logo
رغم معاييره العالية.. غوردون رامزي يوقع عقدًا ضخمًا مع "برجر كينغ"

رغم معاييره العالية.. غوردون رامزي يوقع عقدًا ضخمًا مع "برجر كينغ"

الرجلمنذ يوم واحد
أعلن غوردون رامزي، الشيف البريطاني الشهير، عن توقيعه صفقة ضخمة مع سلسلة برجر كينغ، ليكون الوجه الإعلاني للحملة الجديدة التي ستُعرض على شاشات التليفزيون.
تأتي هذه الصفقة بعد سنوات من الحفاظ على معايير عالية في مطاعمه وبرامجه التلفزيونية، إلا أن رامزي قرر الاستفادة من هذه الفرصة المربحة.
صفقة غوردون رامزي الجديدة
وفقًا لتقارير صحيفة The Sun، فإن رامزي البالغ من العمر 58 عامًا، الذي يمتلك مجموعة من المطاعم الشهيرة مثل غوردون رامزي برجر، قد تم تصويره مؤخرًا في أحد فروع برجر كينغ في مدينة ريدينغ، وستكون الحملة الإعلانية جزءًا من مشروع الشركة لتسويق منتجاتها المشوية.
المصادر أكدت أن رامزي، الذي عُرف بتعامله القاسي مع الطهاة في برامجه مثل غوردون رامزي كيتشن نايتمايرز، يبدو الشخص المثالي لهذه الحملة، حيث سيقوم بتقديم أسلوبه القوي والساخر الذي اعتاد عليه في برامجه، ليكون بمثابة تسويق غير تقليدي لمنتجات برجر كينغ.
وقد صرح رامزي في عدة مقابلات أن هدفه من هذه الشراكة هو تنويع حضوره الإعلامي، بعد نجاح طويل في مجال الطهي وتقديم البرامج، ما يجعله أحد أشهر الطهاة في العالم.
وبتوقيع هذه الصفقة مع برجر كينغ، يتوقع أن يحقق الشيف البريطاني دفعة جديدة لمشاريعه التجارية، ويزيد من شعبيته في الأوساط العالمية.
ترويج البرجر الأسود
وفي خطوة غير تقليدية، سلسلة مطاعم برجر كينغ في اليابان على موعد مع تجربة فريدة من نوعها يوم 19 يوليو، حيث سيتم طرح برجر أسود مع خبز أسود و جبن أسود، في تجربة جديدة تهدف لإضفاء طابع مبتكر على عالم الوجبات السريعة.
كما أورد موقع مترو البريطاني، سيكون البرجر الجديد نتاجًا لعملية شوائه على الفحم، حيث يتم استخدام فحم الخيزران لتدخين الخبز و الجبن، مما يضيف له اللون الأسود المميز.
ويعد هذا البرجر الأسود من أبرز ابتكارات برجر كينغ بعد إطلاق الخبز الأسود في عام 2012، إلا أن المنتج الجديد سيكون إضافة مميزة مع إضافة صلصة البصل والثوم والحبار بالإضافة إلى الفلفل الأسود في فطائر اللحم، لتقديم نكهة غنية.
وسيتم طرح هذا البرجر الجديد في اليابان فقط بنوعين: إحدى النكهات مع السلطة والآخر دون السلطة، وحتى الآن، لم يتم الإعلان عن خطة تسويقية لطرح المنتج في الأسواق.
وفيما يتعلق بالمنتج الجديد، يقول الخبراء إن برجر كينغ تسعى لجذب الذواقة المغامرين، الذين يحبون التجارب الجديدة في عالم الوجبات السريعة، كما أن الشركة تأمل في أن يُسهم البرجر الأسود في استقطاب جمهور واسع خاصة في الأسواق الآسيوية، فهل يفيدها رامزي؟
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما السبب وراء اللون الأصفر لكرة المضرب؟
ما السبب وراء اللون الأصفر لكرة المضرب؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

ما السبب وراء اللون الأصفر لكرة المضرب؟

يعتقد كثير من الناس أن لون كرة المضرب الأصفر ظهر مع ظهور اللعبة بحد ذاتها، ولكن اتضح أن كرات التنس كانت سوداء أو بيضاء حتى سبعينات القرن العشرين، وظلت بطولة ويمبلدون تستخدم هذين اللونين حتى عام 1986، حسب تقرير لموقع «هافينغتون بوست». وكان لون الكرة مُحدداً بلون الملعب، كرة فاتحة (بيضاء) لملعب داكن، والعكس صحيح، ليتمكن المتفرجون من رؤيتها، وظل الأمر كذلك حتى ظهر ديفيد أتينبورو. وبدأ مقدّم البرامج العمل في هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) عام 1952. في مقال نُشر في مجلة «راديو تايمز»، كشف ديفيد أنه كان مسؤولاً عن جلب البث الملون إلى قناة «بي بي سي 2» لأول مرة عام 1962، وقرر التركيز على ويمبلدون لتكون المباراة النهائية هي بداية لهذا التحول. وقال: «كنا نطالب الحكومة مراراً وتكراراً، ولكنهم لم يسمحوا لنا، حتى قالوا فجأة: (نعم، حسناً، يمكنكم الحصول على تقنية التلفزيون الملون، والأهم من ذلك أنكم ستحصلون عليها خلال 9 أشهر)». وأضاف أنه أراد التفوق على ألمانيا الغربية في البث بالألوان الكاملة، فقد سبق للولايات المتحدة واليابان أن فعلتا ذلك في ذلك الوقت. ولاحظ ديفيد أتينبورو في مرحلة ما أن كرات التنس لم تكن زاهية أو مرئية بما يكفي على الشاشة. لذلك، في عام 1972، صنع الاتحاد الدولي للتنس كرات صفراء لتكون مرئية للمشاهدين، ما يُمكنهم من الاستمتاع بالمباريات أكثر.

الملك تشارلز وإدريس إلبا يوحّدان الجهود لمحاربة العنف في بريطانيا (فيديو)
الملك تشارلز وإدريس إلبا يوحّدان الجهود لمحاربة العنف في بريطانيا (فيديو)

الرجل

timeمنذ 4 ساعات

  • الرجل

الملك تشارلز وإدريس إلبا يوحّدان الجهود لمحاربة العنف في بريطانيا (فيديو)

في مشهد نادر يجمع بين الرمزية الملكية وصوت الشارع، التقى الملك تشارلز King Charles بالممثل والناشط البريطاني إدريس إلبا Idris Elba في قصر سانت جيمس St James's Palace، ضمن قمة شبابية تهدف إلى مكافحة جرائم الطعن المتصاعدة في بريطانيا. تشارلز وإلبا يجتمعان من أجل بريطانيا اللقاء الذي جاء بمناسبة مرور عام على القمة الوطنية الأولى حول العنف ضد الشباب، حضره مجموعة من النشطاء الاجتماعيين، وضحايا سابقين لجرائم الطعن، إلى جانب ممثلين عن الجمعيات المحلية. و من أبرز الحضور كان كايل شو تولين Kyle Shaw Tullin، الجندي في البحرية الملكية والملاكم في فريق بريطانيا، الذي شارك قصة نجاته من الطعن حين كان في السابعة عشرة من عمره. وقال الملك خلال الجلسة: "كنت مشدودًا تمامًا لما رواه كايل"، في إشارة إلى تأثير القصة على الحضور. التعاون لم يقتصر على الحضور الرمزي، إذ وثّقت نتفليكس Netflix الحدث كجزء من فيلم وثائقي يُنتج احتفالًا بمرور خمسين عامًا على تأسيس The King's Trust المعروفة سابقًا بـ The Prince's Trust. وقد سجل طاقم مكوّن من ستة أفراد مشاهد من الجلسة ليُعرض الفيلم في عام 2026. إدريس إلبا: من السينما إلى الميدان إدريس إلبا، الذي أطلق حملة "Don't Stop Your Future" عام 2024، شارك في الجلسة ممثلًا عن مؤسسته Elba Hope Foundation، وقال عبر حسابه الرسمي على إنستغرام: "عدت لتوي من قمة فرص الشباب التي استضافها جلالة الملك، بحضور رئيس الوزراء والجمعيات الشبابية، وأهالي ضحايا العنف، للحديث عن أهمية الاستثمار الحقيقي في مستقبل الشباب." وأضاف: "نحتاج إلى تمويل مستدام وخطة واضحة لتقليص جرائم الطعن إلى النصف خلال العقد القادم." وفي مداخلته، شدد الملك على ضرورة تنسيق الجهود بين الحكومة والمجتمع المدني، قائلاً: "المفتاح هو التنفيذ. كيف نحوّل هذه النوايا إلى تغيير حقيقي؟"، مشيدًا بدور الرياضة في حماية الشباب من الضياع. وأضاف ممازحًا: "أن تكون مرهقًا من التمرين لدرجة أنك لا تجد وقتًا للمشاكل – هذه نقطة ممتازة"

لوحة نادرة لـ غاندي تُباع بأكثر من 200 الف دولار في مزاد بلندن (فيديو)
لوحة نادرة لـ غاندي تُباع بأكثر من 200 الف دولار في مزاد بلندن (فيديو)

الرجل

timeمنذ 4 ساعات

  • الرجل

لوحة نادرة لـ غاندي تُباع بأكثر من 200 الف دولار في مزاد بلندن (فيديو)

شهدت العاصمة البريطانية لندن بيع لوحة زيتية نادرة تُصوّر الزعيم الهندي المهاتما غاندي، وذلك خلال مزاد علني نظمته دار "بونهامز" Bonhams، حيث بيعت اللوحة مقابل نحو 200 الف دولارًا، أي ما يعادل نحو 1.67 كرور روبية هندية. وتُعد هذه التحفة الفنية التي أنجزتها الرسامة البريطانية كلير ليتون Clare Leighton في عام 1931، العمل الزيتي الوحيد الذي جلس له غاندي شخصيًا، ما يرفع من قيمتها التاريخية ويجعلها واحدة من أندر الأعمال الفنية المرتبطة برمز الاستقلال الهندي. لماذا تُعد هذه اللوحة الزيتية لغاندي نادرة؟ رُسمت اللوحة خلال زيارة غاندي إلى لندن في عام 1931 للمشاركة في المؤتمر المستدير الثاني، والذي خُصص لمناقشة مستقبل الهند في ظل الاحتلال البريطاني. وخلال هذه الفترة القصيرة والمشحونة سياسيًا، سمح غاندي لليتون بالدخول إلى مكتبه ومرافقته أكثر من مرة لتخليد ملامحه بريشتها، وهو أمر نادر الحدوث بالنظر إلى شخصية غاندي المتحفّظة ورفضه المتكرر للجلوس لنحاتين أو رسامين. وقد تمكّنت ليتون من الوصول إلى غاندي بفضل شريكها هنري نويل برايلسفورد Henry Noel Brailsford، الصحفي البريطاني البارز والمناصر المتحمس لاستقلال الهند، والذي لعب دور الوسيط في هذا اللقاء الاستثنائي بين الفن والسياسة. عرضت ليتون هذه اللوحة للمرة الأولى في نوفمبر 1931 ضمن معرض أقيم في Albany Galleries بلندن. ومنذ ذلك الحين، لم تظهر اللوحة للعلن سوى مرة واحدة عام 1978 في معرض استعادي لمجمل أعمال الفنانة في مكتبة بوسطن العامة، حيث عُرضت إلى جانب رسم فحمي آخر لغاندي. إلا أن أفرادًا من عائلة ليتون أفادوا بأن اللوحة قد تكون ظهرت أيضًا في معرض بالولايات المتحدة في سبعينيات القرن الماضي، حيث تعرّضت لاعتداء بواسطة سكين أدى إلى إتلافها جزئيًا. ومنذ ذلك الحين، بقيت محفوظة ضمن ممتلكات العائلة حتى عرضها مؤخرًا في المزاد العلني. لوحة غاندي النادرة.. سعر فاق التوقعات المثير في عملية البيع أن سعر اللوحة تجاوز بكثير تقديرات دار "بونهامز"، التي كانت تتوقع أن يتراوح السعر بين 65 ألفًا و91 ألف دولار. إلا أن القيمة الرمزية والتاريخية النادرة، إلى جانب الطابع الفني الرفيع، دفع بالمهتمين لجعلها واحدة من أبرز القطع التي بيعت في الفترة الأخيرة، خاصة في فئة الأعمال المرتبطة بزعماء تاريخيين. تُعد كلير ليتون من أبرز فنانات بريطانيا في القرن العشرين، وقد اشتهرت بأسلوبها الواقعي واهتمامها بالموضوعات الإنسانية والاجتماعية. بعد وفاتها عام 1989 في الولايات المتحدة، بقيت أعمالها مصدر اهتمام من قبل المقتنين والمؤسسات الفنية، خصوصًا تلك التي تحمل طابعًا توثيقيًا مثل هذه اللوحة الفريدة لغاندي. تتجاوز هذه اللوحة حدود الفن لتتحوّل إلى وثيقة بصرية تؤرخ للحظة زمنية مفصلية في القرن العشرين، وهي لحظة التقاء شخصية غاندي، برمزيته الروحية والسياسية، مع عدسة فنية دقيقة التكوين والحس. وهي تذكير بأن بعض الصور قادرة على اختزال التاريخ في نظرة، في وقفة، في هدوء رجل قرر أن يواجه العالم بلا عنف، وأن يخلد ذكراه من دون ضجيج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store