
أخبار التوك شو: أسعار الذهب اليوم..ارتفاع في درجات الحرارة
أسعار الذهب اليوم السبت 5 يوليو في الأسواق.. فيديو
رصد برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، في حلقته صباح اليوم السبت 5 يوليو 2025، أسعار الذهب في الأسواق المحلية، والتي شهدت استقرارًا نسبيًا مقارنة بالأيام السابقة.
أسعار العملات الأجنبية والعربية مقابل الجنيه اليوم السبت 5 يوليو |فيديو
قدم برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد تحديثاً اليوم السبت 5 يوليو حول أسعار العملات الأجنبية والعربية مقابل الجنيه المصري
الأرصاد: طقس اليوم يشهد ارتفاعا في درجتي الحرارة والرطوبة | فيديو
كشف برنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، عن تفاصيل حالة الطقس المتوقعة اليوم السبت في مصر، استنادا لتقرير الهيئة العامة للأرصاد الجوية.
أسعار الفاكهة في الأسواق السبت 5 يوليو 2025|فيديو
رصد برنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، اليوم السبت 5 يوليو 2025، أسعار الفاكهة المتداولة في الأسواق المحلية، حيث شهدت الأسعار تفاوتًا بين الأصناف المختلفة، مع استقرار نسبي في بعض الأنواع وارتفاع طفيف في أخرى.
"هلاوس الذكاء الاصطناعي".. خبير يحذر من معلومات مضللة مغلفة بالدقة
كشف الدكتور أحمد فوزي، خبير تكنولوجي، خلال لقائه مع الإعلاميتين عبيدة أمير ونهاد سمير في برنامج صباح البلد، عن ظاهرة خطيرة بدأت في الظهور مؤخرًا.حملات مكثفة للتفتيش على مراكز بيع المستحضرات البيطرية..تفاصيل
قال محمد القرش، المتحدث باسم وزارة الزراعة، إن هناك اهتمام واضح بالثروة الحيوانية في مصر، ولذلك قامت الوزارة بتقديم خدمة بيطرية متميزة لكل الثروة الحيوانية والداجنة.ملكة قصف جبهات الإسرائيليين.. من هى هند الضاوى؟
كشفت الإعلامية هند الضاوي عن بداياتها الدراسية، مؤكدة أنها التحقت بكلية الإعلام حبًا في التخصصات السياسية، وخاصة العلاقات الدولية.3 رايات للتعامل مع البحر وتجنب حدوث حالات غرق..رئيس لجنة تقييم معدل الأمان يوضح
قال حازم الروبي رئيس لجنة تقييم معدل الأمان، إن على أولياء الامور الانتباه لأولادهم عند نزول المياه، متابعا: هناك انتشار كبير لحالات الغرق التي تحدث نتيجة عدم اهتمام أولياء الامور بأولادهم.
هند الضاوى: ترامب تاجر مش عايز يحارب حد
أكدت الإعلامية هند الضاوي أن المرحلة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية، والتي فرضت فيها الولايات المتحدة نفسها كقوة مهيمنة تحت شعار "الحرية وحقوق الإنسان"، قد انتهت عمليًا مع اندلاع حرب أوكرانيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 2 ساعات
- بيروت نيوز
أسرار جديدة تُكشف عن سجن صيدنايا.. معلومات خطيرة!
كشف تحقيق استقصائي جديد لصحيفة 'وول ستريت جورنال' تفاصيل صادمة عن عمليات الإعدام الجماعية والتعذيب الممنهج الذي مارسه نظام بشار الأسد في سوريا داخل سجن صيدنايا، الذي يُعرف بكونه أحد أكثر مرافق الاحتجاز رعبًا في العالم. وقال التحقيق إنَّ 'عمليات الشنق أصبحت أمراً روتينياً داخل أكثر مصانع الموت رعباً في عهد بشار الأسد'، وأضاف: 'مرة كل شهر، عند حلول منتصف الليل تقريباً، كان حرّاس سجن صيدنايا ينادون أسماء المحكوم عليهم بالإعدام، وهم بالعشرات دفعة واحدة، ثم يلفّون الحبال حول أعناقهم، ويسحبون الطاولات من تحت أقدامهم، فيصدر صوت احتكاك حاد يتردد صداه في أرجاء المبنى'. وأضاف: 'أما من في الزنازين المجاورة، فكانوا يسمعون صوت اختناق الضحايا وهم يلفظون أنفاسهم الأخيرة، إلا أنه في منتصف آذار من عام 2023، تسارع الإيقاع بشكل دراماتيكي، بحسب شهادة ستة شهود'. ووقعت مجزرة 2023 الجماعية، التي لم يُكشف عنها سابقًا، في الوقت الذي كان فيه رئيس النظام السوري السابق بشار الأسد، على وشك الخروج من عزلته الدولية. لكن الانهيار المفاجئ لنظام الأسد أواخر العام الماضي كشف مدى فداحة الخطأ في تقديرات المجتمع الدولي. ففي واحدة من أولى خطواتهم عند دخولهم دمشق فجر يوم 8 كانون الأول، اقتحم الثوار السجن، وأطلقوا النار على الأقفال، وحرروا من تبقى من السجناء، كاشفين النقاب عن أحد أسوأ نماذج القتل المنهجي الذي ترعاه الدولة منذ الحرب العالمية الثانية. وداخل السجن، الذي يتكوّن من مبنيَين من الخرسانة تحيط بهما الأسلاك الشائكة على أحد سفوح الجبال قرب دمشق، نفّذ نظام بشار الأسد عمليات تعذيب وقتل على نطاق هائل يُرجّح أنها أودت بحياة عشرات الآلاف من الأشخاص على مدى أكثر من عقد. وجرت عمليات القتل بأسلوب بيروقراطي نادر في التاريخ الحديث، إذ احتفظ جهاز الأمن التابع للأسد بسجلات دقيقة عن نقل المعتقلين إلى سجن صيدنايا ومرافق أخرى، فضلاً عن وثائق المحاكم وشهادات وفاة من تم إعدامهم. ويقول ستيفن راب، السفير الأميركي السابق لشؤون جرائم الحرب: 'إنها أسوأ فظاعة في القرن الحادي والعشرين من حيث عدد القتلى وطريقة تورّط الحكومة بشكل مباشر'، وأضاف: 'أرى صلة مباشرة بينها وبين ما فعله النازيون وروسيا السوفييتية من حيث التنظيم المنهجي للإرهاب الذي تمارسه الدولة'. وقد ربط عدد من السجناء السابقين بين مجزرة آذار وتلك 'الإصلاحات' التي أعلنها الأسد لاحقًا في العام نفسه، ضمن جهوده لكسب القبول الدولي، ففي وقت لاحق من عام 2023، ألغى الأسد المحكمة الميدانية العسكرية التي كانت ترسل العديد من المعتقلين إلى صيدنايا، وخفّف بعض أحكام الإعدام، ويعتقد معتقلون سابقون وخبراء في جرائم الحرب أن النظام ربما سعى إلى تنفيذ موجة قتل جماعية أخيرة قبل أن تؤدي تلك الإجراءات إلى إبطاء آلة الموت. وأكد التحقيق أن تمكُّن الناجين اليوم من التحدث علنًا، ونشر أسمائهم ووجوههم، يُظهر كيف غيّر سقوط النظام بنية المجتمع السوري، فقد شملت قائمة من زُجّوا في صيدنايا خلال الحرب منشقين عن الجيش، ومقاتلين معارضين، وناشطين سلميين، كما شمل المعتقلون الذين أجريت معهم مقابلات ضمن هذا التحقيق عالمًا نوويًّا ومهندسًا اعتُقل لمجرد أنه كان صديقًا على فيسبوك لشخص عبّر عن انتقاده للنظام. وتُظهر شهاداتهم حجم التعذيب والقتل الذي وقع داخل السجن، بعد سنوات من التقارير التي وثّقت هذه الانتهاكات، والتي صدرت عن محققين تابعين للأمم المتحدة، ومنظمات حقوقية مثل العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش، ومؤسسات مجتمع مدني كمركز العدالة والمساءلة السوري وقوة الطوارئ السورية ورابطة معتقلي ومفقودي سجن صيدنايا، بمعنى آخر، كان العالم يعرف عن صيدنايا، لكنه فشل في إيقاف الجرائم التي ارتُكبت بداخله. وبالإضافة إلى آلاف من عمليات الإعدام المنظمة، يقول معتقلون سابقون وخبراء في جرائم الحرب إن عدداً مماثلاً ربما قُتل في صيدنايا تحت التعذيب وظروف الاحتجاز القاسية، والتي شملت الضرب بالعصي والأنابيب المعدنية، إلى جانب الجوع والعطش والأمراض. وكان السجناء يُحتجزون في زنازين ضيقة معدنية الجدران، تعج بالقمل، ولا تحتوي إلا على فتحة صغيرة للتهوية، وكان يُمنع عليهم النظر في أعين الحراس، إذ قد يعرّضهم ذلك لضرب مبرح ينزفون إثره حتى الموت على أرض الزنزانة. ويقول علي أحمد الزوارة، وهو مزارع من ريف دمشق اعتُقل عام 2020 عن عمر 25 عاماً بسبب تهرّبه من الخدمة العسكرية: 'كان صيدنايا كابوساً. كان مجزرة مستمرة. معظم من دخلوا لم يخرجوا أحياء'. أما المئات الذين خرجوا أحرارًا في كانون الأول، فكانوا يشكلون أقلية ضئيلة مقارنة بعشرات الآلاف من السوريين الذين فُقدوا خلال الحرب. ووفقًا للشبكة السورية لحقوق الإنسان، وهي جهة رقابية موثوقة، فقد اختفى قسريًّا نحو 160,123 سوريًّا على يد نظام الأسد طوال سنوات النزاع. وما زالت بعض العائلات تأمل في أن يكون أحبّاؤها على قيد الحياة، بينما بدأت عائلات أخرى تعيش نوعًا غريبًا من الحداد، تتقبل فيه فكرة موت أقاربها، من دون أن تعرف متى أو كيف ماتوا، فضلًا عن عدم قدرتها على دفنهم أو وداعهم الأخير. تقول دينا قش، زوجة عمّار درعا، وهو موزّع جملة اختفى عام 2013 بعد اعتقاله عن عمر 46 عامًا: 'رغم أننا نعلم أنه انتهى به المطاف في صيدنايا، فإننا لا نعرف ما الذي جرى له. لم نستلم جثمانه قط'. وأكدت العائلة في كانون الأول أن درعا أُرسل إلى صيدنايا بعد العثور على وثائق تثبت ذلك في أحد مقارّ الاستخبارات عقب سقوط النظام، وتضيف: 'علينا أن نقول: يرحمه الله، لكننا دائمًا نُتبعها بعبارة: سواء كان حياً أو ميتاً'. (عربي21)


ليبانون 24
منذ 3 ساعات
- ليبانون 24
أسرار جديدة تُكشف عن سجن صيدنايا.. معلومات خطيرة!
كشف تحقيق استقصائي جديد لصحيفة " وول ستريت جورنال" تفاصيل صادمة عن عمليات الإعدام الجماعية والتعذيب الممنهج الذي مارسه نظام بشار الأسد في سوريا داخل سجن صيدنايا، الذي يُعرف بكونه أحد أكثر مرافق الاحتجاز رعبًا في العالم. وقال التحقيق إنَّ "عمليات الشنق أصبحت أمراً روتينياً داخل أكثر مصانع الموت رعباً في عهد بشار الأسد"، وأضاف: "مرة كل شهر، عند حلول منتصف الليل تقريباً، كان حرّاس سجن صيدنايا ينادون أسماء المحكوم عليهم بالإعدام، وهم بالعشرات دفعة واحدة، ثم يلفّون الحبال حول أعناقهم، ويسحبون الطاولات من تحت أقدامهم، فيصدر صوت احتكاك حاد يتردد صداه في أرجاء المبنى". وأضاف: "أما من في الزنازين المجاورة، فكانوا يسمعون صوت اختناق الضحايا وهم يلفظون أنفاسهم الأخيرة، إلا أنه في منتصف آذار من عام 2023، تسارع الإيقاع بشكل دراماتيكي، بحسب شهادة ستة شهود". ووقعت مجزرة 2023 الجماعية، التي لم يُكشف عنها سابقًا، في الوقت الذي كان فيه رئيس النظام السوري السابق بشار الأسد ، على وشك الخروج من عزلته الدولية. لكن الانهيار المفاجئ لنظام الأسد أواخر العام الماضي كشف مدى فداحة الخطأ في تقديرات المجتمع الدولي. ففي واحدة من أولى خطواتهم عند دخولهم دمشق فجر يوم 8 كانون الأول، اقتحم الثوار السجن، وأطلقوا النار على الأقفال، وحرروا من تبقى من السجناء، كاشفين النقاب عن أحد أسوأ نماذج القتل المنهجي الذي ترعاه الدولة منذ الحرب العالمية الثانية. وداخل السجن، الذي يتكوّن من مبنيَين من الخرسانة تحيط بهما الأسلاك الشائكة على أحد سفوح الجبال قرب دمشق، نفّذ نظام بشار الأسد عمليات تعذيب وقتل على نطاق هائل يُرجّح أنها أودت بحياة عشرات الآلاف من الأشخاص على مدى أكثر من عقد. وجرت عمليات القتل بأسلوب بيروقراطي نادر في التاريخ الحديث، إذ احتفظ جهاز الأمن التابع للأسد بسجلات دقيقة عن نقل المعتقلين إلى سجن صيدنايا ومرافق أخرى، فضلاً عن وثائق المحاكم وشهادات وفاة من تم إعدامهم. ويقول ستيفن راب، السفير الأميركي السابق لشؤون جرائم الحرب: "إنها أسوأ فظاعة في القرن الحادي والعشرين من حيث عدد القتلى وطريقة تورّط الحكومة بشكل مباشر"، وأضاف: "أرى صلة مباشرة بينها وبين ما فعله النازيون وروسيا السوفييتية من حيث التنظيم المنهجي للإرهاب الذي تمارسه الدولة". وقد ربط عدد من السجناء السابقين بين مجزرة آذار وتلك "الإصلاحات" التي أعلنها الأسد لاحقًا في العام نفسه، ضمن جهوده لكسب القبول الدولي، ففي وقت لاحق من عام 2023، ألغى الأسد المحكمة الميدانية العسكرية التي كانت ترسل العديد من المعتقلين إلى صيدنايا، وخفّف بعض أحكام الإعدام، ويعتقد معتقلون سابقون وخبراء في جرائم الحرب أن النظام ربما سعى إلى تنفيذ موجة قتل جماعية أخيرة قبل أن تؤدي تلك الإجراءات إلى إبطاء آلة الموت. وأكد التحقيق أن تمكُّن الناجين اليوم من التحدث علنًا، ونشر أسمائهم ووجوههم، يُظهر كيف غيّر سقوط النظام بنية المجتمع السوري، فقد شملت قائمة من زُجّوا في صيدنايا خلال الحرب منشقين عن الجيش، ومقاتلين معارضين، وناشطين سلميين، كما شمل المعتقلون الذين أجريت معهم مقابلات ضمن هذا التحقيق عالمًا نوويًّا ومهندسًا اعتُقل لمجرد أنه كان صديقًا على فيسبوك لشخص عبّر عن انتقاده للنظام. وتُظهر شهاداتهم حجم التعذيب والقتل الذي وقع داخل السجن، بعد سنوات من التقارير التي وثّقت هذه الانتهاكات، والتي صدرت عن محققين تابعين للأمم المتحدة، ومنظمات حقوقية مثل العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش، ومؤسسات مجتمع مدني كمركز العدالة والمساءلة السوري وقوة الطوارئ السورية ورابطة معتقلي ومفقودي سجن صيدنايا، بمعنى آخر، كان العالم يعرف عن صيدنايا، لكنه فشل في إيقاف الجرائم التي ارتُكبت بداخله. وبالإضافة إلى آلاف من عمليات الإعدام المنظمة، يقول معتقلون سابقون وخبراء في جرائم الحرب إن عدداً مماثلاً ربما قُتل في صيدنايا تحت التعذيب وظروف الاحتجاز القاسية، والتي شملت الضرب بالعصي والأنابيب المعدنية، إلى جانب الجوع والعطش والأمراض. وكان السجناء يُحتجزون في زنازين ضيقة معدنية الجدران، تعج بالقمل، ولا تحتوي إلا على فتحة صغيرة للتهوية، وكان يُمنع عليهم النظر في أعين الحراس، إذ قد يعرّضهم ذلك لضرب مبرح ينزفون إثره حتى الموت على أرض الزنزانة. ويقول علي أحمد الزوارة، وهو مزارع من ريف دمشق اعتُقل عام 2020 عن عمر 25 عاماً بسبب تهرّبه من الخدمة العسكرية: "كان صيدنايا كابوساً. كان مجزرة مستمرة. معظم من دخلوا لم يخرجوا أحياء". أما المئات الذين خرجوا أحرارًا في كانون الأول، فكانوا يشكلون أقلية ضئيلة مقارنة بعشرات الآلاف من السوريين الذين فُقدوا خلال الحرب. ووفقًا للشبكة السورية لحقوق الإنسان، وهي جهة رقابية موثوقة، فقد اختفى قسريًّا نحو 160,123 سوريًّا على يد نظام الأسد طوال سنوات النزاع. وما زالت بعض العائلات تأمل في أن يكون أحبّاؤها على قيد الحياة، بينما بدأت عائلات أخرى تعيش نوعًا غريبًا من الحداد، تتقبل فيه فكرة موت أقاربها، من دون أن تعرف متى أو كيف ماتوا، فضلًا عن عدم قدرتها على دفنهم أو وداعهم الأخير. تقول دينا قش، زوجة عمّار درعا ، وهو موزّع جملة اختفى عام 2013 بعد اعتقاله عن عمر 46 عامًا: "رغم أننا نعلم أنه انتهى به المطاف في صيدنايا، فإننا لا نعرف ما الذي جرى له. لم نستلم جثمانه قط". وأكدت العائلة في كانون الأول أن درعا أُرسل إلى صيدنايا بعد العثور على وثائق تثبت ذلك في أحد مقارّ الاستخبارات عقب سقوط النظام، وتضيف: "علينا أن نقول: يرحمه الله، لكننا دائمًا نُتبعها بعبارة: سواء كان حياً أو ميتاً". (عربي21)


صدى البلد
منذ 14 ساعات
- صدى البلد
محافظ الإسكندرية الأسبق يكشف مفاجأة بشأن عقار العطارين المنهار
كشف الدكتور رضا فرحات، محافظ الإسكندرية الأسبق، عن مفاجأة تتعلق بعقار العطارين المنهار، والذي أسفر عن مصرع شخصين وإصابة خمسة آخرين، وسط أنباء عن وجود مفقودين تحت الأنقاض، مشيرًا إلى أن العقار صدر له قرار ترميم منذ أكثر من أربعة عقود دون تنفيذ فعلي. وقال فرحات، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح البلد" المذاع عبر قناة "صدى البلد"، ويقدمه الإعلاميان أحمد دياب ونهاد سمير، إن هناك أزمة متجذرة في ملف العقارات القديمة، خاصة تلك الخاضعة لقانون الإيجار القديم، مشددًا على أن العلاقة بين المالك والمستأجر أصبحت مختلة، ما أدى إلى تدهور حالة الكثير من المباني. وأوضح أن أغلب هذه العقارات متهالكة ويقع عبء صيانتها على المالك، لكن الإيجارات الزهيدة لا تغطي نفقات الترميم أو الإصلاح، مما يضعف قدرة الملاك على الحفاظ على سلامة المباني. وفيما يتعلق بالعقار المنهار، كشف فرحات أنه صدر له قرار بالترميم قبل 40 عامًا، كما صدر في عام 1993 قرار آخر بهدم الدور الرابع وجزء من الدور الخامس لتخفيف الأحمال، وكان من المفترض أن يتم تخفيض العقار حتى الدور الأول، إلا أن هذه القرارات لم تُنفذ. وأكد أن أحد أسباب تفاقم الأزمة هو الثقافة المنتشرة بين بعض المواطنين، التي تفترض انتهاء العلاقة الإيجارية بمجرد انهيار العقار، استنادًا إلى قانون البناء الموحد لسنة 2008، لافتًا إلى ضرورة تغيير هذه المفاهيم وتطبيق القانون بصرامة لحماية الأرواح والممتلكات. واختتم محافظ الإسكندرية الأسبق مداخلته بالتأكيد على ضرورة إعادة النظر في ملف الإيجارات القديمة، وتفعيل قرارات السلامة الإنشائية، إلى جانب رفع الوعي المجتمعي بمخاطر استمرار السكن في مبانٍ آيلة للسقوط.