
هذه الدول تحتكر ثروات العالم ..وتملك 16تريليون دولار
بثروة إجمالية تبلغ 16.1 تريليون دولار، بزيادة قدرها تريليوني دولار عن العام الماضي، باتت هذه النخبة المالية تملك من الثروات ما يفوق الناتج المحلي الإجمالي لمعظم دول العالم مجتمعة، باستثناء الولايات المتحدة والصين فقط.
وكشف توزيع المليارديرات حول العالم عن أن الولايات المتحدة لا تزال تحتفظ بصدارتها المطلقة، حيث تضم وحدها 902 ملياردير، تليها الصين بـ 450 مليارديراً، ثم الهند التي سجلت حضوراً لافتاً بـ 205 مليارديرات.
أما بقية المراكز العشرة الأولى فجاءت على النحو التالي:
الولايات المتحدة – 902 ملياردير
الصين – 450
الهند – 205
ألمانيا – 126
روسيا – 120
المملكة المتحدة – 117
البرازيل – 85
كندا – 70
فرنسا – 68
إيطاليا – 64
نخبة النخبة: نادي الـ200 مليار دولار
وفي قلب هذا النادي الفاحش الثراء، تبرز مجموعة أكثر ندرة: 4 فقط تمكنوا من تجاوز حاجز الـ200 مليار دولار، وهم:
إيلون ماسك: يتصدر القائمة بثروة تبلغ 361 مليار دولار، بعد أن خسر 70 مليار دولار من ثروته ما كان يعادل الناتج المحلي لجنوب أفريقيا (الدولة التي نشأ بها).
مارك زوكربيرغ: بثروة قدرها 252 مليار دولار، متجاوزاً اقتصاد المجر.
جيف بيزوس: يمتلك 241 مليار دولار.
لاري إليسون: انضم إلى هذه النخبة بثروة تفوق الـ200 مليار دولار.
هذه الأرقام، رغم ضخامتها، لا تعكس فقط حجم الثروات، بل أيضاً التحولات العميقة في الاقتصاد العالمي، حيث باتت التكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي، والاستثمارات الذكية، هي المحركات الأساسية لتكويدول تحتكر ثروات العالم.. مليارديراتها يملكون 16 تريليون دولار!ن الثروات في زمن قياسي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلبريس
منذ 4 ساعات
- بلبريس
بنك المغرب يلتحق بنظام الدفع القاري لتعزيز التجارة الإفريقية
بلبريس - ليلى صبحي انضم بنك المغرب رسميًا إلى منصة الدفع والتسوية الإفريقية "PAPSS"، ليصبح بذلك الدولة السابعة عشرة التي تلتحق بهذا النظام المالي القاري، في خطوة تُوصف بالاستراتيجية وتنسجم مع توجه المملكة لتعزيز تكاملها الاقتصادي مع القارة الإفريقية، ويأتي هذا الانضمام في سياق متقدم من انخراط المغرب في آليات "منطقة التبادل الحر القارية الإفريقية" (ZLECAF)، التي تطمح إلى خلق سوق موحدة دون حواجز جمركية أو مالية، بما يعزز التجارة البينية ويقلص الاعتماد على العملات الأجنبية. وتجدر الإشارة إلى أن منصة PAPSS، التي أطلقها بنك التصدير والاستيراد الإفريقي (Afreximbank) بشراكة مع الاتحاد الإفريقي، تمثل ثورة حقيقية في مجال التحويلات المالية بالقارة، إذ تتيح التسويات الفورية بالعملات المحلية، دون المرور عبر الدولار أو اليورو، ما من شأنه تقليص التكاليف الزمنية والمالية، ودعم السيادة النقدية للدول الأعضاء. وحسب معطيات رسمية، فإن القارة تنفق ما يزيد عن 5 مليارات دولار سنويًا فقط في تحويلات مرتبطة باستخدام العملات الأجنبية، وهو ما تسعى هذه المنصة إلى تقليصه بشكل كبير. وفي هذا الإطار، لا يُعد انضمام بنك المغرب إلى هذا النظام مجرد إجراء تقني، بل يُعتبر إعلانًا عن تحول استراتيجي في الرؤية المالية للمملكة، التي لطالما سعت إلى أن تلعب دور الجسر بين إفريقيا وأوروبا، فمن خلال PAPSS، يصبح بإمكان المقاولات المغربية، خصوصًا الصغرى والمتوسطة، أن تنفذ عملياتها المالية والتجارية مع نظرائها الأفارقة بسرعة وأمان، وبتكاليف منخفضة، ودون عوائق ترتبط بالتحويلات البنكية أو فروقات العملة. علاوة على ذلك، يُعزّز انخراط المغرب في هذه المبادرة موقعه كمركز مالي إقليمي، ويمنحه أفضلية في الانخراط المستقبلي في مشاريع كبرى ضمن القارة، كما يساهم في خلق بيئة تشجع على الابتكار في القطاع المالي، لاسيما مع تسارع رقمنة الخدمات البنكية والحلول التكنولوجية الموجهة للمعاملات عبر الحدود. ويدفع النظام الجديد في اتجاه مزيد من الاعتماد على الأنظمة المحلية، مما يُخفف من الضغوط الخارجية على احتياطات العملة الصعبة ويمنح البنوك المركزية مرونة أكبر في إدارة سياساتها النقدية. وتأسيسًا على ما سبق، تفيد المؤشرات الأولية أن انضمام المغرب سيُشكل قيمة مضافة على مستوى التدفقات المالية نحو إفريقيا، وسيساهم في تسريع تنفيذ التزامات اتفاقية التبادل الحر القارية، التي تُراهن عليها القارة لتشكيل قطب اقتصادي عالمي بحلول 2030. كما سيتيح هذا النظام للمغرب إمكانية تعزيز صادراته نحو أسواق جديدة، ورفع تنافسية مقاولاته، وتمتين علاقاته جنوب-جنوب خارج الإطار التقليدي للتعاون، الذي كان قائمًا في السابق على المساعدات والمنح أكثر من التبادلات المتكافئة.


المغرب اليوم
منذ 5 ساعات
- المغرب اليوم
إيلون ماسك يربط حزبه الجديد بالبتكوين ويصعد هجومه على سياسات واشنطن المالية
قال الملياردير الأمريكي إيلون ماسك ، إن حزبه السياسي الجديد المسمى "حزب أمريكا"، سيدعم استخدام بتكوين، منتقدًا العملات الورقية بوصفها "ميؤوسًا منها"؛ في إطار تصعيده للهجوم على السياسات المالية لحكومة الولايات المتحدة وتصاعد الخلاف مع الرئيس دونالد ترامب. وكتب ماسك، عبر منصته "إكس" ردًا على سؤال عما إذا كان حزبه السياسي سيدعم بتكوين، "العملة الورقية ميؤوس منها، لذا نعم"، في إشارة إلى تبني الحزب للعملات الرقمية. وتُعد العملة الورقية - مثل الدولار الأمريكي - مالًا تصدره الحكومات ولا يستند إلى أصل مادي مثل الذهب، بل تستمد قيمتها من الثقة في الجهة المصدرة والتشريعات التي تُلزم بقبولها كوسيلة دفع قانونية. جاءت تصريحات ماسك بعد يوم من إعلانه الرسمي عن تأسيس "حزب أمريكا"، الذي يهدف، بحسب وصفه، إلى كسر هيمنة الحزبين التقليديين في الولايات المتحدة، وإعادة "الحرية" من خلال كبح الهدر الحكومي وتقليص العجز المالي. يأتي تشكيل الحزب في خضم خلاف متصاعد بين ماسك وترامب، بعدما وقّع الأخير مؤخرًا على مشروع قانون إنفاق ضخم، وصفه ماسك بأنه "عار مقزز". ورد ترامب على هذه الانتقادات واصفًا مبادرة حزب أمريكا بأنها "سخيفة"، مضيفًا أن ماسك "خرج عن السيطرة". يُذكر أن ماسك ترأس سابقًا مبادرة حكومية تحت اسم "وزارة كفاءة الحكومة" كانت تهدف إلى خفض الإنفاق الحكومي وتعزيز الكفاءة في إدارة الموارد العامة. إيلون ماسك يعلن تأسيس "حزب أميركا"


كش 24
منذ 9 ساعات
- كش 24
المغرب والسعودية يخططان لمشروع خط بحري مباشر
يخطط المغرب والسعودية إلى تسريع تنفيذ مشروع خط بحري مباشر بين البلدين، بهدف تسهيل تدفق السلع، وتقليص زمن الشحن، وتنويع المبادلات التجارية، خاصة في ظل عجز تجاري كبير لصالح الرياض. ووفق ما أوردته منصة "الشرق بلومبرغ" الاقتصادية المتخصصة، فرغم أن فكرة الخط البحري طُرحت منذ سنوات، إلا أنها أصبحت مؤخرًا محور اهتمام رسمي واقتصادي، وكان على رأس أجندة زيارة اتحاد الغرف التجارية السعودية للرباط الأسبوع الماضي، حيث حظيت الفكرة بدعم عدد من الوزراء المغاربة. وأفاد خالد بنجلون، رئيس مجلس الأعمال المغربي السعودي، بأن الخط من شأنه خفض مدة الشحن من طنجة إلى جدة من أربعة أسابيع إلى خمسة أو سبعة أيام فقط، وهو أمر حاسم خاصة لصادرات المغرب من المنتجات الطازجة. كما يُتوقَّع أن يسهم المشروع في تقليص تكاليف النقل وزيادة حجم التبادل التجاري نحو 5 مليارات دولار. ويصل حجم التجارة الثنائية بين البلدين نحو 3 مليارات دولار، منها حوالي 2.5 مليار واردات مغربية من السعودية، معظمها منتجات بترولية، بينما لا تتجاوز الصادرات المغربية 1.15 مليار درهم، ما يبرز اختلالاً واضحًا في الميزان التجاري. وحسب المصدر ذاته، فلا يزال الخط البحري في مرحلة الدراسات، ويُشرف على تفعيله فريق عمل مشترك يضم ممثلين من الجانبين. ويؤكد رجال الأعمال أن المشروع لن يكون مربحًا في بدايته، لكنه يمثل استثمارًا استراتيجيًا لمستقبل الشراكة الاقتصادية. في حال إطلاق الخط، ستصبح مدة نقل البضائع بين طنجة إلى مدينة جدة تتراوح بين 5 إلى 7 أيام وهو ما سيخفض التكلفة، مقابل مدة تصل حالياً إلى أربعة أسابيع، بحسب بنجلون.