logo
'هآرتس' تبرز تدهور الروح المعنوية بين جنود الاحتلال الإسرائيلي

'هآرتس' تبرز تدهور الروح المعنوية بين جنود الاحتلال الإسرائيلي

خبر صحمنذ 2 أيام
أعرب عدد من جنود الاحتياط في 'جيش' الاحتلال الإسرائيلي عن فقدانهم الثقة بما يقومون به في قطاع غزة، مؤكدين أن الحرب أصبحت بلا جدوى وتُدار بدوافع سياسية بحتة، وذلك حسب ما نقلته صحيفة 'هآرتس' العبرية، اليوم الخميس.
'هآرتس' تبرز تدهور الروح المعنوية بين جنود الاحتلال الإسرائيلي
اقرأ كمان: إيران تلوح بخفض تعاونها النووي مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
الجنود لم يعودوا قادرين على تنفيذ عمليات عسكرية داخل القطاع
قال الجنود إنهم لم يعودوا قادرين على تحمّل تنفيذ المزيد من العمليات العسكرية داخل القطاع، مشيرين إلى أنهم يُرسلون مرارًا إلى المناطق ذاتها دون تحقيق أي نتائج تُذكر، سوى تعريض حياتهم للخطر.
وأوضح أحد الجنود: 'كلما اقتربنا من فتحة نفق، كان الشك يساورنا بشأن وجود أسرى، وكنا نتساءل: ماذا لو كانت الاستخبارات مخطئة؟'
الجنود يتحدثون عن ظروف الخدمة الصعبة
كما تحدث الجنود عن ظروف الخدمة الصعبة، مؤكدين أنهم يُجبرون على أداء أربع أشهر إضافية من الخدمة الاحتياطية، ومن يعترض يُهدد بالعقوبات والسجن، ويوصم بالخيانة.
وأشاروا إلى أن استمرار الحرب لا يخدم أهدافًا عسكرية حقيقية، بل يُستخدم كأداة سياسية لغايات داخلية، في ظل انعدام رؤية واضحة لإنهاء الصراع.
معاريف تكشف حجم الدمار الهائل في إسرائيل نتيجة القصف الإيراني
كما كشفت صحيفة 'معاريف' الإسرائيلية، أن إقليم تل أبيب تعرض لأكبر عدد من الإصابات في المباني جراء الصواريخ التي أطلقتها إيران في الهجمات الأخيرة على إسرائيل.
ويشمل إقليم تل أبيب مناطق واسعة من بينها: تل أبيب نفسها، ورامات غان، وبني براك، وجفعاتيم، وحولون، وبيت يام، ورامات هشارون، وهرتسليا
مواضيع مشابهة: البيان الختامي لعملية 'الأسد الصاعد' يعلن تدمير البرنامج النووي الإسرائيلي
وأوضحت الصحيفة أن ما يقرب من 200 مبنى تعرّض لأضرار كبيرة، من بينها نحو 50 مبنى تعرّضت لأضرار بالغة، وسيتم هدم حوالي 40 مبنى منها بسبب خطورة الأضرار.
تفاصيل الأضرار: من الترميم إلى الهدم الكامل
وأفاد إرِز بن إليعازر، مخطط إقليم تل أبيب في إدارة التخطيط، بأن الأضرار التي لحقت بالمباني تتجاوز مجرد كسور في النوافذ أو الستائر.
وأوضح بن إليعازر أن هناك مبانٍ عديدة تحتاج إلى ترميمات طويلة ومعقدة، وبعضها يعاني من أضرار بالغة قد تستغرق إعادة بنائها أو ترميمها سنوات.
وأشار إلى أن في رامات غان، هناك منطقتان تعرضتا لأضرار جسيمة، حيث ستُهدم 6 مبانٍ في المنطقة الأولى، و5 من بين 9 مبانٍ في المنطقة الثانية، أما في بيت يام، فالوضع أكثر تعقيدًا، حيث من المتوقع هدم ما لا يقل عن 20 مبنى، مما يعكس حجم الدمار الكبير الذي أصاب المنطقة.
وفي تل أبيب نفسها، هناك مبانٍ محمية تضررت بشدة، بالإضافة إلى برج تعرض لأضرار بالغة، كما تعرضت 5 مبانٍ في حولون لأضرار تستوجب ترميمًا مكثفًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: إيران لم تُوافق على التفتيش وبرنامجها النووي تعرّض لانتكاسة دائمة
ترامب: إيران لم تُوافق على التفتيش وبرنامجها النووي تعرّض لانتكاسة دائمة

بوابة الفجر

timeمنذ 32 دقائق

  • بوابة الفجر

ترامب: إيران لم تُوافق على التفتيش وبرنامجها النووي تعرّض لانتكاسة دائمة

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، إن إيران لم تُوافق على فتح مواقعها النووية للتفتيش أو على التخلي عن عمليات تخصيب اليورانيوم، مؤكدًا أن البرنامج النووي الإيراني "تعرض لانتكاسة دائمة" وفقًا لتقديره، لكنه لم يستبعد إمكانية استئنافه في موقع مختلف. وأوضح ترامب، خلال تصريحات صحفية صباح اليوم، أن برنامج إيران النووي لم يُنهَ بالكامل، لكنه يعتقد أنه تلقّى ضربة "كبيرة ومستمرة"، وهو ما وصفه بـ "الانتكاسة الدائمة" لهذا البرنامج الذي يُثير مخاوف إقليمية ودولية متزايدة. لقاء مرتقب مع نتنياهو في البيت الأبيض وفي سياق متصل، كشف الرئيس الأمريكي أنه سيبحث الشأن الإيراني مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال زيارته المقررة إلى البيت الأبيض، يوم الاثنين المقبل، مشيرًا إلى أن الملف النووي الإيراني سيكون "محورًا رئيسيًا" في المحادثات. وتأتي تصريحات ترامب في ظل توتر مستمر بين واشنطن وطهران بشأن النشاطات النووية الإيرانية، لا سيما بعد الضربة الأميركية المعلنة قبل أسابيع، والتي أشار إليها ترامب سابقًا بأنها "أحبطت الطموحات النووية الإيرانية" عبر استهداف مواقع استراتيجية لم يكشف عن تفاصيلها. استعداد للحوار مع طهران بشروط وأكد ترامب مجددًا استعداده لـلقاء ممثلين عن الحكومة الإيرانية "إذا لزم الأمر"، مؤكدًا أن الباب لا يزال مفتوحًا للحوار، رغم ما وصفه بـ "التعنت الإيراني" في ملف التفتيش والتخصيب. وقال: "إيران ترغب في التحدث معنا.. نحن مستعدون لكن على أساس الصراحة الكاملة والتخلي عن الأنشطة النووية." ويُذكر أن هذه التصريحات تأتي بالتزامن مع احتفالات الولايات المتحدة بعيد الاستقلال، والتي شهدت حضورًا واسعًا من السياسيين والعسكريين، وألقى خلالها ترامب خطابًا استعرض فيه مواقف إدارته من قضايا الأمن القومي، وعلى رأسها برنامج إيران النووي، والهجرة، وأمن الحدود. الخلفية: توتر مستمر منذ انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي ومنذ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران عام 2018، خلال الولاية الأولى لترامب، تصاعدت التوترات بين البلدين، مع فرض واشنطن عقوبات اقتصادية غير مسبوقة على طهران، وردّت الأخيرة برفع نسبة تخصيب اليورانيوم وتقييد وصول المفتشين الدوليين لبعض المواقع النووية الحساسة. في المقابل، تنفي إيران سعيها لإنتاج سلاح نووي، وتصر على أن برنامجها مخصص للأغراض السلمية، إلا أن الشكوك الدولية لا تزال قائمة، خاصة مع تقارير من الوكالة الدولية للطاقة الذرية تُشير إلى وجود مواقع غير معلنة يُحتمل أن تُستخدم لأغراض غير مدنية.

إيران: لا مفاوضات مع الولايات المتحدة حاليا.. وترامب: سأبحث ملف النووي الإيراني مع نتنياهو
إيران: لا مفاوضات مع الولايات المتحدة حاليا.. وترامب: سأبحث ملف النووي الإيراني مع نتنياهو

مصرس

timeمنذ 35 دقائق

  • مصرس

إيران: لا مفاوضات مع الولايات المتحدة حاليا.. وترامب: سأبحث ملف النووي الإيراني مع نتنياهو

نفى المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي السبت، الأنباء عن وجود مفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني، فيما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يعتقد أن برنامج طهران النووي تعرض ل"انتكاسة دائمة"، مشيراً إلى أنه سيبحث الملف مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حين يستقبله في البيت الأبيض الاثنين. وأضاف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية أن "الرأي العام غاضب لدرجة أنه لا أحد يجرؤ حالياً حتى على التحدث عن المفاوضات أو الدبلوماسية".بدوره، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة، إن إيران لم توافق على تفتيش مواقعها النووية أو التخلي عن تخصيب اليورانيوم، وذكر للصحفيين على متن طائرة الرئاسة أنه يعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة غير أن طهران ربما تستأنفه من موقع مختلف، وفق ما نقلت عنه وكالة "رويترز".وذكر ترامب أنه سيناقش ملف إيران مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عندما يزور البيت الأبيض، الاثنين.وأضاف ترامب، بينما كان في طريقه إلى نيوجيرزي بعد احتفاله بيوم الاستقلال في البيت الأبيض، "أعتقد أن البرنامج النووي الإيراني تعرض لانتكاسة دائمة... ربما يضطرون للبدء من موقع مختلف. ستكون هناك مشكلة إذا استأنفوه".وقال ترامب إنه لن يسمح لطهران باستئناف برنامجها النووي، مشيراً إلى أن إيران لديها رغبة في عقد اجتماع معه.وخلال احتفالات يوم الاستقلال، قال ترامب إنه تمكن من استعادة قوة الولايات المتحدة وردعها واحترامها على الساحة العالمية، مشيراً إلى أن الضربات بقاذفات B-2 التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية أفضت إلى "محو البرنامج النووي لطهران بالكامل".وأضاف ترامب: "قبل أسبوعين، نفذ طيارونا المذهلون في سلاح الجو إحدى أنجح الضربات العسكرية في التاريخ.. وفي هذا المساء، يشرفنا أن ينضم إلينا 150 من أفراد سلاح الجو وعائلاتهم من قاعدة وايتمان الجوية".- الوكالة الذرية تسحب مفتشيهاوقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية الجمعة، إنها سحبت آخر مفتشيها المتبقين في إيران مع احتدام الأزمة بشأن عودتهم إلى المنشآت النووية التي قصفتها الولايات المتحدة وإسرائيل.وتقول الولايات المتحدة وإسرائيل إن إيران تخصب اليورانيوم لصنع أسلحة نووية بينما تشدد طهران على أن برنامجها النووي لأغراض سلمية.- نتنياهو في البيت الأبيضويعتزم ترامب استضافة نتنياهو في البيت الأبيض، الاثنين المقبل، وسط تحركات أمريكية متسارعة من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة "حماس" في قطاع غزة.وذكر مسئولان في إدارة ترمب لوكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية، أن المحادثات ستتناول القضايا الملحة في المنطقة، وعلى رأسها غزة، فيما قالت القناة 12 الإسرائيلية إن نتنياهو سيصل إلى واشنطن، الأحد المقبل.وأكد مسئول إسرائيلي في واشنطن لوكالة "رويترز"، عقد الاجتماع بين الجانبين، الاثنين المقبل، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن يبحثان قضايا إيران وغزة وسوريا وغيرها من التحديات الإقليمية.

هدنة قريبة في غزة.. 3 شروط جديدة من 'حماس' تعيد زخم مفاوضات وقف النار
هدنة قريبة في غزة.. 3 شروط جديدة من 'حماس' تعيد زخم مفاوضات وقف النار

خبر صح

timeمنذ 2 ساعات

  • خبر صح

هدنة قريبة في غزة.. 3 شروط جديدة من 'حماس' تعيد زخم مفاوضات وقف النار

وسط أجواء من التفاؤل بشأن إمكانية الوصول إلى اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار في غزة، أدخلت حركة 'حماس' ثلاثة تعديلات على مسودة الهدنة المقترحة، فيما أعلنت إسرائيل أنها لا تزال تدرس هذه التعديلات. هدنة قريبة في غزة.. 3 شروط جديدة من 'حماس' تعيد زخم مفاوضات وقف النار اقرأ كمان: إصابة 14 ألف شخص خلال ذبح الأضاحي في تركيا في أول أيام العيد هدنة وشيكة بغزة وأكدت 'حماس' في بيان لها أنها سلّمت ردها للوسطاء، مشددة على أنه 'رد إيجابي'، وأنها مستعدة 'بكل جدية للدخول فورًا في مفاوضات حول آلية تنفيذ الاتفاق'. ولم تُعلّق كل من مصر وقطر والولايات المتحدة على رد الحركة، بينما جاء الموقف الإسرائيلي هذه المرة أكثر تحفظًا من الردود السابقة، دون رفض قاطع، حيث قال مسؤول إسرائيلي لوسائل إعلام محلية: 'تسلّمنا رد حماس من الوسطاء وندرس تفاصيله'، وهو ما اعتبر مؤشرًا على إمكانية قبول إسرائيل بالتعديلات المطروحة 3 تعديلات قدمتها حماس ووفق موقع 'واللا' الإسرائيلي، فإن التعديلات الثلاثة التي قدمتها 'حماس' تتضمن: إعادة تفويض الأمم المتحدة بإدارة إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة، مع استبعاد مؤسسة 'غزة الإنسانية' المدعومة أمريكيًا وإسرائيليًا. اقرأ كمان: إعلام إيراني يشير إلى انقطاع واسع للإنترنت في طهران مطالبة بانسحاب الجيش الإسرائيلي إلى مواقعه قبل 18 مارس. الحصول على ضمانات أمريكية أقوى بأن إسرائيل لن تستأنف القتال من جانب واحد بعد مرور 60 يومًا من الهدنة. هذه المطالب سبق وأن طرحتها 'حماس' في مراحل سابقة من المحادثات، لكن لم يتضح بعد إن كانت إسرائيل ستوافق عليها، ومدى تأثير موقفها على مسار الاتفاق. الموقف الأمريكي والإسرائيلي وكانت إسرائيل قد انسحبت بشكل أحادي من اتفاق وقف إطلاق النار السابق الذي بدأ في يناير وانتهى في مارس، وحتى الآن لم تُظهر الإدارة الأمريكية موقفًا واضحًا بشأن تقديم ضمانات إضافية لـ'حماس'، بينما ترفض إسرائيل إلغاء دور 'مؤسسة غزة الإنسانية'، وتصر على الاحتفاظ بمحور 'موراج' الذي يفصل بين رفح وخانيونس، وترى أنه منطقة أمنية لا يمكن التخلي عنها، ما يجعله أحد أكثر البنود تعقيدًا في المفاوضات غير المباشرة. صحيفة 'إسرائيل اليوم' نقلت عن مصادر أمنية أن 'الخلاف الأبرز المتوقع سيكون حول خريطة انسحاب الجيش من غزة'، موضحة أن 'حماس تطالب بانسحاب شامل، بينما تسعى إسرائيل للإبقاء على محور موراج والمناطق المحاذية له'. مؤشرات نحو اتفاق في المقابل، كتب الدكتور بشارة بحبح، الفلسطيني الأمريكي القريب من إدارة ترامب، في منشور على فيسبوك: 'اقتربنا كثيرًا من نهاية هذه الحرب المدمرة، وقدمت ردًا إيجابيًا، وتعديلات ضرورية، ولا أعتقد أنها ستعرقل الوصول إلى اتفاق خلال الأسبوع المقبل بإذن الله' من جهتها، كشفت صحيفة 'هآرتس' عن أن 'حماس' طلبت مراجعة ثلاثة بنود تتعلق باستمرار المفاوضات بعد وقف إطلاق النار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من بعض المناطق داخل غزة. وأضاف مصدر أجنبي للصحيفة أن 'الحركة طالبت باستمرار المفاوضات حتى التوصل إلى اتفاق نهائي'، مشيرًا إلى أن الوثيقة المقترحة تنص على التزام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب 'بضمان استمرارية المحادثات حتى تحقيق اتفاق دائم'. كما طلبت 'حماس' توضيح هوية الجهات الدولية المسؤولة عن توزيع المساعدات، مع حذف عبارة 'عبر قنوات متفق عليها'، مفضّلة أن يُشار بوضوح إلى الأمم المتحدة والهلال الأحمر، واستثناء 'مؤسسة غزة الإنسانية'. ووفقًا لمصدر إسرائيلي لـ'هآرتس'، فإن مسودة الاتفاق لا تُلزم إسرائيل بإنهاء الحرب بشكل نهائي، لكنها تتضمن ضمانات قوية باستمرار المفاوضات حتى بعد انتهاء مدة الهدنة (60 يومًا)، مؤكدًا أن إسرائيل قدّمت تنازلات جزئية تتعلق بمدى انسحاب الجيش خلال فترة التهدئة، لكنها لن تتراجع إلى حدود ما قبل وقف إطلاق النار السابق، ولن تنسحب من ممر 'فيلادلفيا'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store