logo
بعد إصابتهما بورم في الجهاز اللمفاوي...المملكة تقدم دعما طبيا عاجلا لطفلين شقيقين من قطاع غزة

بعد إصابتهما بورم في الجهاز اللمفاوي...المملكة تقدم دعما طبيا عاجلا لطفلين شقيقين من قطاع غزة

الرياضمنذ 2 أيام
امتدادًا للدور الإنساني الرائد للمملكة العربية السعودية، قدّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية دعمًا طبيًا عاجلًا لطفلين شقيقين من قطاع غزة وهما قاسم إياد الأسطل (15 عامًا) وأحمد إياد الأسطل (13 عامًا)، بعد إصابتهما بورم في الجهاز اللمفاوي، الأمر الذي تطلب نقلهما خارج القطاع لتلقي الرعاية الصحية التخصصية غير المتوفرة محليًا بسبب التحديات التي تواجه القطاع الصحي في غزة.
وجرى التنسيق لنقلهما إلى مركز الحسين للسرطان في المملكة الأردنية الهاشمية، أحد المراكز الطبية في علاج الأورام، لتلقي العلاج اللازم تحت إشراف طواقم طبية مؤهلة في تخصصات الأورام وأمراض الدم.
ويعد هذا التدخل جزءًا من سلسلة المشاريع الإغاثية والإنسانية، التي ينفذها مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لتأمين الرعاية الطبية المتخصصة للفئات الأكثر ضعفًا، لا سيما الأطفال والمرضى في المناطق المتأثرة بالأزمات الإنسانية، في ظل التحديات الصحية الكبيرة التي يواجهها سكان القطاع، وندرة الأدوية والمستلزمات الطبية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 97 شهيدًا
ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 97 شهيدًا

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 97 شهيدًا

ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى 97 شهيدًا بينهم طبيب وصحفيان، فيما أصيب العشرات بجروح مختلفة وصفت جراح بعضهم بالخطيرة، وسط تحذيرات أطلقتها مستشفيات قطاع غزة من نفاد الوقود والأدوية، في ظل استمرار إغلاق المعابر، وزيادة أعداد الجرحى والمرضى. في السياق، تواصل القصف المدفعي والجوي المكثف على مناطق متفرقة من القطاع، تركز على مدينة خان يونس والأحياء الشرقية من مدينة غزة، ترافق ذلك مع تفجير عدد من المنازل والمباني السكنية.

إسرائيل تقتل أطفالاً عطشى في غزة... وتبرر: «خلل فني»
إسرائيل تقتل أطفالاً عطشى في غزة... وتبرر: «خلل فني»

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

إسرائيل تقتل أطفالاً عطشى في غزة... وتبرر: «خلل فني»

في الوقت الذي تجاوز فيه عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة أكثر من 58 ألف قتيل، قتلت غارة إسرائيلية، الأحد، ثمانية أشخاص على الأقل، أغلبهم من الأطفال، وأصابت أكثر من 12 في وسط القطاع عندما كانوا يستعدون لجلب المياه، في ضربة صاروخية زعم الجيش الإسرائيلي أنها وقعت نتيجة «خلل فني». وقالت وزارة الصحة في غزة، الأحد، إن عدد من قتلتهم إسرائيل في القطاع منذ بدء حربها تخطى 58 ألفاً بعد مقتل 139 شخصاً حتى قرب نهاية نهار الأحد. وأفاد «مستشفى العودة - النصيرات» في وقت سابق من الأحد، بوصول «8 شهداء؛ بينهم 6 أطفال، و16 إصابة، بينهم 7 أطفال، جراء استهداف الاحتلال الإسرائيلي نقطة توزيع مياه بمنطقة المخيم الجديد شمال غربي مخيم النصيرات». بشأن استهداف نقطة توزيع المياه بمنطقة المخيم الجديد، وسط غزة، قال الجيش الإسرائيلي إن «الغارة القاتلة» كانت نتيجة «خلل فني» خلال استهداف أحد عناصر «حركة الجهاد الإسلامي» الفلسطينية. مسعفون يعالجون رضيعاً فلسطينياً مصاباً في مستشفى العودة بالنصيرات وسط غزة الأحد (أ.ف.ب) وأعلن الجيش أنه «في وقت سابق من (الأحد)، استهدفت غارة جوية عنصراً إرهابياً من (حركة الجهاد الإسلامي) وسط قطاع غزة. وبسبب عطل فني في الذخيرة، سقطت القذيفة على بُعد عشرات الأمتار من الهدف المقصود». وأضاف: «الحادث قيد التحقيق. لدينا علم بتقارير عن سقوط ضحايا في المنطقة نتيجةً لذلك، وما زالت تفاصيل الحادث قيد المراجعة». وبعد مقتل كثير من الأطفال في الغارة، أشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه يبذل «كل جهد ممكن لتقليل الأذى الذي يلحق بالمدنيين غير المتورطين» في الصراع. وأعرب الجيش عن أسفه «لأي أذى لحق بالمدنيين». وأفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، الأحد، بأن فرقها تواصل عملها لمساعدة أكثر الفئات ضعفاً في غزة. وقالت «الأونروا»، في منشور على صفحتها بموقع «فيسبوك»، إن عيادتها في غزة شهدت زيادة في عدد حالات سوء التغذية منذ مارس (آذار) الماضي عندما بدأ الحصار الذي فرضته حكومة إسرائيل، وأضافت: «لم يسمح للأونروا بتقديم أي مساعدات إنسانية منذ ذلك الحين». سياسياً، بدت مفاوضات الهدنة عالقةً بين اتهامات إسرائيلية لحركة «حماس» برفض الصفقة، مقابل إلقاء الحركة مسؤولية تعثر المسار على حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ورفضها الالتزام بخرائط جغرافية واضحة لمناطق الانسحاب خلال التهدئة. وقال نتنياهو إن «(حماس) تريد البقاء في غزة. يريدون منا المغادرة، حتى يتمكنوا من إعادة تسليح أنفسهم ومهاجمتنا مراراً وتكراراً. لن أقبل بهذا؛ سأبذل قصارى جهدي لإعادة رهائننا إلى ديارهم. سألتقي العائلات... أعرف ألمهم ومعاناتهم. أنا مصمم على إعادة الرهائن إلى ديارهم والقضاء على (حماس)». עדכון חשוב ממני אליכם. צפו >> — Benjamin Netanyahu - בנימין נתניהו (@netanyahu) July 13, 2025 وتناول رئيس الوزراء الإسرائيلي تقارير تحدثت عن رفض الحكومة الإسرائيلية الصفقة، وانتقد قنوات إخبارية عبرية نشرتها، قائلاً: «إنهم دائماً ما يرددون دعاية (حماس)، لكنهم دائماً مخطئون. لقد قبلنا بالصفقة؛ صفقة (المبعوث الأميركي) ستيف ويتكوف، ثم النسخة التي اقترحها الوسطاء. قبلناها، ورفضتها (حماس)»، حسب زعمه. وسُئل نتنياهو عن استطلاعات الرأي التي تُظهر أن معظم الجمهور يؤيد الصفقة، فأجاب: «بالتأكيد أنا أيضاً أؤيد الاتفاق، لكنهم لا يخبرونك بالطرف الآخر. استطلاعات الرأي مُتلاعَب بها، ودائماً ما يُضلّلون الرأي العام. لا يسألون: هل تريدون اتفاق رهائن يُبقي (حماس) في مكانها؟ يسمح لهم بتكرار الاغتصاب والقتل والاختطاف والغزوات؟ لا، ليس هذا هو المقصود. فجأة، تنقلب الأرقام تماماً، كل شيء مُتلاعَب به». فلسطيني يحمل جثمان ابن أخيه بعد استشهاده في غارة إسرائيلية على النصيرات وسط غزة يوم الأحد (أ.ف.ب) واختتم نتنياهو حديثه قائلاً: «علينا أن نفعل الصواب، وأن نُصرّ على إطلاق سراح الرهائن، وأن نُصرّ على الهدف الآخر من حرب غزة، وهو القضاء على (حماس)، وضمان ألا تُشكّل غزة تهديداً لإسرائيل. هذا ما أفعله، ولن أتخلى عن أيٍّ من هذه المهام». في سياق متصل، نقلت وسائل إعلام فلسطينية عن مسؤول كبير في «حماس» قوله إن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وصلت إلى «ساعات حرجة». ووفقاً لموقع «تايمز أوف إسرائيل»، نقلت قناة «فلسطين اليوم»، التابعة لـ«حركة الجهاد الإسلامي» الفلسطينية، عن مسؤول كبير في «حماس» قوله إن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة وصلت إلى مرحلة صعبة، وإن الساعات المقبلة حاسمة. وأضاف المسؤول، الذي لم يُكشف عن اسمه، أن الوسطاء يعملون على دفع المحادثات قدماً، مؤكداً أنهم لا يزالون يواجهون تعنتاً إسرائيلياً. وكان مصدران فلسطينيان مطلعان أفادا، مساء السبت، بأن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة تواجه «تعثراً» نتيجة إصرار إسرائيل على تقديم خريطة للانسحاب، تبقي بموجبها نحو 40 في المائة من مساحة القطاع تحت سيطرتها العسكرية. طفل فلسطيني خلال جنازة شقيقه الذي قتل في غارة إسرائيلية على النصيرات وسط غزة الأحد (أ.ف.ب) وقال أحد المصدرين لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن «مفاوضات الدوحة تواجه تعثراً وصعوبات معقدة نتيجة إصرار إسرائيل على خريطة للانسحاب قدمتها الجمعة، لإعادة انتشار وإعادة تموضع للجيش الإسرائيلي وليس انسحاباً، وتتضمن إبقاء القوات العسكرية على أكثر من 40 في المائة من مساحة قطاع غزة، وهو ما ترفضه (حماس)». وقال المصدر الثاني إن «إسرائيل تواصل سياسة المماطلة وتعطيل الاتفاق لمواصلة حرب الإبادة». وتواصلت مفاوضات هدنة غزة في العاصمة القطرية الدوحة، وسط اتهامات من «حماس» لإسرائيل بعراقيل، وحديث أميركي - إسرائيلي متفائل عن انفراجة بالمحادثات، واتفاق «قريب» خلال «أيام قليلة».

الجيش الإسرائيلي يعلن قصف 150 هدفاً في غزة... ومقتل 139 فلسطينياً
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف 150 هدفاً في غزة... ومقتل 139 فلسطينياً

الشرق الأوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الشرق الأوسط

الجيش الإسرائيلي يعلن قصف 150 هدفاً في غزة... ومقتل 139 فلسطينياً

قُتل 139 فلسطينياً وأصيب نحو 425 جراء الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، وفقاً لما ذكرته وزارة الصحة بالقطاع، الأحد. وكانت «مستشفى العودة - النصيرات» قد أفادت، في وقت سابق من الأحد، بوصول «8 شهداء؛ بينهم 6 أطفال، و16 إصابة؛ بينهم 7 أطفال؛ جراء استهداف الاحتلال الإسرائيلي نقطة توزيع مياه بمنطقة المخيم الجديد شمال غربي مخيم النصيرات». ووفق «المركز الفلسطيني للإعلام» فقد «ارتقت شهيدة وأُصيب 3 إثر قصف شقة سكنية في منطقة الصبرة جنوب مدينة غزة»، مشيراً إلى «استشهاد 5 وإصابة آخرين باستهداف طائرات الاحتلال منزلاً بمخيم الشاطئ غرب مدينة غزة». ولفت «المركز» إلى «استشهاد 10 مواطنين بينهم أطفال؛ جراء استهداف الاحتلال منزلاً جنوب النصيرات وسط قطاع غزة»، مشيراً إلى «استشهاد 3 مواطنين بقصف إسرائيلي على خيمة تؤوي نازحين في مواصي خان يونس». بدوره، أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، أن سلاح الجو قصف أكثر من 150 هدفاً في أنحاء قطاع غزة السبت. ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية عن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي القول: «من بين الأهداف التي هوجمت دعماً للقوات البرية: إرهابيون، ومبانٍ مفخخة، ومنشآت لتخزين الأسلحة، ومواقع مضادة للدبابات، ومناطق ملغمة بالمتفجرات، وبنى تحتية إرهابية إضافية». وأضاف المتحدث: «في الوقت نفسه، دمرت القوات العاملة في أنحاء غزة بنى تحتية إرهابية وشققاً عملياتية، وقضت على إرهابيين؛ من بينهم إرهابي حاول إطلاق النار على القوات». مشيعون يؤدون صلاة الجنازة على فلسطينيين قتلوا بغارات إسرائيلية خارج مشرحة «مستشفى الأقصى» في دير البلح (أ.ب) وبخصوص استهداف نقطة توزيع المياه بمنطقة المخيم الجديد وسط غزة، قال الجيش الإسرائيلي إن «الغارة القاتلة» كانت نتيجة «خلل فني» خلال استهداف أحد عناصر «حركة الجهاد الإسلامي» الفلسطينية. وأعلن الجيش أنه «في وقت سابق من اليوم (الأحد)، استهدفت غارة جوية عنصراً إرهابياً من (حركة الجهاد الإسلامي) وسط قطاع غزة. وبسبب عطل فني في الذخيرة، سقطت القذيفة على بُعد عشرات الأمتار من الهدف المقصود». وأضاف: «الحادث قيد التحقيق. لدينا علم بتقارير عن سقوط ضحايا في المنطقة نتيجةً لذلك، وما زالت تفاصيل الحادث قيد المراجعة». وبعد مقتل كثير من الأطفال في الغارة، أشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه يبذل «كل جهد ممكن لتقليل الأذى الذي يلحق بالمدنيين غير المتورطين» في الصراع. وأعرب الجيش عن أسفه «لأي أذى لحق بالمدنيين».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store