
تعرف على فوائد بذور اليقطين
بذور مسطحة، بيضاوية الشكل، وتعتبر مغذية للغاية كما أنها تحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن، بما في ذلك المغنيسيوم، والزنك، والحديد، والبروتين، والدهون الصحية ويمكن أن تساعد في تحسين صحة القلب، وتعزيز المناعة، وتحسين جودة النوم
ذات الشكل المسطح البيضاوي، غنية بالعناصر الغذائية القوية والفوائد الصحية وتعد مصدرًا غنيًا بالمغنيسيوم والزنك والحديد والبروتين والدهون الصحية، مما يجعلها غذاء ملئ بالفيتامينات المهمة لصحة الجسم،على الرغم من صغر حجمها.
كيفية تناول بذور اليقطين:
1- العصائر أو المشروبات المخلوطة: يمكن مزج ملعقة أو ملعقتين كبيرتين من هذه بذور اليقطين في عصير صباحي للحصول على نكهة جوزية وبروتين ودهون صحية.
2- الحساء أو السلطات: يمكن نثر بذور اليقطين المحمصة على الحساء أو السلطات.
3- الشوفان أو الزبادي اليوناني: يُنصح أيضًا بإضافة ملعقة من بذور اليقطين إلى دقيق الشوفان أو الزبادي اليوناني.
كما من الممكن تناولها قبل النوم للشعور بالأسترخاء وتحسين الحالة المزاجية وتمنع التقلصات وأعطاء شعور الشبع كما تحتوي على الأحماض الأمينية التي تساعد على تعزيز العضلات بالبروتين بسبب احتوائها على المغناسيوم.
كما يساعد محتوى الزنك الموجود في بذور اليقطين على تحويل التريبتوفان إلى سيروتونين وميلاتونين بشكل أكثر فعالية. تدعم العناصر الغذائية الموجودة في بذور اليقطين إيقاع الساعة البيولوجية الطبيعية للجسم أيضًا. وتساعد الدهون الصحية والألياف والبروتين في بذور اليقطين على الشعور بالشبع، ما يمنع الرغبة الشديدة في تناول الطعام في منتصف الليل. كما أن استقرار مستويات السكر في الدم يمنع اضطرابات النوم.
ويُقال أيضًا إن تناول كمية صغيرة من بذور اليقطين قبل النوم يمكن أن يساعد في منع انخفاض نسبة السكر في الدم أثناء الليل، مما يقلل من فرص الاستيقاظ جائعًا أو الشعور بالضيق
.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار اليوم المصرية
منذ 6 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
دماغك يكشف الكثير عن عمرك البيولوجي
عندما تقابل شخصًا جديدًا، تقوم تلقائيًا ودون وعي بتقييم بعض الإشارات الجسدية لتقدير عمره مثل التجاعيد، الشعر الرمادي، أو حتى طريقة المشي غير المستقرة، جميعها علامات تشير إلى التقدم في السن، وغالبًا ما تكون هذه التقديرات دقيقة، مما دفع الباحثين لمحاولة تقليد هذه "الآلة الحاسبة الداخلية" لتحديد عمر الإنسانليس بحسب تاريخ ميلاده، بل وفقًا لما يُعرف بـ العمر البيولوجي ، وهو مقياس يعتمد على الصحة الداخلية للجسم ويُعد مؤشرًا أدق على كيفية تقدم الشخص في العمر. في دراسة جديدة نشرت في مجلة Nature Medicine، طوّر البروفيسور "توني ويس-كوراي"، أستاذ علم الأعصاب في جامعة ستانفورد ومدير مبادرة "فيل وبيني نايت لمرونة الدماغ"، اختبار دم يمكنه تحديد عمر الشخص البيولوجي، يعتمد الاختبار على تحليل مجموعات من البروتينات الخاصة بـ11 جهازًا حيويًا في الجسم، مثل القلب والكبد والدماغ، حيث تعكس كل مجموعة مدى صحة هذا العضو ووظيفته، بحسب مجلة time. عند تجميع هذه البيانات، يمكن للتقييم أن يتنبأ بمن هم أكثر عرضة للإصابة بأمراض مزمنة خلال السنوات العشر القادمة. كشفت التحليلات أن الدماغ يُعد من أقوى المؤشرات البيولوجية ليس فقط للإصابة بمرض الزهايمر، بل لطول العمر عمومًا، حيث وُجد أن الأشخاص الذين كانت أدمغتهم "أكبر عمرًا" من عمرهم الزمني كانوا أكثر عرضة للوفاة المبكرة، مقارنةً بمن كانت أدمغتهم "أصغر عمرًا" من عمرهم الحقيقي. العمر الزمني هو عدد السنوات التي عاشها الشخص، بينما العمر البيولوجي يُعبر عن الحالة الصحية العامة للجسم ويعكس مدى سرعة أو بطء عملية التقدم في السن. وتتأثر هذه العملية بعوامل مثل: نمط الحياة (النظام الغذائي، التدخين، النشاط البدني) التعرض البيئي جودة النوم بناء "ساعة بيولوجية" دقيقة لطالما حاول العلماء فهم الفجوة بين العمرين، ولكن التوصل إلى أداة دقيقة وموثوقة لم يكن سهلًا، في هذه الدراسة اعتمد الفريق على فرضية أن كل عضو في الجسم يفرز بروتينات مميزة له، ومن خلال تتبع هذه البروتينات عبر الزمن، يمكن قياس مدى صحة العضو وتقدير عمره البيولوجي. يقول البروفيسور ويس-كوراي: "إذا حصلت على قياسات بروتينات الدماغ لشخص عشوائي، يمكنني تخمين عمر هذا الدماغ، وبالتالي عمر الشخص تقريبًا". الدماغ ينعكس على صحة باقي الجسم لا يزال من غير الواضح لماذا يُعد الدماغ مؤشرًا قويًا للصحة العامة. لكن يُعتقد أنه إما يعكس مستوى الضرر في باقي أجهزة الجسم، أو يلعب دورًا مركزيًا في تنظيم وظائف الأعضاء الأخرى وطول عمرها. ولأن الدراسة تابعت المشاركين لمدة 15 إلى 17 عامًا، تمكّن الباحثون من الربط بين العمر البيولوجي وخطر الوفاة، فمثلًا الذين كانت أدمغتهم بيولوجيًا أصغر من عمرهم الزمني، كان لديهم احتمال وفاة أقل بنسبة 40%. أما الذين امتلكوا أدمغة أكبر من عمرهم، فكانوا: أكثر عرضة بثلاثة أضعاف للإصابة بمرض الزهايمر وأكثر عرضة للوفاة المبكرة نعم. على عكس الجينات، يمكن تعديل البروتينات المسؤولة عن الشيخوخة، وبالتالي يمكن تحسين صحة الأعضاء عبر: الأدوية تغييرات في نمط الحياة وقد لوحظ أن الأشخاص الذين تناولوا بعض المكملات مثل زيت كبد الحوت، الجلوكوزامين، الإيبوبروفين، الفيتامينات المتعددة، فيتامين C، أو علاج Premarin الهرموني، امتلكوا أعضاءً بيولوجيًا أصغر من عمرهم الفعلي. كذلك، أظهر الأشخاص الذين لا يدخنون، وينامون جيدًا بانتظام، نتائج بيولوجية أفضل. خطوة نحو مستقبل أكثر صحة يقول ويس-كوراي: "ما يبعث على الأمل هو أن هذه المؤشرات قابلة للتعديل، مثلما تأخذ سيارتك للفحص السنوي، يمكننا قريبًا فحص أعضائنا بأدوات مماثلة لمعرفة ما إذا كانت تعمل بشكل جيد أو لا".


الزمان
منذ 9 ساعات
- الزمان
مكملات غذائية للنساء الرياضيات: ما تحتاجه كل رياضية يوميًا
في عالم الرياضة واللياقة البدنية، لا يقتصر الأداء القوي والتعافي السريع على التمارين وحدها، بل يتطلب أيضًا تغذية دقيقة ومتوازنة. وتزداد أهمية التغذية لدى النساء الرياضيات، خاصة مع الفروق البيولوجية والهرمونية التي تؤثر على احتياجاتهن الغذائية. ورغم أن النظام الغذائي المتكامل يُعد أساسًا لا غنى عنه، إلا أن المكملات الغذائية تُعتبر دعمًا مهمًا لتعزيز الأداء والصحة العامة. في هذا المقال، نستعرض أهم المكملات الغذائية التي تحتاجها النساء اللاتي يمارسن الرياضة يوميًا، مع تسليط الضوء على دور كل مكمل في تحسين الأداء وتقوية المناعة والحفاظ على التوازن الهرموني والعظام. البروتين البروتين هو حجر الأساس في تغذية أي امرأة رياضية، إذ يُسهم في بناء الكتلة العضلية، وتسريع عملية الاستشفاء بعد التمرين، والحفاظ على الأداء البدني. وبما أن النساء لا يحصلن غالبًا على كميات كافية من البروتين، فإن تناول مكملات البروتين خيارًا عمليًا لتعويض هذا النقص ودعم احتياجات الجسم اليومية، خاصةً بعد التمارين المكثفة. إن تناول حصة من البروتين بعد التمرين يساعد على تعويض العضلات عن الجهد المبذول ويقلل من الإجهاد العضلي. الحديد تميل النساء إلى فقدان كميات أكبر من الحديد مقارنة بالرجال، ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى النزيف الشهري أثناء الدورة. ونقص الحديد يمكن أن يؤدي إلى التعب، ضيق التنفس، وضعف الأداء أثناء التمارين. مكملات الحديد ضرورية في هذه الحالات، ولكن من المهم تناولها بعد استشارة الطبيب وإجراء تحليل دم لتفادي الجرعة الزائدة، حيث يمكن أن تسبب أعراضًا جانبية. فيتامين د والكالسيوم تُعد كثافة العظام من العوامل المهمة لأي رياضية، خصوصًا في الرياضات التي تتطلب جهدًا كبيرًا مثل رفع الأثقال أو الجري. ونظرًا لأن النساء أكثر عرضة للإصابة بهشاشة العظام، فإن فيتامين د والكالسيوم من المكملات الأساسية. يُساعد فيتامين د على امتصاص الكالسيوم بشكل فعال، كما يُساهم في تقوية المناعة وتحسين المزاج. ونظرًا لأن الحصول على كميات كافية من فيتامين د من أشعة الشمس وحدها قد لا يكون ممكنًا في بعض الفصول أو المناطق، فإن المكملات تُعتبر حلًا آمنًا. أوميغا 3 الأحماض الدهنية أوميغا 3، التي توجد في زيت السمك أو بذور الكتان، تُسهم في تقليل الالتهابات وتحسين صحة القلب والدورة الدموية. كما أن لها دورًا في دعم صحة المفاصل، مما يقلل من التورم والألم الذي قد يصاحب التمارين المتكررة. المغنيسيوم يلعب المغنيسيوم يلعب دورًا مهمًا في أكثر من 300 تفاعل إنزيمي داخل الجسم، بما في ذلك إنتاج الطاقة، واسترخاء العضلات، وتنظيم النوم. تناول مكملات المغنيسيوم قبل النوم يمكن أن يُحسّن جودة الراحة الليلية، ويُقلّل من تقلصات العضلات التي تعاني منها كثير من النساء بعد التمارين القوية. فيتامين بي 12 فيتامين بي 12 ضروري لإنتاج خلايا الدم الحمراء وتحسين الوظائف العصبية. النساء النباتيات أو اللاتي يتبعن نظامًا غذائيًا قليل المنتجات الحيوانية، يكنّ أكثر عرضة لنقصه، مما يؤدي إلى ضعف التركيز والإرهاق. مكملات بي 12 تُساعد في الحفاظ على مستويات الطاقة وتحسين قدرة التحمل، ما يجعلها ضرورية للنساء النشيطات بدنيًا. الكولاجين لا يقتصر دور الكولاجين على تحسين مظهر البشرة فحسب، بل يُعد عنصرًا أساسيًا في دعم صحة المفاصل والأوتار والأنسجة الضامة، خصوصًا مع التقدم في السن أو ممارسة التمارين بشكلٍ منتظم ومتكرر. تناول مكملات الكولاجين المدعمة بفيتامين سي يمكن أن يُساهم في تحسين تعافي الأربطة والحد من الإصابات الشائعة في الركبتين والمرفقين. نصائح عند استخدام المكملات: استشارة مختص: قبل بدء أي مكملات غذائية للنساء من الأفضل استشارة أخصائي تغذية أو طبيب للتأكد من احتياج الجسم له. الاعتماد على الغذاء أولًا: يجب أن يكون الطعام المتوازن هو المصدر الأساسي للعناصر الغذائية، والمكملات تأتي لتسد النقص فقط. الالتزام بالجرعات: تناول جرعات زائدة قد يؤدي إلى آثار جانبية ضارة، لذا يجب الالتزام بالجرعة الموصى بها. قراءة الملصقات بعناية: يجب التحقق من جودة المنتج وخلوّه من المواد المحظورة، ومصدره خاصة إذا كنتِ تشاركين في مسابقات رسمية. الحفاظ على صحة المرأة الرياضية يتطلب مزيجًا من التمارين المنتظمة والراحة الكافية والتغذية الدقيقة. ورغم أن النظام الغذائي السليم يجب أن يكون القاعدة الأساسية، إلا أن المكملات الغذائية تقدم دعمًا مهمًا في تعزيز الأداء والوقاية من الإصابات وتسريع التعافي. الاختيار الصحيح والواعي للمكملات يمكن أن يصنع فرقًا كبيرًا في مسيرة كل رياضية، سواء كانت محترفة أو تمارس الرياضة لهدف شخصي.


الجمهورية
منذ 9 ساعات
- الجمهورية
من البلوغ إلى سن اليأس .. رحلة الصحة الإنجابية للمرأة
تمر المرأة بتغيرات جسدية ونفسية متعددة طوال حياتها، من البلوغ إلى ثم سن اليأس. وفهم الصحة الإنجابية لا يخص مرحلة واحدة فقط، بل هو أساس لحياة صحية ومتزنة، تبدأ بالوعي وتنضج بالاهتمام والمتابعة المستمرة. لأنها تؤثر على جودة حياة المرأة ، وقراراتها الشخصية، وراحتها النفسية، وفرصها في الحمل الصحي. وفهم الجسد والتغيرات الطبيعية يُمكّن المرأة من العناية بنفسها بشكل أفضل. علامة من علامات التوازن الهرموني، وأي خلل فيها قد يشير لمشكلة صحية تستحق المتابعة، مثل تكيس المبايض أو فقر الدم. 2- الوعي بوسائل منع الحمل اختيار الوسيلة المناسبة يجب أن يتم بالتعاون مع طبيب، بناءً على الصحة العامة، نمط الحياة، والرغبة في الإنجاب لاحقًا. 3- الفحص الدوري للأمراض المنقولة جنسيًا حتى في العلاقات الزوجية ، التوعية بالأمراض التناسلية تساعد في الوقاية والعلاج المبكر. الفهم الصحيح للعوامل المؤثرة في الخصوبة (مثل العمر، الوزن، التوتر، ونمط الحياة) يُسهل اتخاذ خطوات وقائية مبكرة. من التغذية الجيدة إلى الفيتامينات والتطعيمات، كل ذلك يدخل في إطار الصحة الإنجابية. انقطاع الطمث لا يعني نهاية الأنوثة، بل بداية مرحلة جديدة تتطلب وعيًا بالتغيرات الهرمونية و الدعم الصحي.