
ماجة معتدلة. 4.2 زلزال – جيسبورن ، نيوزيلندا ، يوم الأحد ، 4 مايو ، 2025 ، الساعة 01:53 مساءً (GMT +12)
ماجة معتدلة. 4.2 زلزال – جيسبورن ، نيوزيلندا ، يوم الأحد ، 4 مايو ، 2025 ، الساعة 01:53 مساءً (GMT +12)
JOIN US AND FOLO
Telegram
Whatsapp channel
Nabd
Twitter
GOOGLE NEWS
tiktok
Facebook
مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :www.volcanodiscovery.com بتاريخ:2025-05-04 04:53:00
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
تم نشر الخبر مترجم عبر خدمة غوغل
المصدر
الكاتب:x.com/B_t_lb
الموقع : beiruttime-lb.com
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2025-05-04 05:09:00
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 5 أيام
- الجمهورية
دراسة صادمة: الذكاء الاصطناعي يضعف ذاكرتك
وأظهرت هذه الدراسات تأثيرات إيجابية وسلبية للذكاء الاصطناعي على القدرات الإدراكية، حيث يُولّد الأفكار والمفاهيم، ويساعد في تخطي عوائق الإبداع. وعلى سبيل المثال، تحلل الخوارزميات كميات كبيرة من البيانات، وتكشف عن أنماط قد لا يلاحظها الإنسان بنفسه. ويتولى الذكاء الاصطناعي مهاما يومية، مثل تنظيم الملفات والبحث عن الموارد، مما يُحرّر الوقت للإبداع، ويعدّل الذكاء الاصطناعي التجارب الإبداعية بناء على التفضيلات الفردية، مما يجعل المحتوى أكثر صلة وجاذبية. مع ذلك، هناك جوانب سلبية، حيث لاحظ بعض الباحثين أن المنتجات الإبداعية لمستخدمي الذكاء الاصطناعي تكون أقل تنوعا، ويعتمد الأشخاص على مجموعة محدودة من الخيارات التي تقدمها الخوارزميات. من ناحية أخرى فإن الذكاء الاصطناعي يوثر على الذاكرة، حيث يخزن الحقائق والمعارف، مما يسمح للإنسان بالتركيز على الفهم واتخاذ القرارات بدلا من حفظ التفاصيل. مع ذلك يلاحظ تراجع مهارات الحفظ بسبب الاعتماد المستمر على مصادر المعلومات الخارجية. ويعتاد الإنسان على أنه يمكنه دائما الاستفسار من الذكاء الاصطناعي ، فلا يُجهد نفسه في حفظ حتى المعلومات المهمة. وهناك خطر هلوسات الذكاء الاصطناعي ، وعلى عكس طرق تسجيل المعلومات التقليدية، قد يقدم الذكاء الاصطناعي حقائق خيالية، مما يؤدي إلى تذكر الأشخاص معلومات زائفة عن غير قصد معتقدين أنها حقيقية. وأجرى العلماء من معهد "ماساتشوستس" للتكنولوجيا تجربة بمشاركة 54 شخصا تتراوح أعمارهم بين 18 و39 عاما، وقسموهم إلى ثلاث مجموعات بمن فيهم : ▪️ الذين استخدموا ChatGPT. ▪️ الذين بحثوا عن المعلومات عبر "غوغل". ▪️ الذين عملوا بدون مساعدات رقمية. وطُلب من المشاركين كتابة مقالات عن مواضيع مثل "أخلاقيات العمل الخيري" أو "لماذا قد تعيق كثرة الخيارات عملية اتخاذ القرار؟". وفي أثناء تنفيذ المهمة، سجل العلماء نشاط الدماغ باستخدام تخطيط كهربية الدماغ، وقياس عمل الدماغ في 32 منطقة دماغية. وأظهرت المجموعة التي كتبت بدون تكنولوجيا النشاط الدماغي الأكثر كثافة ونصوصا عالية الأصالة ومعالجة عميقة للأفكار. وكانت أعمالهم أكثر ابتكارا وعكست مواقف شخصية، وأظهرت عمقاً في التفكير. ويؤكد العلماء أن تأثير الذكاء الاصطناعي على الذاكرة والتعلم يحتاج إلى دراسة أعمق. وحتى الآن، لا توجد أدلة قاطعة حول مدى عمق تغيير هذه التقنيات للقدرات الإدراكية البشرية.


وضوح
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- وضوح
الذكاء الاصطناعي يُربك الحقيقة في مناطق النزاع: فوضى الفيديوهات المفبركة تُهدد الوعي الجمعي
كتب – محمد السيد راشد مع تصاعد التوترات في مناطق النزاع، خصوصًا في الحرب الإسرائيلية-الإيرانية، بدأت أدوات الذكاء الاصطناعي تفرض نفسها كلاعب جديد في ساحة المعركة، ليس عبر الأسلحة أو الجيوش، بل من خلال الصورة الزائفة. فقد غزت منصات التواصل الاجتماعي موجات من الفيديوهات التي تُوحي بأنها توثّق لحظات حقيقية من الميدان، ليتبين لاحقًا أن بعضها مفبرك أو مولّد بالكامل عبر أدوات الذكاء الاصطناعي، وعلى رأسها أداة Veo 3 المطوّرة من قِبل شركة غوغل. فيديوهات مزيفة بواقعية مرعبة ما يثير القلق في هذا السياق هو أن هذه الفيديوهات باتت تُنتج بجودة عالية ومحاكاة دقيقة للواقع، وتُنشر على منصات مفتوحة مثل YouTube Shorts وCanva، ما يجعل إنتاج المشاهد المصطنعة في متناول الجميع، من أفراد إلى حكومات، ويُعمّق من أزمة التلقي البصري والمصداقية في زمن الحروب الرقمية. إرباك إعلامي وتضليل ميداني اعتبر الصحافي ومدقق البيانات الأردني وائل أبو فارس أن هذا التحول يضع الصحافة التقليدية والرقمية أمام تحديات غير مسبوقة، موضحًا أن 'المحتوى الزائف بات أكثر إقناعًا من أي وقت مضى، ولم يعُد من السهل اكتشافه دون أدوات تقنية متقدمة وفرق تحقق متخصصة'. وأضاف: 'نحن أمام شكل جديد من الدعاية الإعلامية؛ حيث تُنتج مشاهد كاملة تدعم سردية معينة ثم تُنشر كحقائق في فضاء رقمي مثقل بالأخبار الملفقة وضعف الثقة'. بصمات رقمية لحماية الحقيقة يرى أبو فارس أن أحد الحلول الناجعة في هذه المرحلة يتمثل في إدراج بصمات رقمية (Metadata Signatures) داخل الفيديوهات المنتَجة بواسطة الذكاء الاصطناعي، حتى تتمكن الأنظمة والمنصات من رصد مصدر الفيديو والأداة المستخدمة في إنتاجه مثل Veo 3، وتحديد تاريخ الإنشاء وسجل التعديلات. وأشار إلى أن بعض الفرق البحثية تطوّر الآن خوارزميات تحليل Frame-by-frame لرصد أنماط التوليد الاصطناعي، مثل تكرار التفاصيل الدقيقة أو التناسق غير الطبيعي في الإضاءة والظلال، ما يسهل كشف التزييف حتى في المشاهد الأكثر احترافية. نحو بروتوكولات معيارية للتوثيق البصري واختتم أبو فارس حديثه بالتأكيد على أهمية إنشاء ما يُعرف بـ**'الوسم التلقائي للمحتوى' (Content Credentials)، وهي خاصية تُدمج في الكود المصدري للفيديو وتكشف هوية الأداة المستخدمة ومعلومات التعديل. وقال إن هذه التقنية، المدعومة من شركات كبرى مثل Adobe وGoogle**، يمكن أن تُحدث ثورة في معركة المصداقية، إذا ما تم فرضها كمعيار إلزامي للنشر عبر المنصات الرقمية. كما دعا إلى تعميم أدوات الكشف التلقائي داخل غرف الأخبار، وربطها بمنصات تعتمد على تقنيات التعلم الآلي (Machine Learning)، تُنبه الصحفيين تلقائيًا لأي محتوى مشكوك فيه لحظة استلامه أو تداوله. المعركة لم تعد فقط بالسلاح… بل بالصورة أيضًا أمام هذا الواقع المتغير، يبدو أن معارك المستقبل لن تُحسم فقط في الميدان، بل في الفضاء الرقمي، حيث ستُقاس القوة بمدى السيطرة على السردية المصورة. فمن يملك الفيديو، قد يملك الحقيقة – أو على الأقل، ما يُقنع الناس بأنها الحقيقة.


الصباح العربي
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- الصباح العربي
بعد استخدامه في دك تل أبيب.. ما هي مواصفات صاروخ سجيل الإيراني؟ قفزة نوعية في القدرات الصاروخية
في خطوة جديدة على صعيد قدراتها الصاروخية، أعلنت إيران عن استخدام صواريخ "سجيل" خلال هجومها الأخير على إسرائيل في إطار عملية "الوعد الصادق 3"، حيث أطلقت ثلاثة صواريخ من هذا النوع، مما يبرز التطور الكبير في منظومتها العسكرية. صاروخ "سجيل" هو صاروخ باليستي بعيد المدى يصل مداه إلى ما بين 2000 و2500 كيلومتر، وهو مزود بمحركين يعملان بالوقود الصلب، ما يمنحه سرعة عالية جداً في الإطلاق مقارنة بالصواريخ التي تعتمد على الوقود السائل. يبلغ وزن الصاروخ أكثر من 23 طناً، وطوله حوالي 18 متراً مع قطر يبلغ 1.25 متراً، وهو قادر على حمل رؤوس حربية تزن حوالي 700 كيلوغرام. يعد هذا الصاروخ أول نموذج في إيران يستخدم الوقود الصلب في مرحلتين، ما يمنحه ميزة كبيرة من حيث سرعة التهيئة ووقت الإطلاق، ويصعب على الخصم رصده أو اعتراضه بسبب سرعته التي تتجاوز 14 ضعف سرعة الصوت. على الرغم من التحديات التي تواجه الصواريخ التي تعمل بهذا النوع من الوقود في مجال التوجيه، تمكن المهندسون الإيرانيون من تطوير أنظمة توجيه متقدمة لضمان دقة الإصابة. بدأ العمل على تطوير "سجيل" منذ أواخر التسعينيات، وهو يمثل امتداداً لتجارب سابقة مثل صاروخ "زلزال" و"شهاب 3"، لكنه يشكل قفزة نوعية بسبب التكنولوجيا المستخدمة في وقوده وتصميمه. إلى جانب النسخة الأصلية، هناك نماذج أحدث قيد التطوير مثل "سجيل-2" التي تحمل تحسينات متعددة، و"سجيل-3" المتوقع أن يكون ثلاثي المراحل ويمتد مداه حتى 4000 كيلومتر، مع زيادة في الوزن لتصل إلى حوالي 38 طناً. ويعتبر صاروخ "سجيل" من الأسلحة التي قد تكون قادرة على تجاوز منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية "القبة الحديدية" بفضل سرعته الكبيرة وخصائصه الباليستية، وهو ما قد يعيد رسم موازين القوة في المنطقة.