
رئيس وزراء تايلاند: بانكوك تتخذ جميع التدابير اللازمة لحماية سكانها وأراضيها
وأضاف أنه طلب من السكان المقيمين حول الحدود الكمبودية في مقاطعات بوريرام وسورين وسيساكيت وأوبون راتشاثاني التايلاندية إخلاء المنطقة الواقعة على بعد 50 كيلومترا على الأقل من الحدود.
وصباح اليوم، اشتبكت القوات التايلاندية والكمبودية، في تبادل لإطلاق النار بمنطقة حدودية متنازع عليها، وذلك بعد أن خفضت الدولتان مستوى علاقاتهما الدبلوماسية في نزاع يتصاعد بسرعة.
ووقع الاشتباك في منطقة يقع فيها معبد "براسات تا موين توم" القديم، على الحدود بين مقاطعة سورين التايلاندية ومقاطعة أودار مينشي الكمبودية.
وتبادلت تايلاند وكمبوديا الاتهامات ببدء إطلاق النار.
وشهدت العلاقات بين الدولتين الجارتين في جنوب شرق آسيا تدهورا حادا منذ مواجهة مسلحة في مايو الماضي أسفرت عن مقتل جندي كمبودي، وساهمت المشاعر القومية المتصاعدة في كلا البلدين في تأجيج التوترات.
المصدر: شبكة "تشانيل نيوز آشيا"+"أسوشيتد برس"
قتل مدني واحد على الأقل في تبادل إطلاق نار بين القوات التايلاندية والكمبودية في منطقة حدودية متنازع عليها، اليوم الخميس وفق ما أفادت شبكة "بي بي سي".
اشتبكت القوات التايلاندية والكمبودية، اليوم الخميس، في تبادل لإطلاق النار بمنطقة حدودية متنازع عليها، وذلك بعد أن خفضت الدولتان مستوى علاقاتهما الدبلوماسية في نزاع يتصاعد بسرعة.
شهدت الحدود بين كمبوديا وتايلاند اشتباكا مسلحا أسفر عن مقتل جندي كمبودي، مما دفع البلدين إلى عقد اجتماع عاجل لقائدي جيشيهما اليوم الخميس، في محاولة لاحتواء الأزمة ومنع تصاعد العنف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 31 دقائق
- روسيا اليوم
الأمم المتحدة: أكثر من 131 ألف شخص نزحوا من منازلهم في تايلاند وأكثر من 4 آلاف في كمبوديا
وقالت خلال مؤتمر صحفي: "بحسب الشركاء الإنسانيين، أجبر أكثر من 131 ألف شخص في تايلاند وأكثر من 4 آلاف شخص في كمبوديا على النزوح من منازلهم". ذكرت صحيفة "ذا نيشن" أن قيادة الدفاع الحدودي التايلاندية فرضت حالة "الأحكام العرفية" في ثماني مقاطعات على طول الحدود مع كمبوديا. ودخل تصعيد النزاع الحدودي بين تايلاند وكمبوديا مرحلة الاشتباكات المسلحة صباح يوم 24 يوليو. بعد تبادل إطلاق النار في المنطقة الحدودية، تبادل الطرفان القصف المدفعي، واستخدمت كمبوديا راجمات صواريخ "غراد"، لشن هجمات على أهداف مدنية في تايلاند. وشنت تايلاند غارة جوية على مواقع للقوات المسلحة الكمبودية. وسقط قتلى وجرحى من الجانبين، بمن فيهم مدنيون. وتدهورت العلاقات بين تايلاند وكمبوديا بشكل حاد منذ الاشتباك بين قوات من البلدين على الحدود المتنازع عليها في 28 مايو، والذي قتل فيه جندي كمبودي. المصدر: "نوفوستي" أفادت صحيفة Khmer Times اليوم الجمعة باندلاع اشتباكات جديدة استخدمت فيها أسلحة ثقيلة على الحدود بين كمبوديا وتايلاند. أعلنت وزارة الخارجية التايلاندية أن بانكوك وافقت على وساطة ماليزيا لتسوية النزاع مع كمبوديا. حذر رئيس الوزراء التايلاندي بالوكالة فومثام ويشاياشاي، من أن الاشتباكات الحدودية مع كمبوديا "قد تتحول إلى حرب"، مؤكدا أن تايلاند ستفعل كل ما يمكن لحماية سيادتها.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
خامنئي: فقدان القادة والعلماء مصيبة قاسية ومريرة... لكن إيران ستخرج أقوى
وقال المرشد الأعلى في سلسة تغريدات على منصة "إكس" إن "العدو لم يحقق هدفه"، مؤكدا أن "إيران ستزداد قوة يوما بعد يوم". أيّها الشعب الإيرانيّ الشامخ!لقد حلّت اليوم ذكرى الأربعين لاستشهاد كوكبةٍ من أبناء وطننا الأعزّاء، كان من بينهم قادة عسكريّون وعلماء في مجال الطاقة النوويّة. وجاءت تصريحات خامنئي في الذكرى الأربعين لمقتل مجموعة من القادة والعلماء الإيرانيين البارزين، حيث أشار إلى أن من بين من فقدتهم إيران "شخصيات قيادية وعلمية مثل باقري، وسلامي، ورشيد، وحاجي زاده، وشادماني، وطهرانجي، وعباسي"، معتبرا أن "رحيلهم خسارة فادحة على مستوى الأمة". لا شكّ في أنّ فقدان الشهداء باقري، وسلامي، وحاجي زاده، وغيرهم من العسكريّين، وكذلك الشهيدَين طهرانتشي وعبّاسي وسواهما من العلماء، لَمصابٌ أليمٌ، ولكنّ العدوّ لم يبلغ هدفه. سيُظهر المستقبل أنّ المسارَين العسكريّ والعلميّ سيتقدّمان بوتيرةٍ أسرع من ذي قبل. وأضاف خامنئي: "العدو الأحمق قصير النظر لم يبلغ مبتغاه، وسيثبت المستقبل أن الحركتين العلمية والعسكرية في إيران ستتقدمان نحو آفاق أرحب وبوتيرة أسرع مما مضى". لقد أثبتت إيران الإسلاميّة مرّةً أخرى، عبر هذه الحادثة، صلابةَ بنيانها، وستتعزَّزُ قوّتها يومًا بعد يوم، بإذن الله وتوفيقه. وشدد المرشد الإيراني على أن "الصبر وقوة المعنويات التي أظهرها الناجون من الحادثة تعد من أبرز النقاط المضيئة"، مضيفا أن "إيران الإسلامية أثبتت مجددا قوة أساسها، ووحدة شعبها، وعزيمته على مواصلة طريق المقاومة". وفي سياق كلمته، حمل خامنئي "الكيان الإسرائيلي" مسؤولية ما وصفها بـ"الضربة الغادرة"، قائلا: "هذه الضربة من نصيب الزمرة الصهيونية الشريرة والمجرمة، العدو الخبيث للأمة الإيرانية". كما دعا خامنئي فئات المجتمع المختلفة إلى تحمل مسؤولياتها في المرحلة المقبلة، مشيرا إلى أن "رجال الدين تقع على عاتقهم مسؤولية الإرشاد الروحي ونصح الناس بالصبر والثبات، فيما تقع على الأجهزة التنفيذية واجبات الجدية والمتابعة والعمل"، مضيفا أن "على القادة العسكريين التزود بوسائل حماية الأمن القومي، وعلى النخب العلمية تسريع التقدم في جميع القطاعات". وختم قائلا: "الحفاظ على الوحدة الوطنية هو واجب مشترك على كل فرد في هذا الوطن.. أعداء إيران يطرقون الأبواب، لكنهم لن يجدوا إلا أمة موحدة وراسخة وقادرة على تحويل كل مصيبة إلى فرصة". هذا وأكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في وقت سابق، أن كل عالم إيراني اغتالته تل أبيب درب أكثر من 100 تلميذ كفء وهؤلاء سيظهرون لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ما هم قادرون عليه. وكانت إسرائيل شنت يوم 13 يونيو الماضي هجوما جويا على إيران، فيما ردت إيران بإطلاق مئات الصواريخ في حرب استمرت 12 يوما. وفي 22 يونيو تدخلت الولايات المتحدة في الحرب، وشنت ضربات على منشآت نووية إيرانية، قبل أن يعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقفا لإطلاق النار في 24 يونيو.المصدر: RT أكد الرئيس مجددا، اليوم السبت، أن المواقع النووية الإيرانية تم تدميرها بشكل كامل في الغارات الأمريكية، مشيرا إلى أن على إيران أن تجد مواقع جديدة إذا أرادت استعادة برنامجها النووي. أكد المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي أن إيران قادرة على توجيه ضربة للولايات المتحدة و"دول أخرى" أشد وطأة مما حدث خلال المواجهة الإيرانية-الإسرائيلية. ذكر موقع "أكسيوس" نقلا عن مصادر أن الولايات المتحدة وأوروبا حددتا نهاية أغسطس موعدا نهائيا لإعادة فرض العقوبات على إيران إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق نووي جديد. نشر المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي رسالة ردا على وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت التي ادعى فيها أن تل أبيب لديها عيون وآذان في كل مكان. قال مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون القانونية والدولية غريب آبادي إن طهران لم تكن تتفاوض مع طرف صادق، مؤكدا أن البلاد كانت مستعدة للدفاع والمواجهة وسط المذاكرات.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
تايلاند تعلن فرض حالة "الأحكام العرفية" على طول الحدود مع كمبوديا
وينص بيان وزارة الدفاع على أن الإجراء المتخذ ضروري "لحماية سيادة البلاد وسلامة أراضيها، وكذلك أرواح وممتلكات المواطنين التايلانديين" ويدخل حيز التنفيذ على الفور. ودخل تصعيد النزاع الحدودي بين تايلاند وكمبوديا مرحلة الاشتباكات المسلحة صباح يوم 24 يوليو. بعد تبادل إطلاق النار في المنطقة الحدودية، تبادل الطرفان القصف المدفعي، واستخدمت كمبوديا راجمات صواريخ "غراد"، لشن هجمات على أهداف مدنية في تايلاند. وشنت تايلاند غارة جوية على مواقع للقوات المسلحة الكمبودية. وسقط قتلى وجرحى من الجانبين، بمن فيهم مدنيون. المصدر: "تاس" أفادت صحيفة Khmer Times اليوم الجمعة باندلاع اشتباكات جديدة استخدمت فيها أسلحة ثقيلة على الحدود بين كمبوديا وتايلاند. أعلنت وزارة الصحة التايلاندية ارتفاع عدد القتلى جراء الاشتباكات مع كمبوديا إلى 15 شخصا، في وقت أفادت السلطات الكمبودية بمقتل شخص واحد وإصابة 5 في تبادل إطلاق النار على الحدود. أفاد موقع Defence blog بأن سلطات تايلاند قررت استخدام الدبابات الأوكرانية من طراز T-84 Oplot في النزاع على الحدود مع كمبوديا.