من دون أن يطلقوا ناراً تُذكر تجاه المقاومين. وأضاف أنّ المقاومين عاينوا جثثاً متفحمة للضباط والجنود، الذين وقع 40 منهم بين قتيل وجريح، مؤكّداً أنّ الاحتلال يكذب ويتكتّم على خسائره كعادته.

"عدو لله يا محسنين"
"عدو لله يا محسنين"

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

"عدو لله يا محسنين"

لا يبدو المشهد السياسي في لبنان باعثًا على الأمل عشية زيارة المبعوث الأميركي توم براك ليسمع جواب الدولة المتعلق بجدولة زمنية لسحب سلاح "حزب الله". فـ "الحزب" الذي يدرك جيدًا أن "زمن المقاومات" في المنطقة مات موتًا غير رحيم، أعلن بلسان أمينه العام نعيم قاسم أنه احترم ويحترم وسيحترم ما وقع عليه في تشرين الثاني من العام الماضي لوقف الأعمال القتالية ضد إسرائيل. وبهذا أتمَّ واجباته بما يتعلق بحصته من الاتفاق. ولم يبادر إلى أي فعل عسكري باتجاه العدو، على الرغم من التصريحات الشعبوية لزوم رفع معنويات البيئة المهزومة. أما عدا ذلك، فـ "الحزب" يرفع سقف الرفض لأي مطالبة بتسليم سلاحه، فبقاء هذا السلاح رقمًا صعبًا يؤمن له نفوذه، ويمَكِّنه من تجيير هذا النفوذ لمصلحة مشغِّله الإيراني، الذي يضخّ لنا عناصر فيلق قدسه وحرسه الثوري، يصولون ويجولون وسع مساحة لبنان من دون حسيب أو رقيب، ولا نعرف ما إذا كانت الجهات الرسمية المختصة على علم بوجود قاسم الحسيني الذي اغتالته مسيّرة إسرائيلية على أوتوستراد خلدة. فـ "الحزب" لا يعتبر أن هزيمته في حرب الإسناد، واستجراره العدوان الإسرائيلي بكل وحشيته على البلاد والعباد، وعجزه عن حماية نفسه، وحتى إفلاسه، هي أسباب تدفعه إلى التراجع عن إصراره على مصادرة سيادة الدولة وانتهاك دستورها وقوانينها. وهو يكثف موجات البروباغندا من خلال إعلام أصفر وأبواق أكثر اصفرارًا، ليروج أن بقاء سلاحه ضرورة لمواجهة "تسرّب الإرهابيين من سوريا إلى لبنان، أو لملاحقة خلايا تنظيم "داعش" التي تفرِّخ غب الطلب". المهم تسوّل "عدو لله يا محسنين" يبرر التحايل على المجتمع الدولي، بعد العجز عن تكرار عمليات الإجرام والابتزاز التي كانت سائدة في العقدين الماضيين، بفضل جهود "الحزب"، ومن خلفه المحور الإيراني والنظام الأسدي، لاستيعاب ترددات نجاح حركة "14 آذار" عام 2005، ليباشروا بعد ذلك باستخدام فائض القوة لمنع بناء دولة حرة وسيدة ومستقلة، وبشراسةٍ ووقاحةٍ وإمعانٍ في الإجرام، وصولًا إلى الإحباط الأعظم مع انكشاف الأحزاب المسيطرة على "14 آذار" بفعل انجرارها إلى شهوة السلطة، وتغليبها حساب "الدكاكين" على حساب "الحلم". اليوم، يبدو أن "الحزب" ومشغِّله الإيراني، من دون فائض القوة العسكرية، يعمل على استيعاب ترددات إرغام المجتمع الدولي له مع انتخاب رئيسي الجمهورية جوزاف عون والحكومة نواف سلام، ويستعين برئيس مجلس النواب نبيه بري ليفخخ مسيرة التغيير التي كنا نحلم بها ونطمح إليها، إن بالمحاصصة في التعيينات وإلا تعطيلها، أو بعرقلة إقرار القوانين المؤدية إلى نجاة الدولة ومؤسساتها. اليوم يواصل "الحزب" عمله بمحاولات التخريب للقضاء على أمل التغيير، لكن محاولاته مكشوفة يكتنفها تناقض وتخبط، وقد لا ينفع فيها تسوُّله "عدو لله يا محسنين"... أو التلويح بحرب أهلية وفق معادلة "عليَّ وعلى أعدائي". سناء الجاك -نداء الوطن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

ردود تتوالى على الظهور المسلّح في بيروت: ولّى زمن فائض القوة
ردود تتوالى على الظهور المسلّح في بيروت: ولّى زمن فائض القوة

المركزية

timeمنذ ساعة واحدة

  • المركزية

ردود تتوالى على الظهور المسلّح في بيروت: ولّى زمن فائض القوة

انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر عرضا مسلحا في بيروت خلال احياء مراسم عاشوراء، ما اثار موجة استياء في الاوساط الشعبية والسياسية . وفي هذا السياق، علّق رئيس الحكومة نواف سلام على الحادثة قائلاً "الاستعراضات المسلحة التي شهدتها بيروت غير مقبولة بأي شكل من الأشكال وتحت أي مبرر كان. وقد اتصلت بوزيري الداخلية والعدل وطلبت منهما اتخاذ كل الإجراءات اللازمة إنفاذاً للقوانين المرعية الإجراء ولتوقيف الفاعلين وإحالتهم على التحقيق". كما كتب نائب رئيس مجلس الوزراء السابق عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب غسان حاصباني عبر منصة 'إكس': "المطلوب من الحكومة أن تتخذ موقفاً واضحاً من مظاهر السلاح في العاصمة خلال المسيرات، وللقوى الأمنية والعسكرية أن تطبّق القوانين وتصادر هذا السلاح وتوقف حملته". كذلك كتب النائب فؤاد مخزومي: "تفلت السلاح واستعراضه في شوارع بيروت مرفوض رفضاً قاطعاً، والمطلوب من الدولة بمرجعياتها السياسية والأمنية والقضائية، أن تتحرك على الفور لتوقيف حملة السلاح ومحاسبتهم. كنا دعونا إلى سحب السلاح من بيروت، واليوم نعيد التشديد على الدولة أن تبدأ بفرض سلطتها، أما لمن يتوهمون استباحة أحياء العاصمة فنقول لهم: ولّى زمن فائض القوة، وأمن أهلنا البيارتة وكرامتهم خط أحمر". وكتب النائب أشرف ريفي عبر منصة "إكس" : "فخامة رئيس الجمهورية، دولة رئيس الحكومة، ووزراء الداخلية والعدل والدفاع: إستعراض السلاح في بيروت إستكبار على الدولة وأهالي العاصمة وكل اللبنانيين. المطلوب توقيف المسلحين ومصادرة كل السلاح من العاصمة وكل لبنان. تصرّفوا، هيبة الدولة على المحك. بيروت حرة وأبية ولن يرهبها الترهيب". وكتب النائب سامي الجميّل عبر حسابه على منصّة "أكس": "أي تصنيف للسلاح بين ثقيل، متوسط وخفيف لا يفيد بشيء. إذا كان السلاح الثقيل هو خطر على امن لبنان السياسي والإقليمي فالسلاح الخفيف هو الأخطر على بناء الدولة. نريد لبنان خال من أي سلاح بيد أي كان وفي أي منطقة لبنانية. وحده الجيش والقوى الأمنية الشرعية لهما الحق بامتلاك السلاح".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store