logo
"يوتيوبر" مغربي يثير الجدل بادعائه العثور على كنز.. والعائلة المالكة للعقار تتقدم بشكوى

"يوتيوبر" مغربي يثير الجدل بادعائه العثور على كنز.. والعائلة المالكة للعقار تتقدم بشكوى

صحيفة سبقمنذ يوم واحد
أثار 'يوتيوبر' مغربي يُعرف بلقب 'بنسناس' جدلاً واسعًا على مواقع التواصل، بعد نشره مقطع فيديو يدّعي فيه عثوره على كنز أثري داخل قصر مهجور بضواحي مدينة بني ملال.
وظهر 'بنسناس' في الفيديو وهو يستعرض قطعًا ذهبية ومجوهرات قال إنه وجدها داخل القصر، الذي نسبه إلى أحد رجالات السلطة السابقين، دون أن يُقدّم أدلة واضحة على صحة روايته.
وقدمت عائلة المالك الأصلي للعقار شكوى رسمية ضد اليوتيوبر، متهمة إياه باقتحام ملكية خاصة، ونشر محتوى يتضمن معلومات مضللة ويمس بخصوصيتهم.
وانقسمت ردود الفعل بين من اعتبر الأمر 'اكتشافًا مثيرًا' يستدعي تدخل الجهات المختصة، وآخرين سخروا من التكرار المزعوم لمثل هذه الفيديوهات، واعتبروها 'محاولة لاصطياد المشاهدات'.
وينص الفصل 528 من القانون الجنائي المغربي على ضرورة إبلاغ السلطات خلال 15 يومًا في حال العثور على كنز، حتى لو كان داخل ممتلكات شخصية. وتصل العقوبة إلى السجن من شهر إلى 6 أشهر، وغرامة مالية تتراوح بين 20 و25 دولارًا في حال التملّك دون تصريح رسمي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقتل 11 وإصابة العشرات في احتجاجات مناهضة للحكومة بكينيا
مقتل 11 وإصابة العشرات في احتجاجات مناهضة للحكومة بكينيا

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

مقتل 11 وإصابة العشرات في احتجاجات مناهضة للحكومة بكينيا

أطلقت الشرطة الكينية النار لتفريق متظاهرين في العاصمة نيروبي، ما أسفر عن سقوط 11 شخصاً خلال احتجاجات مناهضة للحكومة تزامنت مع الذكرى الـ35 للمظاهرات المطالِبة بالديمقراطية. وأعطت وفاة المدون ألبرت أوجوانج أثناء احتجازه لدى الشرطة الشهر الماضي زخماً جديداً للاحتجاجات، مما أجج الغضب ضد السلطات ودفع المئات إلى النزول إلى الشوارع. وبحسب وكالة "رويترز"، فإن الشرطة الكينية أطلقت النار على متظاهرين في ضاحية كانجيمي بنيروبي، ما أسفر عن إصابة أشخاص عدة، حيث استقبلت دار (إيجل نيرسينج هوم) للرعاية الصحية، 6 مصابين توفي 2 منهم، فيما يعالج مستشفى كينياتا الوطني 24 مصاباً. من جانبها، قالت الشرطة إن 11 شخصاً لقوا حتفهم، وإن 52 ضابطاً أصيبوا بجروح، ولم تحدد هوية المسؤول عن سقوط الضحايا. وتنتشر قوات إنفاذ القانون بكثافة في نيروبي منذ أن قاد نشطاء أغلبهم من الشباب احتجاجاً في يونيو من العام الماضي ركز في البداية على ارتفاع الضرائب، لكنه توسع بعد ذلك ليشمل قضايا مثل الفساد وبطش الشرطة وحالات اختفاء دون تفسير لمنتقدين للحكومة. وقالت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في كينيا، إنها رصدت عناصر أمن ملثمين بلا زي رسمي يستقلون سيارات دون لوحات، وأشارت إلى أن عصابات مسلحة بالسياط والسواطير تعمل على ما يبدو إلى جانب قوات الأمن في نيروبي وإلدوريت. وأغلقت الشرطة الطرق الرئيسية المؤدية إلى نيروبي، وقيدت حركة المرور داخل المدينة، تاركة الشوارع خالية إلّا من المتظاهرين الذين وصلوا سيراً على الأقدام. وأغلقت معظم المدارس ومركز تسوق واحد على الأقل تحسبا لاضطرابات. حالة تأهب قصوى وقال وزير الداخلية كيبتشومبا موركومين، في منشور على حسابه في منصة "إكس"، الأحد، إن الحكومة ملتزمة بحماية الأرواح والممتلكات أثناء الاحتجاجات. وأضاف: "أجهزتنا الأمنية في حالة تأهب قصوى للتعامل بحزم مع المجرمين والعناصر الأخرى التي تضمر نوايا سيئة وقد تسعى إلى التسلل إلى المسيرات السلمية لنشر الفوضى أو تدمير الممتلكات". وينظم نشطاء احتجاجات سنوياً في السابع من يوليو إحياء لذكرى محاولات أطلقها معارضون للرئيس آنذاك دانيال أراب موي عام 1990 لتحويل البلاد إلى ديمقراطية متعددة الأحزاب. ويطلق على الاحتجاج اسم (سابا-سابا) التي تعني "سبعة-سبعة" باللغة السواحيلية بسبب هذا التاريخ.

شريد طنجة
شريد طنجة

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

شريد طنجة

لو كان محمد شكري حياً (1935 – 2003) لكان الآن في التسعين من العمر يتناول القهوة في «الكافيه دو باري» في طنجة، ويكتب فصلاً آخر من «الخبز الحافي» أو «الشطار»، أو تلك الملاحم القاسية من البؤس والعوز والقسوة، ونوم الليالي الجائعة في مقابر طنجة، يدخن أعقاب السجائر، السباسب. جاء محمد شكري من بلاد «الريف» فقيراً لا يعرف قراءة الألف باء. وكان والده سكيراً، ينهال عليه وعلى أمه وجميع العائلة بالضرب. وعندما بكى مرة من جوعه أمام أمه، قالت له الأم: «اصبر قليلاً سوف نجد ما تأكله عندما نصل إلى طنجة». في نواحٍ كثيرة، كانت المدينة تشبه الفتى القادم؛ فقد كانت خلال الحرب العالمية، وبعدها بقليل، ملاذ المشردين ورفاق السوء. وبُعيد الحرب، اكتشفها الكتَّاب والشعراء الأميركيون الذين يعيشون في باريس، فانتقلوا إلى الحياة في تراخيها وحرياتها. سارا معاً نحو الحياة. هو، بدأ الدراسة وحصل على شهادة في الخامسة والعشرين، وطنجة بدأت تنمو وتتعظ. لكن المدينة على تراخيها لن تغفر بسهولة للكاتب الجديد تلك الواقعية الوجودية الفجة، ولن يتراجع الفتى البائس. والآن أصبح الكتَّاب الأميركيون الذين يعيشون في المدينة يترجمون أعماله. وتُرجمت «الخبز الحافي» إلى 39 لغة، بينما نقل أعماله إلى الفرنسية، الروائي المغربي الطاهر بن جلون. هل كان شكري يعرف، أو يدرك، عندما وضع «الخبز الحافي» أنه يتجاوز في «واقعيته» كل شيء؟ هل كان يدرك ماذا يعني لقرائه أن والده في فورة غضب، ظل يضرب شقيقه الأصغر، إلى أن مات بين يديه؟ جميع أعمال محمد شكري جزء من سيرة ذاتية. من تشرد إلى تشرد، ينتهي به الأمر في السجن، وهناك، تبدأ حياته في التغير. يرى يوماً كتابة على الجدار فيسأل رفيقاً أن يقرأها له. يقرأ الرفيق ويشرح: «إذا الشعب يوماً أراد الحياة... فلا بدّ أن يستجيب القدر». سوف تكون قصيدة أبي القاسم الشابي درس العمر. لكن حياة شكري تظل مغلقة بشيء من القسوة. ومات قبل أن يعتبر النقاد أن عمله أدب، وليس (أباحة). ونفضت طنجة عن نفسها سمعة الخطايا على أنواعها. ويوم غاب، أقيمت له جنازة المكرمين. وحمل النعشَ إلى مثواه ضباطٌ من رجال الدرك. وحضر وزير الثقافة ومحافظ المدينة. لقد رُفع الحظر عن شريد طنجة.

ليلة دامية في فيلادلفيا.. مقتل وإصابة 13 شخصاً في حادث إطلاق نار
ليلة دامية في فيلادلفيا.. مقتل وإصابة 13 شخصاً في حادث إطلاق نار

عكاظ

timeمنذ 7 ساعات

  • عكاظ

ليلة دامية في فيلادلفيا.. مقتل وإصابة 13 شخصاً في حادث إطلاق نار

أسفرت عملية إطلاق نار عنيفة في حي غرايز فيري بجنوب فيلادلفيا بالولايات المتحدة الأمريكية، عن مقتل ثلاثة أشخاص بالغين وإصابة 10 آخرين، من بينهم طفلان، في حادث وقع في الساعات الأولى صباح (الإثنين)، في تقاطع شارعي إيتينغ وديكينسون، حيث اندلعت معركة مسلحة وسط حشد كبير من الأشخاص. وفقا لتصريحات مفوض الشرطة في فيلادلفيا كيفن بيثي فإن الحادث شهد إطلاق عدد كبير من الطلقات النارية، حيث تم العثور على العديد من أغلفة الرصاص في مسرح الجريمة، وقال إن الشرطة استجابت للحادث بعد سماع طلقات نارية أثناء الرد على بلاغ آخر في المنطقة، مشيرا إلى أن الحي شهد اضطرابات سابقة خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث استجابت الشرطة لنداءات مماثلة في الحي نفسه ليلة السبت/الأحد، وتم إلقاء القبض على عدد من الأشخاص. وتمكنت الشرطة من إلقاء القبض على شخص يحمل سلاحا في مكان الحادث، لكن لم يتم الكشف بعد عن الدافع وراء إطلاق النار أو هوية المشتبه به. وتأتي الحادثة في أعقاب موجة عنف شهدتها فيلادلفيا خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث وقعت حوادث إطلاق نار أخرى، نتجت عنها إصابة ثمانية أشخاص في إطلاق نار خارج ملهى ليلي في جنوب فيلادلفيا فجر السبت، ومقتل شخص في حي شمال فيلادلفيا. وتشير إحصاءات إلى أن فيلادلفيا سجلت انخفاضا طفيفا في جرائم القتل والإصابات بالرصاص حتى مطلع يوليو الجاري، مقارنة بالعام السابق، حيث بلغ عدد القتلى 116 شخصا وعدد المصابين بالرصاص أقل من 500، وهو أدنى معدل خلال العقد الماضي، ومع ذلك، فإن هذه الحوادث أعادت إشعال الجدل حول العنف المسلح في المدينة. وأكدت الشرطة أن المصابين، الذين راوحت أعمارهم بين المراهقين والبالغين، تم نقلهم إلى مستشفيات محلية، وأن حالة الطفلين المصابين مستقرة، وتجري التحقيقات لتحديد ملابسات الحادث، مع التركيز على فحص لقطات كاميرات المراقبة واستجواب الشهود. ودعت عمدة فيلادلفيا شيريل باركر إلى اتخاذ إجراءات صارمة للحد من انتشار الأسلحة النارية، مشيرة إلى أن مثل هذه الأحداث «غير إنسانية»، في حين عبر مواطنون على منصة «إكس» عن صدمتهم من الحادث. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store