أحدث الأخبار مع #بنغفير


المصري اليوم
منذ 11 ساعات
- سياسة
- المصري اليوم
وزير الأمن القومي الإسرائيلي يسمح للمستوطنين بـ الرقص والغناء أثناء اقتحام «الأقصى»
حث وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير للمستوطنين بالرقص والغناء أثناء اقتحاماتهم للمسجد الأقصى، بحسب ما ذكرت القناة السابعة العبرية. وأضافت القناة اليوم الخميس أنه لأول مرة منذ سنوات، سمح للزوار (المقتحمين) اليهود للحرم القدسي بالغناء والرقص بحرية في جميع أنحاء الموقع المقدس، وفقا لسياسة جديدة وضعها بن غفير. وتابعت: «يمثل هذا تحولا جذريا عن الإجراءات السابقة، فلسنوات كان اليهود الذين يشاهدون وهم يهمسون بالصلاة في الحرم القدسي يتعرضون للاحتجاز والاستجواب (من الشرطة الإسرائيلية)»، مشيرة إلى أنهم «في كثير من الحالات يمنعون من دخول الموقع لفترات طويلة». كيف سمح بن غفير للرقص والغناء؟ وذكرت القناة العبرية إلى أنه «قبل ثلاثة أسابيع، التقى بن غفير بقادة المنظمات التي تناصر دخول اليهود إلى المسجد الأقصى»، وعرضت خلال الاجتماع «مقترحات لتحسين ظروف الزوار اليهود بشكل أكبر». وأفادت أنه «من القضايا الرئيسية التي طرحت خلال الاجتماع الرغبة في السماح بالغناء، ليس فقط في أماكن معزولة، بل في جميع أنحاء الحرم الشريف». ورد بن غفير بالإيجاب قائلًا: «سياستي هي السماح بالغناء في جميع أنحاء الحرم»، بحسب ما ذكرت القناة. اقتحام المسجد الأقصى اليوم اقتحم مستوطنون إسرائيليون، اليوم الخميس، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلى. وحسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» أفاد شهود عيان، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية، بحماية قوات الاحتلال.


صحيفة الخليج
منذ 12 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
نتنياهو يريد استراحة من محاكمته بتهم فساد.. والقضاء يرفض
رفضت محكمة إسرائيلية، الجمعة، طلب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إرجاء الإدلاء بشهادته في محاكمته المستمرة منذ مدة طويلة بتهم فساد، لمدة إسبوعين، للحصول على استراحة والتي سبق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن طلب إلغاءها. وقال قضاة المحكمة المركزية في قرارهم: «إن طلب نتنياهو في صيغته الراهنة، لا يوفر أي أساس أو تبريرا مفصلاً لإلغاء جلسات الاستماع». نتنياهو يريد استراحة وجادل محامي نتنياهو أميت حداد الخميس، بأن رئيس الوزراء طلب استراحة لمدة أسبوعين لتكريس وقته «للقضايا الدبلوماسية والوطنية والأمنية من الدرجة الأولى»، في أعقاب الحرب الأخيرة مع إيران والتي انتهت بوقف إطلاق النار في وقت سابق من هذا الأسبوع. وجاء طلبه بحسب صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، في الوقت الذي كثرت فيه التقارير التي تفيد بأن إسرائيل والولايات المتحدة تعملان على خطط لاتفاق شامل لإنهاء الحرب في غزة. القضاء: لا مبرر لإلغاء جلسات الاستماع وأورد مكتب المدعي العام أن «الأسباب العامة المفصلة في الطلب لا تبرر إلغاء جلسات الاستماع التي استمرت أسبوعين وخاصةً قبل العطلة الصيفية، بعد أن قبلت المحكمة بالفعل، طلبات سابقة من المتهم، وأبطأت وتيرة استجوابه بحيث تُسمع شهادته مرتين أسبوعياً فقط، يعارض المدعي العام الطلب». ويُحاكم نتنياهو في ثلاث قضايا فساد ويواجه تهم الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة، ينفي نتنياهو ارتكاب أي مخالفات ويقول دون دليل: إن جميع التهم ملفقة في انقلاب سياسي قادته الشرطة والنيابة العامة. سموتريتش وبن غفير غاضبان وأبدى وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش غضبه من قرار المحكمة والنيابة العامة لعدم موافقتهما على الطلب، مشيراً إلى أنه يُظهر «انعزاليةً مُذهلة وإصراراً على أن يكونوا أشخاصاً صغاراً، يفتقرون إلى أي رؤية أو استراتيجية أو فهم للواقع ويفتقرون إلى التقدير وفهم ضئيل للأولويات والمصالح الوطنية». كما اعتبر وزير الأمن القومي إيتامار بن غفير في بيان بأن القرار «غير مترابط» وكرر دعوة ترامب الأربعاء، لوقف المحاكمة تماماً. وجاء طلب إلغاء الإجراءات، بعد أن طالب ترامب بوقف محاكمة رئيس الوزراء في منشور على منصته «تروث سوشيال»، واصفًا إياها بـ«حملة شعواء سخيفة». واعتبر مسؤول إسرائيلي كبير لاحقاً لهيئة البث العام «كان» بأن المنشور «لم يُنشر عبثا»، مضيفًا: «إنه جزء من خطوة أوسع تهدف إلى إنهاء الحرب في غزة، والإفراج عن جميع الرهائن، وإنهاء محاكمة نتنياهو، وخطوة إقليمية جادة». المعارضة الإسرئيلية ترفض تدخل ترامب وقال مسؤولون إسرائيليون كبار للقناة 13، إن هناك «نقاشات حول تحركات دراماتيكية في الشرق الأوسط». لكن مطلب نتنياهو لم يلق قبولاً لدى المعارضة الإسرائيلية، إذ دعا زعيمها يائير لابيد ترامب إلى احترام السيادة الإسرائيلية وعدم التورط في «عملية قانونية» داخلية، فيما رحّب أعضاء حكومة نتنياهو بحماس بمطلب ترامب بوقف المحاكمة تماماً، رافضين التهم باعتبارها اضطهادًا سياسياً لزعيم يزعمون أنه أنقذ البلاد من الدمار. ماهي القضايا المتهم فيها نتنياهو؟ ويُحاكم نتنياهو في ثلاث قضايا فساد، يواجه تهم الاحتيال وخيانة الأمانة في القضيتين تحمل اسم «1000» و«2000»، وتهم الرشوة، إضافة إلى الاحتيال وخيانة الأمانة في القضية «4000» وفي القضية 1000، يُتهم بالاحتيال وخيانة الأمانة في مزاعم تلقيه هو وزوجته سارة هدايا باهظة الثمن بشكل غير مشروع من قطب الإعلام في هوليوود أرنون ميلشان بقيمة حوالي 700 ألف شيكل وبانتهاك نتنياهو لقواعد الاحتجاز.


نافذة على العالم
منذ 13 ساعات
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : بن غفير وسموتريتش يعارضان وقف حرب غزة ضمن إطار يفضي لدولة فلسطينية
الجمعة 27 يونيو 2025 12:40 مساءً نافذة على العالم - بن غفير وسموتريتش يعارضان وقف حرب غزة ضمن إطار يفضي لدولة فلسطينية أعرب وزيرا الأمن القومي والمالية الإسرائيليان إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، الخميس، عن معارضتهما الشديدة لأي مسار قد يؤدي إلى وقف الحرب على قطاع غزة وإجراء مفاوضات تفضي لإقامة دولة فلسطينية. يأتي ذلك في أعقاب أنباء عن اتفاق بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشأن إمكانية وقف الحرب بغزة، وتوسيع اتفاقيات سلام مع بلدان عربية، مقابل إجراء مفاوضات قد تؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية. ونقلت صحيفة "يديعوت أحرنوت" عن بن غفير قوله: "يصعب عليّ أن أصدق أن رئيس الحكومة (نتنياهو) سيكرر أخطاء الماضي، ويدخل في مفاوضات قد تؤدي إلى إقامة دولة إرهاب فلسطينية أو تنازلات خطيرة" وفق تعبيره. وتابع: "شعب إسرائيل يريد النصر، لا محاولات جديدة لاسترضاء الإرهاب تحت غطاء السلام" بحسب قوله. وأضاف: "رئيس الحكومة يعرف أيضا أن الحسم الكامل فقط (في غزة)، والذي يشمل الاحتلال، والاستيطان، وفرض السيادة، هو الرد الحقيقي على الكذبة الفلسطينية (في إشارة إلى الدولة الفلسطينية)، وليس الانسحابات أو الاستسلام". من جانبه، عارض سموتريتش توسيع اتفاقيات السلام مع البلدان العربية مقابل إقامة دولة فلسطينية. وقال في منشور عبر منصة إكس: "توسيع اتفاقيات أبراهام أمر رائع (...) لكن إذا كان هذا غطاءً لامعًا لتهديد وجودي يتمثل في تقسيم البلاد، وإقامة دولة فلسطينية تفوق مساحتها مساحة غزة بعشرين ضعفًا، وفي منطقة تسيطر جغرافيًا وطبوغرافيًا على معظم أراضي دولة إسرائيل، فالإجابة لا! شكرًا". وتوصلت إسرائيل أواخر عام 2020 إلى مجموعة اتفاقيات تطبيع مع البحرين والإمارات والمغرب والسودان، عرفت بـ"الاتفاقيات الإبراهيمية". بينما تشترط العديد من الدول العربية ومنها السعودية موافقة الحكومة الإسرائيلية على قيام دولة فلسطينية على حدود 1967 وفق مبادرة السلام العربية لعام 2002 مقابل تطبيع العلاقات. واختتم سموتريتش حديثه بالقول: "السيد رئيس الوزراء، ليكن واضحًا أنه ليس لديك أي تفويض، حتى ولو تلميحًا أو كلامًا". وفي وقت سابق الخميس، نقلت وسائل إعلام عبرية بينها صحيفتا "يديعوت أحرنوت" و"يسرائيل هيوم" الخاصتان، عن مسؤولين إسرائيليين وأمريكيين، قولهم إن نتنياهو وترامب اتفقا على إنهاء الحرب بغزة، في غضون أسبوعين كحد أقصى، وذلك في إطار خطة سلام إقليمية واسعة تشمل عدة مسارات سياسية وأمنية. وتشمل الخطة، وفق المسؤولين، توسيع "اتفاقيات أبراهام" لتشمل دولًا إضافية مثل السعودية وسوريا، وإقامة علاقات رسمية مع إسرائيل، مقابل قبول إسرائيلي مبدئي بفكرة "الدولة الفلسطينية" في المستقبل، بشرط تنفيذ إصلاحات جوهرية في السلطة الفلسطينية. ولم يصدر إعلان رسمي إسرائيلي بشأن ادعاءات الإعلام العبري. كما لم تعلن أي من الدول الوارد ذكرها في الادعاءات مواقف بالخصوص حتى الساعة 19:30 ت.غ، لكن الدول العربية سبق أن أعلنت دعمها إعادة بسط السلطة الفلسطينية سيطرتها على غزة، بينما يرفض نتنياهو أي دور للسلطة في القطاع. ومنذ بدء حرب الإبادة بقطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أعلن مسؤولون إسرائيليون، في مقدمتهم نتنياهو، رفضهم إقامة دولة فلسطينية واعتزامهم ضم الضفة الغربية رسميا. وتشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 188 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.


فلسطين أون لاين
منذ 14 ساعات
- سياسة
- فلسطين أون لاين
استطلاع يكشف نتائج "غير مسبوقة": 67% من "الإسرائيليين" يؤيِّدون وقف الحرب في غزَّة وعقد صفقة تبادل عاجلة
أظهرت نتائج استطلاع رأي "إسرائيلي"، تأييد غالبية "الإسرائيليين" لإنهاء الحرب على غزة، وتوقيع اتفاق تبادل الأسرى مع حركة المقاومة الإسلامية "حماس". وكشف الاستطلاع الذي أجراه موقع "واللا" بالتعاون مع مركز "بانيل فور أول"، تأييد 67 بالمئة من الإسرائيليين لإنهاء الحرب على قطاع غزة، وتوقيع اتفاق لتبادل الأسرى مع حركة حماس. وقال موقع "واللا": "يُبدي الجمهور إصرارا أكبر على إنهاء الحرب في غزة، وتوقيع اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين، إذ يؤيد ذلك 67 بالمئة". ونقلت القناة الـ12 العبرية عن مسؤول كبير في حزب الليكود الذي يتزعمه نتنياهو، أن مسؤولي الحزب هاجموا "غافني" على تصريحاته التي زعم فيها أنه من غير الواضح سبب استمرارهم في القتال في غزة، موضحا أنهم يعربون عن موقف مختلف وراء الكواليس. وشدد المسؤول الإسرائيلي الذي لم تذكر اسمه القناة العبرية، على ضرورة إنهاء الحرب على قطاع غزة، دون الانجرار وراء الوزيرين بن غفير وسموتريتش. وأوضح أنه "من المستحيل إنكار أن الجمهور قد سئم من ساحة غزة"، مضيفا: "كما قيل في الائتلاف فإن البقاء في غزة خطأ سياسي". ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب "إسرائيل" بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة نحو 189 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال. المصدر / فلسطين أون لاين


جريدة الايام
منذ 19 ساعات
- سياسة
- جريدة الايام
بن غفير يسمح للمستوطنين بالرقص والغناء أثناء اقتحام المسجد الأقصى
القدس - "الأيام": أوعز وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير لشرطة الاحتلال بعدم اعتراض غناء المستوطنين ورقصهم خلال اقتحاماتهم المسجد الأقصى. وقالت القناة السابعة الإسرائيلية: "لأول مرة منذ سنوات، سُمح للزوار اليهود للحرم القدسي بالغناء والرقص بحرية في أنحاء الموقع المقدس، وفقاً لسياسة جديدة وضعها وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير". وأضافت: "يُمثل هذا تحولاً جذرياً عن الإجراءات السابقة، إذ لسنوات، كان اليهود الذين يُشاهدون وهم يهمسون بالصلاة في الحرم القدسي يتعرضون للاحتجاز والاستجواب، وفي كثير من الحالات يُمنعون من دخول الموقع لفترات طويلة". وتابعت: "مع ذلك، وبتوجيه من بن غفير، صدرت تعليمات للشرطة الإسرائيلية بالسماح بالصلاة والغناء اليهودي في جميع أنحاء الحرم. وبحسب ما ورد، فقد نقل مفوض الشرطة كوبي شبتاي هذه التعليمات إلى قوات الشرطة". وأشارت إلى أنه "قبل ثلاثة أسابيع، التقى بن غفير في مكتبه بقادة المنظمات التي تُناصر دخول اليهود إلى الحرم القدسي. وخلال الاجتماع، طُرحت مقترحات لتحسين ظروف الزوار اليهود بشكل أكبر". وقالت: "في ذلك الوقت، قال أحد الحاضرين لبن غفير: "لقد حققتَ إنجازاً مذهلاً منذ وصولك إلى هنا، ووصف آخر هذا التغيير بأنه "تحول تاريخي لم نكن نتوقعه أبداً". وأضافت: "من القضايا الرئيسة التي طُرحت خلال الاجتماع الرغبة في السماح بالغناء، ليس فقط في أماكن معزولة، بل في أنحاء الحرم الشريف، وردّ بن غفير بالإيجاب قائلاً: سياستي هي السماح بالغناء في جميع أنحاء الحرم الشريف". ومنذ توليه منصبه نهاية العام 2022 يدفع بن غفير باتجاه تغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى.