logo
احتفال "مؤلم" يفسد فرحة لاعب ليفربول بهدفه في مرمى هولندا

احتفال "مؤلم" يفسد فرحة لاعب ليفربول بهدفه في مرمى هولندا

النهارمنذ 3 أيام

قد يعيد هارفي إليوت النظر في طريقة احتفاله بتسجيل الأهداف بعد أن شعر لاعب الوسط بألم شديد جراء انزلاقه على ركبته بعد تسجيل الهدف الأول ضمن ثنائيته في فوز منتخب إنكلترا 2-1 على هولندا في الدور نصف النهائي لبطولة أوروبا لكرة القدم تحت 21 عاماً.
وارتطمت ركبة إليوت بشدة في أرض الملعب في براتيسلافا بسلوفاكيا لكنه نهض وواصل الاحتفال مع تقدم إنكلترا بعد مرور ساعة أمس الأربعاء.
وأدركت هولندا التعادل عن طريق نواه أوهايو بعد 10 دقائق أخرى، لكن إليوت سجل هدف الفوز في الدقيقة 86 ليرسل المنتخب الإنكليزي للنهائي أمام ألمانيا بعد غد السبت.
وقال إليوت الذي نال جائزة أفضل لاعب في المباراة للصحافيين :"لا أعرف ماذا فعلت لركبتي، لكنها تؤلمني".
وأضاف: "كان احتفالاً سخيفاً. جاء وليد اللحظة. نسيت أن أرضية الملعب كانت جافة بشكل سخيف ودفعت الثمن".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ألم عمره 22 عامًا... بيكهام يخضع لجراحة سرية
ألم عمره 22 عامًا... بيكهام يخضع لجراحة سرية

الديار

timeمنذ 13 ساعات

  • الديار

ألم عمره 22 عامًا... بيكهام يخضع لجراحة سرية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب خضع النجم الإنكليزي السابق ديفيد بيكهام لعملية جراحية لعلاج إصابة ظلت تؤرقه لأكثر من عقدين من الزمن. وكشفت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن ديفيد بيكهام أجرى العملية الجراحية سرًا هذا الأسبوع بسبب إصابة في معصمه تعود إلى مباراة خاضها مع منتخب إنكلترا قبل 22 عاما. وأضافت أن صاحب الـ50 عاماً تعرض لتلك الإصابة في الشوط الثاني من مباراة ودية جمعت بين إنكلترا وجنوب أفريقيا عام 2003. وكان بيكهام قد صنع هدفاً لزميله غاريث ساوثغيت، قبل أن يسقط بطريقة خاطئة بعد تدخل عنيف من الجنوب أفريقي ثابانغ موليفي، خلال الفوز 2-1. وظهر بيكهام، الذي كان لاعباً في مانشستر يونايتد آنذاك، وهو يسقط على معصمه الأيمن، الذي تلقى الجزء الأكبر من الصدمة. ورغم محاولته الاستمرار في اللعب، قرر المدرب سفين غوران إريكسون استبداله بعد فترة وجيزة. وأظهرت الفحوصات حينها أن بيكهام قد تعرض لكسر في عظمة الزورقية في يده اليمنى، وهي التي تربط الإبهام بالرسغ، وتعتبر من أكثر العظام صعوبة في الالتئام بعد الإصابة. وحسب "ذا صن"، فإن بيكهام خضع للجراحة بعد أن أظهرت الأشعة أن المسمار الذي زُرع خلال العملية السابقة قد استقر في ساعده ولم يذوب كما كان مخططًا، مما جعل الألم "لا يُطاق".

احتفال "مؤلم" يفسد فرحة لاعب ليفربول بهدفه في مرمى هولندا
احتفال "مؤلم" يفسد فرحة لاعب ليفربول بهدفه في مرمى هولندا

النهار

timeمنذ 3 أيام

  • النهار

احتفال "مؤلم" يفسد فرحة لاعب ليفربول بهدفه في مرمى هولندا

قد يعيد هارفي إليوت النظر في طريقة احتفاله بتسجيل الأهداف بعد أن شعر لاعب الوسط بألم شديد جراء انزلاقه على ركبته بعد تسجيل الهدف الأول ضمن ثنائيته في فوز منتخب إنكلترا 2-1 على هولندا في الدور نصف النهائي لبطولة أوروبا لكرة القدم تحت 21 عاماً. وارتطمت ركبة إليوت بشدة في أرض الملعب في براتيسلافا بسلوفاكيا لكنه نهض وواصل الاحتفال مع تقدم إنكلترا بعد مرور ساعة أمس الأربعاء. وأدركت هولندا التعادل عن طريق نواه أوهايو بعد 10 دقائق أخرى، لكن إليوت سجل هدف الفوز في الدقيقة 86 ليرسل المنتخب الإنكليزي للنهائي أمام ألمانيا بعد غد السبت. وقال إليوت الذي نال جائزة أفضل لاعب في المباراة للصحافيين :"لا أعرف ماذا فعلت لركبتي، لكنها تؤلمني". وأضاف: "كان احتفالاً سخيفاً. جاء وليد اللحظة. نسيت أن أرضية الملعب كانت جافة بشكل سخيف ودفعت الثمن".

هارفي إليوت.. من دروس صلاح وفان دايك إلى قيادة إنكلترا نحو النهائي الأوروبي
هارفي إليوت.. من دروس صلاح وفان دايك إلى قيادة إنكلترا نحو النهائي الأوروبي

ليبانون 24

timeمنذ 3 أيام

  • ليبانون 24

هارفي إليوت.. من دروس صلاح وفان دايك إلى قيادة إنكلترا نحو النهائي الأوروبي

أكد هارفي إليوت، لاعب وسط ليفربول ، أن تجربته مع نجوم الفريق الأول في " أنفيلد" تركت أثرًا عميقًا في شخصيته الكروية، وساعدته في تولي دور قيادي مع منتخب إنكلترا تحت 21 عامًا، الذي بلغ نهائي بطولة أوروبا بعد الفوز على هولندا 2-1، في مباراة سجّل فيها إليوت الهدفين الحاسمين. ويُعد اللاعب البالغ من العمر 22 عامًا من الأسماء القليلة التي كانت حاضرة في التتويج السابق للمنتخب الإنكليزي بالبطولة عام 2023، ما منحه ثقة إضافية في مهمته الحالية كقائد ضمن التشكيلة الشابة. وقال إليوت بعد المباراة: "أتيت من بيئة في ليفربول مليئة بالقادة، وتعلمت منهم الكثير. أعتقد أنني بدأت أطبّق ما شاهدته من صلاح وفان دايك وغيرهم، سواء في طريقة استجابتهم للضغوط أو في حفاظهم على تماسك الفريق خلال لحظات التوتر". وأضاف: "الأمر لا يتعلق فقط بالكلام أو الحماس، بل بالتصرف الصحيح في اللحظة الحاسمة، سواء بتسجيل هدف، أو بثّ روح الثقة في زملائك. رأيت محمد صلاح يسجّل أهدافًا مصيرية، وشاهدت فان دايك يحسم مباريات في الدقائق الأخيرة. هذا هو جوهر القيادة". ورغم أنه لم يكن دائمًا أساسيًا في التشكيلة، أشار إليوت إلى أنه كان حريصًا على أن يبقى إيجابيًا على مقاعد البدلاء، وأن يبثّ الطاقة في زملائه داخل وخارج الملعب. وسجل إليوت حتى الآن أربعة أهداف في البطولة، ليحتل المركز الثاني في قائمة الهدافين خلف الألماني نيك وولتيمادي، مؤكدًا قدرته على الظهور في اللحظات الكبيرة، وهو ما كان موضع تساؤل سابقًا حول استقراره الذهني في المناسبات الكبرى. وختم إليوت تصريحه بنبرة واقعية: "سعيد بالأهداف، وسعيد بالفوز، لكن العمل لم ينتهِ بعد. علينا أن نستعد للنهائي أمام ألمانيا ونُبقي تركيزنا كاملًا حتى صافرة النهاية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store