logo
والدة وأشقاء قاتل عبادة العرابي يطالبون بإعدام نجلهم

والدة وأشقاء قاتل عبادة العرابي يطالبون بإعدام نجلهم

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد
توجهت جاهة كريمة مؤلفة من شيوخ وقامات عشائرية من مختلف محافظات المملكة إلى ديوان عشائر الفالوجة في الهاشمي الشمالي برئاسة عبد الله عطية العفيشات العجارمة، وكان في الاستقبال جمع غفير من عشائر الفالوجة، وقامات عشائرية من أبناء الوطن ومن ذوي المغدور.
وكان على رأس المستقبلين الشيخ محمد أولاد عيسى رئيس مجلس عشائر أبناء الفالوجة، وفي التداول في موضوع القتل العمد البشعة التي تسبب بها القاتل ياسر صندوقة، بوفاة المغدور عبادة الفالوجي، وتكرم الشيخ أولاد عيسى لسان حال ذوي المغدور بإعطاء عطوة عشائرية لحين صدور قرار الحكم ضمن الشروط التالية:
1. الجلوة العشائرية
2. المطالبة بإعدام الجاني وتنفيذ الحكم القضائي عليه بالقصاص حتى الموت.
3. عدم توكيل محام.
4. عين كفيلا للدفا الشيخ أيمن المعايطة وعشيرته.
كما طالبت والدة القاتل وأشقاؤه وناشدوا الدولة والمحكمة بإعدام القاتل والبراءة منه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سفير الأردن في طريقه إلى دمشق
سفير الأردن في طريقه إلى دمشق

رؤيا نيوز

timeمنذ 25 دقائق

  • رؤيا نيوز

سفير الأردن في طريقه إلى دمشق

وفقا لشخصية وازنة فإن الأردن أرسل قبل فترة استمزاجا لتعيين سفير مخضرم من كادر وزارة الخارجية في دمشق، وتنتظر عمان الاجابة حتى يباشر اعماله في سفارة الأردن في دمشق، التي تدار حاليا بواسطة قائم بالأعمال. تكشفت هذه الملعومات بعد نشري لمقالي يوم امس الثلاثاء الذي كان بعنوان'أين السفير الأردني في دمشق؟' والذي عالج قصة عدم تعيين سفير، برغم ان كاتب هذه السطور حاول التأكد من الوضع الفعلي قبيل الكتابة، إلا أن المعلومات كان شحيحة، وما يهمنا اليوم هو ان الأردن في طريقه الى تعيين سفير في دمشق عما قريب، تأكيدا لأهمية العلاقات بين البلدين، وهي التي تتنامى بشكل متواصل. ما تبين ايضا ان العلاقات الأردنية السورية لا تمر بفترة برودة وراء الستار، حيث اكدت الشخصية الوازنة ان العلاقات ممتازة بين البلدين، وان هناك تنسيقا سياسيا وامنيا وعسكريا، بوجود مجلس مشترك بين البلدين، وزيارات متواصلة على مستوى الوزراء، واتصالات غير معلن عنها، امام عدة ملفات ترتبط بالعلاقة الاقتصادية، خصوصا، بعد رفع العقوبات عن الاشقاء السوريين، وملفات مثل المخدرات التي تتدفق عبر الحدود الجنوبية، والسلاح، وملف عودة اللاجئين الى سورية، وما يرتبط ايضا بمختلف الملفات التفصيلية على مستوى العلاقات. من جهة ثانية يرقب الأردن هذه الايام عودة الاشقاء السوريين الى بلادهم، وبرغم ان النسبة ما تزال غير مرتفعة، الا انه لا يمكن الحسم حول الرقم النهائي، الا بعد نهاية شهور الصيف، حيث ترتفع النسبة تدريجيا، وسط تصورات لدى السوريين في الأردن ان المنظمات الدولية في طريقها لوقف المساعدات نهاية المطاف، فيما يلعب الجانب الامني دورا مهما في اتخاذ قرار العودة كون اغلب الاشقاء في الأردن هم من مناطق جنوب سورية غير المستقرة فعليا، وسط رصد لعودة اعلى بين السوريين الذين ينتمون اصلا الى مناطق شمال سورية المستقرة تماما. كما ان العامل الاقتصادي يؤثر على عودة السوريين، إلا أن المراهنة هنا على بدء الدورة الاقتصادية في سورية، واطلاق مشاريع كبرى، وربما بعض مشاريع الخصخصة، واستثمارات رجال الاعمال السوريين الاغنياء الموزعين في دول العالم، ستؤدي الى تحريك الاقتصاد السوري نهاية المطاف بشكل متسارع، خصوصا، اذا استطاعت دمشق الجديدة تثبيت حالة الاستقرار الامني، واطفاء الازمات على ارضية مذهبية او طائفية، او بسبب ملاحقات عناصر النظام البائد. في كل الاحوال يتطلع الأردن الى عدة امور على صعيد العلاقات مع السوريين، ابرزها استقرار الدولة، وتحقيق الانتقال في الحكم والمؤسسات بشكل سلس، وانهاء اخطار التطرف والارهاب، والقدرة على تحقيق مكتسبات اقتصادية للسوريين، واعادة التموضع في العلاقات داخل الاقليم، واسترداد مكانة سورية وسط العالم العربي، وبين دول العالم، وتحت هذه العناوين تندرج تفاصيل كثيرة.

الفايز يعرض لعناصر قوة الدولة الأردنية وصمودها بوجه التحديات
الفايز يعرض لعناصر قوة الدولة الأردنية وصمودها بوجه التحديات

الغد

timeمنذ 26 دقائق

  • الغد

الفايز يعرض لعناصر قوة الدولة الأردنية وصمودها بوجه التحديات

اضافة اعلان عمان– عرض رئيس مجلس الأعيان، فيصل الفايز، امس، لعناصر قوة الدولة الأردنية وصمودها، في ظل الظروف الإقليمية والدولية الصعبة، وصراعات المنطقة والإقليم، والاضطرابات التي تعصف بها.وأكد خلال لقائه رئيس لجنة الكرامة للمحاربين القدامى، الفريق المتقاعد غازي الطيب، وأعضاء اللجنة في دار المجلس، أن القيادة الهاشمية الحكيمة، ذات الشرعية الدينية والتاريخية والسياسية وشرعية الإنجاز، ممثلة بجلالة الملك عبدالله الثاني، هي أساس قوة الدولة الأردنية، وتتصدّر تلك العناصر.وأشار الفايز إلى أن الهاشميين، من جلالة الملك المؤسس المرحوم عبدالله الأول إلى جلالة الملك المُعزّز عبدالله الثاني، أظهروا قدرة على التوازن بين الثوابت والمصالح، والسياسات الداخلية والخارجية للأردن.وبيّن أن العنصر الثاني يتمثل بتبني الدولة الأردنية، بقيادتها الهاشمية، سياسة الاعتدال والوسطية المبنية على الحوار والانفتاح، وهو ما أكسبها احتراما إقليميا ودوليا، لافتا إلى أن من مصادر قوة الدولة أيضًا بناء هوية وطنية موحّدة، تضم مكونات المجتمع الأردني كافة.وتطرّق الفايز إلى ما لعبه تعزيز مفهوم المواطنة والانتماء من أدوار مهمة في الحد من الانقسامات والصراعات الداخلية، بالرغم من المحاولات الخبيثة الرامية إلى زرع الفتن وضرب الوحدة الوطنية.وأضاف أن من عناصر قوة الدولة أيضًا المؤسسات العسكرية والأمنية المحترفة، إذ طوّر الأردن، عبر السنين، جهازًا أمنيًا محترفًا وفعالًا، استطاع حماية الاستقرار الداخلي للبلاد، والتعامل مع التحديات الإقليمية بكل حرفية واقتدار.ونوّه بالدور المحوري للجيش العربي المصطفوي، الذي يُعدّ من أكثر الجيوش مهنيةً وانضباطًا، حيث أسهم في حفظ أمن الوطن واستقراره.وذكر أن هناك عنصر قوة آخر يتعلق بالمرونة في السياسة الخارجية، التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني، مؤكدًا أن السياسة الخارجية للدولة الأردنية متوازنة، قائمة على الحياد الإيجابي، وإقامة علاقات جيدة مع مختلف الأطراف الدولية.وشدّد الفايز على أن الأردن لم ينخرط يومًا في محاور متطرفة، بل سعى دائمًا إلى التوفيق بين الأطراف كافة، لا سيما فيما يتعلق بالقضايا العربية والإقليمية.وأوضح أن قدرة الدولة الأردنية على التكيّف مع مختلف الأزمات والتحديات السياسية والاقتصادية والديموغرافية تُشكّل أيضًا عنصرًا مهمًا من عناصر قوة الأردن، الذي استطاع، بحكمة قيادته الهاشمية، ومنعة أجهزته الأمنية، ووعي شعبه، أن يتجاوز كل التحديات والأزمات التي عصفت به منذ تأسيس الدولة إلى الوقت الراهن.وتابع الفايز أن العلاقة بين القيادة الهاشمية والشعب الأردني، القائمة على التواصل والتفاعل والاحترام، تُعدّ أيضًا من عناصر قوة الدولة الأردنية وصمودها أمام مختلف التحديات وشتى الأزمات.وأعرب عن اعتزازه بمنتسبي الأجهزة الأمنية كافة، والجيش العربي، العاملين والمتقاعدين، لما يبذلونه من جهود كبيرة في الحفاظ على أمن الأردن واستقراره، مبينًا أن المتقاعدين العسكريين هم الرديف لقواتنا المسلحة الباسلة.ومضى الفايز قائلًا إن الأردن يواجه اليوم حملات شرسة وممنهجة تسعى للعبث بأمننا، فهناك عشرات الآلاف من الحسابات الوهمية، داخل الوطن وخارجه، تنشر رسائل كاذبة، مشوّهة ومزيّفة، وتصرّ على زجّ اسم الأردن في كل حدث في الإقليم، وجميعها تستهدف النيل من وحدتنا الوطنية، وتماسك نسيجنا الاجتماعي، وزعزعة استقرارنا.وبيّن أن تلك الخلايا النائمة، والذباب الإلكتروني الخبيث، تسعى لإضعاف مواقف الأردن الثابتة والواضحة تجاه مختلف القضايا العربية العادلة، والنيل من جهود جلالة الملك عبدالله الثاني، على مختلف المستويات العربية والدولية، الرامية إلى وقف العدوان الإسرائيلي، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وجهود جلالته من أجل تمكين الشعب الفلسطيني من حقوقه المشروعة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.بدوره، تحدث رئيس لجنة الكرامة عن فخر المتقاعدين العسكريين بانتمائهم، وأدوارهم الوطنية التي أدّوها في مختلف مراحل خدمتهم العسكرية، مستعرضًا أبرز التحديات التي تواجه المتقاعدين، وعلى رأسها الظروف المعيشية الصعبة لبعضهم.وأشار إلى أن هناك متقاعدين من فئة "ضباط الصف"، أثّر التضخم العالمي على رواتبهم التقاعدية، وهو ما يدعو إلى دعمها، مؤكدًا اهتمام رئاسة أركان الجيش بدعمهم.من جهتهم، أكد أعضاء اللجنة أنهم، كباقي المتقاعدين وأبناء الوطن، فإن انتماءهم لثرى الوطن، وولاءهم للقيادة الهاشمية، أبديّ ومطلق، وأن الأردن، بقيادته الهاشمية الحكيمة، سيبقى عصيًّا على الانكسار، وسيكون قادرًا على تجاوز التحديات التي تواجهه، بسبب ما يحيط به من تداعيات وصراعات، مؤكدين، في ذات الوقت، أهمية تعزيز الجبهة الداخلية، والتصدّي بكل حزم وقوة، لكل من تسوّل له نفسه العبث بأمن الوطن واستقراره.-(بترا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store