logo
96.43 مليار دولار إيرادات «ألفابت» في الربع الثاني 2025

96.43 مليار دولار إيرادات «ألفابت» في الربع الثاني 2025

صحيفة الخليجمنذ 4 أيام
أعلنت شركة «ألفابت» عن نتائجها للربع الثاني من عام 2025، متجاوزة توقعات المحللين بالنسبة إلى الإيرادات والأرباح، في حين كشفت عن خطط لزيادة استثماراتها الرأسمالية بمقدار 10 مليارات دولار خلال العام نفسه. وارتفعت أسهم الشركة بشكل طفيف في التداولات بعد الإغلاق، حيث سجلت إيرادات بلغت 96.43 مليار دولار مقارنة بـ94 مليار دولار كانت متوقعة، وبلغ ربح السهم الواحد 2.31 دولار مقابل تقديرات عند 2.18 دولار.
كما أظهرت البيانات أن إيرادات إعلانات «يوتيوب» وصلت إلى 9.8 مليار دولار، متجاوزة التوقعات التي بلغت 9.56 مليار دولار، بينما سجلت إيرادات خدمات «غوغل كلاود» نحو 13.62 مليار دولار مقابل 13.11 مليار دولار متوقعة. وارتفعت إيرادات الشركة بنسبة 14% على أساس سنوي، متجاوزة توقعات وول ستريت البالغة 10.9%.
وأعلنت الشركة عن نيتها رفع الإنفاق على تقنيات الذكاء الاصطناعي خلال 2025، حيث كانت قد توقعت في فبراير استثمار 75 مليار دولار في النفقات الرأسمالية، وهو بالفعل أعلى من توقعات وول ستريت آنذاك التي بلغت 58.84 مليار دولار، لكن الشركة رفعت هذا الرقم إلى 85 مليار دولار مبررة ذلك بـ«الطلب القوي والمتزايد على المنتجات والخدمات السحابية».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السباق نحو «ما بعد البيتكوين».. موجة جديدة من المضاربة المشفرة
السباق نحو «ما بعد البيتكوين».. موجة جديدة من المضاربة المشفرة

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

السباق نحو «ما بعد البيتكوين».. موجة جديدة من المضاربة المشفرة

وتُعد «تونكوينيس» الرمز الأصلي لشبكة البلوك تشين الخاصة بتطبيق «تليغرام»، والتي طوّرها مؤسسو المنصة، ومن بينهم بافيل دوروف. وتابعت أن الصفقة «ستركز على النمو الذي تشهده منظومة تليغرام». بعد ذلك، ستحتفظ الشركة الصورية برموز «إيه في إيه إكس»، المُستخدمة على شبكة «افالانش»، وستراهن عليها بهدف تحقيق عائد منها على أمل اجتذاب قاعدة من المستثمرين. ومن بين العوامل التي تعزز مكاسبها، ذلك النهج الودود الذي تتبعه الولايات المتحدة تجاه الأصول الرقمية تحت إدارة ترامب. ومؤخراً، أقرت واشنطن قانوناً بارزاً يخص قطاع الأصول المُشفرة، ما يأتي بمثابة خطوة كبيرة للأمام نحو اعتماد الأسواق التقليدية للأصول المُشفرة. وأشار خافيير سيلغاس، الرئيس التنفيذي للشركة، إلى أن شراء العملة سيساعد على «تنويع محفظتنا من الأصول المُشفرة، وسيسلّط الضوء في الوقت ذاته على السياسات التجارية». وتُعد عملة «هايب» الرمز الخاص بالـ «بلوك تشين» المُسماة «هايبر ليكويد». وحققت أسعار أسهم «سونيت» قفزة بعد إعلان الصفقة بنسبة 200%، لكنها انخفضت بعد ذلك في وقت لاحق. واستطرد: «لن يفيدهم هذا لوقت طويل للغاية. ففي النهاية، لن تحدد قيمة الشركة إلا قيمة الأصول المُشفرة في حوزتها على الميزانية العمومية». وتجسّد شركة «استراتيجي» الخاصة الخاصة بمايكل سايلور نموذجاً لذلك، وهي الشركة التي تُتداول أسهمها بما يقرب من ضِعف قيمة عملات «البيتكوين» التي في حوزتها، وتسير على المنوال ذاته الشركات التي تحتفظ بأصول مُشفرة، فهي كثيراً ما ترتفع قيمتها مقارنة بالأصول في حوزتها، وهو ما يعود إلى استخدام الديون بهدف تمويل عمليات الشراء التي تفيد حملة الأسهم، وبفضل زخم المضاربات أيضاً. ويضخ كيز قرابة 645 مليون دولار من عملات «إيثر» الخاصة به في الصفقة، بجانب 800 مليون دولار أخرى عبارة عن استثمارات من شركات، تشمل «بانتيرا كابيتال» و«بلوك تشين دوت كوم». وقفزت أسهم «إم إي آي فارما» بما يصل إلى 78% بعد إعلان الصفقة الأسبوع الماضي. وفي الوقت ذاته، أعلنت هذا الشهر شركة «ييزي لابز»، وهي الشركة الاستثمارية التي أسسها تشانغ بينغ تشاو، المؤسس المشارك لمنصة «باينانس»، أنها تدعم تأسيس شركة خزانة ستعمل على شراء عملات «بي إن بي»، وهي الرمز الخاص بشركة «باينانس». ولا تتمتع عملات أخرى بمثل هذه الحدود الصارمة إلا قليلاً، ويمكن للمعروض منها أن يرتفع، وهو ما يؤدي إلى انتشار شكوك في أوساط بعض المعلّقين عن مدى استدامة هذه الاستراتيجيات. وأعرب البعض في الصناعة عن شكوكهم في مستقبل غالبية هذه الشركات، سواء تلك التي تشتري «بيتكوين» أو عملات أخرى. وقالت شركة «بريد» لرأس المال المغامر في قطاع الأصول المُشفرة، مؤخراً، أنها تتوقع «اعتماد عدد أكبر من الشركات على مستوى العالم لهذه الاستراتيجية، على أن تمتد هذه الاستراتيجية إلى مزيد من الأصول، وأن تتحمّل هذه الشركات المزيد من الديون في سبيل سعيها نحو النجاح». وأضافت: «ستفشل غالبية هذه الشركات لكن في النهاية ستتمكن قلة مُختارة من الشركات فقط من الاحتفاظ بعلاوة مُستدامة لأسعار أسهمها».

3 روبوتات تخدم الشخص الواحد في الإمارات بحلول 2050
3 روبوتات تخدم الشخص الواحد في الإمارات بحلول 2050

البيان

timeمنذ 7 ساعات

  • البيان

3 روبوتات تخدم الشخص الواحد في الإمارات بحلول 2050

يواصل الشامسي رحلة النجاح، متوقعاً أن تصل الإمارات بحلول عام 2050 إلى مرحلة يكون فيها لكل شخص 3 روبوتات تخدمه. كان رأس المال الأولي متواضعاً، لا يتجاوز ألف درهم. ليحوّلها من فكرة فردية بسيطة إلى شركة متخصصة، تتعاون مع مؤسسات تعليمية، وجهات حكومية، وشركات خاصة، وذلك من خلال دعم مركز حمدان للإبداع والابتكار، إحدى مبادرات مؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة. ليؤكد الشامسي أن الروبوتات تُصنع في الإمارات، فاختار شعار الشركة «الروبوتات تصنع في الإمارات»، وعلى مدار أكثر من عقد من الزمان، نجحت «روبوهايتك» في توقيع عقود متنوعة، مع تسجيل تطور سنوي في حجم المشاريع وعدد العملاء. وتُعزى هذه القفزة إلى قدرة الشركة على تقديم حلول مخصصة ومرنة، تجمع بين الذكاء الاصطناعي، ونظام تشغيل الروبوتات ROS، والتصميم الميكانيكي والبرمجي المتكامل، والتحكم عن بُعد والتشغيل الذاتي. وصارت الشركة تحقق نمواً سنوياً، ونجحت في تسجيل معدل نمو سنوي مركب بنسبة 25 %، خلال السنوات الخمس الماضية. وهذا لا يشمل فقط الروبوتات الآلية، بل أيضاً البرمجيات الذكية، وأن تكون الروبوتات مسؤولة عن تنفيذ المهام الخطرة والمملة، بينما يُترك التفكير الإبداعي والتطوير للبشر. وهذا هو جوهر العلاقة الذكية بين الإنسان والتقنية. ويحرص الشامسي في شركته على تأهيل وتوظيف الكفاءات الإماراتية الشابة، حيث تقدم الشركة برامج تدريبية عملية في الروبوتات والبرمجة، وتوفر للمبتكرين المواطنين فرصة العمل ضمن بيئة تقنية محفّزة. كما تحقق الشركة استفادة كبيرة، من إمكانية الوصول إلى منصة المشتريات الحكومية، والمشاركة في المعارض المحلية والدولية، وبناء شبكة علاقات واسعة مع الجهات الداعمة والشركات المتخصصة، فالإمارات – كما يقول الشامسي - لم تعد فقط بيئة حاضنة للأعمال التقليدية، بل أصبحت مهيأة لنمو مشاريع تعتمد على تقنيات متنوعة، مثل الذكاء الاصطناعي، والمركبات ذاتية القيادة، والأنظمة الروبوتية.

باول يرفض الرضوخ: لن أستقيل تحت ضغط ترامب
باول يرفض الرضوخ: لن أستقيل تحت ضغط ترامب

البيان

timeمنذ 7 ساعات

  • البيان

باول يرفض الرضوخ: لن أستقيل تحت ضغط ترامب

ويرى باول أن استمراره في منصبه لا يتعلق فقط باعتبارات شخصية، بل هو دفاع عن استقلالية المؤسسة النقدية الأهم في البلاد، حسب مصادر مطلعة على محادثاته الخاصة، ويرى أن أي خطوة للتنحي في الوقت الحالي، ستُفسر على أنها خضوع للضغوط السياسية، وتهدد استقلالية الاحتياطي الفيدرالي. وقال السيناتور الجمهوري، مايك راوندز، من ولاية ساوث داكوتا، وهو أحد من تحدثوا مباشرة مع باول حول إمكانية استقالته: «إنه يشعر بمسؤولية كبيرة تجاه حماية استقلالية المؤسسة، لقد سألته شخصياً، وأكد لي أنه لن يستقيل، لأن ذلك سيضعف من استقلال الاحتياطي الفيدرالي». وخلال الأسابيع الأخيرة، كثف ترامب هجماته، واصفاً باول بأنه «غبي»، و«ممل الرأس»، و«من أسوأ التعيينات التي قمت بها»، كما ألمح إلى أن باول يسعى لتقويض رئاسته، مؤكداً علناً رغبته في استقالته. ورغم كل ذلك، حذّر مستشارو ترامب من أن إقالة باول قد تُفزع الأسواق، وتدفع الاقتصاد إلى أزمة، ولهذا اختار الرئيس الضغط علناً، وتشويه سمعة باول، بدلاً من إقالته المباشرة. وفي محاولة جديدة لزيادة الضغط، زار ترامب مقر الاحتياطي الفيدرالي يوم الخميس، حيث رافقه باول شخصياً في جولة داخل مشروع تجديد المقر الرئيس، البالغة تكلفته 2.5 مليار دولار، وأثار الرئيس تساؤلات حول تكلفة المشروع، معتبراً أن «الإنفاق الزائد» قد يكون مبرراً للإقالة. وأثناء الجولة، مازح ترامب باول قائلاً: «سأحبك إذا خفضت أسعار الفائدة»، بينما اكتفى باول بابتسامة محرجة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store