logo
خامنئي: فقدان القادة والعلماء مصيبة قاسية ومريرة... لكن إيران ستخرج أقوى

خامنئي: فقدان القادة والعلماء مصيبة قاسية ومريرة... لكن إيران ستخرج أقوى

روسيا اليوممنذ 4 أيام
وقال المرشد الأعلى في سلسة تغريدات على منصة "إكس" إن "العدو لم يحقق هدفه"، مؤكدا أن "إيران ستزداد قوة يوما بعد يوم".
أيّها الشعب الإيرانيّ الشامخ!لقد حلّت اليوم ذكرى الأربعين لاستشهاد كوكبةٍ من أبناء وطننا الأعزّاء، كان من بينهم قادة عسكريّون وعلماء في مجال الطاقة النوويّة.
وجاءت تصريحات خامنئي في الذكرى الأربعين لمقتل مجموعة من القادة والعلماء الإيرانيين البارزين، حيث أشار إلى أن من بين من فقدتهم إيران "شخصيات قيادية وعلمية مثل باقري، وسلامي، ورشيد، وحاجي زاده، وشادماني، وطهرانجي، وعباسي"، معتبرا أن "رحيلهم خسارة فادحة على مستوى الأمة".
لا شكّ في أنّ فقدان الشهداء باقري، وسلامي، وحاجي زاده، وغيرهم من العسكريّين، وكذلك الشهيدَين طهرانتشي وعبّاسي وسواهما من العلماء، لَمصابٌ أليمٌ، ولكنّ العدوّ لم يبلغ هدفه. سيُظهر المستقبل أنّ المسارَين العسكريّ والعلميّ سيتقدّمان بوتيرةٍ أسرع من ذي قبل.
وأضاف خامنئي: "العدو الأحمق قصير النظر لم يبلغ مبتغاه، وسيثبت المستقبل أن الحركتين العلمية والعسكرية في إيران ستتقدمان نحو آفاق أرحب وبوتيرة أسرع مما مضى".
لقد أثبتت إيران الإسلاميّة مرّةً أخرى، عبر هذه الحادثة، صلابةَ بنيانها، وستتعزَّزُ قوّتها يومًا بعد يوم، بإذن الله وتوفيقه.
وشدد المرشد الإيراني على أن "الصبر وقوة المعنويات التي أظهرها الناجون من الحادثة تعد من أبرز النقاط المضيئة"، مضيفا أن "إيران الإسلامية أثبتت مجددا قوة أساسها، ووحدة شعبها، وعزيمته على مواصلة طريق المقاومة".
وفي سياق كلمته، حمل خامنئي "الكيان الإسرائيلي" مسؤولية ما وصفها بـ"الضربة الغادرة"، قائلا: "هذه الضربة من نصيب الزمرة الصهيونية الشريرة والمجرمة، العدو الخبيث للأمة الإيرانية".
كما دعا خامنئي فئات المجتمع المختلفة إلى تحمل مسؤولياتها في المرحلة المقبلة، مشيرا إلى أن "رجال الدين تقع على عاتقهم مسؤولية الإرشاد الروحي ونصح الناس بالصبر والثبات، فيما تقع على الأجهزة التنفيذية واجبات الجدية والمتابعة والعمل"، مضيفا أن "على القادة العسكريين التزود بوسائل حماية الأمن القومي، وعلى النخب العلمية تسريع التقدم في جميع القطاعات".
وختم قائلا: "الحفاظ على الوحدة الوطنية هو واجب مشترك على كل فرد في هذا الوطن.. أعداء إيران يطرقون الأبواب، لكنهم لن يجدوا إلا أمة موحدة وراسخة وقادرة على تحويل كل مصيبة إلى فرصة".
هذا وأكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في وقت سابق، أن كل عالم إيراني اغتالته تل أبيب درب أكثر من 100 تلميذ كفء وهؤلاء سيظهرون لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ما هم قادرون عليه.
وكانت إسرائيل شنت يوم 13 يونيو الماضي هجوما جويا على إيران، فيما ردت إيران بإطلاق مئات الصواريخ في حرب استمرت 12 يوما.
وفي 22 يونيو تدخلت الولايات المتحدة في الحرب، وشنت ضربات على منشآت نووية إيرانية، قبل أن يعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقفا لإطلاق النار في 24 يونيو.المصدر: RT
أكد الرئيس مجددا، اليوم السبت، أن المواقع النووية الإيرانية تم تدميرها بشكل كامل في الغارات الأمريكية، مشيرا إلى أن على إيران أن تجد مواقع جديدة إذا أرادت استعادة برنامجها النووي.
أكد المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي أن إيران قادرة على توجيه ضربة للولايات المتحدة و"دول أخرى" أشد وطأة مما حدث خلال المواجهة الإيرانية-الإسرائيلية.
ذكر موقع "أكسيوس" نقلا عن مصادر أن الولايات المتحدة وأوروبا حددتا نهاية أغسطس موعدا نهائيا لإعادة فرض العقوبات على إيران إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق نووي جديد.
نشر المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي رسالة ردا على وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت التي ادعى فيها أن تل أبيب لديها عيون وآذان في كل مكان.
قال مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون القانونية والدولية غريب آبادي إن طهران لم تكن تتفاوض مع طرف صادق، مؤكدا أن البلاد كانت مستعدة للدفاع والمواجهة وسط المذاكرات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماهي حدود الدولة الفلسطينية التي يعتزم ماكرون الاعتراف بها؟
ماهي حدود الدولة الفلسطينية التي يعتزم ماكرون الاعتراف بها؟

روسيا اليوم

timeمنذ 13 ساعات

  • روسيا اليوم

ماهي حدود الدولة الفلسطينية التي يعتزم ماكرون الاعتراف بها؟

وقالت خوري خلال حديثها في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر على قناة RT عربية: "ربما ماكرون كان ينتظر الظروف المناسبة للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وقراره سيكون له أثر دبلوماسي مهم في استئناف المفاوضات مجددًا للوصول إلى سلام حقيقي وإقامة دولة فلسطينية". وأضافت "لا أتفق مع التفسير الذي يقول إن قرار ماكرون جاء لصرف النظر عن مشكلات داخلية في الوضع السياسي الفرنسي، ولكن، نعم، الوضع الاقتصادي يواجه بعض الصعوبات فيما يتعلق بإعداد الميزانية للسنة المقبلة". وتابعت "الهدف من القرار هو خلق ديناميكية جديدة في أوروبا، من أجل تعزيز المباحثات التي يجب أن تُجرى للوصول إلى حل نهائي للمسألة الفلسطينية التي تعود إلى العام 1948، ولا تزال مستمرة حتى الآن، الأمر الذي يعطي أملًا في إمكانية قيام دولة فلسطينية". وحول الإجراءات التي يجب اتخاذها في حال تم الاعتراف بالدولة الفلسطينية على المنصات الدولية، بينت الدكتورة إعجاب: "يجب تحديد حدود الدولة، وفتح قنوات حوار من جديد حتى نتمكن من الوصول إلى نتائج حقيقية، لأن هنالك عدة دول، مثل ألمانيا وإيطاليا، لا تزال حذرة في مواقفها، لذلك الاتفاق الشامل والكامل مهم في هذا السياق". واستطردت: "يجب أن يكون في البداية تبادل للسفراء، لتشجيع دول أخرى على اتخاذ خطوات للاعتراف بدولة فلسطينية بجانب الدولة الإسرائيلية، وأعتقد أن هذا الأمر صعب لأن التفكير السائد في الداخل الإسرائيلي لا يشمل دولتين". وأضافت "في الضفة الغربية يوجد شوارع لفلسطينيين وأخرى لمستوطنين إسرائيليين، وهنا لا بد من طرح سؤال: كيف يمكن إخراج500 ألف مستوطن من الضفة؟ يجب عليهم أن يوافقوا على مغادرة الأراضي التي كان معترف بها دولياً منذ العام 1967 من قبل مجلس الأمن على أنها فلسطينية. لذلك؛ أعتبر أن الطريق لا يزال طويلاً، لكننا قطعنا خطوات كثيرة نحو الأمام في الوقت الحالي".

"كبار علماء الأزهر" ترد على الهجوم الإسرائيلي على الشيخ أحمد الطيب
"كبار علماء الأزهر" ترد على الهجوم الإسرائيلي على الشيخ أحمد الطيب

روسيا اليوم

timeمنذ 13 ساعات

  • روسيا اليوم

"كبار علماء الأزهر" ترد على الهجوم الإسرائيلي على الشيخ أحمد الطيب

وقال شومان: "الصهاينة غاضبون على الأزهر وشيخه، وزعلانين من وصفهم بالعدو الصهيوني، ولا أعرف بماذا نصفهم علشان زعلهم يزيد، فهو يسعدنا!". وتواصل وسائل الإعلام الإسرائيلية هجومها على مؤسسة الأزهر الشريف في مصر وشيخ الجامع الأزهر الإمام أحمد الطيب بسبب مواقفه من إسرائيل وجرائمها في قطاع غزة. ووصفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية في تقرير لها الأزهر الشريف بـ"رأس الأفعى" في مصر، مطالبة بقطع هذه الرأس، على حد قولها. وأجرت الصحيفة العبرية حوارا صحفيا مع المقدم (احتياط) سابقا بالمخابرات الإسرائيلية، إيلي ديكل، الخبير في الشؤون المصرية، هاجم فيه أيضا الأزهر، مدعيا أنه بوق العداء لإسرائيل من داخل مصر. وقد أصدر الأزهر، أحد أهم المؤسسات وأكثرها نفوذا في العالم السني، بيانا شديد اللهجة ضد إسرائيل بسبب ارتكاب جرائم إبادة جماعية وسياسة تجويع في قطاع غزة، ثم حذفه بعد ذلك بوقت قصير. وقال العقيد (احتياط) بالجيش الإسرائيلي موشيه إلعاد، الخبير في شؤون الشرق الأوسط، لصحيفة "معاريف" الإسرائيلية ، إن هناك عناصر رئيسية تقود الخط المعادي لإسرائيل في مصر. وأضاف: "أولئك الذين يقودون عادة الحملات المعادية لإسرائيل هم رجال الدين من مؤسسة الأزهر الشريف، وعلى رأسهم الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر، المؤسسة العريقة وجامعها الذي يشكل مرجعية دينية وسياسية يحترمها الكثيرون". وأضاف: "حوالي 110 ملايين مصري يستمعون ويطيعون فتاوى الأزهر، ومنذ بداية حرب غزة الجارية في السابع من أكتوبر 2023، ازدادت حدة الخطاب الديني ضد إسرائيل، حيث أصبحت جامعة الأزهر بمثابة وزارة خارجية موازية في مصر". المصدر: RT

الجيش الإسرائيلي يخفف عقوبة 3 جنود رفضوا العودة للقتال في غزة
الجيش الإسرائيلي يخفف عقوبة 3 جنود رفضوا العودة للقتال في غزة

روسيا اليوم

timeمنذ 13 ساعات

  • روسيا اليوم

الجيش الإسرائيلي يخفف عقوبة 3 جنود رفضوا العودة للقتال في غزة

وكانت السلطات العسكرية قد فصلت الجنود من الخدمة وحكمت عليهم بالسجن لفترات تتراوح بين سبعة واثني عشر يوما في سجن عسكري، بسبب ما وصفه الجيش بـ"أزمة داخلية عميقة" عاشوها عقب مقتل عدد من رفاقهم في المعارك. كما تم فصل جندي رابع بالتهمة ذاتها، إلا أن الحكم عليه لم يصدر بعد. وقد التقى قائد لواء "ناحال" الجنود الثلاثة مساء الاثنين للاستماع إلى أقوالهم، بحسب ما أفاد به الجيش الإسرائيلي. وأوضح أن قائد اللواء أعرب خلال اللقاء عن تقديره لجهود الجنود في الحرب، لكنه شدد في الوقت نفسه على أهمية الحفاظ على الانضباط العسكري خلال أوقات القتال، وعلى ضرورة تنفيذ المهام العسكرية في ساحات المعارك. وبحسب بيان الجيش، فقد قرر قائد اللواء، "نظرا للظروف الاستثنائية"، تخفيف العقوبة الصادرة بحق الجنود. وبدلا من السجن، سيطلب منهم البقاء داخل القاعدة العسكرية لفترة طويلة. ورغم تخفيف العقوبة، سيفصل الجنود الثلاثة من مهامهم القتالية، ومن المقرر نقلهم إلى وظائف غير قتالية داخل الجيش، على أن يتلقوا الدعم والعلاج النفسي من قبل قادتهم ومن الطواقم المختصة بالصحة النفسية، وفق ما ذكره أحد مسؤولي الجيش. وكان الجيش قد أشار في وقت سابق إلى أن الجنود خضعوا لتقييم نفسي من قبل ضابط صحة نفسية، خلص إلى أنهم مؤهلون للقتال. غير أن قرار سجنهم بتهمة العصيان أثار احتجاجات وانتقادات لاذعة. وفي هذا السياق، أصدرت منظمة "إيما إيرا" وهي مجموعة تضم أمهات لجنود الجيش الإسرائيلي، بيانا قالت فيه: "عندما يصرخ الجنود مرارا بأنهم لم يعودوا قادرين على الاستمرار، فهذه ليست قضية انضباط، بل إدانة دامغة لنظام دفع جنوده إلى حافة قدرتهم على التحمل". وفي مقابلة مع القناة 12 الإسرائيلية، قال أحد الجنود الثلاثة إنه بعد أشهر من القتال في غزة، وجد نفسه في الكتيبة دون أي فرد من فريقه. وأوضح: "قتل أربعة منهم، وأصيب اثنان، والباقون نقلوا إلى مؤسسات نفسية". وأضاف الجندي: "روحي مجروحة، لم أعد أنام ليلا، ولا أستطيع أداء مهامي كمقاتل. لم أعد أرى نفسي مؤهلا لأداء الواجب المطلوب مني". وتابع قائلا: "قالوا لي: نحن نتفهمك ونقدّرك، لكنك ستذهب إلى السجن. لا يوجد دعم عندما تحتاج إليه، وحتى عندما يقال إن هناك دعمًا، تجد نفسك في النهاية مطعونًا في ظهرك. القائد أخبرني بأنه يساندني، لكن في المحكمة قيل لي إنه كتب أنني لا زلت مؤهلا للقتال، ولذلك صدر الحكم بسجني". ويواجه الجيش الإسرائيلي في الفترة الأخيرة أزمة متفاقمة تتعلق بامتناع عدد متزايد من جنود الاحتياط عن الالتحاق بالخدمة، إلا أن الجنود الأربعة المعاقبين في هذه الحادثة هم من فئة المجندين الإلزاميين، وهي فئة نادرا ما تسجل فيها حالات رفض للخدمة. كما يعاني الجيش من أزمة متصاعدة في مجال الصحة النفسية، إذ شهد ارتفاعا في عدد حالات الانتحار المشتبه بها منذ اندلاع الحرب في غزة. وخلال الأسابيع القليلة الماضية فقط، توفي أربعة جنود، من بينهم جندي احتياط لم يكن في الخدمة، في حالات يُشتبه بأنها انتحار، ما يرفع العدد الإجمالي لهذه الحالات منذ بداية العام إلى 19 حالة. ويبلغ عدد القتلى في صفوف الجيش الإسرائيلي منذ بدء الهجوم البري ضد حركة "حماس" في قطاع غزة، وفي العمليات العسكرية على طول حدود القطاع، 459 جنديًا. المصدر: "تايمز أوف إسرائيل" أفادت صحيفة "معاريف" بأن الجيش الإسرائيلي يعاني من نقص بواقع 300 ضابط في مناصب قادة الفصائل ضمن القوات البرية، مع تسجيل أزمة غير مسبوقة في سلاح الهندسة. كشف المحللة الإسرائيلية لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية تشين أرتزي سرور، عن مجموعة من التفاصيل التي تخضع لرقابة شديدة ويمنع الإفصاح عنها في إسرائيل أو تسريبها للإعلام. أفادت القناة 12 الإسرائيلية يوم الثلاثاء، بأن جنديا من وحدة المظليين حاول الانتحار بإطلاق النار على نفسه داخل قاعدة التدريب، وحالته خطيرة جدا. أعلن الجيش الإسرائيلي مساء الأربعاء، على غير العادة، وبعد موجة من الشائعات على الإنترنت، العثور على جندي ميتا في قاعدة عسكرية جنوب إسرائيل. وأُبلغت عائلته بوفاته بعد أن انتحر. نشر موقع "واللا العبري تقريرا عن "قنبلة موقوتة" في الجيش الإسرائيلي، مع مناقشة الكنيست تجنيد المصابين باضطراب ما بعد الصدمة في الاحتياط. أفاد موقع "واللاه" العبري أن جنديا إسرائيليا في قوات الاحتياط أقدم على الانتحار بعد معاناة شديدة من صدمة نفسية جراء خدمته في قطاع غزة وجنوب لبنان. أفادت صحيفة "هآرتس" بأن الجيش الإسرائيلي حذر من أزمة متنامية في صفوف قوات الاحتياط على خلفية خطط تصعيد القتال في قطاع غزة، التي تتطلب تجنيد عشرات الآلاف من الاحتياط. أعلن الجيش الإسرائيلي أن حالات الانتحار في صفوفه ارتفعت خلال الحرب على قطاع غزة، وأنه سجل انتحار 28 جنديا بينهم 16 من الاحتياط في أعلى حصيلة منذ عقود. ركزت صحيفة "يديعوت أحرونوت" في تقرير لها على ما وصفته بـ"النُدَب" المروعة من ساحة المعركة التي لا تنتهي أبدا لافتة إلى أن "آلاف المقاتلين باتوا يخضعون للعلاج النفسي" بسبب الحرب. ذكرت صحيفة "هآرتس" أن 10 جنود إسرائيليين أقدموا على الانتحار في أول ساعات "طوفان الأقصى" وأن الجيش يتستر على مقتل 17 جنديا بعضهم انتحروا، إضافة لجنود احتياط انتحروا بعد تسريحهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store